أجريت هذه الدراسة على 800 بيضة أخذت من قطيع أمهات دجاج اللحم من الهجين التجاري (روس) بعمر 7-8 أشهر وقسم البيض حسب الورزن إلى مجموعتين (45-55) غ و (56-65)غ
No English abstract
المراجع المستخدمة
زكريا عبد الحميد (1992) الجنين - منشورات كلية الزراعة جامعة دمشق
أجريت الدراسة في مبقرة طرطوس باستخدام نسب مختلفة من الحمض الأميني الميثيونين أثناء فترة الفطام و التي تعتبر مرحلة حساسة جداً للعجول حيث يتحول فيها من حيوان وحيد المعدة إلى حيوان مجتر ، و دراسة تأثير ذلك على المعايير الإنتاجية لعجول التسمين . نفذت الد
راسة باستخدام /14/ عجلاً من سلالة الهوليشتاين فريزيان في مرحلة الفطام بعمر (12) أسبوعاً من الولادة . وزعت العجول على ثلاث مجموعات ، اعتبرت المجموعة الأولى كشاهد أعطيت لها العليقة المستخدمة في المبقرة ، أما المجموعة الثانية فقد أضيف إلى الحليب الميثيونين بنسبة 0.2 % و المجموعة الثالثة بنسبة 0.4 % من كمية الحليب المحددة في بداية عملية الفطام (1كغ حليب).
أظهرت النتائج إلى أن إضافة الحمض الأميني الميثيونين للعجول خلال فترة الفطام سبب زيادة في معدل النمو اليومي للعجول بعد الفطام حيث كانت نسبة الزيادة 14% ، و لوحظ زيادة في كفاءة التحويل الغذائي بين المجموعات التي أضيف لها الميثيونين و مجموعة الشاهد بنسبة 14.5% ذلك بعد الفطام.
نفذ البحث على 1774 صوص فروج مجنس من الهجين هبرد، وزعت الصيصان إلى خمس
مجموعات، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات، سمنت حتى عمر 6 أسابيع، برنامج التغذية و الجنس في كل
مجموعة كانا على النحو الآتي:
المجموعة الأولى (الشاهد): طيورها كانت ذكورًا و إناثًا (أي ت
سمين غير مجنس)، غذيت حسب المراحل
العمرية على ثلاث خلطات نباتية.
المجموعة الثانية: طيورها ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات
مجموعة الشاهد).
المجموعة الثالثة: طيورها إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية (خلطات
مجموعة الشاهد).
المجموعة الرابعة: طيورها كانت ذكورًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية
تميزت بارتفاع محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة
الشاهد.
المجموعة الخامسة: طيورها كانت إناثًا فقط، غذيت حسب المراحل العمرية على ثلاث خلطات نباتية
تميزت بانخفاض محتواها من الطاقة الاستقلابية و البروتين الخام مقارنة مع مجموعة
الشاهد .
أجريت هذه الدراسة في مبقرة طرطوس لدراسة إمكانية استخدام الحمض الأميني الميثيونين أثناء فترة الفطام والتي تعتبر مرحلة حساسة جداً للعجول حيث يتحول فيها من حيوان وحيدة المعدة الى حيوان مجتر
نفذ البحث على دفعتين من بيض التفريخ المأخوذ من قطيع أمهات الفروج (شيفرستاربرو) بعمرين
مختلفين (39 أسبوعًا و 59 أسبوعًا)، درج بيض الدفعة الواحدة في ثلاث فئات وزنية
قسم بيض الفئة الواحدة إلى ثلاثة مكررات، فرخ بيض المكررات في مفرخ واحد، و عند الفقس أخ
ذ من
كل مكرر 115 صوصًا سمنت في قطاع مستقل حتى عمر 49 يومًا. جميع ظروف الإيواء و الرعاية
و التغذية كانت واحدة لجميع طيور المكررات، حيث غذيت جميع طيور المكررات على الخلطات النباتية.