ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نُفّذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية بالقامشلي، التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بسورية، في منطقة الاستقرار الأولى، خلال المواسم الزراعية 2011 و 2012 و 2013 بهدف معرفة تأثير إضافة مستويات مختلفة من الزيوليت الطبيعي (20-T2 طن/هكتار، 40 -T3طن/هكتار، بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون إضافة T1)، في إنتاجيّة القمح ضمن دورة زراعية ثنائية قمح/حمّص و في محتوى الطبقة السطحية للتربة من الآزوت، و الفوسفور، و البوتاسيوم المتاح. نفّذ البحث باتباع تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، بثلاثة مكررات لكلّ معاملة.
نفذ البحث خلال الموسمين (2012-2013 و 2013-2014) في منطقة الشيخ بدر لدراسة تأثير الأسمدة المعدنية و العضوية في نوعية أوراق الزعتر من حيث النسبة المئوية للرطوبة، و الكربوهيدرات و الزيت الثابت و الزيت العطري و نسبة الآزوت و الفوسفور و البوتاسيوم.
يهدف هذا البحث إلى دراسة أهم التغيرات الفيزيائية والكيميائية والميكروبية لعدد من أنواع حليب الرضع الموجودة في الأسواق المحلية, ضمن ظروف تحاكي الاستخدام من قبل الأمهات في المنازل عند تحضير زجاجات حليب الرضع . أظهرت النتائج أن النسبة المئوية للرطوبة ار تفعت ارتفاعاً ملحوظاً في جميع العينات من حوالي 1% إلى 3.2-4.43% بعد التخزين لمدة 9 أيام. ولوحظ ارتفاع في النسبة المئوية للحموضة على نحوٍ  محسوس من 0.14 إلى 0.2% ، مترافقة مع انخفاض الـpH. بينت النتائج أن رقم البيروكسيد تجاوز الحد المسموح به (0.25) في نهاية التخزين ، ليصل إلى حوالي 0.47 للعينات المخزنة على حرارة الغرفة ، بينما بقي قريباً من ذلك الحد في العينات المخزنة على حرارة البراد 0.25-0.29. بقي رقم الحموضة الحرة للدهن في جميع العينات - ولاسيما المخزنة على حرارة البراد - ضمن الحدود الطبيعية (0.5), وبين التحليل الكروماتوغرافي أن هناك اختلاف واضح في نسب الأحماض الدهنية وتباينها من نوع لأخر, إذ انخفض على سبيل المثال حمض اللينوليك (C18-2) في جميع العينات وضمن الظروف المختلفة. ارتفع الآزوت الذائب إرتفاعاً ملحوظاً في كل الظروف في نهاية التخزين ، وكانت أعلى النسب في حليب النيدو ، إذ وصلت نسبته إلى 0.49%. ولدى تتبع درجة ذوبان عينات الحليب خلال التخزين ، وجد أنها انخفضت انخفاضاً بسيطاً بحدود 1%. كما أظهرت نتائج التعداد العام للبكتريا الهوائية مطابقة جميع العينات للمواصفة القياسية السورية رقم 197 لعام 1996 ، في الزمن صفر حتى اليوم السادس ، إلا أنه تجاوز الحدود المسموح بها في اليوم التاسع, وكانت جميع العينات خالية من الميكروبات الممرضة.
عوملت نباتات الفريز التابعة للصنف Grande Oso بثلاثة أنواع من الأسمدة الورقية التي تحتوي على (الآزوت أو البورون أو المنغنيز) منفرداً أو مشتركاً فضلاً عن معاملة بعضها باليوريا سماداً أرضـياً، و تركت نباتات أخرى شاهداً، و اِستُعملت ثلاثة تراكيز من الأسمدة.
أجري البحث في حقول مركز البحوث الزراعية في صنوبر جبلة خلال الموسمين الـزراعيين 2008 و 2009 بهدف تقييم تأثير الكثافة النباتية و التسميد الآزوتي في نمو الذرة الـصفراء (الهجـين باسـل2) و إنتاجيته. استُعملت ثلاث كثافات هي : 70×20 سم أو 71428 نباتاً/هكت ـار، 70×25 سـم أو 57142 نباتاً/هكتار، 70×30 سم أو 47619 نباتاً/هكتار. نفذت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة لمرة واحدة، حيث مثلت الكثافات بالقطع الرئيسة، و وضعت المعدلات السمادية في القطع الفرعية. أدت زيادة الكثافـة النباتية إلى زيادة ارتفاع النبات و ارتفاع العرنوس العلوي، و تأخير الإزهار مع زيادة الفاصل الزمني بـين موعدي الإزهار المذكر و المؤنث، و انخفاض مساحة ورقة العرنوس. لم تؤثر زيادة الكثافـة فـي عـدد العرانيس على النبات، غير أنها أدت إلى انخفاض طول العرنوس و وزن الـ1000 حبة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا