ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف هذا البحث إلى تخفيض الكلفة في المراحل المتقدمة من الإنتاج (من خلال التقليل من كلفة العمليات الإصلاحية المحتملة على المواسير) و ذلك من خلال تلافي المشاكل التي تتعرض لها مواسير التغليف نتيجة تأثير درجة حرارة سوائل الحفر المالحة و السوائل الآخرى التي تتواجد عادة في الفراغ الحلقي خلف مواسير التغليف في المجالات غير المسمنتة.
تعتبر الطاقة الشمسية واحدة من أكثر البدائل الواعدة، و ذلك لتوفرها و قلة تكلفتها مقارنة بالطاقات الأخرى. يسمى الجهاز الذي يستخدم الطاقة الشمسية لتحلية المياه المالحة بالمقطر الشمسي، تتجلى المشكلة في المقطر الشمسي بكفاءته المنخفضة، و بهدف رفعها يقدم هذا البحث دراسة نظرية و تجريبية لعملية تقطير المياه بالطاقة الشمسية باستخدام جهاز المقطر الشمسي أحادي الحوض و الميل.
يعدّ حضور المكان في روائيّة عبد الرَّحمن منيف من السمات الأساسيّة للرواية العربيّة الحديثة . و لا نبالغ إذا قلنا : إنّ المكان تحوّل إلى شخصيّة رئيسة في أعماله الروائيّة ؛لأنّه يشكّل الفضاء الرئيس للمكونات الروائيّة كلّها ، و هو الحاضن للوجود الإنساني ، لأنّه يتمتع بقابليّة التحوّل و اختزال المفاهيم . إنّ جزءاً من المشكلة التي يطمح البحث إلى الكشف عنها يقوم على تبيان التصدّعات المكانيّة الكبرى الناجمة عن السلوك الإنساني الذي لا يعطي القضايا الأخلاقيّة و الإنسانيّة أهميّة في سبيل الوصول إلى غاياته الماديّة النفعيّة. إنّ التحولات الكبرى للمكان في رواية (مدن الملح) كان نتيجة فعل البشر المدمّر للطبيعة البكر (ظاهرها و باطنها) ، فلم يأل منيف جهداً في الكشف عن الآثار النفسيّة و الاجتماعيّة و السياسيّة و الاقتصاديّة ، التي تعرّض لها الإنسان في الجزيرة العربيّة ، و في الوقت نفسه نكتشف أيضاً أنّ المكان ترك تأثيرات في البشر ، فبدأ الإنسان يعش حالة من الاغتراب و الضياع و فقدان الهويّة نتيجة التحولات الكبرى التي تعرّض لها المكان.
أجريت الدراسة في مخبر تربية و أمراض الأسماك - كلية الطب البيطري حيث تم استخدام المادة الدوائية ivermectin بتركيز 1% - 50 ميكروغرام / كغ سمك على أسماك الكارب العادي Cyprinus carpioL.
أجري البحث على بعض أصناف الزيتون و هي الصوراني– الدان- المحزم أبو سطل– الجلط– النيبالي، من أجل مقارنة تحملها للملوحة من خلال بعض صفاتها الفيزيولوجية و المورفولوجية تحت ظروف الإجهاد الملحي (كلور الصوديوم) حيث تم استخدام الملح بتراكيز مختلفة في ماء الري، بالإضافة للشاهد (ماء عذب).
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور ونمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) . تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة ومرطبة بـ10 ميلي ليتر من الوسط المستخدم؛ وذلك في درجة حرارة 25 م˚ وفي الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر والسويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، وكانت أفضل القيم من الصنف sb-44 . تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد والبذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) والصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), ورويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), وتمت أقلمتها في المختبر . حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
تهدف الدراسة إلى مقارنة تأثير خمسة تراكيز ملحية (Nacl) مختلفة (0، 50، 100، 150، 200 ميلي مول) في إنبات البذور و نمو البادرات لصنفين من نبات فول الصويا (sb-172، sb-44) . تمّ إنبات البذور في أطباق بتري على أوراق ترشيح معقمة و مرطبة بـ10 ميلي ليتر من الوسط المستخدم؛ و ذلك في درجة حرارة 25 م˚ و في الظلام . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تناقص النسبة المئوية للإنبات , طول الجذر و السويقة مع زيادة تركيز Nacl في الوسط ، و كانت أفضل القيم من الصنف sb-44 . تمّت ملاحظة فروق معنوية بين الشاهد و البذور المعالجة بعد 7 أيام من الحضانة . زرعت البذور النابتة على وسط Murashige and Skoog الأساسي (MS) و الصلب الذي يحتوي التركيز نفسه من الملوحة . كان نمو الجذور أكثر تأثراً بالتركيز 200 ميلي مول Nacl مقارنة بنمو البادرات . نقلت هذه الأخيرة , بعد ذلك , إلى أصص تحوي تربة مغذية (تورب), و رويت بماء ملحي (التركيز نفسه الذي نمت عليه), و تمت أقلمتها في المختبر . حصلنا على نباتات بحالة خضرية جيدة, استمر نموها إلى مرحلة النضج خلال 12-10 أسبوعاً.
درس تأثير الإجهاد الملحي باستخدام تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم NaCl) 50 ،100 و 150 ميلي مول) في بعض الصفات الفيزيولوجية و مؤشرات النمو لأصـل العنـب SO4 المـستزرع نـسيجياً vitro in في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بدمشق. أدت زيادة التركي ـز الملحـي فـي وسـط الزراعة إلى انخفاض في مؤشرات النمو (نسبة النباتات المتبقية و متوسط طول النبـات و متوسـط عـدد العيون) بالمقارنة بنباتات الشاهد و ذلك بعد أربعة أسابيع من الزراعة على أوساط التكاثر التـي تحتـوي على التركيزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم، بينما تعرضت النباتـات المعاملـة 150 ميلي مول من كلوريد الصوديوم للموت، كما أدت الأوسـاط المغذيـة المحتويـة علـى التركيـزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم إلى انخفاض محتوى الأوراق من اليخضور الكلي.
هدف البحث إلى دراسة تأثير مستويات مختلفة من الملوحة في معدل و نـسبة إنبـات بـذور الخـس .L sativa Lactuca صنفي شنشار و كبوس، و معرفة استجابة البادرات لهذه المستويات مـن الملوحـة (طول الجذور، طول البادرة، الوزن الطازج و الجاف للبـادرات). اسـتخدم كلور يـد الـصوديوم بتراكيـز (0 ،50 ،100 ،150 ،200 ميلي مول/ لتر)، وزرعت البذور في أطباق بتري، و سقيت بالتراكيز المختلفة من المحاليل الملحية. أدت الزيادة التدريجية في تراكيز الملوحة المدروسة إلى انخفاض تدريجي في جميع المؤشرات المدروسة في كلا الصنفين. كما أظهرت نتائج البحث أن الصنف كبوس أقل حساسية للملوحـة من الصنف شنشار، و تفوق أيضاً في المؤشرات المدروسة للبادرات (طول الجذور، طول السويقة الجنينية السفلى، الوزن الطازج و الجاف للبادرات) تحت ظروف الإجهاد الملحي.
يهدف البحث إلى دراسة أثر كل من التقسية الملحية لبذور الذرة الصفراء (صنف غوطة 82) و أثر نوعية مياه الري في إنتاجية النباتات و محتوى أنسجتها من عناصر Cl, Na, K، فنقعت مجموعة من بذور الذرة الصفراء في مياه نهر الفرات العذبة ((EC:1.03 dS.m-1، و مجموعة أخر ى في مياه صرف زراعي (EC: 5.89 dS.m-1) لمدة (12) ساعة، ثم جففت بذور المجموعتين وزرعت في قطع تجريبية مساحتها (15م2) لكل مكرر، و رويت النباتات خلال فصل النمو بأربع أنواع مختلفة من مياه الري (100% مياه فرات، 50% مياه فرات + 50% مياه صرف ، 33% مياه فرات + 67 مياه صرف، 100% مياه صرف). قدرت العناصرCl, Na, K في النبات و وزن الـ (1000) حبة و الإنتاج الصافي من الحبوب لكل مكرر و كل معاملة بالكغ.هـ.-1. أظهرت النتائج أنه يمكن الوصول إلى إنتاج حوالي (3) طن من الحبوب للهكتار، باستعمال مياه صرف زراعي فقط في الري الذي يمكن اعتباره مقبولاً في ظروف المناطق الجافة. كما إن التقسية الملحية للبذور ساهمت في زيادة الإنتاج الصافي من الحبوب بنسبة (32.80%)، و هذه النسبة تعدُّ مرضية تحت ظروف منطقة التجربة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا