ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أُجريت الدراسة في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في مدينة اللاذقية، و شملت 174 مريضاً تمّ قبولهم و إجراء مجازات اكليلة لهم، خلال الأعوام من 2013 و حتّى 2015. و كانت نسبة إصابة الذكور إلى الإناث 1 : 2 , و كان متوسط أعمار عينة المرضى 63 , تم استخدام ا لوريد الصافن الكبير (الأنسي) و الشريان الثديي الباطن الأيسر كمجازات في عمليات القلب المفتوح و القلب النابض عند معظم مرضى الدراسة , قيم التحاليل الدموية كانت طبيعية عند جميع المرضى قبل العمل الجراحي , بعد العمل الجراحي لم يتم نقل صفيحات أبدا في حالة القلب النابض أما القلب المفتوح كان متوسط نقل صفيحات للمرضى (0.23) , متوسط كمية النزف من المفجر في القلب النابض كانت (902 مل) و كانت في القلب المفتوح (1279 مل) , عدد المرضى الدين نزفوا و تم فتح الصدر لديهم مرة أخرى بسبب النزف (14 مريض) مايشكل (8%) من مجمل المرضى , كان تطاول ACT هو السبب الأهم للنزف بنسبة (64.2%) , النسبة المئوية للمرضى الدين حدث لديهم سطام تاموري كانت (%42.8) , كان لاستخدام دارة القلب و الرئة الصناعية لمدة تزيد عن 100 دقيقة الأثر الأكبر بحدوث النزف بنسبة (78.5%) من الحالات .
تم في هذا البحث دراسة استخدام حقل شمسي مؤلف من مجموعة من المركزات القطعية لتسخين مياه التغذية عالية و منخفضة الضغط حسب توافر الإشعاع الشمسي و بالتالي يمكن الاستغناء عن الاستنزاف في أوقات السطوع الشمسي جزئياً أو كلياً. تم تحليل النتائج وفق المعطيات الشمسية و المناخية لمدينة دمشق حيث بلغت الزيادة في المردود السنوي حوالي % 1.6 بينما كانت نسبة الزيادة في الطاقة المنتجة سنوياً حوالي 6%.
هدفت الدراسة لمقارنة قطع اللثة باستخدام الطريقة الجراحية التقليدية و القطع باستخدام ليزر Er:YaG من ناحية المشعرات السريرية التالية: الألم بعد العمل الجراحي بعد ساعتين و بعد 24 ساعة. الشفاء اللثوي بعد الجراحة عن طريق مشعر الوذمة و الاحمرار بعد إزا لة الضماد اللثوي. النزف اللثوي اثناء و بعد الجراحة / بعد إزالة الضماد اللثوي/.
أجريت دراسة عن أسباب نزوف أشهر الحمل الأولى شملت الدراسة 816 مريضة نزف من أصل 3104 حامل بنسبة 26.28%. كانت الأسباب: الإسقاط (96.07%) و الحمل الهاجر (2.69%) و الحمل الرحوي (1.22%). في مريضات الإسقاط ترافق الألم البطني مع النزف التناسلي لدى نسبة أكبر م ن المرضى (61.9%) و ارتفعت نسبة الإسقاط التام لدى ترافقهما. بالنسبة لتصنيف الإسقاطات إلى باكرة و متأخرة فإنه 613 مريضة حدث لديها الإسقاط الباكر (78.18%) و 171 حدث لديها الإسقاط المتأخر (21.81%). و كان تدني المستوى الاقتصادي والاجتماعي من أكثر عوامل الخطورة المشاهدة لدى مريضات الإسقاط وكذلك كان أكثر حدوثاً لدى الفئة العمرية 35-40 عام. كان الحمل الهاجر البوقي أكثر التوضعات مشاهدة و أكثر عامل خطورة مشاهدة وجود عمل جراحي حوضي سابق. حدث لدى جميع مريضات الحمل الهاجر انقطاع طمث مع نزف تناسلي مع التبدل الطفيف أو ثبات قيمة المنمية التناسلية البشرية بينما حدث لدى (86.36%) منهن الألم أسفل البطن مع تبدلات عنق الرحم و الألم بتحريكه. احتاجت 16 مريضة (72.72%) من مريضات الحمل الهاجر للمعالجة الجراحية.
يُعدُّ الـERCP وسيلة هامة لتشخيص و تدبير أمراض الطرق الصفراوية و البنكرياسية, وُ يمكن أن يترافق إجراؤه بحدوث بعض المُضاعفات. أجريت هذه الدراسة لتقييم تواتر المُضاعفات التالية لإجراء الـERCP, شملت عينة الدراسة 292 مريض لديهم استطباب مُناسب لإجراء ERCP . حدثت المُضاعفات التالية للـERCP لدى 26 مريضًا (8.90%) من مرضَى العينة, و كلُّ هذه المضاعفات كانت تالية للإجراءات العلاجيَّة, و كما كان مُتوقعا؛ً فقد حصد التهاب البنكرياس النسبة الأكبر من المضاعفات, حيث بلغت نسبة حدوثه 3.4%(بنسبة 38.4% من مُجمل المضاعفات), فيما حدث النزف التالي للـERCP لدى 5 مرضى (1.7%) و مُعظم حالاته كانت خفيفة إلى مُتوسطة, أمَّا إنتان الطرق الصفراوية التالي للـERCP فقد حدث لدى 4 مرضى (1.4%), و حدث الانثقاب التالي للـERCP لدى ثلاثة مرضى (1.03%), أمَّا الُمضاعفات القلبيَّة - الهيمُوديناميكية و الرئوية فكانت نادرة الحدوث بنسبة 0.68% وَ 0.34% على التوالي, و سُجلت في دراسَتنا مُضاعفة نادرة و هي انحِشار السلة ضمن مَجل فاتـِر, حيث حدثت لدى مريضٍ واحد (0.34%).
شملت الدراسة 85 مريضة أعمارهن بين 40- 48 سنة اشتكين من النزف الرحمي الوظيفي الذي تظاهر زيادة مدة الطمث وغزارته، أو من غزارة الطمث أو من المشكلتين معاً في آن واحد،وقسمت المريضات إلى: مجموعة(A (N=50 : أعطيت المريضة Norethisterone فموياً 5ملغ /3 مرا ت/ اليوم لمدة 6 أشهر مجموعة (B (N=35: تم تركيب للمريضات لولب هرموني داخل الرحم (Mirena) والمتابعة سنة . إن التأثير الجانبي الأكثر شيوعاً في المجموعة A هو الانزعاج من التناول اليومي للدواء ثلاث مرات يوميا ولمدة طويلة ( 70%) في حين في المجموعة B هو الألم الخثلي وأسفل الظهر (28،85% ) . الاضطرار لإيقاف العلاج في المجموعة A شكلت نسبة ( 16% ) بينما المجموعة) B 5.7% ). تحسن الخضاب أكثر في المجموعة B منه في المجموعة A . نسبة نجاح العلاج في المجموعة A كانت( 76%) بينما في المجموعة B هي(88.35%) . الاضطرار لاستئصال الرحم كانت المجموعة (A (22% من الحالات ، بينما في(B (8.55%
إن تنظير باطن الرحم إجراء هام جداً لتشخيص وعلاج العديد من الآفات داخل جوف الرحم مثل البوليبات البطانية – الأورام الليفية تحت المخاطية – التشوهات الخلقية في الرحم – الالتصاقات في بطانة الرحم. و تبرز فائدة التنظير لكونه وسيلة رؤية مباشرة لجوف الرحم . أجريت دراستنا حول اختلاطات تنظير باطن الرحم ونسبتها . وقد اشتمل هذا البحث على 82 مريضة راجعن قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بشكايات : عقم ، نزف تناسلي شاذ , اضطرابات طمثية, اسقاطات متكررة ، ضياع خيط لولب . كانت نسبة اختلاطات تنظير باطن الرحم في دراستنا (4.88% ) وقد كان الاختلاط الأكثر تكراراً هو النزف (بنسبة2.44% )، بينما تساوت نسبة انثقاب الرحم والألم البطني الحاد ( بنسبة 1.22% ) لكل منهما. لم نجد أي اختلافات في نسب الاختلاطات بالنسبة لاستطبابات التنظير المختلفة كما وجدنا أن انعدام الولادات عند المريضة يلعب دوراً كعامل خطورة في ارتفاع نسبة الاختلاطات .إذاً كانت نسبة الاختلاطات في دراستنا قليلة مما يبين أن تنظير باطن الرحم هو وسيلة آمنة مما يشجعنا على التوصية باستخدامها بشكل أوسع حيث تقلل مدة الاستشفاء والكلفة الاقتصادية .
توجد بعض الدلائل تقترح أن متلازمة الاستجابة الالتهابية الجهازية (SIRS) ترتبط بسوء انذار مرضى التشمع. قمنا بدراسة 95 مريض تشمع كبد قبلوا في مشفيي المواساة و الأسد الجامعيين و تقييم انتشار متلازمة الاستجابة الالتهابية الجهازية لديهم و علاقتها بالاختلاطات و البقيا قصية الأمد.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا