ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

في هذه الورقة، نقدم مهمة تنبؤ إشارة التحالف السياسي من النص، أي مهمة الاعتراف عن التغطية الإخبارية التي سبقت الانتخابات (الأمم المتحدة) استعداد الأحزاب السياسية لتشكيل ائتلاف حكومي.نحل مشكلتنا إلى مهمتين ذي صلة، ولكنها متبقية: (1) توقع ما إذا كان الب يان المبلغ عنه من سياسي أو صحفي يشير إلى تحالف محتمل و (2) يتوقع قطبية الإشارة - أي ما إذا كان المتكلم فيصالح أو ضد الائتلاف.بالنسبة لهذا، نستكشف فوائد التعلم المتعدد المهام والتحقيق في ما هو الأنسب من الإعداد وصياغة المهمة لكل مهمة فرعية.نقيم نهجنا، بناء على مقالات جريدة مشفرة باليد، تغطي الانتخابات في ثلاث دول (أيرلندا وألمانيا والنمسا) ولغتين (الإنجليزية والألمانية).تظهر نتائجنا أن نهج التعلم متعدد المهام يمكن أن يؤدي إلى تحسين النتائج على خط أساسي قوي في مجال تحويل التحويل الأحادي.
تهدف وفرة العمل المنهجي إلى اكتشاف اللغة البغيضة والعنصرية في النص. ومع ذلك، تعوق هذه الأدوات عن مشاكل مثل اتفاقية معلقية منخفضة وتبقى غير متصل إلى حد كبير من العمل النظري في العرق والعنصرية في العلوم الاجتماعية. باستخدام التعليقات التوضيحية من 5188 تغريدة من 291 Annwotators، نحقق في كيفية تختلف تصورات العنصرية في التغريدات في تغريدات Annotator عن الهوية العنصرية واثنين من أهم ميزات التغريدات: الكلمات الرئيسية ذات الصلة والمواضيع الكامنة المحددة من خلال نمذجة الموضوع الهيكلية. نحن نقدم ملخصا وصفيا لبياناتنا وتقدير سلسلة من النماذج الخطية المعممة لتحديد ما إذا كانت الهوية العنصرية المعجلية و 12 مواضيع كامنة، وحدنا أو مجتمعة، شرح الطريقة التي تم تفاحها المشاعر العنصري، صافي الخصائص المعلقية ذات الصلة وميزات سقسقة. تظهر نتائجنا أن المعلقين الأبيض والأبيض غير البيض يحملون اختلافات كبيرة في التصنيفات عند قراءة تغريدات مع ارتفاع الموضوعات المعينة والمشاهية بعصري. نستنتج من خلال الإشارة إلى كيفية الاستفادة من العمل المنهجي في المستقبل على نتائجنا ومزيد من إدراج نظرية العلوم الاجتماعية في التحليلات.
إن تعديل الإشارات المرسلة من محطات الإرسال إلى محطات الاستقبال من أهم العوامل الهامة لضمان إرسال تلك الإشارات و استقبالها بأفضل جودة ممكنة. و يمثل التعديل الرقمي تطوراً كبيراً و قفزة سريعة في مجال الاتصالات و التعديل حصراً و الذي كان يعتمد على تعديل الإشارة التشابهية لأحد البارامترات و هي المطال و التردد و الطور إضافة إلى التعديل المرمَز للنبضات أي ترميز النبضات ترميزاً رقمياً و من ثمَ إرسال تلك الإشارة على شكل رموز رقمية. إذ يعتمد التعديل الرقمي على تحويل إشارة المعلومات المرسلة إلى إشارة رقمية (Bits ) و بالتالي إرسالها على شكل عينات أو نبضات ليتم بعدئذٍ إعادة بناءها في قسم الاستقبال اعتباراً من تلك العينات و إعادتها إلى إشارة تشابهية من جديد. و في الأنظمة الرقمية يتم تحويل المعلومات الرقمية إلى إشارات تماثلية ليتم إرسالها تماثلياً كما يحدث عند إرسال المعلومات الرقمية (كبيانات الحاسب) عبر خط هاتفي باستخدام المودم فيقوم المودم بتحويل المعلومات الرقمية إلى إشارات تماثلية في الطرف المرسل و يقوم بالعكس في الطرف المستقبل أما في الإرسال الرقمي كما في الشبكات المحلية السلكية wired local area networks فإن البيانات ترسل في حالتها الرقمية .
واجهة التخاطب بين الحاسب والدماغ (BCI)هي آخر تطورات واجهة التخاطب بين الحاسب والانسان (HCI). فعلى عكس أدوات الادخال التقليدية (لوحة المفاتيح، الفأرة....) تقوم الـ (BCI) بقراءة إشارات الدماغ من مناطق مختلفة من رأس الإنسان وتترجم هذه الإشارات إلى أوامر تستطيع التحكم بالحاسب. تكمن أهمية الـ (BCI) الكثير من التطبيقات كالتطبيقات الطبية وخاصة لمساعد الأشخاص المعاقين كمساعدتهم على التعامل مع أجهزة الحاسوب، أو مساعدة الأشخاص المصابين بـ Locked-In Syndrome على التواصل مع العالم الخارجي، وتطبيقات في الدعاية إذ يتم معرفة مدى إعجاب الزبون بالمنتج، وتطبيقات تعليمية وتطبيقات أمنية، أو أيجاد طريق جديدة للعب الألعاب باستخدام الدماغ. الهدف من هذا البحث هو بيان أجدد الحلول للمشاكل التي تواجهها واجهات التخاطب بين الحاسب والدماغ والخوارزميات المستخدمة لتصنيف إشارات الدماغ. وتكمن صعوبة هذا النوع من الأبحاث في صعوبة استخراج الإشارة ومعالجتها لتصبح قابلة للتصنيف.
تستخدم أنظمة النقل بالتيار المستمر عالي التوتر لنقل القدرة الكهربائية لمسافات طويلة، عند توترات نقل مرتفعة ( 100 - 1000 كيلو–فولت). تستخدم لهذه الغاية مبدلات الاستطاعة الثيرستورية و الترانزستورية، يعمل أحد المبدلات عند طرف الإرسال كمقوم، و يعمل ا لآخر عند طرف الاستقبال كعاكس. كما تستخدم المبدلات المضاعفة بحيث يكون المقوم و العاكس في نفس المحطة، و خط النقل عندئذ لا يتجاوز مئات الأمتار. استخدم النموذج المنفذ في هذا البحث جسر تقويم ثلاثي الطور غير مقاد في جهة الإرسال، و جسر ثلاثي الطور مقاد من جهة الاستقبال (جسر كريتز).
شبكات الحساسات اللاسلكية النقالة (MWSN) هي عبارة عن شبكات لاسلكية موجهة (ad – hoc) تتألف من عدد كبير من عقد الحساسات الصغيرة الحجم و التي تتواصل مع بعضها البعض بحيث تكون العقد الحساسة اما مجهزة بمحركات من اجل الحركة الايجابية او موصولة مع اشياء متحرك ة من اجل الحركة السلبية . ان بروتوكول التوجيه في الزمن الحقيقي لشبكة الحساسات اللاسلكية هو مجال مهم للبحث لان الرسائل في الشبكة يتم ايصالها بحسب الموعد الاقصى للوصول من طرف لآخر (زمن حياة الرزمة) بينما تكون العقد الحساسة متحركة يقدم هذ البحث بروتوكول توجيه محسن بالزمن الحقيقي ذو توزيع للحمولة يدعى ERTLD يرتكز على البروتوكول السابق RTLD و هو ايضا بروتوكول توجيه بالزمن الحقيقي. استخدم بروتوكول ERTLD الية اكليلية او ما تسمى (CORONA Mechanism) و معايير ارسال مثالية لإرسال رزمة البيانات في شبكات الحساسات اللاسلكية. و هو يحسب العقدة الامثل للإرسال بالاعتماد على مستوى البطارية المتبقي للعقد الحساسة و زمن تأخير الرزمة خلال قفزة واحدة , يضمن ERTLD معدل عال لتسليم الرزم و يتعرض للحد الادنى للتأخير من طرف إلى طرف في شبكات MWSN بالمقارنة مع بروتوكول التوجيه الاساسي RTLD . في هذا البحث ندرس بروتوكول نظام شبكة حساسات لاسلكية ديناميكيERTLD تكون فيه عقد الحساسات و المحطة القاعدة (SINK) متحركة و تمت دراسة هذا البروتوكول و تغيراته و مقارنته مع بروتوكولات توجيه اساسية في WSN و هي RTLD , MM-SPEED , RTLC.عن طريق النمذجة و المحاكاة باستخدام نظام المحاكاة NS-2
يعنى هذا البحث بعرض منهجية لتحدد الطول المثالي لليف المشوب المستخدم في بناء مضخم ليفي نظرياً باستخدام برنامج الماتلاب. حيث تبين أن الطول المثالي لليف يتعلق بكل من كثافة الإشابة و نصف قطر لب الليف و استطاعة الضخ و شدة إشارتي الدخل و الخرج .
لقد أصبحت الاتصالات اللاسلكية هي الأكثر شيوعاً في العقد الأخير، لكن على الرغم من وجود العديد من الفوائد لاستخدام الاتصالات اللاسلكية مقارنة بالأنظمة ذات الخطوط الثابتة، فإنه توجد سيئات تتجلى بوجود معدل مرتفع لأخطاء البت في بيئة العمل المعرضة للتشويش الدائم و المؤقت، بالمقابل هناك تقنيات لتخفيض تأثير أخطاء الإرسال في الاتصالات اللاسلكية، لقد قمنا في هذا البحث بمناقشة بعض الطرق و التقنيات المطبقة لمعالجة حدوث الأخطاء و التخفيف من تأثيراتها ( زيادة قدرة الإرسال، تغيير مخطط التعديل ) إضافة إلى تقييم أداء الاتصال اللاسلكي مع الأخذ بالحسبان العوامل المختلفة.
يهدف البحث إلى تحليل أداء النظام الخليوي من خلال دراسة تأثير تقنية التعديل المتكيف على معدل الإرسال. استخدمت في الدراسة تقنية المنطق العائم لتحليل معدل الإرسال للوصلة الهابطة اعتماداً على كل من نوع التعديل المستخدم و جودة التغطية و المسافة بين المرسل و المستقبل. حيث تمت معالجة أربعة بارامترات لمتحولات الدخل في نظام المنطق العائم و هي : استطاعة المحطة و جودة التغطية و نمط التعديل المستخدم و نسبة الإشارة إلى الضجيج ، بينما اعتمد بارامتر واحد للخرج و هو فعالية الطيف المستخدم ممثلاً بمعدل الإرسال بالبت في الثانية لكل هرتز. كما تم تقديم دراسة تحليلية لتحديد القيم المثلى لبارامترات الأداء الرئيسية المعتمدة لتحديد أفضل معدلات الإرسال من أجل قيم تعديل مختلفة بالإضافة إلى دراسة توابع العضوية لكل من محددات الدخل و الخرج للبارامترات المؤثرة على معدل الإرسال باستخدام تقنية المنطق العائم.
تم في هذا البحث دراسة طريقة النص المستقل (Text-independent) لتحديد هوية الشخص باستخدام صوته (Voice Identification) و المبنية على أساس استخراج المي ا زت/السمات (Features) الخاصة من الإشارة الصوتية، و التي تميز التنبؤ الخطي (Linear Prediction) لس لوك دالة الترابط الذاتي (Autocorrelation Function) لسبستروم (Cepstrum) الإشارة الصوتية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا