ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قمنا في هذا البحث بدراسة تحليلية لتوزع ذرات النتروجين في الطبقة السطحية لعينة من دراسة توزع انتشار النتروجين في الطبقة السطحية لعينة من α – Iron باستخدام الحل العددي لمعادلة الانتشار التفاضلية الخطية بطريقة Crank – Nicolson في المجال الحراري ، و المد ى الزمني ، حيث وجدنا أن ثابت انتشار النتروجين في الطبقة السطحية لهذه العينة عند درجة الحرارة ، و زمن المعالجة. كما لاحظنا ضمن الشروط المقترحة إن عمق انتشار ذرات النتروجين من سطح العينة باتجاه الداخل يصل ، و بالتالي يمكننا تحديد سماكة طبقة المركبات النتريدية المتشكّلة التي تكسب الطبقة السطحية لعينة مقاومة عالية لعمليات التآكل الناتجة عن مختلف العوامل الخارجية .
تمت دراسة تركيز العيوب المتشكلة بالضوء من خلال دراسة انزياح سويّة فيرمي المقيس من تغير الناقلية مع درجة الحرارة لعينات من السليسيوم اللابلوري المهدرج , محضّرة بطريقة الترسيب الغازي المعزّز بالبلازما (Plasma Enhanced Chemical Vapor Deposition "PECVD") . بينت هذه الدراسة أن قيمة طاقة التنشيط للعيّنات في الحالة As-depos. تشير إلى أنّ العينات قبل الإحماء (كما تكون عند استلامها من المخبر) تتعرض جزئياً للضوء خلال عملية النقل والتخزين. تم تفسير تأثر هذه العينات بالضوء على أنه عائد إلى قطع روابط ضعيفة من السليسيوم وتشكل روابط مقطوعة. وجدنا أيضاً أن العينات التي تحتوي على هيدروجين أقل هي الأكثر تأثراً بالضوء , ممّا يدلّ على دور الهيدروجين الهام في إشباع العيوب. كذلك تبيّن أن العينات التي تحتوي على الجرمانيوم بنسبة إشابة أقل هي الأكثر تأثراً بالضوء
يؤدي التنشيط الهيدروديناميكي لهيبوكلوريت الصوديوم دوراً مهماً في زيادة فعاليته المضادة للإنتان. هدفت دراستنا إلى تقييم فعالية هيبوكلوريت الصوديوم ( 5.25 %) المنشط بجهاز ال EndoActivator في إنقاص الحمل الجرثومي داخل القناة اللبية العفنة.
نظراً إلى انتشار تصبغات الأسنان الخارجية و الداخلية، فقد شاع التبييض الفعال في العيادات السنية مع التنشيط الضوئي أو من دونه دون الاهتمام بما قد يلحق بالميناء السنية من ضرر. الهدف من هذه الدراسة المخبرية هو دراسة قساوة الميناء المجهرية بعد تطبيق مادة بيروكسيد الهيدروجين ذات التركيز 38 % مع تنشيطها ضوئياً أو من دونه باستخدام اختبار Vickers.
يحتوي مبيض الدجاجة البياضة على جريبات في طور النمو السريع انتقلت من مجموعة الجريبات في مرحلة النمو البطيء و التي تتراوح أقطارها بين ٦ إلى ٨ مم. و يعرف القليل عن الآليات التي يتم بموجبها التحكم في انتقال الجريبات من مرحلة النمو البطيء إلى طور النمو السريع لكن يعد الهرمون المنبه للجريب (FSH) أحد العوامل المهمة التي تتدخل في هذا الانتقال. إضافة إلى ذلك جمعت دلائل عدة و هرمون (inhibin) أَشارت إلى احتمال وجود علاقة سلبية بين العامل المثبط (FSH).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا