ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يشمل فهم تعبيرات الوقت بمهام فرعية: الاعتراف والتطبيع. في السنوات الأخيرة، تم إحراز تقدم كبير في الاعتراف بعصائر الوقت أثناء تأخر البحث عن التطبيع. تعتمد أساليب تطبيع Sota الحالية على قواعد أو قواعد النحوية التي صممها الخبراء، مما يحد من أدائها في شر يوس الناشئة، مثل نصوص وسائل التواصل الاجتماعي. في هذه الورقة، نقوم بالنماذج تعبير التطبيع في الوقت نفسه كتسلسل للعمليات لبناء القيمة الزمنية الطبيعية، ونقدم طريقة جديدة تسمى Artime، والتي يمكن أن تولد تلقائيا قواعد التطبيع من بيانات التدريب دون تدخلات خبراء. على وجه التحديد، يلتقط Artime تلقائيا تسلسل عمليات التشغيل الممكنة من البيانات المشروحة ويولد قواعد التطبيع في التعبيرات الزمنية بأشكال سطح مشتركة. تظهر النتائج التجريبية أن Artime يمكن أن يتجاوز بشكل كبير أساليب Sota على القياس التغريدات، وتحقق نتائج تنافسية مع طرق القاعدة التي تم تصميمها من الخبراء الموجودة في معيار Tempeval-3.
وقد مكن التحول إلى النماذج العصبية في إحالة الجيل التعبير (REG) المزيد من النماذج الطبيعية، ولكن بتكلفة الترجمة الترجمة الشفوية.نجاد بأن دمج المنطق العملي في استنتاج نماذج التوليد غير المرجعية للسياق يمكن أن يتجاوز سمات REG التقليدية والعملية، لأن هذ ا يوفر فصل بين المعلومات المستقلة والمعلومات الحرفية والتكيف العملي إلى السياق.مع وضع ذلك في الاعتبار، نطبق استراتيجيات فك تشفيرها الحالية من التسمية التوضيحية للصورة التمييزية إلى REG وتقييمها من حيث المعلوماتية العملية، والاحتمالية في التعليقات التوضيحية حول الحقيقة والتنوع اللغوي.تظهر نتائجنا فعالية عامة، ولكن مكاسب صغيرة نسبيا في المعلوماتية، مما أثار أسئلة مهمة ل Reg بشكل عام.
تلعب التعبيرات الاصطلاحية (IE) دورا مهما باللغة الطبيعية، وكانت منذ فترة طويلة ألم في الرقبة "لأنظمة NLP.على الرغم من ذلك، تظل مهام توليد النص المتعلقة بالفئرات التي تم استكشافها إلى حد كبير.في هذه الورقة، نقترح اثنين من المهام الجديدة لتوليد الجملة الاصطلاحية وتعويضات لملء هذه الفجوة البحثية.نقدم مجموعة بيانات رائعة من 823 منشأة، وجزعة موازية مع جمل تحتوي عليها ونفس الجمل حيث تم استبدال المنشأ بصلاحياتها الحرفية كمورد أساسي لمهامنا.نقوم بقيادة نماذج التعلم العميق الموجودة، والتي لها أداء حديثة على المهام ذات الصلة باستخدام التقييم الآلي واليدوي مع مجموعة بياناتنا لإلهام المزيد من الأبحاث حول مهامنا المقترحة.من خلال إنشاء نماذج خط الأساس، نحن تمهد الطريق لمزيد من النمذجة الأكثر شمولا ودقيقة من المنشأ، سواء من أجل جيل ومعادلات إعادة الصياغة.
تهدف هذه الدراسة تعرف الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين التلاميذ ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة المدموجين و غير المدموجين في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي من خلال أراء المعلمين، و أولياء الأمور. تألفت عينة الدراسة من (20) تلميذاً من ذ وي الإعاقة الذهنية البسيطة (8-12) سنة المدموجين في المدارس الحكومية في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، و (20) تلميذاً من أقرانهم من ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة من الذين لم يتم دمجهم. تم تطبيق أداة الدراسة على أولياء أمور هؤلاء التلاميذ و معلميهم، و قد بلغ عدد أفراد الدراسة الذين أجابوا عن أداة الدراسة (15) معلماً للتلاميذ المدمجين، و (10) معلماً للتلاميذ غير المدمجين، و (40) ولياً للأمر متضمناً (20) أب أو أم للمدمجين، و (20) لغير المدمجين. و اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي من خلال تصميم استبانة لقياس الفروق في بعض مهارات التعبير الانفعالي بين التلاميذ المعوقين ذهنياً المدموجين و غير المدموجين في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، من خلال أراء معلميهم و أولياء أمورهم، كما تم تحليل البيانات باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS، و قد أكدت الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً بين التلاميذ المدموجين و غير المدموجين في جميع أبعاد المقياس لصالح التلاميذ المدموجين، و توصلت الدراسة إلى أنه توجد فروق دالة إحصائياً في متوسطات درجات بعض مهارات التعبير الانفعالي (الفرح، الحب) بين الجنسين (الذكور، الإناث) من التلاميذ المدموجين و غير المدموجين من خلال آراء المعلمين و أولياء الأمور و هذه الفروق لصالح الإناث. كما أظهرت الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً في متوسطات درجات بعض مهارات التعبير الانفعالي (الغضب)، بين الجنسين (الذكور، الإناث) من التلاميذ المدموجين، و هذه الفروق لصالح الذكور.
يَتَنَاوَلُ هَذَا البَحْثُ الصَّلةَ بَينَ اللُّغَاتِ السَّاميةِ و اللُّغةِ العربيّةِ، حيثُ بيَّنَ قِدَمَ العَرَبيَّةِ، وَ وَضَّحَ مَفْهومَ اللُّغَاتِ السَّامِيةِ، وَ ذَكَرَ أَهَمَّ الآرَاءِ فِي مَوطِنِها الأَصلِيِّ و الخَصَائِصَ المُشتَرَكَةَ بينَها. ثُمَّ عَرَضَ البَحْثُ الفَهْمَ التَّارِيخِيَّ لِعَلَاقَةِ العَرَبيَّةِ بالسَّامِيةِ،مُثْبِتاً التَّفَاعُلَ الّذي ظَهَرَ فِي العَصرِ الجَاهِليِّ مِنْ خِلَالِ التَّفَاعُلِ مَعَ الكِتَابِ المُقدَّسِ،الّذي تُرْجِمَ إلَى العَربِيَّةِ، فَسَواءٌ أكَانَ العَربُ هُم المُتَرجِمِينَ أَمْ كَانَوا أَهْلَ هَذِهِ الكُتُبِ السَّمَاويَّةِ؛ فَالنَّتِيجَةُ تُثْبِتُ مَبدَأَ التَّفَاعُلِ بَيْنَ اللُّغَاتِ الّتِي كُتِبَتْ بِها هَذهِ الكُتُبِ و اللُّغةِ العَربيَّةِ، مَعَ استِمرَارِ هَذَا التَّفَاعُلِ بِوضُوحٍ فِي عَصْرِ الرَّسُولِ وَ أَصْحَابِهِ مِنْ خِلَالِ أَشْكَالٍ و صُورٍ مُتعدِّدَةٍ. ثُمَّ يُنَاقِشُ البَحْثُ ظَاهِرةَ الإعْرَابِ لِيَصِلَ البحثُ إِلَى قِدَمِ ظَاهِرةِ الإعْرَابِ فِي اللُّغَاتِ السَّاميةِ عُمُومَاً، و العربيَّةِ خَاصَّةً، مِنْ خِلَالِ عَرْضٍ لأَهمِّ مَا يُثْبِتُ أصالةَ الإعْرَابِ فِي هَذِهِ اللُّغَاتِ، وَ إنْ كَانَتِ العَرَبيَّةُ الأكْثَرَ حِفَاظَاً عَلَيهِ. ثُمَّ انتَهى البَحْثُ بالنَّتَائِجِ و التَّوصِياتِ.
زادت قوة التعبير العضوي وزاد اهتمام المعماريين بنمط التعبير العضوي و بالتقنيات الحديثة, التي ترتقي بشكل و تكوين المبنى. و تم دراسة ثلاثة نماذج يتحقق فيها التعبير العضوي إما بالتعبير عن الكائن الحي أو مسايرة خطوط الطبيعة او الاندماج مع الطبيعة, للو صول لنتائج متعلقة بمدى تأثير تطبيق التكنولوجيا على شكل المبنى التعبيري العضوي.
في هذه الدراسة قمنا بدراسة التعبير الجيني عن P27 في الشكل المشيقي لليشمانية المدارية بواسطة تقانة Reverse Transcriptase Polymerase Chain RT-PCR) Reaction) مستخدمين زوجاً من المشارع النوعية التي تم تصميمها يدوياً بالاعتماد على تسلسل هذه الجين في الأنواع الأخرى من الليشمانية بعد تحديد و معرفة المناطق المصانة من التسلسل، و أظهرت النتائج إثبات تواجد جين P27 في جينوم الليشمانية المدارية إلى جانب وجود تعبير جيني لها في الشكل المشيقي.
يهدف البحث لدراسة مدى تأثر هذه التيارات بأنماط التعبير المختلفة وفق المبادئ الخاصة لكل نمط من الأنماط المذكورة سابقاً, من خلال دراسة عملية لنموذجين مختلفين في المكان؛ و متأثرين بأنماط تعبيرية مختلفة وفق نسب متفاوتة, إلا أنهما متشابهان من حيث نوع المبنى و الفترة الزمنية.
يهدف هذا البحثإلى تحسين أداء الواصف WLD من خلال استخدام مرشحات غيبر في عملية المعالجة الأولية و مقارنة أداء هذه النتائج مع أداء الواصف LBP المستخدم بشكل واسع في عمليات التعرف على تعابير الوجه, حيث تتم هذه المقارنة من أجل النظام الخبير SVM المستخدم بش كل واسع أيضا في هذا المجال بالإضافة إلى نظامين خبيرين مقترحين هما CSD و MLP.
توجهت دراستنا نحو مقايسة مستويات التعبير عن الجين الناقلة للميثيل DNMT3A عند جمهرة من مرضى ابيضاض دم نقوي حاد سوريين و مقارنتها مع مستوياتها لدى الأصحّاء من جهة، و ربطها بأعمار المرضى و نمط الابيضاض من جهة ثانية. في محاولة لتوضيح دورها في آليّات نشوء الابيضاض و تطوّره.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا