ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تقييم دور رؤساء الشعب التمريضية في توثيق و تقويم ومراجعة أداء الكادر التمريضي في مشفى تشرين الجامعي من وجهة نظر الكادر التمريضي. حيث استخدمت عينة عشوائية تكونت من 50% من الكادر التمريضي المتواجد في مشفى تشرين الجامعي أثناء تطبيق البحث و عددهم (300) ممرض/ة. و قد استخدمت أداة مطورة لجمع المعلومات بناء على المراجع الحديثة المتعلقة بالبحث, ثم تم جمع البيانات و تحليلها باستخدام البرامج الاحصائية المتخصصة SPSS النسخة (20). و كانت من أهم النتائج: أن تقييم دور رؤساء الشعب التمريضية كان بمستوى متوسط في توثيق و تقويم أداء الكادر التمريضي, بينما كان تقييم عينة البحث لدور رؤساء الشعب التمريضية في مراجعة أدائهم بمستوى جيد.
هدف البحث إلى تقييم دور رؤساء الشعب التمريضية في تدبير أداء الكادر التمريضي في مشفى تشرين الجامعي من وجهة نظر الكادر التمريضي ورؤساء الشعب التمريضية حيث استخدمت العينة المتاحة لرؤساء الشعب والعشوائية البسيطة للكادر التمريضي والتي تكونت من 55.5% من رؤ ساء الشعب وعددهم (30) رئيس/ة شعبة و50 % من الكادر التمريضي المشارك والمتواجد في مشفى تشرين الجامعي أثناء تطبيق البحث وعددهم ( 300 ) ممرض/ة. وقد استخدمت أداة مطورة لجمع المعمومات بناء على المراجع الحديثة المتعلقة بالبحث, ثم تم جمع البيانات وتحليلها باستخدام البرامج الاحصائية المتخصصة SPSS النسخة ( 20 ). وكانت من أهم النتائج: أن تقييم دور رؤساء الشعب التمريضية في تدبير أداء الكادر التمريضي في مشفى تشرين الجامعي بشكل عام كان بمستوى جيد.
تعرف ضغوط العمل بالقاتل الصامت و مهنة التمريض تتوافر فيها مصادر عديدة للضغوط. تهدف هذه الدراسة للتعرف على مصادر ضغوط العمل و سبل مواجهتها لدى الممرضات العاملات في مستشفى القدموس الوطني. تكونت عينة الدراسة من 50% من ممرضات مستشفى القدموس (90 ممرضة), ت م اختيارهم بشكل عشوائي, و استخدم الباحث استبانة قام بتطويرها من خلال الاطار النظري و الدراسات السابقة. أظهرت نتائج الدراسة أن الدرجة الكلية لمصادر ضغوط العمل لدى الممرضات كانت متوسطة حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة الى ( 62.8%), و كان مجال مصادر الضغوط النفسية و الاجتماعية في المرتبة الأولى, و الضغوط الادارية و الفنية في المرتبة الثانية, و في المرتبة الثالثة الضغوط المتعلقة ببيئة العمل, بينما كان مجال مصادر الضغوط الشخصية في المرتبة الأخيرة. كما أظهرت الدراسة أن السبل الايجابية في مواجهة الضغوط كالحصول على النصح و الارشاد و مناقشة المشكلات و تحديد أولويات العمل كانت أكثر استخداما لدى أفراد عينة الدراسة من السبل السلبية كتغيير العمل و اللجوء للأدوية. و بناءا على النتائج خلصت الدراسة الى العديد من التوصيات من أهمها اعادة النظر في الرواتب و الحوافز, و ايجاد وصف وظيفي للممرض, و تحسين ظروف العمل .
لكل مؤسسة صحيّة خصائص تميّزها عن غيرها من المؤسسات الأخرى من حيث أنشطتها و أساليبها الخاصة في العمل، و هي عناصر تمثّل في مجموعها بيئة العمل التي يعمل فيها الممرضون، و قد نالت بيئة عمل التمريض في الآونة الأخيرة اهتماماً دوليّاً، حيث تم التركيز على أهم ية و ضرورة تحسين هذه البيئة في المشافي، و ذلك لما لها من تأثير على المخرجات المتعلقة بالعمل و الأفراد و المؤسسات مثل تغيّب التمريض، و انخفاض مستوى الرضا الوظيفي و دوران التمريض بين الأقسام و الاحتراق الوظيفي و النية لترك المهنة أو مكان العمل، فالتمريض يمثّل جزءاً مهمّاً و عنصراً أساسياً في نظام الرعاية الصحية و بناءً على ذلك يعتبر العمل في بيئة ضاغطة قد يؤثر على الصحة النفسية للممرّض و وصوله لمرحلة الاحتراق الوظيفي. لذا هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مدى تأثير بيئة عمل التمريض على الاحتراق الوظيفي للممرضين في وحدات الرعاية المركّزة في مشفى الأسد الجامعي و المشفى الوطني في مدينة اللاذقية، أظهرت نتائج الدراسة أنّ بيئة عمل التمريض كانت بيئة عمل غير ملائمة و ذلك من وجهة نظر أكثر من نصف أعضاء الكادر التمريضي المشارك في الدراسة، كما تبيّن أن التواصل و العلاقات بين الأطباء و التمريض برأي الكادر التمريضي من أكثر الأبعاد تحقيقاً في بيئة العمل، تلاه كفاية الموارد و الممرضين، ثم القيادة و الإشراف التمريضي و الدعم من قبل الإدارة، ثم مشاركة التمريض في شؤون المشفى، بينما كان تقدير التمريض و الاعتراف بأهمية دوره أقل أبعاد بيئة العمل تحقيقاً برأي المشاركين. كما بيّنت النتائج أيضاً وجود مستوى عالٍ من الاحتراق الوظيفي لدى الكادر التمريضي، و وجود علاقة بين بيئة عمل التمريض و حدوث الاحتراق الوظيفي حيث تأثر الاحتراق الوظيفي بكل أبعاد بيئة عمل التمريض، و كانت ضعف القيادة و الإشراف التمريضي و الدعم من قبل الإدارة أكثر أبعاد هذه البيئة تأثيراً في حدوث الاحتراق الوظيفي بينما كان التواصل و العلاقات بين الأطباء و التمريض أقل الأبعاد تأثيراً في حدوث الاحتراق الوظيفي.
على الرغم من كون تقنية غسيل الأيدي تقنية بسيطة، سجل العديد من الأبحاث مستويات رديئة لالتزام العاملين في مجال الرعاية الصحية بتقنية غسيل الأيدي الصحيحة في العديد من البلدان. أجري هذا البحث لتقييم معلومات و سلوكيات 30 ممرض و ممرضة من العاملين في مشفى ا لأسد الجامعي. تلقى الممرضون استبياناً شخصيا ًمتعلقاً بمعلومات و مهارات تقنية غسيل الأيدي في مكان عملهم، و تمت ملاحظتهم خلال العمل. سجل 14 % فقط من المشاركين مستوى جيد جداً فيما يتعلق بالمعلومات المتعلقة بتقنية غسيل الأيدي، مع فروقات ذات دلالة إحصائية متعلقة بمستوى التعليم حيث حدد المشاركون من خريجي الجامعة الطريقة الصحيحة لتقنية غسيل الأيدي بالمقارنة مع الدرجات العلمية الأقل. من جهة أخرى، كانت نسبة التزام الممرضين بتقنية غسيل الأيدي 30 %، مع تحديد العديد من العوامل التي تلعب دوراً في عدم الالتزام. تعتبر تقنية غسيل الأيدي تقنية بسيطة و غير مكلفة، و إجراءً أولياً من إجراءات ضبط العدوى، لذلك اقترح البحث إجراءات لتعزيز هذه التقنية عبر برامج تثقيفية خارج أوقات عمل الممرضين، و عبر سيمنارات و ملصقات، بالإضافة إلى التأكيد على ضرورة توفر مستلزمات كافية للقيام بتقنية غسيل الأيدي كالصابون و الماء المخصص، و ورقيات التجفيف، و تقليل عدد ساعات العمل لتحسين نسبة عدد الممرضين للمرضى.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرُّف الضغوط النفسية المهنية التي يتعرَّض لها الممرضون و الممرضات العاملين في مستشفى الأسد الجامعي وفقاً لمتغيرات (النوع، و الحالة الاجتماعية)، و قد تكوَّنت عينة الدراسة من (120) ممرضاً و ممرضة من مختلف الأقسام في المستشفى، و اس تخدمت الباحثة مقياساً للضغوط النفسية المهنيَّة من إعدادها، و قد خلصت الدراسة إلى النتائج التالية: - يعاني أفراد العينة من ممرضون و ممرضات من ضغوط نفسيَّة بنسبة كبيرة (64.59)، إذ شكَّل البعد المادي المرتبة الأولى، يليه بُعد بيئة العمل، ثمَّ البُعد النفسي في المرتبة الأخيرة. - أظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير النوع في الضغوط النفسية المهنية، و كانت هذه الفروق لصالح الإناث في البُعد النفسي، و لصالح الذكور في بُعد العلاقة مع الزملاء الأطباء، و البُعد المادي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية في الضغوط النفسية المهنية، و لقد كانت هذه الفروق في البُعد النفسي فقط و لصالح غير المتزوجين.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف نسبة انتشار اضطراب توهم المرض لدى العاملات في مهنة التمريض. و كذلك تعرف الفروق في توهم المرض عند الممرضات تبعاً لمتغيرات (العمر – الوضع الأسري – عدد سنوات الخدمة). و قد تكونت عينة البحث من ( 400 ) ممرضة من العاملات في المشاف ي العامة بمحافظة دمشق. كانت أداة الدراسة مقياس توهم المرض، إعداد الحاج ( 1991 ). و استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي. ثم تمت المعالجة الإحصائية بواسطة الرزمة الإحصائية و توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: (spss) - إن نسبة 24 % من الممرضات- أفراد العينة- يعانين من توهم المرض. - لا توجد فروق في توهم المرض لدى الممرضات وفقاً لمتغير العمر. - توجد فروق في توهم المرض لدى الممرضات وفقاً لمتغير الوضع الأسري. حيث توجد فروق دالة بين متوسطي فئة (المتزوجة) و فئة (الأرملة) لمصلحة فئة الأرملة. و أيضاً فروق بين فئة (المتزوجة) و فئة (المطلقة) لمصلحة فئة المطلقة، كما توجد فروق بين فئة (العازبة) و فئة (الأرملة) لمصلحة فئة (الأرملة)، و فروق بين فئة (العازبة) و فئة (المطلقة) لمصلحة فئة (المطلقة). - توجد فروق في توهم المرض لدى الممرضات وفقاً لمتغير عدد سنوات الخدمة. فقد ظهرت فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 1 - 5 ) و الفئة ( 11 - 15 ) لمصلحة الفئة ( 11 - 15) و فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 1 - 5 ) و الفئة ( 16 و ما فوق ) لمصلحة الفئة ( 16 و ما فوق)، و أيضا فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 6 - 10 ) و الفئة ( 11 - 15 )، و فروق دالة بين متوسطي الفئة ( 6 - 10 ) و الفئة ( 16 و ما فوق) لمصلحة الفئة ( 16 و ما فوق ).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا