ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعيين كمية المركبات الفينولية الكلية لأوراق شجر الزيتون Olea europaea L كمعلم حيوي لتقييم التلوث الجوي بالرصاص في منطقة بانياس كونها النوع السائد في منطقة الدراسة. جمعت عينات الأوراق من 6 مواقع على مسافات مختلفة من محيط مصفاة بانياس (0. 1، 0.5، 2، 4، 6، 10) كم باتجاه الشرق على اعتبار أن الرياح السائدة في المنطقة غربية – جنوبية غربية خلال فصلي الشتاء (آذار) و الصيف (أيلول)، تم أخذ الشاهد من منطقة تبعد حوالي 20 كم عن المصفاة باتجاه الشمال-الشرق (ريف القرداحة). تراوح تركيز المركبات الفينولية الكلية خلال فصل الصيف (70.85-45.6) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف و في منطقة الشاهد (40.4) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف، و في فصل الشتاء (52.9-35.6) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف و في منطقة الشاهد (25.8) ملغ مكافئ حمض الغاليك/غرام للوزن الجاف، أما بالنسبة لقيم الرصاص في الأوراق غير المغسولة كانت خلال فصل الصيف (0.879-2.170 ppm) و في منطقة الشاهد (0.005 ppm) و خلال فصل الشتاء (0.479-1.023 ppm) و في منطقة الشاهد (0.0008 ppm). لوحظ من النتائج وجود فروق معنوية في تركيز كل من المركبات الفينولية الكلية و الرصاص بين المواقع (اختبار Anova)، و ارتفاع في تركيز كل من الفينولات الكلية و الرصاص في فصل الصيف مقارنة مع القيم في فصل الشتاء في جميع المواقع (اختبارt-test)، كما بينت النتائج وجود علاقة ارتباط سالبة بين تراكيز كل من المركبات الفينولية الكلية و كذلك تراكيز الرصاص مع المسافة عن مصفاة بانياس، كما بينت النتائج وجود علاقة ارتباط موجبة بين تراكيز المركبات الفينولية الكلية و تراكيز الرصاص بين الصيف و الشتاء في جميع المواقع. و أخيراً، بينت النتائج إمكانية الاعتماد على تركيز المركبات الفينولية الكلية كمعلم حيوي لتلوث الهواء بالرصاص في منطقة بانياس.
يهدف هذا البحث إلى تحديد تراكيز بعض العناصر الثقيلة في بعض أحبار الوشم السوداء و الملونة المستوردة و المسوقة في المدن السورية: حمص، طرطوس، يبرود، دير عطية و النبك و معرفة مدى مطابقتها لإرشاداتs-2012)guid line’(EPA و كذلك توضيح علاقة الألوان بالمحتويا ت من العناصر : Ni ، Cu، Pb، Cd، Cr. أُخذت (18) عينة من الأحبار موزعة كما يلي : (5) عينات حبر أسود و (4) عينات حبر أخضر و (5) عينات حبر أحمر و (2) عينة حبر بني و (1) عينة حبر أبيض و (1) عينة حبر زيتي اللون و من مصادر تصنيع مختلفة. تم تحليل هذه العينات بواسطة مطيافية الامتصاص الذري باللهب (AAS)، و بتقانة GFAAS التي تتضمن فرن غرافيت بالنسبة لتحليل الرصاص وفق الطريقة القياسية المتبعة في مثل هذه التحاليل. بينت نتائج هذه الدراسة أن تراكيز العناصر المذكورة سابقاً مرتفعة جداً، و تختلف تبعاً لمصدر حبر الوشم و لونه. إن هذه التراكيز أعلى من الحدود القصوى المسموح بها وفق إرشادات الـ s’EPA. أظهرت هذه الدراسة أيضاً أن لكل لون من ألوان أحبار الوشم مساهمة خاصة في المحتوى من المعادن الثقيلة. تزيد عملية الوشم من تراكيز المعادن الثقيلة في الجسم و هذا قد يؤدي إلى ظهور مشاكل صحية خطيرة للموشوم.
دُرس في هذا البحث إزالة أيونات النحاس و الرصاص من المحاليل المائية بطريقة التعويم و تأثير العوامل المختلفة على عملية الإزالة . بينت الدراسة إزدياد نسبة إزالة أيونات النحاس و الرصاص بإزدياد قيمة pH المحلول حتى القيمة pH = 8 و بلغت نسبة الإزالة حوالي 80 % ، أما عند قيمة pH = 10 تحصل عملية ترسيب للأيونات على شكل هيدروكسيدات. تزداد نسبة الإزالة لكلا النوعين من هذه الأيونات بإزدياد تدفق الهواء داخل المحلول لتصل الى 98 % للنحاس و97 % للرصاص عند تدفقQ=1000 ml/min ثم بعد ذلك تتناقص نسبة الإزالة لتصل الى 60 % بإزدياد تدفق الهواء الىQ=1500 ml/min . تؤثر قيم التركيز الإبتدائي على عملية الإزالة و تبين إزدياد نسبة الإزالة بإزدياد التركيز الإبتدائي حيث بلغت نسبة إزالة أيونات النحاس 58 % عند التركيز الإبتدائي C0 = 50 mg/l لتصل الى 98 % عند التركيز C0 =100mg/l بينما بلغت نسبة إزالة الرصاص 61 % عند التركيز C0 = 50 mg/l لتصل الى 97 % عند التركيز C0 =100 mg/l
تم في هذه الدراسة تحديد الكمية الكلية و تركيز الشكل المتبادل لكل من الزنك و الرصاص في الترب الزراعية الواقعة في منطقة بانياس, حيث قمنا بأخذ عينات التربة من خمسة مواقع من الجهة الشمالية الشرقية للمحطة الحرارية.
تناول البحث إمكانية إزالة أيونات المعادن الثقيلة (Cd ,Pb) من المحاليل المائية باستخدام طريقة الامتزاز على قشور الحمضيات (البرتقال) التي تعدّ من المخلفات الصلبة و المتوفرة بكثرة خاصة في الساحل السوري فضلا عن سهولة استخدامها بكلفة منخفضة، حيث تمّ العمل على تحديد شروط الامتزاز الأمثل و المتزامن لكل من أيونات الرصاص و الكادميوم على سطح قشور البرتقال (الجافة,الطرية). حددت تراكيز الأيونات المدروسة باستخدام الطريقة الفولط أمبيرومترية (DPASV) ذات الحساسية و الدقة العاليتين. بينّت النتائج أنّ شروط الامتزاز الأمثل كانت عند قرينة الحموضة pH = 5, و زمن التوازن 60 min , و بتركيز ابتدائي 200 ppm) = (50- C0 و لوحظ بتطبيق نماذج الامتزاز لكل من لانغموير و فروندليتش بأنّ أنموذج فروندليتش هو الأنسب للتعبير عن عملية الامتزاز الحاصلة لأيونات Pb على سطح قشور البرتقال الطرية و الجافة, و عملية الامتزاز الحاصلة لأيونات Cd على سطح القشور الطرية بينما أنموذج لانغموير هو الأنسب لوصف امتزاز أيونات Cd على سطح القشور الجافة. طبقت الطريقة بشروطها المختارة على عينات واقعية من مياه صرف معالجة و صناعية فأبدت تجاوباً مميزاً كطريقة تنقية للأوساط المائية.
هدف البحث دراسة مقدرة أوراق نباتات التين اللامع (Ficus retusa L) و النخيل الريشي (Phoenix dactylifera L) المتواجدة في مدينة طرطوس على تراكم عنصري الرصاص و النيكل.
تشكل جملة موليبدات الرصاص و الصوديوم واحدة من أكثر المركبات الكيميائية الواعدة نظراً لخواصها المختلفة عند استخدامها في العديد من التطبيقات التكنولوجية المتعددة, مثل تحضير الخزفيات و المواد المقاومة للانصهار و استخدامها في تطبيقات الطاقة الشمسية. يهد ف هذا البحث إلى دراسة توازنات الأطوار في الجملة الثنائية لموليبدات الصوديوم مع موليبدات الرصاص، استخدم لذلك تقنية حيود الأشعة السينية و تقنية التحليل الحراري التفاضلي لدراسة بعضاً من خواصها الفيزيائية . من نواتج هذه الدراسة الحصول على محلول صلب المتشكل على أساس موليبدات الرصاص حيث تنحل موليبدات الصوديوم في موليبدات الرصاص حتى النسبة المئوية المولية 40% .
تمت دراسة تأثير معاملات العازلية الكهربائية، و سماكة طبقة رقيقة على طاقة عرض القطاع المحظور في جملة مؤلفة من تماس ثلاث طبقات رقيقة من خلال إيجاد الكمون الذاتي لحاملة الشحنة في الطبقة الوسطى لهذه الجملة، ثم حساب طاقة الكمون الذاتي من حل معادلة شرودنجر من أجل الكمون الذاتي المستنتج. تبين لنا أن فجوة الطاقة لـ PbI2 تتناقص بازدياد سماكة الطبقة، بينما تتغير فجوة الطاقة إما زيادة أو نقصاناً حسب مقارنة قيم العازلية الكهربائية للطبقة الوسطى المدروسة و للطبقتين المجاورتين .
هدفت هذه الدراسة إلى تقدير مستوى التلوث الجوي ببعض المعادن الثقيلة المحمولة بغبار المقالع المجاورة لموقع تحريج كفردبيل باستخدام أوراق الصنوبر البروتي كمؤشر حيوي. جُمعت عينات الغبار و الأوراق أواخر شهر تموز من العام 2016، و قُدرت كميات الرصاص و النيكل و الزنك باستخدام جهاز التحليل الطيفي بالامتصاص الذري بـ ppm على أساس الوزن الجاف للعينة. بلغت قيم المعادن المتراكمة في الأوراق كمتوسط كما يلي: (Pb= 45.57 ppm, Zn= 13.64 ppm, Ni= 7.64 ppm)، بينما كانت قيمها في غبار المصائد كالآتي (Pb= 66.1 ppm, Zn= 15.8 ppm, Ni= 19.6 ppm). بينت النتائج تلوث الموقع المدروس بالرصاص و النيكل أما الزنك فكان ضمن الحدود الطبيعية، و وجدت علاقة ارتباط قوية بين متوسط كمياتها في أوراق الصنوبر البروتي مع كمياتها في الغبار المتراكم في المصائد (r= 0.98)، كما فسَّرت معادلات الانحدار التباينات في تراكم المعادن المدروسة بالنسبة للغبار المتراكم على الأوراق كما يلي: 40% رصاص، 40% زنك و 20% نيكل. بالنتيجة يمكن اعتماد أوراق الصنوبر البروتي في الموقع المدروس كمؤشر حيوي لتلوث الهواء بالرصاص و الزنك و النيكل.
أجريت هذه الدراسة لتحديد مستوى المعادن الثقيلة ( الرصاص، الكادميو، النيكل، الكوبالت، النحاس، الحديد، المنغنيز، الزنك) في التوابل الآتية: جوزة الطيب، الكرك، القرفة، الزنجبيل، حب الهال، حبة البركة، الفلفل الأسود، الكمون، الكزبرة، الكاري، البهارات المشكلة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا