موضوع هذه الدراسة في:
1 .بالنظر إلى مكانة مادة التعبير فـي العمليـة التعليميـة - التعلميـة، والـدور الـذي
تؤديه في فسح المجال أمام التلاميذ للتعبير عن أفكـارهم ومشـاعرهم بلغـة سـليمة
وواضحة.
2 .استيعاب نشاط التعبير للمهـارات اللغويـة التـي يقـوم عليهـا الاتصـال اللغـوي :
كالاستماع والحديث والقراءة والكتابة.
3 .إلغاء نشاط التعبير الشفهي ( الشفوي ) من منهـاج 2008 -2009 علـى الـرغم مـن
أن الكلام المنطوق هو الأصل والمكتوب ثانوي، فـ المنطوق يمثـ ل لغـة التواصـل
التي يتعامل بها المتكلم في الحياة اليوميـة، وأبناؤنـا بصـفة عامـة يفتقـرون إلـى
القدرات الأساسية في هذه اللغة المنطوقة التي تتمثـل فـي الحـوارات والمناقشـات
الخالية من الأخطاء ودون مزجها باللغة الفرنسـية أو العاميـة أو التـداخل اللغـوي
المتمثل في الازدواجية أو الثنائية.
4 .من خلال استقراء الواقع المدرسي تبين لي أن نشاط التعبيـر لـم يعـط حقـه، ولـم
يحظ بالاهتمام الكافي كنشاط لغوي وظيفي يستمد طاقتـه مـن ( النحـو والصـرف،
النصوص الأدبية، المطالعة الموجهة، البلاغة....).
No English abstract
لقد كانت الإصلاحات الأخيرة فرصة مهمة لتغيير ثقافة التقويم السائدة، ليكون بذلك وسيلة فعالة لتنمية قدرات التلميذ وتسليحه بالمهارات والمعارف الحديثة التي تؤهله لاكتساب كفاءات عالية والانتقال من التعليم إلى التعلم ومن التعليم من اجل الامتحانات إلى التعلي
هدفت الدارسة لمعرفة الوضع الحالي للتربیة الصحیة في المدارس بمرحلة التعلیم الأساسي، ووضع مقترحات لبعض الصعوبات التى تواجه المدرسة في نشر الثقافة الصحیة في مصر بالاستفادة من خبرة الولایات المتحدة الأمریکیة. تناولت الدراسة التربیة الصحیة في کل من مصر وا
يعد التعليم الثانوي مرحلة اساسية من مراحل النظام التعليمي فهو بوابة النظام التي تخرج منها مخرجات التعليم العام إلى سوق العمل والجامعات على حد سواء، مما يتطلب ابتكار صيغ جديدة لتناسب الطلبة من سن ١٦-١٨ سنة لكي يكون أمامهم خيارات واسعة ومتنوعة تتناسب م
هدفت هذه الدراسة إلى تقويم جودة كتاب الرياضيات للصف الثاني الثانوي العلمي في ضوء الاقتصاد المعرفي من وجهة نظر المعلمين، كما هدفت إلى البحث في أثر متغيري الجنس و الخبرة التدريسية لدى عينة الدراسة، و تكونت عينة الدراسة من ( 75 ) معلماً و معلمة، تم اختي
هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف مستوى كفاءة التمثيل المعرفي للمعلومات لدى طلبة
الصف الأول الثانوي العام في مدينة حمص، كما هدفت إلى تعرف دلالة الفروق في
متوسط درجات كفاءة التمثيل المعرفي للمعلومات لدى أفراد عينة الدراسة في ضوء
بعض المتغيرات (الجنس، الفرع الدراسي، مستوى التحصيل الدراسي).