ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة جودة بحيرة سد الباسل وفقاً لحمولة المغذيات

Study the quality of Al - Basel Dam Lake according to nutrient load

1231   1   12   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث هندسة البيئة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى دراسة أهم مؤشرات تلوث المياه المسببة للإثراء الغذائي في بحيرة سد الباسل، و ربطها بمصادر التلوث المتركزة على ضفاف البحيرة، و المتمثلة بمياه الصرف الصحي غير المعالجة من القرى المجاورة، و مياه الصرف الزراعي المحملة بالأسمدة المختلفة التي تصل إلى البحيرة مع مياه الأمطار الوافدة من الأراضي الزراعية المحيطة بالمنطقة. و هذه المؤشرات هي تراكيز الفوسفور الكلي، و تراكيز النتروجين الكلي. تمّ أخذ العينات و تحليلها من أربعة مواقع (S1-S2-S3- S4)، خلال دورة هيدرولوجيّة كاملة ابتداءً من كانون الثاني (2016) حتّى كانون الأول .(2016) و نتيجة الدراسة تبين أنّ البحيرة شديدة الإخصاب بحسب المؤشرين (TN- TP)، و هذا يدل على أنّ البحيرة تتأثّر بالملوثات التي تصادفها و خاصة ملوثات مياه الصرف الصحي، و تمّ تعيين العنصر المحدد لنمو الطحالب من خلال معرفة النسبة ما بين النتروجين الكلي و الفوسفور الكلي حيث تبين أنّ النسبة TN/TP أكبر من 10 و بالتالي فإن الفوسفور الكلي هو العنصر المحدد لنمو الطحالب في بحيرة سد الباسل.

المراجع المستخدمة
EFFENDI, H. River Water Quality Preliminary Rapid Assessment Using Pollution Index. Procedia Environmental sciences.Vol. 33, 2016, 562 -567
SCHNOOR, J.L. Environmental Modeling.WilleyI Interscience, NewYork, 1996, 684
CARLSON,R. E. A trophic stat index for Lakes. Limnology & Oceanography.Vol. 22, No. 2, 1977, 361-369
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث إلى تحديد مؤشر جودة المياه لبحيرة سد 16 تشرين, و للوصول لهدف البحث تم إجراء تحاليل فيزيائية –كيميائية - جرثومية دورية لمياه البحيرة. تم أخذ العينات من خمسة مواقع على طول البحيرة لمدة سنة كاملة . تم قياس الباراميترات التالية :(درجة الحرارة ,PH, الناقلية الكهربائية ,DO, العكارة, BOD5, النترات , النتريت, الأمونيوم , الفوسفات , عدد العصيات ). تم تمثيل النتائج بيانياً و مقارنتها مع القيم المسموحة لمياه الشرب وفق المواصفات القياسية السورية. كما تم تصنيف البحيرة وفق مؤشرات جودة المياه العالمية : المؤشر الماليزي , مؤشر جودة المياه العالمي NSFWQI, المؤشر المعدل NEWWQI . تم تصنيف مياه البحيرة من الدرجة الثالثة في جميع المواقع وفق المؤشر الماليزي , و من الدرجة الثانية عند وسط البحيرة و من الدرجة الثالثة في باقي المواقع وفقاً للمؤشر (NSFWQI) . تم تصنيفها من الدرجة الثانية في جميع المواقع وفقاً للمؤشر (NEWWQI). بناءً على نتائج المؤشرات تبين أن المياه لا يمكن استخدامها للشرب و تحتاج إلى معالجة . تم تحديد درجة إخصاب مياه البحيرة فوجد أنها مخصبة بالنسبة ل TN وTP عند وسط البحيرة , و شديدة الإخصاب بالنسبة ل TN,TP في باقي المواقع.
يهدف البحث إلى تحديد مؤشر جودة المياه لبحيرة سيد 16 تشرين، و للوصول لهدف البحث تم إجراء تحاليل فيزيائية – كيميائية- جرثومية دورية لمياه البحيرة. تيم أخذ العينيات من خمس مواقع على طول البحيرة لمدة سنة كاملة. تم قياس البارامترات التالية: درجية الحرارة ، pH ،الناقلية الكهربائية ،DO ،العكارة، BOD5، النترات، النتريت، الألمونيوم، الفوسفات، عدد العصيات. تم تمثيل النتائج بيانيا ومقارنتها مع القيم المسموحة لمياه الشرب وفق المواصفات القياسية السورية. كميا تم تصنيف البحيرة وفق مؤشرات جودة المياه العالمية:المؤشر الماليزي، مؤشر جودة المياه العالمي NSFWQI ،المؤشر المعدلNEWWQI. تم تصنيف مياه البحيرة من الدرجة الثالثة في جميع المواقع وفق المؤشر الماليزي، ومن الدرجة الثانية عند وسط البحيرة ومن الدرجة الثالثة في باقي المواقع وفق المؤشر NSFWQI .تم تصنيفها من الدرجة الثانية في جميع المواقع وفقا للمؤشر NEWWQI. بناء على نتائج المؤشرات تبين أن المياه لا يمكن استخدامها للشرب وتحتاج إلى معالجة. تم تحديد درجة إخصاب مياه البحيرة فوجد أنها مخصبة بالنسبة ل TN وTP عند وسط البحيرة ، وشديدة الإخصاب بالنسبة ل TN،TP في باقي المواقع.
يهدف البحث إلى تقييم جودة مياه بحيرة السن و التي تغذي بشكل أساسي مدينة اللاذقية و جزء من مدينة طرطوس لأغراض الشرب. قمنا في هذا البحث بدراسة مجموعة من العوامل الفيزيائية و الكيميائية لمياه البحيرة خلال الأعوام التي توفرت فيها البيانات (1991-2004-2007- 2011)، تم أخذ العينات من أربعة مواقع رصد مختلفة وفق البرنامج المعتمد من قبل المعنيين بمراقبة و حماية البحيرة و هي: (مأخذ اللاذقية، مأخذ طرطوس، مأخذ الري، مرصد النبع الجنوبي)، و قمنا بحساب مؤشر الجودة لأغراض الشرب باستعمال مؤشر المؤسسة الوطنية الأمريكية للصرف الصحي لجودة المياه National Sanitation Foundation Water Quality Index (NSFWQI). تم اعتماد تسعة عوامل: (الأوكسجين المنحل Dissolved Oxygen، تعداد العصيات الغائظية Fecal Coliform، الأس الهيدروجيني pH، الـ BOD5 Biochemical Oxygen Demand، درجة الحرارة Temperature، الفوسفات Phosphate، النترات Nitrates، العكارة Turbidity، المواد الصلبة الكلية Total Solids). بينت نتائج الدراسة أن تصنيف جودة المياه كانت جيدة في كافة نقاط الرصد الأربعة خلال الأعوام 1991 و 2004 مع ملاحظة تحسن ملموس للجودة في العام 2004، و تنخفض بشكل بسيط خلال الأعوام 2007 و 2011 لنقطتي الرصد في مأخذ اللاذقية و مأخذ الري و لكن تبقى ضمن حدود التصنيف الجيد، في حين تنخفض جودة هذه المياه لتدخل ضمن عتبة التصنيف الوسط لنقطتي الرصد مأخذ طرطوس و مرصد النبع الجنوبي.
أجريت الدراسة بهدف الكشف عن الخمج بـ Epistylis sp. وتحديد نسبة انتشاره في بحيرة سد 16 تشرين . شملت الدراسة 144 عينة سمكية تعيش حرة في بحيرة السد . جمعت تلك الأسماك عشوائياً خلال الفترة الممتدة من 12/2011 ولغاية 11/2012 م، بمعدل جولة/ الشهر. أنو اع الأسماك المدروسة هي: الكارب العادي (الشائع) Common carp (Cyprinus carpio L,) , والأصفر الدمشقي Varicorhinus damascinus والتريس الزيتي Garra rufa والمشط المرموري ( التيلابيا حمراء البطن) Tilapia zillii والبوري Liza abu. وكان المشط المرموري الأكثر انتشاراً في بحيرة السد. أظهرت الدراسة وجود خمج بالإبريات الخارجية Epistylis sp. عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين بنسبة خمج عام بلغت 22.22%، وكانت أكثر انتشاراً عند أسماك المشط المرموري 29.70%، تلاه البوري 2% ولم تسجل أية إصابة عند الأنواع السمكية الثلاثة الأخرى، وقد سجلت الإصابة بالإبريات الخارجية عند أسماك المياه العذبة لأول مرة في سوريا بدراستنا هذه. تركزت الإصابة يالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين على الجلد والزعانف والغلاصم، وكانت أكثر تموضعاً على الزعانف بمعدل انتشار بلغ 42.34%، يليها الجلد 37.46%، في حين كانت أقل انتشاراً على الغلاصم 1.87%. سجلت أعلى إصابات بالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين في فصل الصيف بمعدل إصابة 47.76%، وقد تزامن ذلك مع ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض تركيز الأكسجين المنحل بالماء، وارتفاع طفيف بقيمة الـ BOD، في حين لم تسجل أية إصابات في فصلي الشتاء والربيع. أظهرت الدراسة أن بحيرة سد 16 تشرين من البحيرات النظيفة نسبياً
شملت الدراسة 132 عينة سمكية تعيش حرة في بحيرة سد 16 تشرين. جمعت تلك الأسماك عشوائياً خلال المدة الممتدة من 22/11/2011 حتى نهاية 22 /10/ 2012 م، بمعدل جولة/ الشهر، للكشف عن الإصابة بمجذافيات الأرجل الطفيلية parasitic copepoda, و تحديد معدل انتشارها، و تأثيرها في الإنتاجية السمكية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا