اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدحساب الجرعة في المعالجة الإشعاعية بالتماس لسرطان عنق الرحم باستخدام طريقة مونت كارلو
Dosimetry calculations in brachy therapy treatment of cervix cancer using MCNP code
989
0 22
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
جرى استخدام الكود الحاسوبي مونت كارلو (MCNP4C2) لحساب الجرعة الإشعاعية في أعضاء مهمة مثل الأمعاء، و المثانة، و المستقيم، و المهبل، و الرحم، و البنكرياس، و الطحـال، و الكبـد، و النخـاع الشوكي و الكليتين و ذلك في أثناء خضوع مريضة مصابة بسرطان عنق الرحم لجلسات معالجة إشـعاعية بالتماس (Brachytherapy) بمعدل جرعة منخفض (Rate Dose Low: LDR) بواسـطة مـصدر سيزيوم 137Cs.
Using the Mont Carlo code (MCNP4C2), doses were calculated for organs of interest such as intestine, urinary bladder, rectum, vagina uterus, pancreas, spleen, liver, spinal cord and kidneys while patient was undergoing cervix brachytherapy by LDR instrument (Cs-137).
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
يهدف هذا البحث إلى حساب الجرعة الإشعاعية الممتصة في أعضاء مختلفة خلال المعالجة الإشعاعية بالتماس لسرطان عنق الرحم باستخدام طريقة مونت كارلو وكود MCNP4C2. تم استخدام مصدر السيزيوم 137 (Cs-137) كمصدر إشعاعي في هذه الدراسة. تم بناء نموذج رقمي للمريضة باستخدام صور الطبقي المحوسب (CT) لمنطقة الحوض والبطن، وتم تحديد الأعضاء المختلفة في هذه الصور. أظهرت النتائج أن الجرعة الإشعاعية الممتصة في منطقة الورم كانت قريبة من الجرعة الموصوفة للمريضة، وأن الجرعات الممتصة في الأعضاء القريبة والبعيدة عن منطقة الورم كانت أقل من جرعة التحمل المسموح بها. بناءً على هذه النتائج، يمكن القول إن هذه الطريقة آمنة من وجهة نظر الوقاية الإشعاعية حتى في حال الحاجة إلى جلسات معالجة إضافية. يُنصح بإجراء عملية محاكاة قبل المعالجة للتأكد من دقة حسابات الجرعة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة نحو تحسين دقة حسابات الجرعة الإشعاعية في المعالجة الإشعاعية بالتماس لسرطان عنق الرحم. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثيرات الجرعات الإشعاعية على الأنسجة السليمة المحيطة بالورم على المدى الطويل. ثانياً، يمكن تحسين دقة النموذج الرقمي للمريضة من خلال استخدام تقنيات تصوير أكثر تطوراً. ثالثاً، يُفضل إجراء دراسات مقارنة بين طرق المعالجة المختلفة (مثل LDR وHDR) لتحديد الطريقة الأكثر فعالية وأماناً. وأخيراً، يجب توسيع نطاق الدراسة ليشمل عدد أكبر من المرضى للحصول على نتائج أكثر موثوقية.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي هو حساب الجرعة الإشعاعية الممتصة في أعضاء مختلفة خلال المعالجة الإشعاعية بالتماس لسرطان عنق الرحم باستخدام طريقة مونت كارلو وكود MCNP4C2.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
النتائج الرئيسية أظهرت أن الجرعة الإشعاعية الممتصة في منطقة الورم كانت قريبة من الجرعة الموصوفة للمريضة، وأن الجرعات الممتصة في الأعضاء القريبة والبعيدة عن منطقة الورم كانت أقل من جرعة التحمل المسموح بها.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟
التوصيات تشمل إجراء عملية محاكاة قبل المعالجة للتأكد من دقة حسابات الجرعة، والتأكيد على أن هذه الطريقة آمنة من وجهة نظر الوقاية الإشعاعية حتى في حال الحاجة إلى جلسات معالجة إضافية.
-
ما هي النقاط التي يمكن تحسينها في الدراسة؟
يمكن تحسين دقة النموذج الرقمي للمريضة، التطرق إلى تأثيرات الجرعات على الأنسجة السليمة على المدى الطويل، وإجراء دراسات مقارنة بين طرق المعالجة المختلفة، وتوسيع نطاق الدراسة ليشمل عدد أكبر من المرضى.
المراجع المستخدمة
Aird, E. and Williams, J. 1993. Brachytherapy. In: Williams J; Thwaites D. Radiotherapy physics. Oxford: Oxford University Press, pp. 187-227
Benjamin, E. Nadeem, R. sachin, M. et al., 2011. Clinical Practice Guidelines in Oncology (NCCN GuidelinesTM) Cervical cancer, V1
Chiavassa, S., Aubineau-Laniece, I., Bitar, A., Lisbona, A., Barbet, J., Franck, D., Jourdain, J. R. and Bardies, M. 2006. Validation of a personalized dosimetric evaluation tool (Oedipe) for targeted radiotherapy based on the Monte Carlo MCNPX code. Phys. Med. Biol. 51, 601–616
قيم البحث
اقرأ أيضاً
إن سرطان عنق الرحم هو أحد أهم السرطانات النسائية التي أصبح بالإمكان
تقليل نسبة حدوثها باستخدام تقنيات الكشف المبكر عن الآفات ما قبل السرطانية.
هدف البحث: هدفت هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على أهمية تنظير عنق الرحم المكبر بوصفه وسيلة للكشف المبكر عن
سرطان عنق الرحم و الآفات ما قبل السرطانية، و مقارنة الموجودات التنظيرية بالدراسة النسيجية للخزعات الموجهة.
بما أن انتشار البدانة قد تزايد بشكل سريع عالمياً في الآونة الأخيرة حيث غدت من أهم أدواء العصر و أكثرها تأثيرا بالصحة العامة حيث تشكل السبب الثاني القابل للوقاية بعد التدخين و المؤدي إلى أمراض مميتة حيث أثبتت علاقتها بالعديد من السرطانات و خاصة السرطا
نات النسائية مثل سرطان باطن الرحم و سرطان الثدي حيث بينت إحدى الدراسات أن البدانة تزيد من ترقي مجموعة من السرطانات كما تزيد من نسبة الإمراضية و الوفيات الناتجة عنها فإنه من المفيد علمياً و عملياً أن نسلط الضوء على أثر البدانة على التبدلات الخلوية و التنظيرية لعنق الرحم.
هدف البحث و مبرراته :
لفت الانتباه لأهمية البدانة باعتبارها عامل محتمل بإحداث تبدلات خلوية في عنق الرحم نظرا لكونها عاملا يمكن الوقاية منه و بالتالي التأكيد على ضرورة شمل البدينات ضمن برامج المسح الدوري .
عدم وجود دراسة سابقة مماثلة في مشفى الأسد الجامعي.
مواد البحث و طرائقه: شملت الدراسة 100 مريضة من مراجعات قسم التوليد و أمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الممتدة بين 1/1/2012 ، و 1/1/ 2014, حيث تم استجواب المريضات و تسجيل المعلومات المتعلقة بمشعر كتلة الجسم ( الوزن , الطول ) و لم تشمل الدراسة المريضات المدخنات أو مستعملات موانع الحمل الفموية أو الأجهزة ضمن الرحم ( اللوالب ) أو الحوامل أو مع التهابات نسائية متكررة .
النتائج :
- لوحظ وجود توافق بين نتائج التنظير المكبر لعنق الرحم و الفحص الخلوي أي أن التنظير لم يغفل عن أي حالة غير طبيعية مع وجود بعض حالات الايجابية الكاذبة و هذا يعود إلى أن colposcopy هو اختبار تشخيصي يعتمد على تقييم أخصائي التنظير و خبرته في تفسير الموجودات التنظيرية .
- كما وجد توافق بين نتائج اللطاخة و الفحص الخلوي مع وجود أيضا بعض حالات الايجابية الكاذبة و هذا يعود إلى عدم أخذ الخزع الموجهة بشكل مناسب , كما تعد اللطاخة اختبارا نسبيا يعتمد على تقدير أخصائي التشريح المرضي و وجود شذوذ خلوي أو لدرجة هذه الشذوذ أو لاحتمال الخطأ الوارد في طريقة اخذ العينة أو تثبيت العينة .
الخلاصة: تبين بالدراسة و حسب قيمة ال P value وجود علاقة بين البدانة و الموجودات التنظيرية و الخلوية لعنق الرحم و هكذا نستنتج أن كل من اللطخة و التنظير المكبر لعنق الرحم وسيلتي مسح جيدتين و ضروريتين يمكن الاعتماد عليهما في الاستقصاء الأولي عن الآفات السرطانية و ما قبل السرطانية لعنق الرحم عند السيدات البدينات .
من أجل حساب توزع الجرعة الإشعاعية للحزمة الفوتونية ذات الطاقة 6 MeV , عند أعماق مختلفة داخل فانتوم مائي ثلاثي الأبعاد، اِستُخدم الكود MCNP4C2,
و قورنت النتائج مع نظام تخطيط العلاج الحاسوبي (TPS) , وتبين أن هناك توافقاً جيداً في حساب توزع الجرعة الم
حسوبة بواسطة الكود MCNP4C2 و نظام تخطيط العلاج الحاسوبي (TPS).
كما تبين أن الكود MCNP4C2 يعطي دقة جيدة عند حساب توزع الجرعة الإشعاعية لحزمة الفوتونات ذات الطاقة 6 MeV , لذا فإن الحساب بهذا الكود هو طريقة موثوق بها لحساب الجرعة الإشعاعية التي يتلقاها المرضى.
الهدف من هذه الدراسة اصلاح بعض الأخشاب الأثرية المتدهورة جزئياً، و ترميمها قبل تدهورها بشكل كامل. و لتحقيق هذا الهدف استخدمت التقانة الاشعاعية في تحضير بعض الخلائط البوليميرية مثل(بولي فينيل الكحول)( PVA ),و البولي ايثلين غليكول(PEG),و حامض الأكريليك
(AAc)
و الأكريل أميد( AAm ) لتحسين قوى التصاق البوليمير مع الخشب و حمايته. تبين النتائج إنَّ أفضل خواص التصاق تمَّ باستخدام بولي فينيل الكحول و حامض الأكريليك و الأكريل أميد. اظهرت النتائج أنَّه بزيادة نسبة حامض الأكريليك . تزداد كل من متانة قوة اللصق، القساوة، الشفافية و الثبات الحراري. إنّ أفضل متانة لصق تمَّ الحصول عليها كانت
MPa 4.79 للخلطة التي تحتوي % 18 حامض الأكريليك و% 6
أكريل أميد و % 12 بولي فينيل الكحول عند التعرض لجرعة أشعة فوق بنفسجية بمقدار 210 [Gry]. كما اظهرت النتائج ان تعرض الاخشاب لجرعة إشعاعية مقدارها 250 [Gry] كانت كافية لإجراء العقامة و التطهير.
تعاني البشرية من أمراض كثيرة، و مع تطور الحضارة تظهر آفات و أمراض جديدة تأخـذ
أشكالاً سريرية مختلفة، و لكن ما زالت الأورام و الأخص الخبيثة منها هي التي تحتل المرتبة
الأولى و التي ماتزال البشرية تعاني منها، و يعد سرطان عنق الرحم ثاني الخباثـات الأكث
ـر
شيوعاً التي تصيب النساء في العالم. حيث يسبب ما يزيد على 000.200 وفاة كل عام ولذلك
فإن غاية هذا البحث هو الكشف المبكر عن الخباثات التي تصيب عنق الرحم و إنقاص نسبة
الوفيات.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
