إن فقدان الإلاستين و الكولاجين من طبقة الأدمة سبب رئيسي لظهور التجاعيد في الوجه، و من هنا أتت المواد المالئة لتعوض عن فقدان هذه العناصر. و هذه الدراسة قارنت درجة التحسن السريري و مدة البقاء بين الكولاجين البقري Zyplast
بحمض الهيالورونيك Matrigel في قدرتهما على إصلاح الطية الأنفية الشفوية.
يدرس البحث تأثير بودرة الألمنيوم كمادة إضافة لراتنج البولي إستر غير المشبع المتصلب حرارياً (UPR) على نسبة التآكل بالنسبة للزمن و على تغير نمط التآكل. بينت النتائج أن نسبة التآكل تزداد مع زيادة زمن الاختبار نتيجة زيادة درجة حرارة الاحتكاك بمرور الزمن
و ذلك لجميع العينات النقية و الحاوية على بودرة الألمنيوم، و لكن عند إضافة بودرة الألمنيوم إلى البولي إستر نلاحظ انخفاض نسبة التآكل مقارنة بالحالة النقية و يزداد هذا الانخفاض مع زيادة نسبة المادة المالئة، أي تزداد مقاومة مادة UPR للتآكل عند زيادة نسبة بودرة الألمنيوم نتيجة زيادة الموصلية الحرارية مما يؤدي إلى انخفاض الحرارة عند سطوح التماس مؤدياً في النهاية إلى تآكل أقل. أما نمط التآكل الناتج بالفحص المجهري لسطح العينة المتآكل فقد كان يتغير من التآكل الالتصاقي عند القيم المنخفضة لزمن الاختبار و يصبح تآكلاً حاتاً (3-body) عند الأزمنة المرتفعة للاختبار من دون الوصول إلى مرحلة الانهيار في كل مراحل الاختبار و مع اختلاف المادة المختبرة.
يهدف هذا البحث معرفة فعالية البوتوكسي (Botulinum Toxin-A (BTX A
علاج الإصابات العضلية ،المندرجة تحت مسمى الاضطرابات الفكية الصدغية
(Tempormandibular Disorders (TMD مقارنة مع العلاج بالتنبيو الكهربائي العصبي
تحت الجلد (Transcutaneous Electrical Ne
rve Stimulation (TENS
تم تقسيم عشرين مريض يعاني من الTMD إلى مجموعتين ، تم علاج المجموعة الأولى
بحقن البوتوكس بمقدار 20 وحدة دولية في العضلة الماضغة و 20 وحدة دولية في العضلة
الصدغية في الجهتين ، أما المجموعة الثانية و هي عشر مرضى تم علاجهم بال TENS, حيث
طبقت المجسات على العضلتين الماضغة و الصدغية في الجهتين ، و ذلك لمدة 30 دقيقة في
الجلسة و بمعدل 3 جلسات في الأسبوع و ذلك لمدة شهر .
تم تسجيل مقدار الألم في العضلات الماضغة ) الماضغة و الصدغية ( عمى الجس وذلك قبل