ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يصيب النخر السني الأطفال بشكل متزايد في الوقت الحاضر، و تهدف الدراسات الإحصائية لانتشار النخور إلى تعزيز و توجيه أساليب الوقاية من النخر السني. هدف الدراسة: إجراء مقارنة بين الأسنان المؤقتة الخلفية من حيث التعرض للإصابة بالنخر أو القلع أو الحشو.
الهدف من البحث: تقييم الحالة الصحية الفموية عند مجموعة من الأطفال المصابين بأمراض قلبية خلقية و مجموعة من الأطفال الأصحاء في مدينة اللاذقية. المواد و الطرائق: شملت العينة 100 طفل تراوحت أعمارهم بين (5-12) سنة من مراجعي قسم الأطفال في مشفى الأسد الجا معي - اللاذقية, 50 طفل منهم لديه إصابة قلبية خلقية مشخصة (مجموعة الدراسة), و 50 طفل سليم مطابق لهم بالعمر و الجنس (المجموعة الشاهدة). تم إجراء فحص فموي و تقييم النخر السني, اللويحة, التهاب اللثة و عيوب الميناء التطورية لكل طفل في كلتا المجموعتين. النتائج: كان متوسط مشعر النخر في الإسنان المؤقت dmft و كذلك كل من متوسط مشعر الالتهاب اللثوي و اللويحة السنية أعلى بشكل هام إحصائيا̋ في مجموعة الدراسة مقارنة بالمجموعة الشاهدة, في حين لم توجد فروق ذو أهمية إحصائية فيما يتعلق بكل من متوسط مشعر النخر في الإسنان الدائم DMFT و عيوب الميناء التطورية بين كلتا المجموعتين. الاستنتاجات: لوحظ أن مستوى الصحة الفموية عند الأطفال ذوي الأمراض القلبية الخلقية متدنٍ مقارنة بالأطفال الأصحاء, و هذا يزيد من خطورة تعرضهم لتجرثم دم و بالتالي الإصابة بالتهاب شغاف القلب الانتاني, و من هنا تكمن الأهمية الكبرى للرعاية السنية عند هؤلاء الأطفال منذ بزوغ أول سن.
إن الهدف من هذا البحث هو تحري اختلاف الطريقة المستخدمة في تحضير الحفر السنية على قوة ارتباط ترميمات الراتنج المركب مع النسج السنية في الأسنان الخلفية. تألفت عينة البحث من ثمانين رحى قسمت عشوائياُ إلى مجموعتين رئيسيتين بحسب طريقة التحضير ( 40 رحى حضرت باستخدام السنابل الماسية, 40 حضرت باستخدام ليزر Er: YAG), خرشت جميع الأرحاء بحمض الفوسفور 37% لمدة 15 ثانية, غسلت بعدها بالماء لمدة 10 ثواني , جففت بتيار هوائي لطيف مدة 5 ثواني .
الهدف من البحث : دراسة تأثير استخدام دواء (Budesonide) المضاد للربو على الصحة الفموية عند الأطفال المصابين بالربو خلال فترة متابعة لمدة سنة واحدة. المواد و الطرائق : شملت العينة العشوائية 30 طفلاً مصاباً بالربو تراوحت أعمارهم بين (5- 10) سنوات بمتوس ط عمري (7.42) من مراجعي قسم الأطفال في مشفى الأسد الجامعي - اللاذقية، بحيث كانت شدة الربو عندهم متوسطة مستمرة ، و بحاجة لاستخدام Budesonide الدواء الاستنشاقي المضاد للربو. تم تقييم النخر السني ، النزف اللثوي ، اللويحة السنية و pH اللعاب لكل طفل قبل إعطاء الدواء و بعده و ذلك خلال فترة المتابعة ( 3 – 6 – 9- 12 ) شهراً. النتائج : أظهرت النتائج ارتفاعاً في مشعر DMFT، dmft، مشعر النزف اللثوي و اللويحة السنية بعد المتابعة لمدة 12 شهر.
الخلفية و الهدف: تعد النخور السنية و سوء الإطباق من أكثر الأمراض السنية المزمنة شيوعاً في مرحلة الطفولة. إن الهدف من الدراسة الحالية هو تقييم شدة النخر السني و الحاجة للمعالجة التقويمية و العلاقة بينهما عند عينة من أطفال مدارس مدينة دمشق بعمر 12-10 س نة. مواد و طرائق البحث: شملت هذه الدراسة المقطعية 1428 طفلاً (677 ذكراً و 751 أنثى) كانوا جميعهم في مرحلة الإطباق المختلط المتأخر، و لم يسبق لهم أن تلقوا أي معالجة تقويمية. تم تقييم الصحة السنية لديهم باستخدام مشعر DMFT، كما تم تقييم حاجتهم للمعالجة التقويميـة باستخدام عناصر الصحة السـنية لمشـعر الحاجة للمعالجة التقويمية DHC-IOTN. تمت المقارنات الإحصائية باستخدام اختبارات 2-sample t-test ، Chi-square ،One-way ANOVA ، Bonferroni. و تم الحكم على النتائج عند مستوى الثقة 95%. النتائج:بلغ متوسط مشعر النخر السني DMFT في العينة الكلية 4.4 ±3.2، و بدون فروق جوهرية بين الذكور و الإناث (P=0.705). كان هناك حاجة شديدة أو ملحة للمعالجة التقويمية (الدرجتين الرابعة و الخامسة من مشعر DHC-IOTN) عند 341 طفلاً، بنسبة 23.88% من أفراد العينة، و بدون فروق جوهرية بين الذكور و الإناث (P=0.71). كانت شدة النخور السنية أعلى بشكل جوهري عند المرضى الذين لديهم الدرجات الأشد من الحاجة للمعالجة التقويمية. الاستنتاجات: إن مشعر DHC-IOTN هو مشعر موثوق سهل الاستخدام، ينصح باستخدامه في دراسات تقويم الأسنان الوبائية. تترافق الحالات الأشد من الحاجة للمعالجة التقويمية مع معدلات أكبر للنخور السنية، لذا ينصح بالمعالجة المبكرة لكل منهما بالإضافة إلى اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية على المستوى الوطني.
تعتبر النخور السنية من أكثر الأمراض المزمنة انتشاراً , ويساهم تحديد نسبة انتشار النخر السني لمنطقة جغرافية محددة في وضع الخطط العلاجية والوقائية للحد من انتشاره . نهدف بهذه الدراسة إلى 1- تحديد نسبة انتشار وشدة نخور الطفولة المبكرة. 2- العلاقة بين حدوث وشدة نخور الطفولة المبكرة مع مجموعة المتغيرات الغذائية والوقائية بالإضافة إلى البيئات الاجتماعية والثقافية التي ينتمي إليها الأطفال في مدينة اللاذقية السورية . أجريت هذه الدراسة على909 أطفال تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات عمرية 3و4و5سنوات وتم توزيع استبيان حول مجموعة مواضيع تتعلق بالعادات الغذائية للطفل والحالة الاجتماعية الاقتصادية للأهل والحالة التعليمية للأم. أظهرت النتائج وتحليل البيانات أن نسبة الانتشار النخري لأطفال ما قبل المدرسة في مدينة اللاذقية 84.8%, كانت متوسطات dmft وdmfs لأطفال العينة المدروسة بعمر 3 التوالي (2.85±4.09 و 5.22±6.22)وبعمر 4سنوات( 3.43±4.12و8.259±7.29.)وبعمر5سنوات( 4.4±4.93 و11.962±10.157) على التوالي. وكانت قيمة مشعر النخر الجوهري SIC=9.02 . تم الحصول على 492 استبيان ظهرت بنتيجتها وجود علاقة جوهرية بين الـECC من جهة وبين عمر الطفل وبين الحالة الاجتماعية الاقتصادية للأسرة, الحالة التعليمية للأم, نوع الرضاعة وكمية تناول السكريات وأوقات تناول السكريات بين الوجبات. ولم نلاحظ وجود ارتباط جوهري بين الجنس والرضاعة الطبيعية للطفل .
تعتبر النخور السنية من أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً وانتشاراً, حيث تسهم دراسة انتشار النخر السني في مجموعة سكانية محددة في وضع الخطط اللازمة لمعالجته والوقاية منه. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد نسبة انتشار وشدة النخر السني عند الأطفال في عمر13-15سنة ف ي مدينة اللاذقية, وإلى دراسة تأثير بعض العوامل المؤثرة في شدة النخر عند هؤلاء الأطفال. ضمنت العينة 1680 طفل وطفلة. تم تقسيم الأطفال إلى أربع مجموعات بالاعتماد على درجة شدة النخر السني لديهم, جرى تحديد بعض العوامل التي تؤثر في النخر السني (نوع الرضاعة, مستوى العناية بالصحة الفموية, المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل). أظهر تحليل البيانات التي تم جمعها أن نسبة انتشار النخر السني عند هذه العينة بلغ1.92 ±67.1%, قيمة مشعر شدة النخرDMFT لكل طفل 2.35. كما أظهرت الدراسة علاقة بعض العوامل مع شدة النخر السني: عامل الرضاعة الاصطناعية, عامل العناية بالصحة الفموية وعامل المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل حيث تميزت بفروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين مجموعات الدراسة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا