ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدفت الدراسة لمقارنة قطع اللثة باستخدام الطريقة الجراحية التقليدية و القطع باستخدام ليزر Er:YaG من ناحية المشعرات السريرية التالية: الألم بعد العمل الجراحي بعد ساعتين و بعد 24 ساعة. الشفاء اللثوي بعد الجراحة عن طريق مشعر الوذمة و الاحمرار بعد إزا لة الضماد اللثوي. النزف اللثوي اثناء و بعد الجراحة / بعد إزالة الضماد اللثوي/.
أجريت دراسة عن أسباب نزوف أشهر الحمل الأولى شملت الدراسة 816 مريضة نزف من أصل 3104 حامل بنسبة 26.28%. كانت الأسباب: الإسقاط (96.07%) و الحمل الهاجر (2.69%) و الحمل الرحوي (1.22%). في مريضات الإسقاط ترافق الألم البطني مع النزف التناسلي لدى نسبة أكبر م ن المرضى (61.9%) و ارتفعت نسبة الإسقاط التام لدى ترافقهما. بالنسبة لتصنيف الإسقاطات إلى باكرة و متأخرة فإنه 613 مريضة حدث لديها الإسقاط الباكر (78.18%) و 171 حدث لديها الإسقاط المتأخر (21.81%). و كان تدني المستوى الاقتصادي والاجتماعي من أكثر عوامل الخطورة المشاهدة لدى مريضات الإسقاط وكذلك كان أكثر حدوثاً لدى الفئة العمرية 35-40 عام. كان الحمل الهاجر البوقي أكثر التوضعات مشاهدة و أكثر عامل خطورة مشاهدة وجود عمل جراحي حوضي سابق. حدث لدى جميع مريضات الحمل الهاجر انقطاع طمث مع نزف تناسلي مع التبدل الطفيف أو ثبات قيمة المنمية التناسلية البشرية بينما حدث لدى (86.36%) منهن الألم أسفل البطن مع تبدلات عنق الرحم و الألم بتحريكه. احتاجت 16 مريضة (72.72%) من مريضات الحمل الهاجر للمعالجة الجراحية.
يُعدُّ الـERCP وسيلة هامة لتشخيص و تدبير أمراض الطرق الصفراوية و البنكرياسية, وُ يمكن أن يترافق إجراؤه بحدوث بعض المُضاعفات. أجريت هذه الدراسة لتقييم تواتر المُضاعفات التالية لإجراء الـERCP, شملت عينة الدراسة 292 مريض لديهم استطباب مُناسب لإجراء ERCP . حدثت المُضاعفات التالية للـERCP لدى 26 مريضًا (8.90%) من مرضَى العينة, و كلُّ هذه المضاعفات كانت تالية للإجراءات العلاجيَّة, و كما كان مُتوقعا؛ً فقد حصد التهاب البنكرياس النسبة الأكبر من المضاعفات, حيث بلغت نسبة حدوثه 3.4%(بنسبة 38.4% من مُجمل المضاعفات), فيما حدث النزف التالي للـERCP لدى 5 مرضى (1.7%) و مُعظم حالاته كانت خفيفة إلى مُتوسطة, أمَّا إنتان الطرق الصفراوية التالي للـERCP فقد حدث لدى 4 مرضى (1.4%), و حدث الانثقاب التالي للـERCP لدى ثلاثة مرضى (1.03%), أمَّا الُمضاعفات القلبيَّة - الهيمُوديناميكية و الرئوية فكانت نادرة الحدوث بنسبة 0.68% وَ 0.34% على التوالي, و سُجلت في دراسَتنا مُضاعفة نادرة و هي انحِشار السلة ضمن مَجل فاتـِر, حيث حدثت لدى مريضٍ واحد (0.34%).
شملت الدراسة 85 مريضة أعمارهن بين 40- 48 سنة اشتكين من النزف الرحمي الوظيفي الذي تظاهر زيادة مدة الطمث وغزارته، أو من غزارة الطمث أو من المشكلتين معاً في آن واحد،وقسمت المريضات إلى: مجموعة(A (N=50 : أعطيت المريضة Norethisterone فموياً 5ملغ /3 مرا ت/ اليوم لمدة 6 أشهر مجموعة (B (N=35: تم تركيب للمريضات لولب هرموني داخل الرحم (Mirena) والمتابعة سنة . إن التأثير الجانبي الأكثر شيوعاً في المجموعة A هو الانزعاج من التناول اليومي للدواء ثلاث مرات يوميا ولمدة طويلة ( 70%) في حين في المجموعة B هو الألم الخثلي وأسفل الظهر (28،85% ) . الاضطرار لإيقاف العلاج في المجموعة A شكلت نسبة ( 16% ) بينما المجموعة) B 5.7% ). تحسن الخضاب أكثر في المجموعة B منه في المجموعة A . نسبة نجاح العلاج في المجموعة A كانت( 76%) بينما في المجموعة B هي(88.35%) . الاضطرار لاستئصال الرحم كانت المجموعة (A (22% من الحالات ، بينما في(B (8.55%
تشكّل نزوف الخلاص سببا" رئيسيا" لوفيات الأمهات على مستوى العالم, وتعتبر مسؤولة عن وفاة حوالي 125000 سيدة سنويا في البلدان المتطورة , وفي معظم الحالات 67 – 80% يكون سببها العطالة الرحمية, يعتبر المساج الرحمي إجراء بسيط وله تأثير كبير في منع نزوف الخلا ص ويمكن استخدامه في المناطق ذات الدخل المحدود. الهدف: تقييم تأثير المساج الرحمي على حدوث النزف ما بعد الولادة مباشرة عند الخروسات.أدوات البحث وطرائقه: أجري البحث على عينة قوامها 40 سيدة خروس في مشفى الأسد الجامعي و مشفى التوليد والأطفال بمحافظة اللاذقية. تمّ تقييم النزف بواسطة استمارة ملاحظة ضمّت جدول زمني للمساج الرحمي ولنتائجه على شدة وكمية النزف من خلال قياس الخضاب و الهيماتوكريت قبل تطبيق المساج الرحمي وفي نهاية الإجراء. النتائج: أظهرت النتائج تناقص كمية النزف في المجموعة التجريبية, كان معدل الخضاب و الهيماتوكريت أعلى بشكل هام إحصائيا (10.4 ملغ/دل, 32.3%)(P=0.029*)(P=0.015*) عند الخروسات اللواتي تلقين المساج الرحمي. التوصيات والمقترحات: تقترح نتائج الدراسة الحالية على ضرورة تطبيق المساج الرحمي لجميع السيدات بعد المخاض و الولادة نتيجة فعاليته في إنقاص فقدان الدم ويوصى به أيضا في تعليم الممرضات على كيفية تطبيقه
دراسة مستقبلية وصفية تمت على 32 مريضاً من مراجعي قسم جراحة الفم و الفكين- جامعة تشرين ممن لديهم أمراض قلبية و وعائية مختلفة و الخاضعين للعلاج بمميعات الدم(الوارفارين)حيث هدفت الدراسة إلى تحديد قيم INR التي تجعل بالإمكان إجراء قلوع الأسنان لدى هؤلاء المرضى دون إيقاف أو تعديل في جرعات مميعات الدم و بدون تعريض المرضى لخطورة العمل الجراحي و لإتمام هذه الدراسة قمنا باستخدام المتغيرات التالية: نوع العلاج الجراحي, طبيعة الإصابة القلبية, جرعة مميعات الدم, قيم INR, الطرق المستخدمة في الإرقاء الموضعي. خضع 56.25 % من المرضى لقلوع أسنان مفردة, 25% قلوع متعددة, 18.75% قلوع جراحية و كان القيم الوسطى لل INR 2.38 بتفاوت طبيعي قدره 0.07 و بمعدل التشتت 0.27 و هذا يعني أنه ذو دلالة ضعيفة و بفضل الطرق المستخدمة في الإرقاء الموضعي لم يحدث أي اختلاط نزفي ما بعد العمل الجراحي لذلك بدا لنا بالنتيجة بأن خطورة حدوث حوادث صمات خثرية ناجمة عن وقف مميعات الدم هي أكثر خطورة على حياة المريض من احتمال النزوف في حال عدم إيقافها.
توجد بعض الدلائل تقترح أن متلازمة الاستجابة الالتهابية الجهازية (SIRS) ترتبط بسوء انذار مرضى التشمع. قمنا بدراسة 95 مريض تشمع كبد قبلوا في مشفيي المواساة و الأسد الجامعيين و تقييم انتشار متلازمة الاستجابة الالتهابية الجهازية لديهم و علاقتها بالاختلاطات و البقيا قصية الأمد.
الهدف: تقويم دقة اعتيان بطانة الرحم بالقنية الراشفة، سواء أقيست بطانة الرحم صدوياً أم لا، مقارنة بالخزعة الكلاسيكية التالية للتوسيع و التجريف. تشير النتائج الأولية إلى تدني دقة الاعتيان الراشف مقارنة بالتجريف، و ارتفاعها في سن الأياس بعد قياس السما كة. قد يكون السبب خللاً في تقانة القنيات التي أعيد استخدامها بعض المرات، و للانحياز من جانب المشرح المرضي.
يعد الداء النزفي المتأخر عند الوليد مضاعفة نادرة لعوز الفيتامين ك و تترافق بشكل خاص مع النزف داخل القحف. يمكن أن يحدث أيضًا عند الرضع بعد فترة الوليد. يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء و لفت الانتباه إلى الشكل المتأخر من الداء النزفي عند الوليد التالي لعوز الفيتامين ك كسبب للنزف داخل القحف عند الرضع ما بعد فترة الوليد. أجريت دراسة مستقبلية شملت 34 رضيعًا قبلوا في وحدة العناية المشددة و شعب مشفى الأطفال المختلفة جامعة دمشق من كانون الثاني عام 2004 و حتى كانون الأول 2004 شخص لهم جميعًا داء نزفي متأخر بناء على المعايير المحددة المعرفة له.
النزف حول بطينات الدماغ و داخلها عند الخدج هو أكثر النزوف شيوعاً داخل القحف المشاهدة في مرحلة الوليد. تتراوح نسبة الحدوث بين 20-59 % حسب المراكز و عينات الدراسة و العوامل المؤهبة. رغم أن كل الدراسات تشير إلى أن معظم هذه النزوف تحدث في الأسبوع الأو ل من العمر إلا أنه لا يزال هناك خلاف حول توقيت حدوثها و توقيت إجراء المسح الروتيني لكشفها . هدفت دراستنا لهذه النزوف إلى معرفة نسبتها و شدتها و أعراضها و العوامل المؤهبة لها و إنذارها و الوقت الأمثل لاستقصائها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا