ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير زمن وضع البيض في وزن البيض ومعدل الخصوبة والفقس والنفوق الجنيني والنمو لدجاج إنتاج اللحم

The effects of oviposition time on egg weight, fertility, hatchability, embryonic mortality and growth of broiler breeder

538   0   7   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت ثلاثة تجارب استخدم فيها قطيع دجاج أمات إنتاج اللحم التجاري كوب 500 بغية دراسة نموذج وضع البيض وتأثير زمن وضع البيض في وزن البيض ومعدل الخصوبة والفقس والنفوق الجنيني و وزن الصيصان الفاقسة.


ملخص البحث
تناولت هذه الدراسة تأثير زمن وضع البيض على وزن البيض، معدل الخصوبة، الفقس، النفوق الجنيني، ونمو الصيصان لدجاج إنتاج اللحم التجاري كوب 500. أجريت ثلاث تجارب على قطعان دجاج بأعمار مختلفة (32، 43، و49 أسبوعًا) لجمع البيانات وتحليلها. في التجربة الأولى، تم جمع البيض على مدار 6 أيام متتالية بين الساعة 04:00 والساعة 20:00 لدراسة نمط وضع البيض في الأعشاش وعلى الأرض. في التجربة الثانية، تم تصنيف البيض إلى بيض أول السلسلة، منتصف السلسلة، وآخر السلسلة بناءً على زمن وضعه، وتم تفريخه لدراسة تأثير زمن وضع البيض على وزن الصيصان الفاقسة. في التجربة الثالثة، تم جمع البيض من قطيع بعمر 49 أسبوعًا وتصنيفه بنفس الطريقة لدراسة تأثير زمن وضع البيض على معدل الخصوبة، الفقس، النفوق الجنيني، ووزن الصيصان الفاقسة. أظهرت النتائج أن دجاج إنتاج اللحم يضع أغلب بيضه بين الساعة 07:00 والساعة 11:00، مع قمة إنتاج عند الساعة 09:00. كما تبين أن وزن البيض يتأثر بزمن وضعه، حيث كان وزن بيض أول السلسلة أكبر من بيض منتصف وآخر السلسلة. لم يكن لزمن وضع البيض تأثير على معدل الخصوبة، ولكنه أثر على معدل الفقس والنفوق الجنيني المتأخر، حيث انخفض معدل الفقس في بيض آخر السلسلة مقارنة ببيض منتصف السلسلة. كما كان لزمن وضع البيض تأثير على وزن الصيصان الفاقسة، حيث كانت الصيصان الناتجة من بيض أول السلسلة أثقل وزنًا من تلك الناتجة من بيض منتصف وآخر السلسلة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعد هذه الدراسة من الدراسات الهامة في مجال إنتاج الدواجن، حيث تسلط الضوء على تأثير زمن وضع البيض على عدة جوانب حيوية في إنتاج الدجاج. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل سلالات أخرى من الدجاج لمقارنة النتائج. ثانيًا، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير العوامل البيئية مثل درجة الحرارة والرطوبة على النتائج. ثالثًا، كان من الممكن استخدام تقنيات تحليل بيانات أكثر تقدمًا للحصول على نتائج أكثر دقة. وأخيرًا، كان من الممكن تقديم توصيات عملية أكثر وضوحًا للمزارعين بناءً على النتائج المستخلصة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو تأثير زمن وضع البيض على وزن البيض؟

    أظهرت الدراسة أن وزن البيض يتأثر بزمن وضعه، حيث كان وزن بيض أول السلسلة أكبر من بيض منتصف وآخر السلسلة في جميع الأعمار المدروسة (32، 43، و49 أسبوعًا).

  2. هل يؤثر زمن وضع البيض على معدل الخصوبة؟

    لم يكن لزمن وضع البيض تأثير على معدل الخصوبة في جميع الأعمار المدروسة، ولكن كان له تأثير على معدل الفقس والنفوق الجنيني المتأخر.

  3. ما هي الأوقات التي يضع فيها دجاج إنتاج اللحم أغلب بيضه؟

    يضع دجاج إنتاج اللحم أغلب بيضه بين الساعة 07:00 والساعة 11:00، مع قمة إنتاج عند الساعة 09:00.

  4. ما هو تأثير زمن وضع البيض على وزن الصيصان الفاقسة؟

    كان لزمن وضع البيض تأثير على وزن الصيصان الفاقسة، حيث كانت الصيصان الناتجة من بيض أول السلسلة أثقل وزنًا من تلك الناتجة من بيض منتصف وآخر السلسلة.


المراجع المستخدمة
Abrahamsson, P., and R. Tauson. 1998. Performance and egg quality of laying hens in an aviary system. J.Appl.Poult . Res.7:225-232.
Appleby, M. C., J. A. Mench, and B. O. Hughes. 2004 Poultry Behaviour and Welfare. CABl, Wallingford, UK.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت تجربتان على قطيع دجاج أمات إنتاج اللحم التجاري كوب 500 لتحري تأثير عمر القطيع في نموذج وضع البيض و معدل وضع البيض الأرضي و وزن البيض و معدل الخصوبة و الفقس و وزن الصيصان الفاقسة, تم جمع البيض من القطيع في التجربة الأولى بعمر 32 و 43 أسبوعا لستة أيام متتالية بشكل ساعي من أجل دراسة نموذج وضع البيض و معدل البيض الأرضي, و أجريت التجربة الثانية على 2916 بيضة من القطيع بعمر 32 و 43 و 49 أسبوعا بهدف دراسة تأثير عمر القطيع في وزن البيض و وزن الصيصان الفاقسة و معدل الخصوبة و الفقس.
أجريت تجربتان بهدف دراسة تأثير معاملة البيض خلال حضانته بفيتامين ج في تطور صيصان إنتاج اللحم لقطيع تجاري. التجربة الأولى: حقن البيض الحاوي على أجنة حية عند خمسة عشر يومُا من حضانة البيض بحجم مقداره ٠,١ مل من المحلول الفيزيولوجي فقط أو بالمحلول الف يزيولوجي مذاب فيه ٣ أو ١٢ مغ من فيتامين ج . سجل وزن الجسم لكل معاملة أسبوعيًا اعتبارًا من الأسبوع الأول و حتى الأسبوع السادس من عمر الطيور. التجربة الثانية : طُبقت المعاملات عند خمسة عشر يومًا من حضانة البيض و اشتملت إضافة إلى الشاهد على: ١- حقن البيض الحاوي على أجنة حية بمحلول فيزيولوجي مقداره ٠,١ مل حوى ٣ مغ من فيتامين ج ثم تبريده إلى ٢٢ درجة مئوية لمدة ٢٤ ساعة، ٢- تغطيس البيض الحاوي على أجنة حية بمحلول من فيتامين ج تركيزه ٪ ٣ لمدة ٣ دقائق ثم تبريده إلى ٢٢ درجة مئوية لمدة ٢٤ ساعة . و تضمنت المتغيرات المدروسة وزن الجنين عند اليوم التاسع عشر من حضانة البيض و معدل الفقس و وزن الصوص الفاقس الطبيعي غير المجنس.
نفذ البحث على دفعتين من بيض التفريخ المأخوذ من قطيع أمهات الفروج (شيفرستاربرو) بعمرين مختلفين (39 أسبوعًا و 59 أسبوعًا)، درج بيض الدفعة الواحدة في ثلاث فئات وزنية قسم بيض الفئة الواحدة إلى ثلاثة مكررات، فرخ بيض المكررات في مفرخ واحد، و عند الفقس أخ ذ من كل مكرر 115 صوصًا سمنت في قطاع مستقل حتى عمر 49 يومًا. جميع ظروف الإيواء و الرعاية و التغذية كانت واحدة لجميع طيور المكررات، حيث غذيت جميع طيور المكررات على الخلطات النباتية.
فذ البحث على252 صوصاً من الفري الياباني في مدجنة مزرعة خرابو التابعة لكلية الزراعة جامعة دمشق، وزعت الصيصان منذ اليوم الأول من العمر إلى مجموعتين، عرضت صيصان المجموعة الأولـى في مرحلة الحضانة (1-28 يوماً) إلى درجات الحرارة المثلى بما يتوافق مع عمر الطيـور، فـي حـين عرضت صيصان المجموعة الثانية خلال ساعات النهار من الساعة 8 صباحاً حتى الساعة 5 مساء إلـى إجهاد حراري على درجة حرارة مرتفعة 42°س منذ اليوم الأول للفقس و حتى نهاية مرحلة الحضانة، و تم تعريضها خلال ساعات الليل لدرجات الحرارة المثالية، بما يتوافق مع عمر الطيور و ذلـك تماشـياً مـع ظروف ارتفاع درجات الحرارة خلال شهري تموز و آب. وزعت صيصان كل مجموعة إلى ثـلاث تحـت مجموعات، ضمت تحت المجموعة ثلاثة مكررات.
توجد أدلة عدة جديرة بالاعتبار تدعم دور موجهة الُقْند (الغونادوتروفينز) و هرمون البروجستيرون في نمو الجريبات المبيضية و نضجها و المحافظة على الوظيفة المبيضية في الدجاج. و من ناحية أخرى، تتوافر قائمة طويلة و متجددة من العوامل التي قد ترتبط بنمو الجري بات المبيضية و الإباضة منها في الوقت الحاضر منطقة القرص الإنتاشي، عوامل النمو المنشطة و المثبطة، البلعميات، محفز مولد البلزمين، البروستاغلاندينات، الببتيد المعوي القابض و تداخلاتها.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا