ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الأداء التناسلي و الإنتاجي لنعاج العواسي في شمال العراق

Reproductive and Productive Performance of Awassi Ewes in North Iraq

2393   1   62   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

درست الكفاءة التناسلية و الإنتاجية لنعاج العواسي الموجودة في محطة أبحاث أغنام الدرنجوخ في ١,١ ± العراق على ١٦٠١ سجل خلال فترة خمس سنوات. بلغ المتوسط العام لمعدل ولادات القطيع ٨٠,٦٩ ٠,٠٠٨ ، ولمعدل بقاء المواليد ما قبل الفطام ± ٠,٨٣ ± %، ولعدد المواليد في البطن الواحدة ١,٠٧٧ ٠,٠١٤ ، وللإنتاجية التناسلية ± ٩٢,٨٢ %، ولعدد المواليد المفطومة/عدد النعاج المخصصة ٠,٨٠٥ العامة ٠,١٨± ٠,٣٢ كغ، لوزن الفطام للمواليد ٢٢,٥١ ± ٠,٣٥ كغ، لوزن النعجة عند التلقيح ٥٣,٣٨ ± ١٨,٩٨ كغ.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة الأداء التناسلي والإنتاجي لنعاج العواسي في شمال العراق، حيث تم استخدام بيانات على مدى خمس سنوات لدراسة الخصائص التناسلية والإنتاجية لهذه النعاج في محطة تربية الحيوانات (درناجوك) في العراق. تضمنت الدراسة معدلات الخصوبة، حجم القمامة، معدل بقاء الحملان قبل الفطام، وعدد الحملان المفطومة لكل نعجة تعرضت للكباش، وإنتاجية النعجة (الوزن الكلي للحملان المفطومة لكل نعجة تعرضت للكباش)، ووزن النعجة عند التزاوج ووزن الحملان عند الفطام. أظهرت النتائج وجود تأثيرات معنوية للسنة على معدل بقاء الحملان قبل الفطام، وإنتاجية النعجة، ووزن الفطام، ووزن النعجة عند التزاوج، بينما لم يكن هناك تأثير معنوي للسنة على الخصوبة وحجم القمامة. كما أظهرت الدراسة أن جميع الخصائص المدروسة (باستثناء معدل بقاء الحملان قبل الفطام) زادت تدريجياً مع زيادة عمر النعجة حتى عمر 6-7 سنوات، ثم انخفضت بعد ذلك. كما تم العثور على ارتباط معنوي إيجابي بين الخصوبة ووزن النعجة عند أول تزاوج. تشير هذه النتائج إلى أن تحسين الأداء التناسلي يمكن تحقيقه من خلال تقليل عدد النعاج الجافة وعدد النعاج ذات الإنتاجية المنخفضة عند الفطام.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مفيدة في تقديم نظرة شاملة على الأداء التناسلي والإنتاجي لنعاج العواسي في شمال العراق، ومع ذلك، يمكن تحسينها من خلال تضمين المزيد من التفاصيل حول العوامل البيئية والغذائية التي قد تؤثر على النتائج. كما أن الدراسة لم تتناول بشكل كافٍ تأثير الأمراض والطفيليات على الأداء التناسلي والإنتاجي، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون النتائج أكثر دقة إذا تم استخدام عدد أكبر من النعاج في الدراسة لتقليل التباين العشوائي. وأخيراً، يمكن تحسين الدراسة من خلال تقديم توصيات عملية للمزارعين بناءً على النتائج المستخلصة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي العوامل التي تم دراستها في هذه الدراسة؟

    تم دراسة معدلات الخصوبة، حجم القمامة، معدل بقاء الحملان قبل الفطام، عدد الحملان المفطومة لكل نعجة تعرضت للكباش، إنتاجية النعجة، وزن النعجة عند التزاوج، ووزن الحملان عند الفطام.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج وجود تأثيرات معنوية للسنة على معدل بقاء الحملان قبل الفطام، وإنتاجية النعجة، ووزن الفطام، ووزن النعجة عند التزاوج، بينما لم يكن هناك تأثير معنوي للسنة على الخصوبة وحجم القمامة. كما زادت جميع الخصائص المدروسة (باستثناء معدل بقاء الحملان قبل الفطام) تدريجياً مع زيادة عمر النعجة حتى عمر 6-7 سنوات، ثم انخفضت بعد ذلك.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين الأداء التناسلي؟

    تشير النتائج إلى أن تحسين الأداء التناسلي يمكن تحقيقه من خلال تقليل عدد النعاج الجافة وعدد النعاج ذات الإنتاجية المنخفضة عند الفطام.

  4. هل تناولت الدراسة تأثير الأمراض والطفيليات على الأداء التناسلي والإنتاجي؟

    لا، الدراسة لم تتناول بشكل كافٍ تأثير الأمراض والطفيليات على الأداء التناسلي والإنتاجي، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير.


المراجع المستخدمة
عبد الرحمن، فارس يونس. ١٩٩٦ . المعالم الوراثية لبعض صفات الأداء التناسلي في الأغنام العواسية. رسالة دكتوراه – كلية الزراعة والغابات / جامعة الموصل.
Bradford,G.E., I. Inounu, L.C. Iniguez, B.Tiesnamurti and D.L.Thomas. ١٩٩١. The prolificacy gene of Javanese sheep. In: major genes for reproduction in sheep. Ed. By. Elsen, J.M., L.Bodin and J.Thimonier, Colloque No. ٥٧ INRA, Paris. PP. ٦٧-٧٣
Brown,M.A. and W.G. Jackson. ١٩٩٥. Ewe productivity and subsequent preweaning lamb performance in St. Croix sheep bred at different times during the year. J.Anim. Sci. ٧٣: ١٢٥٨-١٢٦٣
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استخدم ١٢٠ رأسًا من نعاج العواس بعمر ٣٦ ± ٢ شهرًا و بمتوسط وزن قدره ٤٢,٥ ± 2,5 كغ لمعرفة مدى فعالية التلقيح الاصطناعي في الأداء التناسلي لنعاج العواس المعاملة هرمونيًا داخل الفصل التناسلي و انعكاس ذلك على إنتاجية النعجة من اللحم.
هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين طريقتين لتوقيت الشبق في النعاج (الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغالندين) داخل الموسم التناسلي، وتأثيرهما على بعض المؤشرات التناسلية لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين(G1 وG2) . وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 30 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوما وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1) ، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغالندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين بفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5نعاج). أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المجموعتين (G1 وG2) في نسبة ظهور الشبق فقد بلغت 100%و86.67%على التوالي، في حين ظهرت فروق معنوية في متوسط طول الفترة بين انتهاء المعالجة وظهور الشبق (4.45±38.8 ساعة و4.13±53.07 ساعة على التوالي للمجموعتين) و في متوسط طول فترة الشبق(3.09±33.20 ساعة و 3.59±28.61 ساعة على التوالي)، كما تفوقت نعاج المجموعة(G1) وبفروق معنوية واضحة (0.05>P) في نسبة الحمل مقارنة بالمجموعة (G2) (93.33%مقابل 73.33%)نستنتج من الدراسة أن توقيت الشبق باستخدام الإسفنجات المهبلية تعتبر طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد للنعاج والحصول على نسبة ظهور للشبق ونسبة حمل مرتفعتين مقارنة بحقن هرمون البروستاغلاندين لدى النعاج العواس ضمن الظروف المحلية السورية
أجريت هذه الدراسة في وحدة الهضم والاستقلاب بكلية الزراعة في جامعة دمشق خلال عامي ١٩٩٧ و ١٩٩٨ ، لمعرفة مستوى هرمون البروجسترون في مصورة الدم خلال مرحلتي الحمل والإدرار في حوليات غنم العواسي، استخدمت إحدى عشرة حولية بعمر نحو ١٨ شهرًا لم تحمل مسبقًا، وزعت عشوائيًا إلى مجموعتين، مجموعة أولى ن= ٨ و المجموعة الثانية ن= ٣، أخضعت النعاج كافة إلى الظروف نفسها من الإيواء و الرعاية (حظائر مغلقة).
إن لدراسة المعادن الطينية في تتابعات الميوسبن في شمال العراق أهمية كبيرة في معرفـة البيئـة الترسيبية القديمة، و أثرها في تطور ترسيب هذه الترسبات. يمتاز معدن الباليغورسـكيت بكونـه الأكثـر شيوعا و لاسيما في ترسبات الميوسين الأسفل لتكوين الفرات و الجز ء الفتاتي العلوي لتكوين الفتحة مـن الميوسين الأوسط. أظهرت نتائج دراسة المجهر الماسح الالكتروني لأشكال هذا المعدن بنشأته موضـعياً عند توافر الظروف الكيميائية المناسبة له في البيئات التبخرية. أما بقية المعادن (الكاؤولينيت والاليـت) فقد تكونت على الأرجح من أصل فتاتي و حفظت ضمن تلك البيئات. يمتاز الكاؤولينيت الأكثر شيوعاً ضمن فتاتيات تكوين إنجانه من الميوسين الأعلى بوجوده ضمن أشكال سداسية منتظمة ممـا يعكـس الأصـل الفتاتي ضمن تلك الرواسب القارية الأصل.
يتضمن البحث في المرحلة الأولى تقدير حجم الجريان السطحي و الترسبات المحمولة معه و الناتجة عن هطول الأمطار على جابيه نهر الخوصر الموسمي الواقعة شمال شرق مدينة الموصل/جمهورية العراق التي تبلغ مساحتها بحدود 725 كم 2. إذ إن هناك مقترحاً لإنشاء سد يهدف إلى حصاد مياه الجريان السطحي لأغراض الري التكميلي في المنطقة التي تستغل من خلال زراعتها بمحصول الحنطة و الشعير بشكل واسع. اعتُمَِد نموذج المناسيب الرقمية بغرض وصف طبوغرافية المنطقة و هي من العوامل الأساسية و المؤثرة في اتجاه حركة المياه و سرعتها. كذلك اعتُمَِدتِ البيانات اليومية للأمطار و درجات الحرارة العظمى و الصغرى للمدة بين عام 1989 و 2007 لمحطة الموصل، و ذلك بغرض تقدير حجم الجريان السطحي و الترسبات الناتجة عن كل عاصفة مطرية مؤثرة. يتضمن النموذج الذي طُبق كلاً من نظام المعلومات الجغرافية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا