ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور الاعتيان البطاني بالقنية الراشفة في تشخيص النزف الشاذ حول سن اليأس و بعده

The Role of Endometrial Biopsy in the Diagnosis of Abnormal Uterine Bleeding in Perimenopausal and Postmenopausal Women

545   0   9   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف: تقويم دقة اعتيان بطانة الرحم بالقنية الراشفة، سواء أقيست بطانة الرحم صدوياً أم لا، مقارنة بالخزعة الكلاسيكية التالية للتوسيع و التجريف. تشير النتائج الأولية إلى تدني دقة الاعتيان الراشف مقارنة بالتجريف، و ارتفاعها في سن الأياس بعد قياس السماكة. قد يكون السبب خللاً في تقانة القنيات التي أعيد استخدامها بعض المرات، و للانحياز من جانب المشرح المرضي.

المراجع المستخدمة
Grimes D A. Diagnostic dilatation and curettage: A reappraisal. Am J Obstet Gynecol 1982,142:1-6
Chambers J T,Chambers SK, Endometrial sampling: When? Where? Why? With what? Clin Obstet Gynecol 1992,35:28-39
endometrial biopsy instruments. Obstet Gynecol 1991,78:828-30
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شملت الدراسة 85 مريضة أعمارهن بين 40- 48 سنة اشتكين من النزف الرحمي الوظيفي الذي تظاهر زيادة مدة الطمث وغزارته، أو من غزارة الطمث أو من المشكلتين معاً في آن واحد،وقسمت المريضات إلى: مجموعة(A (N=50 : أعطيت المريضة Norethisterone فموياً 5ملغ /3 مرا ت/ اليوم لمدة 6 أشهر مجموعة (B (N=35: تم تركيب للمريضات لولب هرموني داخل الرحم (Mirena) والمتابعة سنة . إن التأثير الجانبي الأكثر شيوعاً في المجموعة A هو الانزعاج من التناول اليومي للدواء ثلاث مرات يوميا ولمدة طويلة ( 70%) في حين في المجموعة B هو الألم الخثلي وأسفل الظهر (28،85% ) . الاضطرار لإيقاف العلاج في المجموعة A شكلت نسبة ( 16% ) بينما المجموعة) B 5.7% ). تحسن الخضاب أكثر في المجموعة B منه في المجموعة A . نسبة نجاح العلاج في المجموعة A كانت( 76%) بينما في المجموعة B هي(88.35%) . الاضطرار لاستئصال الرحم كانت المجموعة (A (22% من الحالات ، بينما في(B (8.55%
يعد علاج الخصية الهاجرة أمراً ذا أهمية نظراً إلى ازدياد خطورة الإصابة بالعقم و الخباثة فضلاً عن زيادة عرضة هذه الخصية للرضوض و الانفتال و الأثر النفسي الذي تخلفه لدى المرضى و ذويهم. و يقدر أن نحو %20 من حالات الخصية الهاجرة تكون غير مجسوسة، و هنا نست خدم عدة وسائل شعاعية فضلاً عن الجراحة التنظيرية لتحديد موضع الخصية الهاجرة غير المجسوسة، و يعد التنظير في هذه الحالات تقنية بديلة لوضع التشخيص و العلاج. نستعرض في هذه الدراسة خبرتنا باستخدام تنظير البطن في تشخيص الخصية الهاجرة غير المجسوسة و تدبيرها.
تشخيص أمراض الجنب هي واحدة من المشاكل الطبية المتكررة. و على الرغم من توفر مجموعة متنوعة من الاختبارات التشخيصية لتقييم الانصباب الجنبي, لاتزال (15-20٪) من الانصبابات الجنبية دون تشخيص, يأتي دور الجراحة التنظيرية هنا جذرياً و حاسماً بحيث تسمح بدراسة عيانية مباشرة لكامل جوف الجنب، و أخذ خزعات كافية من المناطق المشتبهه. الهدف من الدراسة هو تقييم فعالية و سلامة تنظير الصدر بمساعدة الفيديو في تشخيص أسباب الانصبابات الجنبية . أجرينا خلال 3 سنوات (حزيران 2012 - حزيران 2015 م) 38 تنظيرًا صدرياً بقصد تشخيص انصبابات الجنب الغامضة -(التي لم يُعرف سببها رغم جميع الاستقصاءات غير الباضعة بما فيها بزل و خزعة الجنب عبر الجلد) - و أخذنا خزعات موجهة منها جميعاً. شكلت الآفات الخبيثة في خزعات الجنب (60,5%) ، و التدرن (31,6%) ، و جاءت خزعة الجنب التهابًا لا نوعيًا في باقي الخزعات (7,9%) . تضمنت الآفات الخبيثة: ميزوتليوما (60,9%)، نقائل لسرطانة غدية (30,4%) و لمفوما لا هودجكن (8,7 %). لم تحدث أي وفاة لدى مرضانا، و ظهرت أربع مضاعفات . الخلاصة: تنظير الصدر بمساعدة الفيديو هو إجراء آمن و دقيق لتشخيص و معالجة أمراض الجنب و علاوة على ذلك فإنه يوفر الوقت و الجهد و التكلفة، كما يمكن للمريض أن يتعافى و يعود إلى نشاطه الطبيعي بسرعة.
تضيق الشريان الكلوي كينونة سريرية هامة. و تكمن أهميته في أنه قد يكون سبباً لفرط ضغط الدم قابل للعلاج، و أنه –عندما يترقى- سبب للقصور الكلوي المزمن. أسباب تضيق الشريان الكلوي عديدة أهمها: التصلب العصيدي و خلل التنسج العضلي الليفي (تشكل أكثر من 59 % من الحالات). تصوير الأوعية بالطرح الرقمي DSA هو المعيار المرجعي في التشخيص الشعاعي لتضيق الشريان الكلوي، و لكنه يحمل خطورة كونه إجراء راض. يُستخدم الإيكو دوبلر في تقييم الشرايين الكلوية، و يتميز بكونه غير راض و غير مكلف.
هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مستويات فيتامين D3 عند النساء بعد سن الأمل و علاقته مع الكثافة العظمية. تضمنت الدراسة 83 سيدة (81- 48 سنة) بعد سن الأمل من مراجعات قسم الأشعة في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية. قيست الكثافة العظمية Bone Mineral Density (BMD لهن في منطقتي الفقرات القطنية (L1-L4) و عنق الفخذ بمقياس امتصاصية الأشعة السينية مضاعفة الطاقة (DXA), جمعت عينات الدم لمقايسة 25(OH)D3 و الكالسيوم. و بنتيجة المقايسات كان متوسط تراكيز فيتامين : D3 18.87 ± 6.96 نانوغرام/مل و معدل انتشار عوز فيتامين D3 %64 . وجد ترابط هام إحصائياً بين مدة التعرض للشمس و تركيز فيتامين D3، لم يكن هناك علاقة هامة إحصائياً بين مستويات فيتامين D3 و الكثافة العظمية P value > 0.05))، أيضاً لم يكن هناك ارتباط بين فيتامين D3 و كل من العمر و مؤشر كتلة الجسم. و بالخلاصة تم التوصل إلى أن عوز فيتامين D3 شائع بين النساء بعد سن الأمل، و هو قد لايكون محدداً هاماً لصحة العظم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا