ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أظهرت نماذج لغة كبيرة نتائج واعدة في إعدادات Zero-Shot. على سبيل المثال، يمكنهم تنفيذ مهام خيارات متعددة ببساطة عن طريق تكييف سؤال وتحديد الإجابة بأعلى احتمال. ومع ذلك، يمكن أن يكون الترتيب حسب احتمال السلسلة مشكلة بسبب مسابقة شكل السطح --- حيث تنافس أشكال سطح مختلفة على كتلة الاحتمالات، حتى لو تمثل نفس المفهوم الأساسي في سياق معين، على سبيل المثال الكمبيوتر الشخصي والكمبيوتر. نقدم المجال الشرطي المشترك بين المعلومات المتبادلة، وظيفة تسجيل بديلة تعزز مباشرة لمسابقة نموذج السطح ببساطة عن طريق إعادة إخراج كل خيار وفقا لاحتمال البداية في سياق مهمة محددة. لأنه يحقق مكاسب ثابتة في أداء تسديدة صفرية على كل من وظائف التسجيل المعايرة وغير المعايير على جميع نماذج GPT-2 و GPT-3 على مجموعة متنوعة من مجموعات بيانات الاختيار المتعدد.
مجردة المقاييس المستخدمة بشكل أساسي لتقييم نماذج توليد اللغة الطبيعية (NLG)، مثل Bleu أو Meteor، تفشل في تقديم معلومات حول تأثير العوامل اللغوية الأداء. التركيز على تحقيق السطح (SR)، ومهمة تحويل شجرة تبعية غير مرتبة في جملة رائعة، نقترح إطارا لتحليل الأخطاء الذي يسمح بتحديد ميزات الإدخال تؤثر على نتائج النماذج. يتكون هذا الإطار من عنصرين رئيسيين: (1) تحليلات الارتباط بين مجموعة واسعة من المقاييس النحوية ومقاييس الأداء القياسية و (2) مجموعة من التقنيات لتحديد البنيات النحوية تلقائيا والتي غالبا ما تحدث مع درجات أداء منخفضة. نوضح مزايا إطار الإطار الخاص بنا عن طريق إجراء تحليل الأخطاء في نتائج 174 يدير النظام المقدم إلى المهام المشتركة ل SR متعددة اللغات؛ نظهر أن دقة حافة التبعية ترتبط مع المقاييس التلقائية وبالتالي توفير أساس أكثر قابلية للتفسير للتقييم؛ ونقترح الطرق التي يمكن بها استخدام إطار عملنا لتحسين النماذج والبيانات. يتوفر الإطار في شكل مجموعة أدوات يمكن استخدامها على حد سواء من خلال منظمي الحملة لتوفير ملاحظات مفصلة، ​​من التفسير اللغوي على حالة الفن في مجال الإرسال المتعدد اللغات، والباحثين الفرديين لتحسين النماذج ومجموعات البيانات
تناول هذا البحث دراسة تأثير طريقة الامتصاص كطريقة من طرق التحكم بالطبقة الحدية من أجل تجنب أو على الأقل تأخير حدوث انفصام الطبقة الحدية و توضيح فعالية هذه الطريقة في تحسين الأداء الأيروديناميكي للسطوح الانسايبية لريشة العنفة الريحية المدروسة و بال تالي إمكانية الحصول على خرج طاقوي كهربائي أفضل للعنفة الريحية أي تحسّن الأداء الكامل للعنفات الريحية و الحصول على تصميم أفضل.
تمت في هذا البحث دراسة الامتصاصية لبعض العينات من خلائط التوتياء (بنسب مختلفة) و التي تم تصنيعها في السوق المحلية, حيث يمكن استخدام هذه العينات كأسطح ماصة absorber plate في اللواقط الشمسية. و تم إجراء هذه الدراسة في المخبر أولاً باستخدام منبعين للضوء استطاعة الأول (100W) و استطاعة الثاني (30W), و ثانياً في الوسط الخارجي باستخدام الإشعاع الشمسي المباشر. و يوفر بحثنا هذا معلومات هامة يمكن الاستفادة منها في تحسين مردود اللواقط الشمسية باستخدام الأسطح الماصة التي لها أعلى امتصاصية. كما قمنا بدراسة العلاقة بين هذه الامتصاصية و العدد الذري للعينات المدروسة, حيث أظهرت هذه الدراسة أن الطاقة الممتصة بوساطة هذه العينات تزداد بازدياد عددها الذري.
هدف البحث إلى استخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS) في اشتقاق نموذج الارتفاع الرقمية لناحية الديماس، و ذلك من خلال تطبيق عدة طرق و هي: طرق الاشتقاق المكاني، و طرق الاشتقاق الجيو إحصائية، و طريقة الشبكة المثلثاتية غير المنتظمة، و توليد نموذج الارتفاع من خطوط التسوية. و أظهرت الدراسة أن أفضل الطرق لتوليد نموذج الارتفاع الرقمية هي طريقة (kriging) التي تولد سطح تقديري من النقاط المبعثرة التي لها ارتفاعات (Z) سواء أكانت هذه النقط متقاربة أو متباعدة، و طريقة الشبكة المثلثاتية غير المنتظمة (TIN) التي تتطلب مساحة تخزين (على القرص الصلب للحاسوب) أقل بكثير من تلك التي تتطلبها الطرق الأخرى، و لذلك فهي مفضلة لتمثيل السطوح في مناطق شاسعة. و توليد النموذج من خطوط التسوية الذي أنتج نموذج ارتفاع رقمي ممثل بشكل دقيق للسطح.
يجري عادة استخدام طبق صوتي عاكس مع مجهار أو ميكروفون متموضع في محرقه في الأنظمة الصوتية الموجية و ذلك بهدف تحديد الاتجاه الذي يتم فيه إرسال أو استقبال الموجة الصوتية إضافة إلى تحسين الربح في الإرسال أو الاستقبال الصوتي. نظرًا للميزات الهامة التي ي تمتع بها الطبق القطعي المكافئ ذو الفتحة الإهليلجية، و بسبب عدم وجود علاقة تربط بين بارامترات هذا الطبق و العوامل التي تؤثر بشكل مباشر على الإرسال أو الاستقبال الصوتي، فقد تم العمل على إيجاد هذه العلاقة و ذلك من خلال إجراء دراسة نظرية و تجريبية تربط بين مختلف هذه المعاملات بهدف الاستخدام الأمثل لهذه الأطباق في الأنظمة الصوتية الموجهة.
جُمعت 5 أنواع من الفصيلة الكلئية Poaceae و هي : Briza ،Briza minor L ،Setaria verticillata, (L.) P.B. Setaria viridis (L.) P.B., maxima L. و النوع Eleusine indica Gaertn., Fruct. Sem. Pl الذي يُسجل لأول مرة في فلورا سوريا، حُضرت محضرات لبشرة الورقة ل لسطحين العلوي و السفلي و لُونت بالصفرانين، أظهرت النتائج تبايناً واضحاً من حيث وجود العناصر أو غيابها، و أشكالها، و أبعادها بين الأنواع الخمسة و ضمن النوع الواحد بين السطحين العلوي و السفلي.
إن تفاقم مشكلات التلوث البيئي و البصري و السمعي الذي تعاني منه مدننا بسبب التوسع العمراني المستمر لهذه المدن يتطلب وجود نسب كبيرة من المساحات الخضراء الأمر الذي أصبح من ضرورات المدن الحديثة، حيث تصبح المشكلة أكبر عندما تتحول المدن بعد عشرات السنين من التوسع دون وجود سياسات تخطيطية تراعي وجود المناطق الخضراء بنسب مقبولة إلى غابة اسمنتية بنسب كربون مرتفعة جداً و درجات حرارة عالية تفوق المعدلات المسموحة. و بالنظر إلى التكلفة العالية جداً لإعادة توزيع المناطق الخضراء داخل المدن و زيادة مساحاتها تصبح الأسطح الخضراء الحل الأمثل و الأقل كلفة و الأسهل تقنياً للاقتراب من نسب المساحات الخضراء المقبولة. يستعرض البحث مفهوم الأسطح الخضراء و تطبيقاتها و فوائدها المتعددة: البيئية، الاقتصادية، الاجتماعية و الجمالية؛ و من جهة أخرى يتناول بالتحليل عدداً من تطبيقات الأسطح الخضراء في مدن غربية شملت أسطح المباني السكنية و العامة على السواء، و يستخلص مجموعة من الأفكار التي يمكن تطبيقها في المدن السورية بما يتناسب مع واقع و ظروف هذه المدن.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم خشونة راتنج (Tetric N Ceram "Ivoclarvivadent") بعد تطبيق تقنيات مختلفة للإنهاء و التلميع. حيث تم تصنيع 50 عينة بقياس (2×10) ملم و قسمت إلى 5 مجموعات (N=10) و ذلك تبعاً للتقنية المطبقة. و قد كانت المجموعة الأولى G1: سنابل تن غستين كاربايد، و المجموعة الثانية G2: نظام Astropol ، و المجموعة الثالثة G3: أقراص Stem، و المجموعة الرابعة G4:سنابل تنغستين كاربايد يلها نظام Astropol، و أخيراً المجموعة الخامسة G5: سنابل تنغستين كاربايد يلها أقراص Stem. حيث طبقت سنبلة ماسية خشنة ، و من ثم طبقت سنبلة ماسية فائقة النعومةعلى جميع عينات الدراسة قبل البدء بأي من اجراءات الانهاء و التلميع. و بعد اجراءات الانهاء و التلميع، تم قياس خشونة السطح (Ra µm) باستخدام جهاز Alicona-InfiniteFocus و من ثم تم تحليل البيانات باختبار Kruskal-Wallis يليه اختبارMann-WhitneyU عند مستوى دلالة 5%.
إن كسور النهاية القاصية للكعبرة داخل المفصل لها نتائج سيئة أكثر بكثير من كسور النهاية القاصية للكعبرة خارج المفصل من حيث مجال حركتي الثني و البسط, الانحراف الكعبري و الانحراف الزندي للمفصل . إن قصر الكعبرة و اتجاه السطح المفصلي للكعبرة لابد من إعادة تصحيحهما . سلامة السطح المفصلي للكعبرة يلعب دور مهم في تقرير النتائج. إن تبدل السطح المفصلي للكعبرة أكثر من 1 مم تحدث الم معند على العلاج و قسط مفصلي فيما بعد. أكثر من 92 % من المرضى الذين كان عندهم عدم تطابق في السطح المفصلي للكعبرة مع افتراق أكثر من 2 مم حدث لديهم تنكس في المفصل الكعبري الرسغي. من خلال فحص المرضى الذين حدث لديهم اندمال مع قصر في الكعبرة أكثر من 2 مم, لاحطنا نقص في مجال حركة مفصل المعصم ( الثني / البسط , الكب / الاستلقاء) بشكل أكثر من المرضى الذين لم يحدث عندهم قصر في الكعبرة. أيضا لم نتمكن من إيجاد إحصائية كافية عن الألم أثناء الحركة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا