ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الهدف : يهدف هذا البحث إلى دراسة تأثير الفترة الزمنية لتطبيق ضماد ماءات الكالسيوم على حدوث التسرب الحفافي الذروي بعد إجراء الحشو النهائي للقناة الجذرية. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من 80 سناً بشرية, مقلوعة حديثاً و وحيدة القناة الجذرية, حُضرت الأقنية الجذرية يدوياً , قسمت العينة عشوائياً إلى أربع مجموعات رئيسية كل مجموعة تتألف من 20 سناً. المجموعة (A) لا يطبق فيها الضماد, المجموعات (D,C,B) تم تطبيق ضماد ماءات الكالسيوم فيها و بفترات زمنية مختلفة (30,14,7 يوماً) على الترتيب. قسمت المجموعات (D,C,B) عشوائياً لمجموعتين كل منها تتألف من 10 أسنان , و تمت إزالة الضماد بطريقتين, الأولى: بإجراء غسل بالماء المقطر ثم التجفيف بالأقماع الورقية فقط. الثانية: إجراء الغسل و التجفيف إضافة لإجراء حركة برد بسيطة للقناة بالمبرد (# 40). حشيت الأقنية الجذرية بطريقة التكثيف الجانبي باستخدام أقماع الكوتابيركا و أكسيد الزنك و الأوجينول, و ختمت فوهات الأقنية بالاسمنت الزجاجي الشاردي. حفظت العينات ضمن و عاد يحوي أزرق الميتيلين 2% بدرجة حرارة 37ْ مئوية لمدة 7أيام. تم شطر الجذور طولياً و تمت دراسة التسرب تحت المجهر ذو العدسة المجسمة و بتكبير (x20) .
يهدف هذا البحث إلى تقييم الفعالية المضادة للجراثيم لعدد من المواد المستخدمة كمضادات و سوائل إرواء في الأقنية العفنة و من ثم المقارنة بين فعالية كل من سوائل الإرواء و المواد المستخدمة كمضادات داخل الأقنية العفنة. بلغت عينة البحث 90 حالة عفنة لأسنان و حيدة الجذور قسمت العينة إلى ثلاث مجموعات متساوية طبقت على كل مجموعة مادة من هذه المواد (ماءات الكالسيوم مع الهيبوكلوريت , ماءات الكالسيوم مع اليودفورم و الكلور هكسيدين) ثم أجريت عمليات الزرع الجرثومي ( هوائي و لا هوائي ) و قيمت الحالات من ناحية نتائج الزرع الجرثومي . أظهرت الدراسة أن الكلور هكسيدين كمضاد إنتان أفضل و أكثر فعالية من ماءات الكالسيوم مع الهيبوكلوريت و من ماءات الكالسيوم مع اليودفورم.
أُجريت الدراسة الحقلية في مركز بحوث الغاب للموسم 2000/2001 باسـتخدام كاسـيات البـذور الفطريـــة Benomyl و Difenoconazole و Diniconazole و Fludioxonil و Triticonazole و %5.Carboxin37% + 5.Thiram37 بالجرعات العادية و المضاعفة و أربعة أضعاف و ثمانية أ ضعاف على صنف الحمص غاب3 لمكافحة مرض لفحة أسكوكيتا الحمص Blight Ascochyta و اللقاح المحمول بالبذور أو بداخلها أو المنقول إلى البادرات و ذلك بهدف التوصل إلى إجـراءات فعالـة لإدارة المـرض. أوضحت النتائج قدرة هذه المبيدات على تثبيط المسبب المرضي المحمول على البذور و منع انتقالـه إلـى البادرات و تأخير الإصابة باللفحة لفترة 10 - 15 يوماً مقارنة مع الشاهد غير المعامل في المراحل المبكرة للنمو، و لكن أثرت الجرعات العالية من بعض المبيدات سلباً في الغلة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا