ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مقارنة بين استخدام الإسفنجات المهبلية وحقن البروستاغلاندين وتأثيرهما في الأداء التناسلي لدى الأغنام العواس

A Comparative Study between Intravaginal Sponges and Prostaglandin Injection and their effect on reproductive performance in Awassi sheep

920   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2020
  مجال البحث طب بيطري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل محمد الرز




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين طريقتين لتوقيت الشبق في النعاج (الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغالندين) داخل الموسم التناسلي، وتأثيرهما على بعض المؤشرات التناسلية لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين(G1 وG2) . وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 30 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوما وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1) ، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغالندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين بفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5نعاج). أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المجموعتين (G1 وG2) في نسبة ظهور الشبق فقد بلغت 100%و86.67%على التوالي، في حين ظهرت فروق معنوية في متوسط طول الفترة بين انتهاء المعالجة وظهور الشبق (4.45±38.8 ساعة و4.13±53.07 ساعة على التوالي للمجموعتين) و في متوسط طول فترة الشبق(3.09±33.20 ساعة و 3.59±28.61 ساعة على التوالي)، كما تفوقت نعاج المجموعة(G1) وبفروق معنوية واضحة (0.05>P) في نسبة الحمل مقارنة بالمجموعة (G2) (93.33%مقابل 73.33%)نستنتج من الدراسة أن توقيت الشبق باستخدام الإسفنجات المهبلية تعتبر طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد للنعاج والحصول على نسبة ظهور للشبق ونسبة حمل مرتفعتين مقارنة بحقن هرمون البروستاغلاندين لدى النعاج العواس ضمن الظروف المحلية السورية


ملخص البحث
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة طريقتين لترقيت الشبق في النعاج العواس وتأثيرهما على الأداء التناسلي. استخدمت الدراسة 30 نعجة قسمت إلى مجموعتين: الأولى (G1) استخدمت الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوماً، بينما حقنت المجموعة الثانية (G2) بهرمون البروستاغلاندين بجرعتين بفاصل 9 أيام. أظهرت النتائج أن نسبة ظهور الشبق كانت 100% في المجموعة الأولى و86.67% في المجموعة الثانية. كما كانت نسبة الحمل أعلى في المجموعة الأولى (93.33%) مقارنة بالمجموعة الثانية (73.33%). استنتجت الدراسة أن استخدام الإسفنجات المهبلية هو طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد في النعاج العواس ضمن الشروط المحلية السورية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعد هذه الدراسة قيمة في مجال تحسين الأداء التناسلي للنعاج العواس، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة المستخدم في الدراسة صغير نسبياً، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم تتناول الدراسة تأثير العوامل البيئية والموسمية بشكل كافٍ، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير على النتائج. أخيراً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت مقارنة مع طرق أخرى لترقيت الشبق أو تضمنت تحليلات اقتصادية لتكلفة كل طريقة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الطريقتان المستخدمتان لترقيت الشبق في الدراسة؟

    الطريقة الأولى هي استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP)، والطريقة الثانية هي حقن هرمون البروستاغلاندين بجرعتين بفاصل 9 أيام.

  2. ما هي نسبة ظهور الشبق في المجموعة الأولى (G1)؟

    نسبة ظهور الشبق في المجموعة الأولى (G1) كانت 100%.

  3. ما هي نسبة الحمل في المجموعة الثانية (G2)؟

    نسبة الحمل في المجموعة الثانية (G2) كانت 73.33%.

  4. ما هو الاستنتاج الرئيسي للدراسة؟

    الاستنتاج الرئيسي هو أن استخدام الإسفنجات المهبلية هو طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد في النعاج العواس مقارنة بحقن هرمون البروستاغلاندين.


المراجع المستخدمة
16. Ozturkler, Y., Colak, A, Baykal, A., and Guven, B., (2003). Combined effect of a prostaglandin analogue and a progestagen treatment for 5days on oestrus synchronization in Tushin ewes. Indian Veterinary Journal, 80 : 917-920.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين تأثير استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP)والحقن العضلي لهرمون البروستاغلاندين في الموسم التناسلي، على نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقس يمها إلى مجموعتين متساويتين (G1) و(G2)، وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 60 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوماً وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1)، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغلاندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين وبفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5 نعاج). أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المجموعتين في نسبة الولادات (93.33% مقابل 73.33%)، وتفوقت نعاج المجموعة (G1) على نعاج المجموعة (G2) في نسبة الولادات التوأمية ( %42.86مقابل 18.18%)، ومعدل المواليد (1.43 مقابل 1.18) بفروق معنوية واضحة .(P<0.05) نستنتج من الدراسة أنَّ معالجة النعاج باستخدام الإسفنجات المهبلیة مع حقن هرمون eCG كانت أفضل من طريقة حقن هرمون البروستاغلاندين في رفع نسبة الولادات ومعدل المواليد في الأغنام العواس ضمن الظروف المحلية السورية.
استخدم ١٢٠ رأسًا من نعاج العواس بعمر ٣٦ ± ٢ شهرًا و بمتوسط وزن قدره ٤٢,٥ ± 2,5 كغ لمعرفة مدى فعالية التلقيح الاصطناعي في الأداء التناسلي لنعاج العواس المعاملة هرمونيًا داخل الفصل التناسلي و انعكاس ذلك على إنتاجية النعجة من اللحم.
درست الكفاءة التناسلية و الإنتاجية لنعاج العواسي الموجودة في محطة أبحاث أغنام الدرنجوخ في ١,١ ± العراق على ١٦٠١ سجل خلال فترة خمس سنوات. بلغ المتوسط العام لمعدل ولادات القطيع ٨٠,٦٩ ٠,٠٠٨ ، ولمعدل بقاء المواليد ما قبل الفطام ± ٠,٨٣ ± %، ولعدد الموال يد في البطن الواحدة ١,٠٧٧ ٠,٠١٤ ، وللإنتاجية التناسلية ± ٩٢,٨٢ %، ولعدد المواليد المفطومة/عدد النعاج المخصصة ٠,٨٠٥ العامة ٠,١٨± ٠,٣٢ كغ، لوزن الفطام للمواليد ٢٢,٥١ ± ٠,٣٥ كغ، لوزن النعجة عند التلقيح ٥٣,٣٨ ± ١٨,٩٨ كغ.
تهدف هذه الدراسة لتقييم بعض الخصائص التشريحية الشكلية المقارنة لكلى الكلاب و كلى الأغنام من خلال دراسة التباينات التشريحية العيانية بينهما و القياسات المورفومترية للكلى المدروسة حيث تم دراسة ( 20 ) كلية أخذت عشوائياً أثناء ذبح عشرة رؤوس من الأغنام في المسالخ المحلية بغض النظر عن الجنس و العمر و من حيوانات خالية سريرياً من الأمراض و ( 20 ) كلية أخذت من عشرة كلاب محلية شاردة و بغض النظر عن الجنس و العمر أيضاً خالية سريرياً من الأمراض، أظهرت الدراسة وجود اختلافات مورفومترية في الكلى ( الطول – العرض- السماكة – الوزن ) و بعض الاختلافات التشريحية ( الحويضة الكلوية – الأعمدة الكلوية " أعمدة بيرتان " ) بين كلى الأغنام و كلى الكلاب، و أشارت الدراسة إلى وجود الكثير من أوجه التشابه بين كلى الأغنام و كلى الكلاب.
يهدف هذا البحث إلى اختصار فترة المعالجة التقويمية إلى نصف المدة الزمنية على الأقل للتقليل من شكوى المرضى حول طول فترة العلاج التقويمي عبر تحريض إفراز البروستاغلاندين E2 بشكل موضعي عن طريق إثارة للعملية الالتهابية عبر حقن مواد متقبلة حيويا و مستخدم ة بشكل روتيني في الممارسات السنية اليومية ليدوكائين 2% و الذي يؤدي إلى زيادة نسبة كاسرات العظم و حدوث امتصاص عظمي في المنطقة المحقونة ( منطقة السن المراد تحريكه ) .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا