اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتأثير وقت جمع البيض في بعض المؤشرات الفيزيولوجية في أمات انتاج اللحم
656
0 0
0.0
(
0
)
نشر من قبل
جامعة دمشق رسالة ماجستير
تاريخ النشر
2015
مجال البحث
الهندسة الزراعية
والبحث باللغة
العربية
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
نفذ البحث في أربع تجارب هدفت لتحديد نموذج وضع البيض الموضوع في الأعشاش والبيض الأرضي وتأثير وقت جمع البيض في وزن البيض
No English abstract
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
نفذ البحث في أربع تجارب هدفت لتحديد نموذج وضع البيض الموضوع في الأعشاش والبيض الأرضي وتأثير وقت جمع البيض في وزن البيض، النمو الجنيني، معدل الخصوية، معدل الفقس، والنمو في مرحلة ما بعد الفقس في قطيع فتي من أمات إنتاج اللحم Ross PM3. تم في التجربة الأولى جمع البيض الموضوع في الأعشاش والبيض الأرضي (1166 بيضة) في ثلاثة أيام متوالية وبايقاع ساعي بين الساعة 6.30 وحتى 17.30، ثم قسم البيض بناءً على وقت جمعه إلى بيض مبكر وبيض متوسط وبيض متأخر في وقت الجمع. في التجربة الثانية، تم تقريخ 5616 بيضة (1872 بيضة في 26 مكرر / مجموعة) حيث تم دراسة تأثير وقت جمع البيض في وزن البياض المتبقي ووزن الجنين، ونمو بعض الأعضاء للأجنة بأعمار 12 و 14 و 16 و 18 يوماً من التقريخ. في التجربة الثالثة، درس تأثير وقت جمع البيض في معدل الخصوبة والفقس بتباع لوقت جمع البيض في اليوم 21.5 من التقريخ. في التجربة الرابعة، درس تأثير وقت جمع البيض في وزن الجسم والوزن النسبي لبعض الأعضاء (القلب، الكبد، أعضاء جهازي الهضم والمناعة) وطول الساق وقطر العين للصيصان بعمر يوم واحد ودجاج إنتاج اللحم بعمر 7 و 21 و 42 يوماً. بينت النتائج أن 70% من البيض الموضوع في الأعشاش كان قد وضع بين الساعة 6.30 و 11.30 صباحاً. كان نموذج وضع البيض الأرضي مشابهاً لذلك للبيض المجموع من الأعشاش (0.01% == ). انخفض وزن البيضة (0.01) مع تقدم موعد جمع البيض. بوجه عام، لم يكن هناك تأثير مستمر لوقت جمع البيض في مؤشرات النمو الجنيني. على الرغم من عدم تأثر معدل الخصوبة بوقت جمع البيض فقد كان معدل الفقس للبيض المخصب والكلي منخفضاً (0.01>P) في البيض المجموع متأخراً. كانت الصيصان الناتجة من البيض المبكر أثقل وزناً (P<0.05) مقارنة بالدجاج من مجموعة البيض المتوسط، بينما حصل دجاج مجموعة البيض المتأخر على وزن متوسط بدءاً من عمر 3 أسابيع. على الرغم من ذلك، لم تتأثر مؤشرات النمو النسبي للأعضاء الداخلية وطول الساق وقطر العين بوقت جمع البيض في كل من الصيصان بعمر يوم واحد ودجاج إنتاج اللحم بعمر 7 و 21 و 42 يوماً ما عدا الوزن النسبي للكبد في عمر يوم واحد الذي كان أكبر (P<0.05) في صيصان البيض المبكر منه في صيصان البيض المتوسط. تقترح التباينات في وزن البيضة ومعدل الفقس للبيض الكلي والمخصب ووزن الجسم عند الفقس ومرحلة ما بعد الفقس تبعاً لوقت جمع البيض أخذ كل من وقت جمع البيض وشروط التقريخ بالحسبان من أجل الحصول على نمو وتجانس أفضل لدجاج إنتاج اللحم.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن البحث يقدم معلومات قيمة حول تأثير وقت جمع البيض على عدة مؤشرات في دجاج إنتاج اللحم، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل سلالات أخرى من الدجاج لتحليل تأثيرات وقت جمع البيض بشكل أوسع. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل البيئية الأخرى التي قد تؤثر على نتائج البحث مثل درجة الحرارة والرطوبة في الحظائر. ثالثاً، كان من الممكن استخدام تقنيات تحليلية متقدمة لتحليل البيانات بشكل أكثر دقة. وأخيراً، قد يكون من المفيد إجراء دراسات مستقبلية تركز على تأثيرات وقت جمع البيض على المدى الطويل على صحة وإنتاجية الدجاج.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟
الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة تأثير وقت جمع البيض على بعض المؤشرات الفسيولوجية في أمات إنتاج اللحم من سلالة Ross PM3.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
النتائج الرئيسية تشمل أن 70% من البيض الموضوع في الأعشاش كان قد وضع بين الساعة 6.30 و 11.30 صباحاً، وأن وزن البيضة انخفض مع تقدم موعد جمع البيض، ولم يكن هناك تأثير مستمر لوقت جمع البيض في مؤشرات النمو الجنيني، بينما كان معدل الفقس للبيض المخصب والكلي منخفضاً في البيض المجموع متأخراً.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟
التوصيات تشمل تعديل برنامج جمع البيض لتقليل الهدر، فصل البيض تبعاً لوقت جمعه وتقريخه بشكل منفصل، ورعاية دجاج إنتاج اللحم من مجموعات البيض المنفصلة في حظائر منفصلة.
-
هل هناك تأثير لوقت جمع البيض على وزن الجسم والوزن النسبي للأعضاء الداخلية؟
نعم، أظهر البحث أن وزن الجسم للصيصان عند الفقس تأثر بوقت جمع البيض، بينما لم تتأثر مؤشرات النمو النسبي للأعضاء الداخلية بشكل كبير بوقت جمع البيض ما عدا الوزن النسبي للكبد في عمر يوم واحد.
المراجع المستخدمة
زكريا ع ح 1991 فيزيولوجيا الدواجن ( الجزء النظري) جامعة دمشق
قيم البحث
اقرأ أيضاً
أجريت ثلاثة تجارب استخدم فيها قطيع دجاج أمات إنتاج اللحم التجاري كوب 500 بغية دراسة نموذج وضع البيض وتأثير زمن وضع البيض في وزن البيض ومعدل الخصوبة والفقس والنفوق الجنيني و وزن الصيصان الفاقسة.
بهدف تحسين النمو و تخفيض استخدام الصادات الحيوية و تحسين الجهاز
المناعي عند الدواجن ، استخدم مسحوق العكبر (البروبوليس) و الثوم في تغذية
دجاج اللحم (الفروّج) ، و ذلك بإضافته للخلطات العلفية ، بصورة بودرة جافة.
أجريت تجربتان على قطيع دجاج أمات إنتاج اللحم التجاري كوب 500 لتحري تأثير عمر القطيع في نموذج وضع البيض و معدل وضع البيض الأرضي و وزن البيض و معدل الخصوبة و الفقس و وزن الصيصان الفاقسة, تم جمع البيض من القطيع في التجربة الأولى بعمر 32 و 43 أسبوعا لستة
أيام متتالية بشكل ساعي من أجل دراسة نموذج وضع البيض و معدل البيض الأرضي, و أجريت التجربة الثانية على 2916 بيضة من القطيع بعمر 32 و 43 و 49 أسبوعا بهدف دراسة تأثير عمر القطيع في وزن البيض و وزن الصيصان الفاقسة و معدل الخصوبة و الفقس.
أجريت تجربتان بهدف دراسة تأثير معاملة البيض خلال حضانته بفيتامين ج في تطور صيصان إنتاج
اللحم لقطيع تجاري.
التجربة الأولى: حقن البيض الحاوي على أجنة حية عند خمسة عشر يومُا من حضانة البيض بحجم
مقداره ٠,١ مل من المحلول الفيزيولوجي فقط أو بالمحلول الف
يزيولوجي مذاب فيه ٣ أو ١٢ مغ
من فيتامين ج . سجل وزن الجسم لكل معاملة أسبوعيًا اعتبارًا من الأسبوع الأول و حتى الأسبوع
السادس من عمر الطيور.
التجربة الثانية : طُبقت المعاملات عند خمسة عشر يومًا من حضانة البيض و اشتملت إضافة إلى
الشاهد على: ١- حقن البيض الحاوي على أجنة حية بمحلول فيزيولوجي مقداره ٠,١ مل حوى ٣ مغ
من فيتامين ج ثم تبريده إلى ٢٢ درجة مئوية لمدة ٢٤ ساعة، ٢- تغطيس البيض الحاوي على أجنة حية
بمحلول من فيتامين ج تركيزه ٪ ٣ لمدة ٣ دقائق ثم تبريده إلى ٢٢ درجة مئوية لمدة ٢٤ ساعة .
و تضمنت المتغيرات المدروسة وزن الجنين عند اليوم التاسع عشر من حضانة البيض و معدل الفقس
و وزن الصوص الفاقس الطبيعي غير المجنس.
أجري البحث على بعض أصناف الزيتون و هي الصوراني– الدان- المحزم أبو
سطل– الجلط– النيبالي، من أجل مقارنة تحملها للملوحة من خلال بعض صفاتها
الفيزيولوجية و المورفولوجية تحت ظروف الإجهاد الملحي (كلور الصوديوم) حيث تم
استخدام الملح بتراكيز مختلفة في ماء الري، بالإضافة للشاهد (ماء عذب).
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
