ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

توطين الشبكات اللاسلكية الجيل الرابع باستخدام تقنية WiMAX تطبيق شبكة لاسلكية على كامل الأراضي السورية

The adoption of fourth-generation wireless networks using WiMAX technology Implement a wireless network over all Syria

746   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث العلوم الادارية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يشكل النطاق العريض اللاسلكي نقطة الالتقاء بين اثنتين من أكثر قصص النمو أهمية في صناعة الاتصالات . حيث حققت خدمات النطاق العريض نجاحاً كبيراً في السنوات الأخيرة وهو الأمر ذاته الذي حصل مع تقنيات الاتصالات اللاسلكية . وقد جاءت تقنية WiMAX كإحدى تقنيات الجيل الرابع للاتصالات لتجمع بين إيجابيات كل من النطاق والاتصال اللاسلكي لتشكل بذلك تقنية واعدة لحل الكثير من مشاكل محدودية نطاق التغطية أو محدودية سرعة نقل البيانات أو التكلفة الزائدة التي تعاني منها معظم التقنيات الحالية لتوفير مختلف خدمات النفاذ إلى الإنترنت .


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تقنية WiMAX كإحدى تقنيات الجيل الرابع للاتصالات، وتستعرض كيفية توطينها في سوريا لتوفير خدمات الإنترنت عريض النطاق. تقدم الدراسة تصورًا شاملاً لتصميم وتركيب وتشغيل شبكة WiMAX في سوريا، مع دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع. تشمل الدراسة مقارنة بين WiMAX والتقنيات الأخرى المستخدمة حاليًا في سوريا والعالم، وتوضح البنية الهندسية للشبكة وعناصرها الأساسية وآلية ترابطها وتوزعها الجغرافي. كما تجري الدراسة محاكاة لأداء الشبكة باستخدام أداة OPNET v14.5، وتختبر بعض المحددات مثل الإنتاجية والتأخير الزمني والحمل. توصلت الدراسة إلى أن المشروع مجدي اقتصاديًا، حيث أظهرت دراسة الجدوى الاقتصادية أن القيمة الحالية الصافية للمشروع موجبة خلال وبعد خمس سنوات من عمر المشروع.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة شاملة ومفصلة، حيث تغطي جميع الجوانب التقنية والاقتصادية لتوطين تقنية WiMAX في سوريا. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى مزيد من التوضيح أو التحليل. على سبيل المثال، قد يكون من المفيد تضمين تحليل أعمق للمخاطر المحتملة التي قد تواجه تنفيذ المشروع، مثل التحديات الأمنية أو التحديات المتعلقة بالبنية التحتية. كما يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من التفاصيل حول كيفية التعامل مع التحديات البيئية والجغرافية في المناطق النائية. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون من المفيد تقديم مقارنة أكثر تفصيلًا بين WiMAX والتقنيات الأخرى مثل LTE، لتوضيح الفروقات والميزات بشكل أكثر وضوحًا.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية للدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى التعريف بتقنية WiMAX واستخداماتها، وتقديم تصور شامل لتصميم وتركيب وتشغيل شبكة WiMAX في سوريا، بالإضافة إلى دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    توصلت الدراسة إلى أن تقنية WiMAX هي تقنية واعدة لحل مشاكل محدودية التغطية وسرعة نقل البيانات والتكلفة الزائدة، وأن المشروع مجدي اقتصاديًا حيث أظهرت دراسة الجدوى الاقتصادية أن القيمة الحالية الصافية للمشروع موجبة خلال وبعد خمس سنوات.

  3. كيف تم اختبار أداء الشبكة في الدراسة؟

    تم اختبار أداء الشبكة من خلال محاكاة باستخدام أداة OPNET v14.5، حيث تم اختبار بعض المحددات مثل الإنتاجية والتأخير الزمني والحمل باستخدام ثمانية سيناريوهات مختلفة.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    أوصت الدراسة ببدء الخطوات العملية لنقل وتوطين تقنية WiMAX في سوريا، وإجراء مشروع تجريبي على نطاق صغير قبل التوسع، وإيلاء الاهتمام الكافي لأعمال المسح الفني لتحديد المتطلبات والإعدادات اللازمة للشبكة.


المراجع المستخدمة
الاتحاد الدولي للاتصالات , قمة توصيل العالم العربي ( آذار 2012 ) اعتماد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وآفاقها في المنطقة العربية
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يزداد انتشار الشبكات اللاسلكية يومًا بعد يوم، و أصبحت معظم الشبكات الحالية لاسلكية نظرًا إلى سهولة تركيبها و عدم حاجتها لبنية تحتية، و هذا لايعني إلغاء دور الشبكات السلكية بل تأتي مكملة لها. و بوجود أنواع الشبكات كّلها ابتدأ من الشبكات الشخصية والمحل ية (PANs and LANs) إلى الشبكات الواسعة (WAN) و لاسيما شبكة الإنترنت، أصبح توجه البحث العلمي اليوم إلى التركيز على تحسين جودة الخدمة فيها (QoS) و التفكير بدمج هذه الشبكات لتتكامل مع شبكة الإنترنت التي تعد العمود الفقري (backbone) لكل شبكة تريد تبادل المعلومات و تشاركها مع غيرها على مستوى العالم. يركز هذا البحث على تحسين جودة الخدمة في الشبكات اللاسلكية عريضة الحزمة (Broadband) التي تغطي المدن و هي WiMax ذات المعيار (IEEE 802.16e) التي تدعم الحركية (mobility) وقد تستخدم هذه الشبكة لربط المناطق البعيدة مع مراكز المدن و تسمى شبكة نقطة لنقطة(Point-to-Point) أو أنها تقوم بتغطية المدن و تسمى شبكة نقطة لعدة نقاط (Point-to-Multipoint) و تستخدم هذه الأخيرة لربط عدة شبكات لاسلكية ولاسيما المحلية ذات البنية التحتية (Wi-Fi: Wireless Fidelity) المكتظة بالمستخدمين و المسماة بالبقع الساخنة (Hotspots) , في حين يطلق على كل خلية من خلايا شبكة WiMax التي تغطي المدن بالمنطقة الساخنة (Hotzone) . قترحنا خلال بحثنا، نموذجًًا لنظام يقوم بموازنة الحمل (معدل النقل data rate ) بين المحطات القاعدية (BSs : Base Stations) لخلايا الشبكة WiMax. و يقصد بذلك تبادل الطرفيات بين المحطات القاعدية المتجاورة بهدف جعل الحمل في كل محطة قاعدية مساويًا لحمل المحطات الأخرى، و بذلك نحسن من أداء الشبكة و نزيد من عرض المجال المتاح لكل طرفية، فضلا عن زيادة عدد المستخدمين (العملاء) الممكن تخديمهم. و هذا النفع يعود على المستخدم من حيث تحسين جودة الخدمة المقدمة إليه من جهة ومن جهة أخرى يزداد ربح مزود الخدمة، ناهيك عن السمعة الجيدة التي ينالها من قبل مستخدميه، الشيء الذي يدفع مزيدًا من المستخدمين للاشتراك في هذه الشبكة دون غيرها. يمكن لنظام موازنة الحمل المقترح أن يكون نظامًا موزعًا يوضع في كل محطة قاعدية، أو نظامًا مركزيًا يوضع فقط في مخدم مركزي مستقل يتصل مع المحطات القاعدية كّلها، و توضع في هذا النظام خوارزمية موازنة الحمل التي تتألف من عدة خطوات ينفذها المتحكم الموجود في النظام المقترح، و يجب أن تكون عملية موازنة الحمل سريعة كفاية و كذلك إجرائية التسليم (Hanover procedure) بين المحطات القاعدية حتى لا تؤثر سلبًا في جودة خدمة العملاء ول اسيما الذين يقومون بتطبيقات زمن حقيقي .
تواجه الشبكات اللاسلكية متعددة القفزات تحديات أساسية أبرزها محدودية عرض الحزمة، ضياع الرزم بسبب مشاكل عديدة في الوسط اللاسلكي و فقد المسارات بسبب الحركة العشوائية و غير المتوقعة للعقد اللاسلكية، مما يقلل من أداء هذه الشبكات. مؤخرًا، استخدم ترميز ا لشبكة كتقنية واعدة تحقق النقل الموثوق للبيانات في الشبكات اللاسلكية بإنتاجية عالية. انطلاقاً من فعالية هذه التقنية و بالاستفادة من المسارات متساوية الكلفة و من الخاصية الإذاعية للوسط اللاسلكي، تم اقتراح آلية إرسال متعددة لترميز الشبكة الخطي العشوائي في الشبكات اللاسلكية متعددة القفزات، تعتمد على الإرسال المتعدد للرزم المرمزة على المسارات المتساوية الكلفة.
يشكل استخدام شبكات الحساسات اللاسلكية في مراقبة الزراعات المحمية، والتحكم بها، واحداً من المجالات التي لاقت رواجاً واسعاً في الآونة الأخيرة، لما تقدمه هذه الشبكات من خدمات، وتسهيلات، ووثوقية على مستوى المراقبة والتحكم. يسهم هذا البحث في دراسة تطبي ق هذه التقنية على البيوت البلاستيكية المنتشرة في بلدنا، وعلى مساحات واسعة. ويقدم حلولاً لعمل شبكات المراقبة والتحكم الخاصة بذلك في الزمن الحقيقي، وبما يضمن أداء جيداً وفقاً لمعايير تقييم أساسة، مثل تخفيض التأخير الزمني، وزيادة في النفاذية ، وزيادة نسبة تسليم الرزم، وتخفيض عدد الرزم المفقودة، مع زيادة حمل الشبكة. وضِع من أجل ذلك عدد من السيناريوهات التي تماثل واقع بناء وتشغيل البيوت البلاستيكية في منطقتنا، اعتماداً على تقنية ZigBee. وقد تم اختبار سيناريوهات عمل شبكات الحساسات اللاسلكية، باستخدام المحاكاة، بما يسمح باستنتاج التوصيات للاسترشاد بها حين العمل على تركيب مثل هذه الشبكات في أماكنها لتعمل بالشكل الأفضل، وذلك من أجل مساحات مختلفة وعدد كبير من الصالات
ينظر إلى الشبكات العروية اللاسلكية على أنها البديل للشبكات المحلية و البنى التحتية لتوزيع النفاذ الشبكي، لأنَّها تتمتع بخصائص فريدة مثل سهولة النشر و التجهيز، و الكلفة المنخفضة. و لكن و لكي تقبل هذه الشبكات على مجال واسع لا بد من أن تدعم الأمن بشكل ع ام و التحكم بالنفاذ بشكل خاص. يعد التحكم بالنفاذ، كمتطلب أمني، إحدى أهم الركائز الأمنية التي تؤسس لانتشار هذه الشبكات. نبلور في هذه الورقة متطلبات الحل الأمني القابل للحياة الخاص بالتحكم بالنفاذ، و نوصف DUA, آلية وثوقية موزعة للمستخدم، التي تسمح بالوثوقية المتبادلة. تعتمد الآلية الجديدة على توزيع معلومات عن مفاتيح الوثوقية على مجموعة من العقد الشبكية إِذْ إن يسمح لمجموعة من العقد الفاسدة التي لا يتجاوز حجمها عتبة محددة بأن تفسد الأمن في النظام، و لن تسلم مفاتيح الوثوقية إلى أي عقدة كانت، و سيعتمد على عمليات تعمية خفيفة بهدف دعم الفعالية.
تتكون الشبكات اللاسلكية النقالة من مجموعة من العقد المتحركة و المتعاونة، إذ بإمكان كل عقدة التحرك بشكل عشوائي و بسرعة معينة في أي اتجاه دون الاعتماد على مدير مركزي. لهذا النوع من الشبكات العديد من الاهتمامات البحثية لاستخداماتها في المجال العسكري و في حالات الطوارئ و الكوارث الطبيعية. تكمن المشكلة الأساسية التي تعانيها هذه الشبكات في عملية التوجيه و ذلك لعدم وجود بنية تحتية ثابتة، إذ تتولى كل عقدة مسؤولية التوجيه. لذلك تم في السنوات الأخيرة اقتراح العديد من بروتوكولات التوجيه التقليدية لهذا النوع من الشبكات، لكن هذه البروتوكولات لا تدعم جودة الخدمة في بيئات مختلفة. قامت بعض الدراسات بالتحسين على بعض هذه البروتوكولات لتدعم جودة الخدمة مع بيئات محددة، نقوم في هذا البحث بعرض دراسة مرجعية وافية على بعض بروتوكولات التوجيه المحسنة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا