ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير الأذيات الرضية السنية على صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة عند الأطفال

766   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يمكن أن تؤدي رضوض الوجه إلى كسور أو انزباح أو فقد للأسنان وهذا قد يحدث آثارا سلبية كبيرة على الناحية الوظيفية والجمالية والنفسية عند الأطفال

المراجع المستخدمة
بدر فائق انتشار أذيات الأسنان الأمامية الدائمة في سورية عند الأطفال واليافعين بعمر 14 سنة ( ماجستير) سورية جامعة دمشق 1999
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف: يصادف مقدمو الرعاية الصحية في قسم الإسعاف أموراً عاطفية التي من شأنها أن تعكس تأثيراً سلبياً على نوعية الحياة أثناء معالجة الأذيات الرضية السنية. و إنّ تقييم صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة أثناء المعالجة و تدبير الأذيات الرضية السنية في الحال ات الإسعافية يعزز و يحول عملية التدبير من سنية تقليدية إلى رعاية داعمة تركز على الحالات الاجتماعية و العاطفية و الجسدية للفرد، بحيث يتم تحقيق رعاية صحية مناسبة و نتائج مثالية. كان الهدف من هذه الدراسة تحري تأثير الأذيات الرضية السنية على نوعية الحياة لدى أطفال المدارس السوريين بين عمري 7-16 عاماً و اختبار ما إذا كان معالجة هذه الأذيات يحسن من صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة. التصميم الأساسي للبحث:أجريت دراسة حالة-شاهد بمشاركة 147 طفلاً بين عمري 7-16 عاماً من المراجعين لقسم طب أسنان الأطفال في جامعة دمشق. تم اعتماد تصنيف Andreasen لتشخيص الأذيات الرضية السنية. و تم استخدام استبيان إدراك الطفل CPQ11-14 لتقييم صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة (P > 0.05). الخلاصة: تحسنت صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة بشكل واضح عند الأطفال المصابين بالأذيات الرضية السنية بعد المعالجة. و كانت الأعراض الفموية و القصور الوظيفي و الحالتين العاطفية و الاجتماعية جميعها مشابهة لتلك الموجودة عند الأطفال الأصحاء. لذا يتوجب على اختصاصي الصحة في سوريا بذل المزيد من الجهود لتخفيف وطأة و أثر الحرب على الأطفال و ذويهم. و على طب الأسنان في الأزمات أن يتجاوز تحضير و ترميم السن المصابة إلى التزامات أخرى أخلاقية تشمل من خلالها مفهومي الرعاية و الدعم معاً.
الهدف تقييم تأثير المعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة على صحة النسج ما حول السنية و مراقبة حالة اللثة خلال 21 شهرا من تركيب الجهاز التقويمي الثابت. تألفت العينة من 30 مريضاً يخضعون للمعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة، و تم قياس مشعر اللثة، مشعر اللو يحة، و عمق الجيب على ثلاث مراحل زمنية. أظهرت الدراسة زيادة واضحة في المشعرات مع تقدم الزمن.
تعد أمراض الأنسجة حول السنية من أكثر الأمراض شيوعاً بين الناس في جميع المجتمعات إلا أنها تختلف عن بقية الأمراض العامة كالتوتر النفسي و أمراض القلب و السكري بأنهـا ذات أسباب واضحة و معروفة و تتعلق بشكل دقيق بأسلوب نمط الحيـاة للفـرد، إِذْ يمكـن للث قافة الصحية القيام بدور فعال في الوقاية من الإصابة بها و منع حدوثها، أما الأمـراض الأخرى فهي ذات أسباب معقدة لا يكفي التثقيف الصحي للوقاية منها . قامت هذه الدراسة بسبر معارف مجموعة من طلبة جامعة دمشق عن الصحة الفموية فـي كليات العلوم و الطب البشري و الهندسة المدنية و ذلك نظراً لعدم توافر دراسات تتناول هذه الشريحة.
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على تأثير الإعاقة السمعية على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع، و لتحقيق هدف الدراسة طورت الباحثة أداة الدراسة المكونة من 13 فقرة. و تمّ الوصول إلى صدق و ثبات مقبولين للأداة، باستخدام صدق المحتوى و صدق التجانس الد اخلي، و استخرجت معاملات الثبات بطريقة كرونباخ ألفا و الإعادة و التجزئة النصفية. و شملت عينة الدراسة (50 ) أسرة من أسر المعوقين سمعياً. و أشارت نتائج الدراسة إلى أن أكثر مشكلة شيوعاً هي: يطلب إعادة الكلام، و يجد صعوبة في متابعة الحديث و أدنى مشكلة شيوعاً من المشكلات التواصلية هي: يبتعد عن الآخرين. و اشارت النتائج و عدم وجود فروق دالة في تأثير الإعاقة على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع باختلاف جنس الطفل، كما توصلت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة في تأثير الإعاقة على النمو التواصلي عند الأطفال ضعاف السمع باختلاف المستوى التعليمي للوالدين.
الكثير من الاتجاهات المعاصرة في علم النفس تشير إلى أهمية السنوات الأولى من حياة الإنسان ، وتؤكد أن للسنوات الخمس الأولى في حياة الطفل آثارها الباقية في شخصيته وتكوين نظرته إلى الحياة ، وتكوين أهدافه وصياغة وجدانه وتحديد علاقاته الداخلية والخارجية. لذ لك يجب الاهتمام بالسنوات الأولى من حياة الطفل ، حيث أنها أسرع السنوات من حيث نمو الطفل ، ففيها يكون نمو الجهاز العصبي سريعاً ، وبالتالي يسير النمو العقلي بمعدل سريع ، وتتكون الكثير من العادات الأساسية في حياة الطفل التي لا تحدد قدرته كطفل ، بل قدرته كراشد أيضاً وارجع علماء النفس أغلب الاضطرابات العصبية التي يشكو منها الكبار إلى السنوات الأولى من حياتهم ، وهناك حالات كثيرة يسجلها الأخصائيون النفسيون تبين بجلاء أن فقدان العطف في السنوات الأولى من حياة الطفل له أسوأ الأثر على نمو الطفل العقلي والوجداني ، بعكس الطفل الذي ينشأ في ظل الحنان فهو يستقبل الحياة بثقة واطمئنان .والعاطفة تشكل مساحة واسعة في نفس الطفل الناشئ ،وهي تكون نفسه وتبني شخصيته ، فإن أخذها بشكل متوازن كان إنساناً سوياً في مستقبله وفي حياته كلها ، وان أخذها بغير ذلك بالزيادة أو النقصان تشكلت لديه عقد ومشاكل لا تحمد عقباها ، فالزيادة تجعله مدللاً لا يستطيع أن يقوم بتكاليف الحياة ، ونقصانها يجعله إنساناً قاسياً عنيفاً على كل من حوله.ويبدأ البناء النفسي للطفل من الوالدين، وذلك من خلال التفاهم والمحبة ، وحسن التعامل فيما بينهما ، ومن ثم معرفتهما بكيفية التعامل مع أطفالهم، وإذا كان لا بد من نشوب خلافات بين الزوجين ، فالأفضل أن يكون الخلاف بعيداً عن الطفل. وإذا كان الطفل مزوداً بعادات سيئة ، فالأفضل إتباع الأساليب التربوية السليمة لتقويمه من دون عقاب زائد أو إهمال لها .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا