ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة علاقة بعض العوامل اللعابية بالنخر السني عند أطفال ما قبل المدرسة في مدينة اللاذقية

A study of relationship between some salivary factors and dental caries of preschool children in Lattakia city

1607   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2021
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى تحديد نسب انتشار وشدة نخور الطفولة المبكرة عند الأطفال بعمر 3 إلى 5 سنوات في مدينة اللاذقية وتحديد ارتباط درجة pH اللعاب، القدرة الدارئة للعاب، معدل التدفق اللعابي مع حدوث النخر السني. المواد والطرائق: تم إجراء دراسة وبائية لعينة منN=400 طفل لتحديد نسب انتشار نخور الطفولة ضمن رياض أطفال مدينة اللاذقية ودراسة ارتباط جنس الطفل وعمره بهذه النخور. تلاها دراسة الاختبارات اللعابية لعينةN=40 طفل، وتحديد متوسطات عدد الأسنان والسطوح المنخورة والمرممة والمفقودة بسبب النخر، ودراسة أهمية الفروقات بين الأطفال في هذه المؤشرات. النتائج: دلت النتائج على وجود نسبة انتشار عالية لنخور الطفولة المبكرة عند الأطفال في مدينة اللاذقية 69.8%. لم نجد فروقات جوهرية فيdmft ، dmfs بين الأطفال بما يتعلق بجنس الطفل وعمره. القدرة المعدلة للعاب كانت عالية عند 65% من أطفال العينة ومتوسطة عند 35% مع غياب أطفال ذوي قدرة معدلة منخفضة. بالمقابل تبين وجود علاقة ارتباط عكسية بين درجة PH اللعاب وبين المؤشرات النخرية المدروسة.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد نسب انتشار وشدة نخور الطفولة المبكرة (ECC) عند الأطفال بعمر 3 إلى 5 سنوات في مدينة اللاذقية، وتحديد ارتباط درجة pH اللعاب، القدرة الدارئة للعاب، ومعدل التدفق اللعابي مع حدوث النخر السني. شملت الدراسة 400 طفلًا لتحديد نسب انتشار النخور، و40 طفلًا لدراسة الاختبارات اللعابية. أظهرت النتائج أن نسبة انتشار النخور بلغت 69.8%، ولم توجد فروقات جوهرية بين الجنسين أو الأعمار المختلفة. كانت القدرة المعدلة للعاب عالية عند 65% من الأطفال ومتوسطة عند 35%. كما تبين وجود علاقة ارتباط عكسية بين درجة pH اللعاب والمؤشرات النخرية المدروسة. تشير النتائج إلى أن انخفاض درجة pH للعاب يزيد من احتمالية حدوث النخور، بينما لم يظهر معدل التدفق اللعابي أي ارتباط مع حدوث النخور.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعد هذه الدراسة مهمة في تسليط الضوء على مشكلة صحية شائعة بين الأطفال في مدينة اللاذقية. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى تحسين. أولاً، حجم العينة المستخدمة في الاختبارات اللعابية (40 طفلًا) قد يكون غير كافٍ للحصول على نتائج دقيقة وشاملة. ثانيًا، لم يتم التطرق إلى العوامل الاجتماعية والاقتصادية التي قد تؤثر على نتائج الدراسة. ثالثًا، قد يكون من المفيد إجراء دراسات مستقبلية تشمل عينات أكبر وتغطي مناطق جغرافية مختلفة للحصول على صورة أكثر شمولية عن انتشار النخور وعواملها المؤثرة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي نسبة انتشار نخور الطفولة المبكرة بين الأطفال في مدينة اللاذقية؟

    بلغت نسبة انتشار نخور الطفولة المبكرة بين الأطفال في مدينة اللاذقية 69.8%.

  2. هل هناك فروقات جوهرية في انتشار النخور بين الجنسين أو الأعمار المختلفة؟

    لم توجد فروقات جوهرية في انتشار النخور بين الجنسين أو الأعمار المختلفة.

  3. ما هي العلاقة بين درجة pH اللعاب وحدوث النخور السنية؟

    تبين وجود علاقة ارتباط عكسية بين درجة pH اللعاب وحدوث النخور السنية، حيث أن انخفاض درجة pH يزيد من احتمالية حدوث النخور.

  4. هل كان لمعدل التدفق اللعابي أي تأثير على حدوث النخور السنية؟

    لم يظهر معدل التدفق اللعابي أي ارتباط مع حدوث النخور السنية.


المراجع المستخدمة
Awooda, E., et al . Caries prevalence among 3 - 5 years old children in khartoum State - Sudan . Innovative Journal of Medical and Health Science
Sidhu , R. K. Exploring the Risk Factors behind Early Childhood Caries. SMU Medical journal , Vol. ( 3 ) No. (1 ( , 201
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعتبر النخور السنية من أكثر الأمراض المزمنة انتشاراً , ويساهم تحديد نسبة انتشار النخر السني لمنطقة جغرافية محددة في وضع الخطط العلاجية والوقائية للحد من انتشاره . نهدف بهذه الدراسة إلى 1- تحديد نسبة انتشار وشدة نخور الطفولة المبكرة. 2- العلاقة بين حدوث وشدة نخور الطفولة المبكرة مع مجموعة المتغيرات الغذائية والوقائية بالإضافة إلى البيئات الاجتماعية والثقافية التي ينتمي إليها الأطفال في مدينة اللاذقية السورية . أجريت هذه الدراسة على909 أطفال تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات عمرية 3و4و5سنوات وتم توزيع استبيان حول مجموعة مواضيع تتعلق بالعادات الغذائية للطفل والحالة الاجتماعية الاقتصادية للأهل والحالة التعليمية للأم. أظهرت النتائج وتحليل البيانات أن نسبة الانتشار النخري لأطفال ما قبل المدرسة في مدينة اللاذقية 84.8%, كانت متوسطات dmft وdmfs لأطفال العينة المدروسة بعمر 3 التوالي (2.85±4.09 و 5.22±6.22)وبعمر 4سنوات( 3.43±4.12و8.259±7.29.)وبعمر5سنوات( 4.4±4.93 و11.962±10.157) على التوالي. وكانت قيمة مشعر النخر الجوهري SIC=9.02 . تم الحصول على 492 استبيان ظهرت بنتيجتها وجود علاقة جوهرية بين الـECC من جهة وبين عمر الطفل وبين الحالة الاجتماعية الاقتصادية للأسرة, الحالة التعليمية للأم, نوع الرضاعة وكمية تناول السكريات وأوقات تناول السكريات بين الوجبات. ولم نلاحظ وجود ارتباط جوهري بين الجنس والرضاعة الطبيعية للطفل .
تعتبر النخور السنية من أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً وانتشاراً, حيث تسهم دراسة انتشار النخر السني في مجموعة سكانية محددة في وضع الخطط اللازمة لمعالجته والوقاية منه. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد نسبة انتشار وشدة النخر السني عند الأطفال في عمر13-15سنة ف ي مدينة اللاذقية, وإلى دراسة تأثير بعض العوامل المؤثرة في شدة النخر عند هؤلاء الأطفال. ضمنت العينة 1680 طفل وطفلة. تم تقسيم الأطفال إلى أربع مجموعات بالاعتماد على درجة شدة النخر السني لديهم, جرى تحديد بعض العوامل التي تؤثر في النخر السني (نوع الرضاعة, مستوى العناية بالصحة الفموية, المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل). أظهر تحليل البيانات التي تم جمعها أن نسبة انتشار النخر السني عند هذه العينة بلغ1.92 ±67.1%, قيمة مشعر شدة النخرDMFT لكل طفل 2.35. كما أظهرت الدراسة علاقة بعض العوامل مع شدة النخر السني: عامل الرضاعة الاصطناعية, عامل العناية بالصحة الفموية وعامل المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأهل حيث تميزت بفروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين مجموعات الدراسة.
الهدف: أجريت هذه الدراسة لتقييم انتشار بعض العادات الفموية ( تنفس فموي, بلع طفلي, مص إصبع ) عند أطفال المدارس في مدينة اللاذقية. المواد و الطرق: تم إجراء دراسة مقطعية شملت 825 طفل تراوحت أعمارهم بين (8-12) عام تم اختيارهم عشوائياً من أطفال المدارس ف ي مدينة اللاذقية. تم جمع المعلومات المتعلقة بالعادات الفموية من خلال استبيان صُمم خصيصاً لغرض البحث تم إرساله إلى الآباء و تم إجراء التقييم السريري باستخدام أدوات الفحص. النتائج: بلغت نسبة انتشار العادات الفموية المدروسة 36.4% و كان التنفس الفموي العادة الأكثر انتشاراً 22.8% يليه البلع الطفلي 17.3%، و كانت عادة مص الإصبع العادة الأقل انتشاراً 5.8% و لم يكن هناك فروق في انتشار العادات الفموية المدروسة تبعاً للجنس أو العمر. الاستنتاجات: أظهرت الدراسة معدل انتشار عالي للعادات الفموية المدروسة ضمن عينة البحث و قد أبرز ذلك نقص اهتمام و وعي الأهل فيما يتعلق بالصحة الفموية لطفلهم و الحاجة إلى تحسين خطط الصحة العامة للوقاية التقويمية بحيث يمكن تجنب حدوث سوء إطباق في المستقبل.
هدف البحث الحالي إلى استقصاء مستوى الوعي البيئي لدى أطفال الروضة في مدينة اللاذقية (منخفض، متوسط، مرتفع). لتحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة البحث من أطفال الرياض في مدينة اللاذقية الرّسمية و الخاصّة؛ و قد بلغ عدد أفراد العينة (180) طفلاً و طفلة في المر حلة العمرية بين (5-6) سنوات. كما تم سحب العينة بالطريقة الطبقية العشوائية و قد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في بحثها، و تم بناء أداة البحث و هي عبارة عن مقياس لفظي و مُصوَّر للوعي البيئي و ذلك من خلال قيام الباحثة بتطويره ليتلاءم مع الخصائص النّمائيّة لطفل الرّوضة في البيئة السّورية. توصّلت نتائج البحث إلى أنّ مستوى الوعي البيئي لدى أطفال الروضة في مدينة اللّاذقية كان مرتفعاً، و لكن أظهرت النّتائج عدم وجود فرق في مستوى الوعي البيئي تبعاً لمتغيري الجنس و تابعية الروضة.
الخلفية و الهدف: تعد النخور السنية و سوء الإطباق من أكثر الأمراض السنية المزمنة شيوعاً في مرحلة الطفولة. إن الهدف من الدراسة الحالية هو تقييم شدة النخر السني و الحاجة للمعالجة التقويمية و العلاقة بينهما عند عينة من أطفال مدارس مدينة دمشق بعمر 12-10 س نة. مواد و طرائق البحث: شملت هذه الدراسة المقطعية 1428 طفلاً (677 ذكراً و 751 أنثى) كانوا جميعهم في مرحلة الإطباق المختلط المتأخر، و لم يسبق لهم أن تلقوا أي معالجة تقويمية. تم تقييم الصحة السنية لديهم باستخدام مشعر DMFT، كما تم تقييم حاجتهم للمعالجة التقويميـة باستخدام عناصر الصحة السـنية لمشـعر الحاجة للمعالجة التقويمية DHC-IOTN. تمت المقارنات الإحصائية باستخدام اختبارات 2-sample t-test ، Chi-square ،One-way ANOVA ، Bonferroni. و تم الحكم على النتائج عند مستوى الثقة 95%. النتائج:بلغ متوسط مشعر النخر السني DMFT في العينة الكلية 4.4 ±3.2، و بدون فروق جوهرية بين الذكور و الإناث (P=0.705). كان هناك حاجة شديدة أو ملحة للمعالجة التقويمية (الدرجتين الرابعة و الخامسة من مشعر DHC-IOTN) عند 341 طفلاً، بنسبة 23.88% من أفراد العينة، و بدون فروق جوهرية بين الذكور و الإناث (P=0.71). كانت شدة النخور السنية أعلى بشكل جوهري عند المرضى الذين لديهم الدرجات الأشد من الحاجة للمعالجة التقويمية. الاستنتاجات: إن مشعر DHC-IOTN هو مشعر موثوق سهل الاستخدام، ينصح باستخدامه في دراسات تقويم الأسنان الوبائية. تترافق الحالات الأشد من الحاجة للمعالجة التقويمية مع معدلات أكبر للنخور السنية، لذا ينصح بالمعالجة المبكرة لكل منهما بالإضافة إلى اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية على المستوى الوطني.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا