اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتأثير الإجهاد الملحي في بعض الصفات الفيزيولوجية و المورفولوجية لغراس بعض أصناف الزيتون
The effect of saline tress on some of the physiological and morphological characteristics of Seedlings of some olive varieties
1344
0 16
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
أجري البحث على بعض أصناف الزيتون و هي الصوراني– الدان- المحزم أبو سطل– الجلط– النيبالي، من أجل مقارنة تحملها للملوحة من خلال بعض صفاتها الفيزيولوجية و المورفولوجية تحت ظروف الإجهاد الملحي (كلور الصوديوم) حيث تم استخدام الملح بتراكيز مختلفة في ماء الري، بالإضافة للشاهد (ماء عذب).
The research was conducted on some olive varieties known as Alsourani- Aldan- Mahazm Abu Satel- Alglet- Alnepali, in the aim of comparing their tolerance against the stress of salinity (sodium chloride) through some morphological and physiological traits. Different concentrations of salt as well as to the control (fresh water) were used in this experiment.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
أجريت الدراسة على خمسة أصناف من الزيتون (الصوراني، الدان، المحزم أبو سطل، الجلط، النيبالي) بهدف مقارنة تحملها للإجهاد الملحي باستخدام كلوريد الصوديوم بتراكيز مختلفة (2، 4، 6، 8 غ/ل) بالإضافة إلى الشاهد (ماء عذب). أظهرت النتائج اختلافات بين الأصناف في تحملها للإجهاد الملحي. كان صنف الدان الأكثر تحملاً، حيث أظهر أعلى نسبة نمو طولي وأعلى معدل نمو نسبي وأقل محتوى من البروتين الكلي والصوديوم والكلور في الأوراق. تلاه صنف النيبالي، ثم المحزم أبو سطل والجلط بدون فروق معنوية بينهما. بينما كان الصوراني الأقل تحملاً، حيث أظهر أقل نسبة نمو طولي وأعلى محتوى من البروتين الكلي والصوديوم والكلور في الأوراق. تشير الدراسة إلى أن صنف الدان يمكن زراعته في المناطق المتعرضة للإجهاد الملحي، بينما لا يُنصح بزراعة الصوراني في تلك المناطق.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال الزراعة، حيث تسلط الضوء على تأثير الملوحة على نمو أصناف الزيتون المختلفة. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال توسيع نطاق الأصناف المدروسة لتشمل أصنافاً أخرى من مناطق مختلفة. كما أن الدراسة ركزت فقط على التأثير الفيزيولوجي والمورفولوجي دون النظر في التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية لزراعة هذه الأصناف في مناطق ملحية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين المنهجية باستخدام تقنيات تحليلية أكثر تقدماً لقياس تأثير الملوحة على مستوى الجينات والبروتينات.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحديد تحمل غراس بعض أصناف الزيتون للإجهاد الملحي ودراسة بعض المؤشرات الفيزيولوجية والمورفولوجية والكيميائية عند مستويات مختلفة من الملوحة.
-
أي صنف من الزيتون أظهر أعلى تحمل للإجهاد الملحي؟
صنف الدان أظهر أعلى تحمل للإجهاد الملحي، حيث أظهر أعلى نسبة نمو طولي وأعلى معدل نمو نسبي وأقل محتوى من البروتين الكلي والصوديوم والكلور في الأوراق.
-
ما هي التراكيز المستخدمة من كلوريد الصوديوم في الدراسة؟
التراكيز المستخدمة من كلوريد الصوديوم في الدراسة هي 2، 4، 6، 8 غ/ل بالإضافة إلى الشاهد (ماء عذب).
-
ما هو تأثير الملوحة على محتوى البروتين في أوراق الزيتون؟
أظهرت النتائج أن محتوى البروتين في أوراق الزيتون يتناقص مع زيادة تركيز الملوحة في كل الأصناف المدروسة مقارنة مع الشاهد.
المراجع المستخدمة
Ahmed C.B., Rouina B.B ., Boukhris M . (2008). Changes in Water Relations, Photosynthetic Activity and Proline Accumulation in one- Year – Old Olive Trees ( Olea Europaea L .Cv.Chemlali ) in Response to NaCl Salinity. Acta Physiologiae
Al-Absi M., Qrunfleh K., and Abu-Sharar T.( 2002). Mechanism of Salt Tolerance of two Olive Olea Europaea L. Cultivars as Related to Electrolyte Concentration and Toxicity. Acta Horticulturae. 618: 343-346
Alaei Sh and Tafazoli E.(2012) Effects of Salinity and Plant in Olive (Olea Growth Regulators on Ions Accumulation ( Na ,K ) Europaea Cv.Roughani). Scientific Information Database (SID).page(S)123 to 131, volume 26 , number 2
قيم البحث
اقرأ أيضاً
على الرغم من أنَّها أحد أسباب انخفاض الإنتاج، تعد الملوحة أداة لتحسين نوعية الإنتاج في بعـض
الهجن. في هذا البحث، طبق الإجهاد الملحي على هجينين من البندورة (Marmara وBonaparte) من
خلال زيادة قيمة الناقلية الكهربائية لمياه الري من 4 إلى 13 m/ds ، من
مرحلة الورقة الحقيقة الثالثـة
إلى نهاية النمو. على الرغم من أن الإجهاد الملحي أدى إلى انخفاض في وزن الثمار الناتجة فـي كـلا
الهجينين، لكنه ساعد على تحسين بعض الصفات الكيميائية و الفيزيائية المتعلقة بجـودة الثمـرة. إذْ أدت
الملوحة إلى زيادة محتوى المواد الصلبة الذائبة في الثمرة في كلا الهجينين. و في الوقت الذي لـم يـؤثر
فيه الإجهاد الملحي في محتوى ثمار الهجين Bonapart من الليكوبين، لوحظ ازدياد هذا المؤشر بمقدار
مرتين في الهجين Marmara .أما بالنسبة إلى تلون الثمار، فقد تفوق الهجين Bonaparte في كل من
مؤشري اللون*a و*b على الهجين Marmara الـذي تفـوق بـدوره علـى الهجـين Bonaparte
بالمؤشر*L . علماً أن الإجهاد الملحي لم يؤثر معنوياً في هذه المؤشرات بكلا الهجينين.
درستْ استجابة ثلاثة أصناف من البطاطا: سبونتا و دراجا و ديامونت للإجهاد الملحي بتراكيز ملحيـة
مختلفة من محلول NaCl 0-50-100-150-Mm200. و أشارت النتائج إلى وجـود علاقـة ارتبـاط
عكسية بين ازدياد تراكيز الأملاح في الوسط و بين معدل طول النبات، و المساحة
الورقية، و بـين نـسبة
الوزن الجاف للأوراق، و نسبة +Na+/K . و بينت النتائج بان هناك تباين في مدى تحمل هذه الأصـناف
للإجهاد الملحي حيث كان الصنف سبونتا أكثر تحملاً يليه دراجا ثم ديامونت الذي كان أقل تحمـلاً. و قـد
تبين ذلك بارتفاع نسبة الإنبات و الزيادة في متوسط الطول و المساحة الورقية و الـوزن الجـاف للنبـات
مقارنة بباقي الأصناف، علماً أن هذه المؤشرات تناسبت عكسياً مع التركيز ضمن الصنف الواحد.
ظهرت مشكلة عدم التوافق الذاتي عند صنف الزيتون الخضيري المزروع بكثرة في محافظة اللاذقية. و عند دراسة هذه الظاهرة على صنف الخضيري في منطقتي (جبلة و بوقا)، بينت النتائج أن صنف الخضيري عقيم ذاتياً أي أنه غير قادر على تلقيح نفسه أو أزهار أشجار أخرى من نفس
الصنف و الثمار الناتجة صغيرة جداً و لا تحتوي على بذور. كما أظهرت النتائج أن ظاهرة إجهاض المبايض عند أزهار الصنف الخضيري عائدة للعامل الوراثي للصنف. تم خلال البحث دراسة درجة التوافق الذاتي عند بعض أصناف الزيتون لاستخدامها كملقحات لصنف الخضيري، فكانت النتيجة أن صنف الجلط و الصفراوي و الصوراني متوافقة جزئياً، و ذات توافق عالٍ مع الصنف الخضيري، و منه ننصح بزراعة هذه الأصناف الملقحة بين حقول الزيتون لتحسين نوعية الثمار و زيادة الإنتاج عند صنف الخضيري.
استخدم التسميد الورقي بمستخلص الأعشاب البحرية والخميرة والحديد المخلب بالأحماض الأمينية لتحسين بعض الصفات الفيزيولوجية والإنتاجية لشجرة الدراق صنف red heaven والتخفيف من ظاهرتي إزدواجية ثمار الدراق وإصفرار نقص الحديد.
درست الفينولات في أوراق من أصناف الزيتون السوري جمعت من (حرستا و غوطة دمشق، و ريف دمشق، و القلمون). اِستُخلصت المركبات الفينولية من أصناف أوراق الزيتون بعد التخلص من الأصبغة النباتية و المركبات الدسمة، و فصلت الفينولات الكلية بالمذيب (ميتانول – ماء).
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
