ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير إضافة جريش الفول المعامل حراريا في بعض المؤشرات الإنتاجية والفيزيولوجية لفروج التسمين

900   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجري البحث في مدجنة خاصة تقع في المدينة الصناعية على بعد حوالي 10 كم من مدينة دير الزور وقد ربيت الطيور بعمر واحد وحتى ست أسابيع


ملخص البحث
تناولت هذه الدراسة تأثير إضافة جريش الفول المعامل حرارياً على المؤشرات الإنتاجية والفيزيولوجية لفروج التسمين. أجريت التجربة في مدجنة خاصة بمدينة دير الزور، حيث تم تربية الطيور من عمر يوم واحد حتى ستة أسابيع. تم تقسيم الطيور إلى خمس مجموعات تجريبية، وتم تحليل عينة الفول العلفي في المخبر المركزي بدمشق لمعرفة محتواها من البروتين والطاقة والعناصر الغذائية الأخرى. قسمت فترة التربية إلى مرحلتين: الأولى من عمر 1-21 يوم، والثانية من عمر 22-42 يوم. أضيف الفول العلفي المجفف والمجروش إلى الخلطات العلفية على حساب كسبة فول الصويا والذرة الصفراء. هدفت الدراسة إلى قياس مؤشرات الكفاءة الإنتاجية (الوزن الحي، معامل التحويل العلفي، كمية العلف المستهلكة، نسبة النفوق) وحساب تصافي الذبيحة ومواصفاتها (نسبة وزن لحم الصدر والفخذ) وقياس نسبة وزن الأعضاء الداخلية (الكبد، القلب، الطحال) والمؤشرات الدموية (البروتين الكلي، الألبومين، الشحوم الثلاثية، خمائر الكبد/GPT) لثلاث طيور من كل مجموعة. أظهرت النتائج أن إضافة 10% جريش فول علفي معامل حرارياً لعلف الطيور أدت إلى زيادة في متوسط الوزن الحي وانخفاض في نسبة النفوق، كما أدت إلى زيادة في وزن لحم الفخذ والصدر بالنسبة للوزن الحي وزيادة في وزن الأحشاء الداخلية (القلب، الكبد، الطحال) مقارنة مع مجموعة الشاهد. كما لوحظ زيادة في تركيز البروتين الكلي في مصورة الدم عند المجموعة الرابعة مقارنة مع مجموعة الشاهد، ولم يلحظ أي تأثير واضح على تركيز الشحوم الثلاثية والألبومين في مصورة الدم، بينما ارتفعت خمائر الكبد/GPT بشكل ملحوظ عند طيور المجموعة الثالثة والخامسة التي تناولت خلطة علفية تحوي فول علفي خام غير معامل حرارياً.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تسلط الضوء على تأثير إضافة جريش الفول المعامل حرارياً على المؤشرات الإنتاجية والفيزيولوجية لفروج التسمين، مما يمكن أن يساهم في تحسين الكفاءة الإنتاجية للدواجن. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى توضيح أكثر، مثل تأثيرات الفول الخام غير المعامل حرارياً على صحة الطيور بشكل أعمق، وكذلك دراسة تأثيرات مختلفة لطرق معالجة الفول على الكفاءة الإنتاجية والصحية للدواجن. كما يمكن أن تكون هناك حاجة لمزيد من الدراسات لمقارنة تأثيرات الفول مع مواد علفية أخرى.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو دراسة تأثير إضافة جريش الفول المعامل حرارياً على بعض المؤشرات الإنتاجية والفيزيولوجية لفروج التسمين.

  2. ما هي المجموعات التجريبية المستخدمة في الدراسة؟

    تم تقسيم الطيور إلى خمس مجموعات: مجموعة الشاهد بدون إضافة، مجموعة تحتوي على 5% فول معامل حرارياً، مجموعة تحتوي على 5% فول غير معامل حرارياً، مجموعة تحتوي على 10% فول معامل حرارياً، ومجموعة تحتوي على 10% فول غير معامل حرارياً.

  3. ما هي المؤشرات التي تم قياسها في الدراسة؟

    تم قياس مؤشرات الكفاءة الإنتاجية مثل الوزن الحي، معامل التحويل العلفي، كمية العلف المستهلكة، نسبة النفوق، وكذلك حساب تصافي الذبيحة ومواصفاتها، وقياس نسبة وزن الأعضاء الداخلية، والمؤشرات الدموية مثل البروتين الكلي، الألبومين، الشحوم الثلاثية، وخمائر الكبد/GPT.

  4. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج أن إضافة 10% جريش فول علفي معامل حرارياً أدت إلى زيادة في متوسط الوزن الحي وانخفاض في نسبة النفوق، وزيادة في وزن لحم الفخذ والصدر بالنسبة للوزن الحي، وزيادة في وزن الأحشاء الداخلية، وزيادة في تركيز البروتين الكلي في مصورة الدم، بينما ارتفعت خمائر الكبد/GPT عند الطيور التي تناولت فول غير معامل حرارياً.


المراجع المستخدمة
موسى أمين عبود (1995) - تغذية دواجن - منشورات جامعة حلب - الجزء النظري
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت هذه الدراسة على 800 بيضة أخذت من قطيع أمهات دجاج اللحم من الهجين التجاري (روس) بعمر 7-8 أشهر وقسم البيض حسب الورزن إلى مجموعتين (45-55) غ و (56-65)غ
نفذ البحث على 1774 صوص فروج مجنس من الهجين هبرد، وزعت الصيصان إلى خمس مجموعات، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات، سمنت حتى عمر 6 أسابيع، برنامج التغذية و الجنس في كل مجموعة كانا على النحو الآتي: المجموعة الأولى (الشاهد): طيورها كانت ذكورًا و إناثًا (أي ت سمين غير مجنس)، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية. المجموعة الثانية: طيورها ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات مجموعة الشاهد). المجموعة الثالثة: طيورها إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات مجموعة الشاهد). المجموعة الرابعة: طيورها كانت ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية تميزت بارتفاع محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة الشاهد. المجموعة الخامسة: طيورها كانت إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية تميزت بانخفاض محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة الشاهد .
أجري هذه البحث بهدف معرفة تاثير إضافة الأحماض الدبالية مثل حمضا ( الهيوميم والفولفيك ) في الخلطات العلفية للفروج في الكفاءة الإنتاجية

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا