ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة خطتي المعالجة الإشعاعية لأورام المري والرئة بتقنيتي 3DCRT وIMRT

Comparison of Radiotherapy Plans for Esophageal and Lung Tumors Using 3DCRT and IMRT Technology

1362   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2020
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

جرت دراسة خطط معالجة لمرضى أورام الرئة والمري، تم تصويرهم بتقنية التصوير المقطعي المحوري المحوسب (PHILIP TYPE) وأرسلت صورهم إلى نظام تخطيط العلاج Treatment Planning System – TPS (ECLIPS type)، الذي يحدد فيه الطبيب الأورام والأعضاء المعرضة للخطر. تم إنشاء خطتي المعالجة الإشعاعية التقليدية ثلاثية الأبعاد 3D-Conformal Radiotherapy (3DCRT) والمعالجة الإشعاعية بالحزمة المعدلة الشدة Intensity-modulated radiation therapy (IMRT) لنفس المرضى. تمت مقارنة خطتي العلاج برسم بياني جرعة - حجم Dose Volume Histogram (DVH). لوحظ أن توزع الجرعة الإشعاعية لخطة المعالجة الإشعاعية بتقنية IMRT أكثر ملاءمة لحجم الورم السريري clinical target volume - CTV وتوفر المزيد من الحماية للأعضاء المحيطة بالورم، لكنها تستغرق زمناً أطول منه في حالة تقنية 3DCRT. لذلك من الضروري تحديد المرضى الذين تجب معالجتهم بإحدى التقنيتين (3DCRT or IMRT) أو تقنية أخرى اعتماداً على الجرعة الكاملة الممنوحة لـCTV والزمن الذي تستغرقه عموماً.



المراجع المستخدمة
Chui CS . , Chan MF . , Yorke E . , Spirou E . , Ling CC. Delivery of Intensity - modulated radiation therapy with a conventional multileaf collimator: Com parison of dynamic and segmental methods. Med Phys. , 2001; 28( Dec ): 2441 - 2449
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.
شخص التهاب المري الجزري عند 50 % من مرضى الجزر المعدي المريئي الحامضي فقط. هدف البحث إلى دراسة علاقة التهاب المري الجزري المثبت بالتنظير عند مجموعة الأطفال مع الجزر المعدي المريئي الحامضي المثبت بنتيجة مراقبة باهاء PH المري مدة 24 ساعة، و لاسيما أن الدراسات الأخيرة بدأت تتحدث عن تأثيرات مؤذيةً للمواد المقلوسة إلى المري سواء كانت حامضة أم قلوية؟
الهدف من هذه الدراسة اصلاح بعض الأخشاب الأثرية المتدهورة جزئياً، و ترميمها قبل تدهورها بشكل كامل. و لتحقيق هذا الهدف استخدمت التقانة الاشعاعية في تحضير بعض الخلائط البوليميرية مثل(بولي فينيل الكحول)( PVA ),و البولي ايثلين غليكول(PEG),و حامض الأكريليك (AAc) و الأكريل أميد( AAm ) لتحسين قوى التصاق البوليمير مع الخشب و حمايته. تبين النتائج إنَّ أفضل خواص التصاق تمَّ باستخدام بولي فينيل الكحول و حامض الأكريليك و الأكريل أميد. اظهرت النتائج أنَّه بزيادة نسبة حامض الأكريليك . تزداد كل من متانة قوة اللصق، القساوة، الشفافية و الثبات الحراري. إنّ أفضل متانة لصق تمَّ الحصول عليها كانت MPa 4.79 للخلطة التي تحتوي % 18 حامض الأكريليك و% 6 أكريل أميد و % 12 بولي فينيل الكحول عند التعرض لجرعة أشعة فوق بنفسجية بمقدار 210 [Gry]. كما اظهرت النتائج ان تعرض الاخشاب لجرعة إشعاعية مقدارها 250 [Gry] كانت كافية لإجراء العقامة و التطهير.
سرطان الحنجرة هو أكثر سرطانات الرأس و العنق شيوعا باستثناء الجلد و يشكل 2% من السرطانات المشخصة، يتعلق حدوثه بتناول الكحول و التدخين، و يعد النمط النسيجي شائك الخلايا الأكثر حدوثا (95%) من سرطان الحنجرة. الهدف: تقييم العلاج الشعاعي ثلاثي الأبعاد على جهاز المسرع الخطي في علاج سرطان الحنجرة بالمراحل الباكرة، و تقييم الاختلاطات الشعاعية الحادة و المتأخرة الناجمة عن تعرض الأنسجة السليمة المحيطة بالورم للأشعة [النخاع الشوكي، الغدة الدرقية، ......] و تحديد نسبة النكس و الوفاة. مواد البحث و طرقه: الدراسة شملت 44 مريضا مصابا بسرطان الحنجرة من النوع شائك الخلايا بالمرحلتين T1/T2 خلال الفترة 2015-2017، و الإصابة بالمنطقة المزمارية بنسبة 84%، متوسط عمر الإصابة 63، تلقى مرضى العينة معالجة شعاعية ثلاثية الأبعاد، الجرعة الكلية تتراوح بين 60-66غري، الجرعة الجزئية قدرها 2غري /اليوم (خمس جلسات بالأسبوع)، و تم تسليط الضوء على نوعية الاختلاطات الحادة و المتأخرة خلال و بعد العلاج الشعاعي، و تقييم النكس و الوفاة. النتائج: كانت الاختلاطات الأكثر حدوثاً هي جفاف الفم و صعوبة البلع بنسبة 96% (42 مريض)، تليها الاختلاطات الجلدية 70% (30 مريض)، و أقل الاختلاطات حدوثا تأثر الأسنان و أذيتها 9% (4 مرضى). لم يلاحظ حدوث اختلاطات متأخرة. النكس حدث لدى (11مريض) 25%، و مريض واحد حدث لديه انتقالات بعيدة، و كانت نسبة الوفاة 16.4% (6 وفيات).الخلاصة: إن للمعالجة الشعاعية دور هام في السيطرة على سرطان الحنجرة في المراحل البكرة و للعلاج الشعاعي ثلاثي الأبعاد على جهاز المسرع الخطي أهمية في تأمين إعطاء أكبر جرعة شافية لنسيج الورم و تخفيف تعرض النسج السليمة المحيطة للأشعة و بالتالي غياب الاختلاطات المتأخرة.
جرى استخدام الكود الحاسوبي مونت كارلو (MCNP4C2) لحساب الجرعة الإشعاعية في أعضاء مهمة مثل الأمعاء، و المثانة، و المستقيم، و المهبل، و الرحم، و البنكرياس، و الطحـال، و الكبـد، و النخـاع الشوكي و الكليتين و ذلك في أثناء خضوع مريضة مصابة بسرطان عنق الر حم لجلسات معالجة إشـعاعية بالتماس (Brachytherapy) بمعدل جرعة منخفض (Rate Dose Low: LDR) بواسـطة مـصدر سيزيوم 137Cs.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا