أجريت الدراسة على مائة رئة أغنام عواس جمعت بشكل عشوائي من محافظة ريف
دمشق في سورية, ثم درست التغيرات التشريحية المرضية لتلك الرئات من الناحيتين
العيانية و المجهرية النسيجية.
نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور أغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ.و وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما.
نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور اغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ. وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتديرج.
أجريت الدراسة على خراف بأعمار مختلفة من عمر يوم واحد و حتى 5 أشهر و التي بدا
عليها الأعراض السريرية التشخيصية لمرض العضلات البيضاء.
و تم التأكد بإجراء الصفة التشريحية لجميع الخراف النافقة أو المذبوحة اضطرارياً و تسجيل
جميع التغيرات المرضية العيانية و المجهرية.
هدف البحث إلى تقدير القيمة المضافة و الكفاءة التسويقية لحليب الأغنام السوري المستخدم في تصنيع المنتجات الحيوانية، و قد تم اختيار المنطقة الوسطى من سورية (حمص و حماه) باعتبار أنها تتمتع بميزة نسبية من تصنيع هذه المنتجات، و ذلك من خلال الاعتماد على است
بيان لعينة من حائزي الأغنام، و ذلك وفقاً لنمط التربية (مقيم، و ترحال موسم، و ترحال دائم) خلال العام 2011.
تهدف الدراسة إلى حساب تكاليف و عوائد و كفاءة لتربية الأغنام في المنطقة الجنوبية من
سورية و تقدير المؤشرات الاقتصادية لمقاييس الدخل اعتماداً على بيانات استبيان عينة
عشوائية من المربين في منطقة الدِّراسة بلغ عددها ( 374 ) مشاهدة كمصدر للبيانات
الأول
ية و على بيانات المجموعات الاحصائية الزراعية لوزارة الزراعة و الإصلاح الزراعي
و قاعدة بيانات مركز السياسات الزِّراعيِّة و الدِّراسات الأكاديميِّة المنشورة على الشبكةِ .
تهدف هذه الدراسة لتقييم بعض الخصائص التشريحية الشكلية المقارنة لكلى الكلاب و
كلى الأغنام من خلال دراسة التباينات التشريحية العيانية بينهما و القياسات المورفومترية
للكلى المدروسة حيث تم دراسة ( 20 ) كلية أخذت عشوائياً أثناء ذبح عشرة رؤوس من
الأغنام
في المسالخ المحلية بغض النظر عن الجنس و العمر و من حيوانات خالية سريرياً
من الأمراض و ( 20 ) كلية أخذت من عشرة كلاب محلية شاردة و بغض النظر عن
الجنس و العمر أيضاً خالية سريرياً من الأمراض، أظهرت الدراسة وجود اختلافات
مورفومترية في الكلى ( الطول – العرض- السماكة – الوزن ) و بعض الاختلافات
التشريحية ( الحويضة الكلوية – الأعمدة الكلوية " أعمدة بيرتان " ) بين كلى الأغنام و كلى الكلاب، و أشارت الدراسة إلى وجود الكثير من أوجه التشابه بين كلى الأغنام و كلى الكلاب.
هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مستويات الرصاص و الكادميوم في لحوم و كلى و أكباد الخراف المعروضة في الأسواق المحلية لمدينة اللاذقية, و مقارنة النتائج مع ما هو منشور في البلاد الأخرى, و مع الحدود القصوى المسموح بها للاستهلاك البشري, و قد تم التحليل باستخدا
م مطياف الامتصاص الذري ( AAS ).
بلغ متوسط تركيز الرصاص في اللحم و الكلى و أكباد الأغنام 0.043 , 0.284 , 0.118 ملغ/كلغ من الوزن الرطب, على التوالي, و بلغ متوسط تركيز الكادميوم 0.017 , 0.173 , 0.252 ملغ/كلغ من الوزن الرطب, على التوالي, و قد بين التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية في تركيز الرصاص و الكادميوم بين كل من الأكباد و الكلى و اللحم.
أجري البحث على 24 نعجة من أغنام العواس قسمت إلى أربع مجموعات كل منها يشمل 6 نعاج حقنت المجموعات الثلاثة الأولى بنسب مختلفة من هرمون السوماتوتروبين ( 40 ملغ, 80 ملغ, 120 ملغ) يوميا و لمدة أسبوعين و بقيت المجموعة الرابعة شاهدة تم وزن الحليب الصباحي, و
قياس كل من الدهن و البروتين و اللاكوز مرة كل أسبوع, كما تم أخذ خزعة من الضرع لدراسة تغيرات الحويصلات الإفرازية.
نُفّذ البحث بالتعاون بين جامعة تشرين و الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في محطة بحوث قرحتا لتحسين الماعز الشامي و محطة دير الحجر, بهدف وضع جداول للقيم الطبيعية لبعض المؤشرات الدموية و الكيميائية في إناث أغنام العواس خلال فترة الحمل تفيد في التنب
ؤ المسبق لحدوث أي خلل تغذوي أو صحي. و استخدم لهذا الغرض 47 أنثى متقاربة في الوزن و العمر (موسم3 ), أخذت منها عينات دموية كل شهر قبل التلقيح و طيلة فترة الحمل و بعد الولادة, و تم تحليل المؤشرات التالية: الألانين ناقلات الأمين (ALT), الأسباراتات ناقلات الأمين (AST), الألكالين فوسفاتاز (ALP).
بيّنت النتائج وجود تغيرات معنوية (0.05P<) بين ازدياد و نقصان في كافة المؤشرات المدروسة طوال فترة الدراسة, مما يدل على تغيّر الحالة الوظيفية للكبدبالارتباط مع مرحلة الحمل. كان المتوسط العام لفعالية الأنظيمات (2.05-26.47), (32.65-181.40), (11.17-79.76) وحدة دولية/لتر لكل من الـALP و AST و ALT على التوالي طوال فترة الدراسة.