ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير الرقائق البلاستيكية ( الملش) على الاستهلاك المائي لمحصول الخيار

765   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الهندسة الريفية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تأثير الرقائق البلاستيكية ( الملش) على الاستهلاك المائي لمحصول الخيار : على الرغم من أن مساحة الأراضي المروية في العالم لا تزيد عن 16 % من مساحة الأراضي المزروعة إلا انها تقدم ما يزيد عن 40% من انتاج المحاصيل

المراجع المستخدمة
عويس ذيب 2003 الري التكميلي إيكاردا حلب سورية المجلد (16)
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أُجري البحث في بيت بلاستيكي غير مدفأ للموسم الزراعي 2014-2013، في قرية القنجرة التي تبعد 5كم عن مدينة اللاذقية، بهدف دراسة تأثير الرش الورقي ببعض المركبات الدبالية و الأحماض الأمينية في نمو و إنتاج هجينين من الخيار (نوفو، دوروك). تم رش أوراق نباتات التجربة بثلاثة مخصبات عضوية (Huzone ،Mol mixs)، و هما مركبان دباليان و Amin vega (حمض أميني). أظهرت النتائج تفوق جميع معاملات الرش الورقي بالمخصبات العضوية بفروق معنوية على معاملة الشاهد في جميع الصفات المدروسة للهجينين المدروسين (طول الساق، عدد الفروع/نبات، عدد الأوراق/نبات، المساحة الورقية، عدد الأزهار على الساق، عدد الثمار على الساق، عدد الأزهار على الفروع، عدد الثمار على الفروع). و قد حققت معاملة الرش بخليط من المركبات الدبالية و الأحماض الأمينية زيادة و بفروق معنوية في كل من عدد الأوراق/نبات و عدد الفروع/نبات و طول الساق للنبات و عدد الثمار على الساق في الهجين نوفو. بينما حققت معاملة الرش بالهيوزون زيادة و بفروق معنوية في كل من عدد الفروع/نبات و عدد الأزهار على الفروع و عدد الثمار على الفروع في الهجين دوروك. أما فيما يتعلق بالإنتاج المبكر و الإنتاج الكلي، فقد تفوقت معاملة الخليط من المركبات الدبالية و الأحماض الأمينية بفروق معنوية على المعاملات الأخرى عند كلا الهجينين نوفو و دوروك و بلغت على التتالي 5)،4,1 كغ/ م2؛ 16، 14,8 كغ/ م2) .
نفذ البحث في مشتل جامعة تشرين على الهجين Nancy F1 من الكوسا في العروة الربيعية للموسم الزراعي 2013 لدراسة أثر التغطية الأرضية و الأنفاق المنخفضة في الإنتاج المبكر لمحصول الكوسا. شملت الدراسة أربع معاملات تجريبية مكونة من : شاهد (بدون تغطية )، و ثلا ث معاملات تغطية تضمنت تغطية أرضية بالبلاستيك الأسود ، و تغطية أرضية بالبلاستيك الأسود + نفق بلاستيكي منخفض ، و نفق بلاستيكي منخفض من دون تغطية أرضية. اعتمد تصميم العشوائية الكاملة بثلاثة مكررات للمعاملة الواحدة ، و بمعدل 10 نباتات في المكرر. أظهرت النتائج أن التغطية بالأنفاق البلاستيكية المنخفضة تفوقت على باقي المعاملات و أدت إلى زيادة واضحة في عدد الأزهار المؤنثة ، نسبة الأزهار المؤنثة /الكلية ، عدد الثمار على النبات، إنتاج النبات و إنتاجية وحدة المساحة. كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباط إيجابية قوية بين إنتاج النبات و كل من عدد الأزهار المؤنثة (r=0.999)، و عدد الثمار على النبات (r=0.999)، و نسبة الأزهار المؤنثة / الكلية (r=0.990)، و عدد الأزهار الكلية (r=0.995)، بينما كانت العلاقة سلبية مع عدد الأزهار المذكرة (r=-0.954).
تناولنا في هذه الدراسة خطورة زيادة تركيز النترات و النتريت في الخيار المنتج من البيوت البلاستيكية في طرطوس, فجمعنا بصورة عشوائية 100 عينة خيار من 50 بيت بلاستيكي من منطقة سهل عكار في طرطوس من عشرة قرى (المدحلة, أرزونة, تل سنون, عين الزبدة, بيت شوفان , شاص, الرياف, زاهد, الدكيكة, حبرون) من كل قرية 5 بيوت بلاستيكية, و تم تعبئة استمارة خاصة عن كل بيت بلاستيكي تحوي المساحة, كمية السماد المعدني, كمية السماد العضوي, مصدر مياه الري مع تحليل النترات و النتريت فيها بواسطة جهاز Colorimeter, و تم الكشف عن التلوث بالنترات و النتريت بمنتج الخيار بواسطة جهاز Spectrophotometer, أظهرت النتائج أن تركيز النترات كان مرتفعاً بشكل واضح في عينات الخيار في قرية الرياف 615.29 ملغ/كغ وزن رطب, و أقله في تل السنون 126.15 ملغ/كغ وزن رطب, و كان تركيز النتريت عالياً في قرية الرياف أيضاً 0.06ملغ/كغ وزن رطب, و أقله في عينات قرية بيت شوفان 0.023 ملغ/كغ وزن رطب, مع وجود فروقٍ معنوية واضحة جداً بين تركيز النترات و النتريت في عينات الخيار (p=0.000). عند مقارنة النتائج مع الحد المسموح به حسب منظمة الصحة العالمية كانت نسبة العينات الملوثة في بيوت قرى الرياف و المدحلة و عين الزبدة 100%, و في قرية بيت شوفان 90%, و في قريتي حبرون و الدكيكة 80%, و في قرى أرزونة و شاص و زاهد 60% و في قرية تل السنون 30%, و نسبة التلوث العامة بكل عينات الخيار 76%. و كانت كل تراكيز النتريت بالخيار ضمن الحد المسموح به أقل من 1 ملغ/كغ.
تم في البحث دراسة تأثير إضافة أوكسيد المغنيزيوم على الاستهلاك النوعي للوقود و على التآكل الحار في المرجل البخاري و على مركبات SOX و NOX المحتواة في غازات العادم.
تعتبر العمليات الصناعية المولّد الأساسي للنفايات، و قد ساهم الوعي البيئي المتزايد في التركيز على المخاوف المتعلقة بمسألة رمي النفايات. و تعتبر إدارة هذه النفايات أحد المخاوف البيئية الرئيسية في العالم، و مع قلة المساحات اللازمة و المستخدمة لطمر النفا يات، بالإضافة إلى كلفة معالجتها العالية، كانت فكرة إعادة استخدام بعض هذه النفايات حلاً بديلاً لمسألة الطمر أو الحرق. و قد ركزت بعض الدراسات على استخدام بعضها كالإطارات التالفة و الألياف الزجاجية و البلاستيك و نواتج احتراق الفحم و غيرها كإضافات للخلطات البيتونية. يعالج هذا البحث دراسة استخدام أحد أنواع النفايات البلاستيكية (البولي إيتيلين) كمضاف للمونة الإسمنتية، و ذلك باستبدال أوزان مكافئة من الرمل في عينة المونة النظامية بالمادة البلاستيكية، و مراقبة مدى تأثيرها على خصائص المونة الإسمنتية من حيث المقاومة على الضغط البسيط و الشد بالانعطاف و التشرب الأعظمي بالماء و مقاومة الحرارة المرتفعة. تُظهر نتائج الدراسة انخفاضاً في المقاومة على الشد بالانعطاف و الضغط البسيط مع زيادة نسبة النفايات البلاستيكية، كما تزداد قيمة التشرب بالماء بزيادة نسبة البلاستيك. مع تسجيل نتيجة هامة تتمثل بزيادة ملموسة بالمقاومة على الشد بالانعطاف و الضغط البسيط بعد تعريضها للحرارة المرتفعة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا