ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير طرق مختلفة للإنهاء و التلميع على سطح ترميمات الكمبوزيت

Effect Of Different Finishing and Polishing Procedures on Surface of Composite Restorations

1763   0   76   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم خشونة راتنج (Tetric N Ceram "Ivoclarvivadent") بعد تطبيق تقنيات مختلفة للإنهاء و التلميع. حيث تم تصنيع 50 عينة بقياس (2×10) ملم و قسمت إلى 5 مجموعات (N=10) و ذلك تبعاً للتقنية المطبقة. و قد كانت المجموعة الأولى G1: سنابل تنغستين كاربايد، و المجموعة الثانية G2: نظام Astropol ، و المجموعة الثالثة G3: أقراص Stem، و المجموعة الرابعة G4:سنابل تنغستين كاربايد يلها نظام Astropol، و أخيراً المجموعة الخامسة G5: سنابل تنغستين كاربايد يلها أقراص Stem. حيث طبقت سنبلة ماسية خشنة ، و من ثم طبقت سنبلة ماسية فائقة النعومةعلى جميع عينات الدراسة قبل البدء بأي من اجراءات الانهاء و التلميع. و بعد اجراءات الانهاء و التلميع، تم قياس خشونة السطح (Ra µm) باستخدام جهاز Alicona-InfiniteFocus و من ثم تم تحليل البيانات باختبار Kruskal-Wallis يليه اختبارMann-WhitneyU عند مستوى دلالة 5%.

المراجع المستخدمة
JUNG, M.; EICHELBERGER, K.; KLIMEK, J. Surface geometry of four nanofiller and one hybrid composite after One-step and multiple-step Polishing. Oper Dent, 2007, 347-55
MITRA, SB.; WU, D.; HOLMES, BN. An application of nanotechnology in advanceddental materials. J Am Dent Assoc. 2003, 1382-90
JUNG, M.; SEHR, K.; KLMEK, J. Surface texture of four nanofilled and one hybrid composite after finishing. Oper Dent 2007, 45-52
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية و درجة خشونتها على التسرب الحفافي لترميمات الراتنج المركب العنقية. المواد و الطرق: تألفت عينة البحث من (N= 60) ضواحك مقلوعة خالية من النخر. تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=20)، و قد تم تحضير حفر الصنف الخامس في المجموعة الأولى باستخدام سنابل ماسية عالية الخشونة super coarse، في حين تم تحضير المجموعة الثانية باستخدام سنابل ماسية خشنة coarse و المجموعة الثالثة باستخدام سنابل ماسية متوسطة الخشونة medium coarse. تم ترميم الحفر المحضرة بالراتنج المركب، ثم خضعت الأسنان للدورات الحرارية و من ثم غُمرت الأسنان بمحلول أزرق الميتيلين 5 % لمدة 12 ساعة، بعد ذلك فُحِصَت الأسنان تحت المكبرة بعد إجراء مقطع طولي في الحفر المُحضرة و تم تقييم التسرب الإطباقي و اللثوي، و بعد ذلك جُمِعت البيانات و تم إجراء التحليل الإحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية عالية الخشونة لم يؤد إلى تغير هام إحصائياً في التسرب الحفافي الاطباقي و اللثوي (P>0.05)، في حين أدى الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية الخشنة و متوسطة الخشونة إلى تغير هام إحصائيا من حيث التسرب الحفافي اللثوي (P < 0.05).
يعتبر استخدام الراتنج المركب كمادة مرممة أساسياً ضمن العيادة و يعتبر الحصول على ترميمات راتنجية طويلة الأمد الشغل الشاغل لأطباء الأسنان. المواد والطرق: تألفت العينة من (20) رحى ثالثة سليمة من أية آفة نخرية وحُضرت على كل رحى حفرة صنف أول و رممت بالرا تنج المركب (Tetric EvoCeram) ثم تعرضت العينة لدورات حرارية, قسمت العينة بعدها عشوائياً إلى مجموعتين بحسب الراتنج المستخد للإصلاح: المجموعة الأولى (10) أرحاء رممت براتنج مركب جديد Filtek™ P92 بعد أن تعرضت للإصلاح عن طريق مجموعة ®Cojet لشركة (3M ESPE, Germany) أما المجموعة الثانية(10) أرحاء فتعرضت هي الأخرى للإصلاح عن طريق نفس المجموعة و رممت بالراتنج المركب Z350 XT عرضت المجموعتان بعد ذلك إلى الدورات الحرارية ثانية, لتغمس بعد ذلك ضمن محلول فوشين الأساسي (0.5)% لمدة (1) ثانية تم إجراء مقاطع عرضية لدراسة التسرب الحفافي عن طريق مجهير الستيريو. النتائج: أظهرت الاختبارات الإحصائية عدم وجود فروق دالة إحصائياً في تكررات درجة التسرب الحفافي بين المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساس العضوي سيلوران و المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساسالعضوي ميتاكريلات عند مستوى الثقة 95% .
يعد الزمن المنقضي عمى ترميمات الراتنج المركب عامل مهم عند إجراء الطبيب لبعض التعديلات عليها من إصلاح و غيرها, فهل سيؤثر هذا العامل عند استخدام الراتنج المركب السيلوران؟ تألفت العينة من ( 20 ) كتلة من الراتنج المركب ذي الأساس العضوي سيلوران أبعادها ( 8×8×4)ملم و قسمت عشوائياً إلى مجموعتين: شملت المجموعة الأولى على ( 10 ) كتل و فيها تم إزالة نصف الكتلة بواسطة السنابل الماسية بعد تعرضها للدورات الحرارية, أما المجموعة الثانية فشملت على ( 10 ) كتل تم إزالة نصف الكتلة بواسطة السنابل الماسية أيضاً بعد صنعها مباشرة. بعد ذلك تم معالجة السطح البيني لإعادة بنائها إصلاحها بواسطة مجموعة (Cojet™) لشركة (3M), ثم رممت المجموعتين بالراتنج المركب سيلوران. غمست بعد ذلك العينة ضمن محلول فوشين الأساسي ( 0.5 )% لمدة (10) ثانية بعد تعرضها للدورات الحرارية مرة أخرى, ليتم تقييم التسرب الحفافي بإجراء مقاطع عرضية ضمن الكتل و فحصها باستخدام مجهر الستيريو. أظهر الاختبار الإحصائي (Mann-Whitney U) عدم وجود فروق دالة إحصائياً في تكرارات درجة التسرب الحفافي بين مجموعة الراتنج المركب سيلوران القديم و مجموعة الراتنج المركب سيلوران الجديد .
إن ظاهرة الصدم من أهم أسباب انهيار المباني أثناء الزلازل لذا تلجأ معظم الكودات لتجنب حدوثها بزيادة المسافة بين الأبنية المتجاورة، و من جهة أخرى فالتكلفة المرتفعة للأراضي تفرض علينا الاستفادة من أكبر مساحة ممكنة بالإضافة لصعوبة معالجة الفاصل معمارياً خاصةً بالنسبة للأبنية العالية فقد يصل عرض الفاصل إلى 50cm . تمت في هذا البحث مناقشة موضوع الصدم الزلزالي و البحث في آلية نمذجته و الطريقة الأنسب لدراسته بالاعتماد على برنامج التحميل الديناميكي(11 Ansys Autodyn Ver) فاختيرت لدراسته عدة حالات من نماذج ثلاثية الأبعاد لتغطية معظم متغيرات الدراسة التي تؤثر على هذه الظاهرة و أجرينا تحميلاً ديناميكياً لا خطياً لكافة الحالات و لتابع تسارع معرف بمعادلة تتغير ثوابتها مع معالجة بيانات السجلات الزلزالية. و تمت مناقشة النتائج بعد دراسة الانتقالات و الإجهادات و التشوهات و العوامل المؤثرة عليه .
خلفية البحث و هدفه : يعتبر الارتباط بين الكومبوزيت و الأوتاد الليفية ضعيفاً عند مقارنته بارتباط الكومبوزيت مع النسج السنية. يهدف البحث الى تقويم اثر بيروكسيد الهيدروجين كمحل للسطوح في زيادة قوة الارتباط بين الوتد الليفي و قلب الكومبوزيت . المواد و ا لطرائق : تم تحضير 45 قطعة وتد ليفي كوارتز و 45 قطعة وتد ليفي زجاجي . تمّ تقسيم النماذج في كل مجموعة ل3 مجموعات فرعية و هي : معالجة بالسايلن فقط كمجموعة شاهدة ، و المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين 20% لمدة 10 دقائق ، و 10% لمدة 20 دقيقة . تمّبناء قلوب الكومبوزيت و قياس قوى القص للأوتاد بوساطة جهاز الاختبارات الميكانيكي و تم تحليل النتائج إحصائياً . النتائج : تفوق بيروكسيد الهيدروجين على المعالجة بالسايلن فقط في مجموعة أوتاد الكوارتز فقط، و لم تظهر المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين فروق دالة بين الأوتاد الزجاجية و الكوارتز. الاستنتاجات :بيروكسيد الهيدروجين حسن من الارتباط بين الوتد الكوارتز و الكومبوزيت ، بينما فشل في تحسين ارتباط الأوتاد الزجاجية مع الكومبوزيت.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا