ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

كمية الحرارة المخزنة باستخدام بركة شمسية موشورية الشكل

The stored thermal amount using prismaticsolar pond

1044   2   13   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث كيمياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نظراً لأهمية البرك الشمسية الاقتصادية في التطبيقات العملية اليومية المنزلية و الصناعية, و انتشارها الواسع في العالم, فقد شكل ذلك أساساً للقيام بدراسة تجريبية على بركة شمسية موشورية الشكل مطلية من الداخل باللون الأسود مساحتها السطحية (1m2) و السفلية (0.42 m2) بعمق 1mأيضاً, مؤلفة من أربع طبقات متدرجة الملوحة تفصلها عن بعضها البعض ألواح زجاجية شفافة /زجاج منزلي/ سماكة (6 mm), وضع في الطبقة السفلية منها جسم صلب أسود اللون (عبارة عن حجارة بركانية سوداء اللون بأبعاد متساوية 1Cm تقريباً).و بدراسة درجات الحرارة و كذلك الكميات الحرارية المخزنة بتابعية الزمن لمدة ثماني ساعات يومياً من 9 صباحاً و حتى 5عصراً, تبين أن المعدلات الوسطية لكمية الحرارة المخزنة في كل ساعة و المحسوبة وفق العلاقة (Q = m.Cp.ΔT) خلال ستة أشهر (من شباط و لغاية تموز2016 م) تبلغ: 9962.445KJ, 9516.28 KJ, 10783.471KJ, 9765.836KJ, 14010.393 KJ, 12164.320 KJ على التوالي.

المراجع المستخدمة
SHEKHAWAT,S.P.;DR.HALEGOWDA,N.V.;DR.HUSAIN,M. Turbidity and coagulation effect in salt gradient solar pond.IJSSBT.2(1),2013,57
EMAMI,Y.;MEHRANGIZ,S.;ETEMADI,A.;MOSTAFAZADEH,A.; DARVISHI,S. Abrief review about salinity gradient energy.International journal of smart grid and clean energy,2012,295
SINGH,B.;REMELI,F.;OBEROI,A.;TAN,L.;DATE,A.;AKBARZADEH,A. Electrical power generation from low grade heat of salinity gradient solar pond using thermo electric generators.Australian solar energy society(Australian solar council), 2014,1-2
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يُعدُّ الانجراف المائي أحد أبرز أشكال انجراف التربة و أكثرها خطورة, و خاصةً في المنطقة الساحلية حيث تهطل الأمطار بكميات كبيرة, و ينتج عن ذلك جرف أطنان من التربة تنتقل بدورها إلى مجاري الأنهار, فيترسب جزء منها في هذه المجاري و جزء آخر في بحيرات السدود المُقامة عليها و الباقي في البحار التي تصبّ فيها. تهدف الدراسة إلى حساب النسبة بين كمية الرواسب الناتجة من الانجراف المائي للتربة و كمية الرواسب المنقولة في نهر زغارو و التي تصل إلى بحيرة سد 16 تشرين, و اقتراح الحلول المناسبة للتقليل من كميات هذه الرواسب و التخفيف من تأثيرها السلبي. تضمنت هذه الدراسة استنتاج خواص الحوض الساكب لنهر زغارو باستخدام برنامج نمذجة المياه (WMS 7.1 ), و كذلك حساب الكمية الإجمالية للرواسب الناتجة من الانجراف المائي للتربة في منطقة البحث باستخدام المعادلة العامة لفقد التربة, كذلك تضمنت قياس كميات الرواسب المنقولة في المياه و ذلك بوساطة أجهزة قياس مُستخدمة عالمياً, قُمنا بتصنيعها لإجراء هذه التجارب. توصلت الدراسة إلى أن كمية الرواسب السنوية المُقاسة و المنقولة في مياه نهر زغارو تُعادل, و تُشكّل هذه الكمية 36% من الكمية الإجمالية السنوية للرواسب الناتجة من الانجراف المائي للتربة و التي تُعادل, و هي تُشكّل القيمة الفعلية للرواسب التي تصل إلى بحيرة سد 16 تشرين عن طريق مياه النهر, الأمر الذي يؤدي إلى تناقص الطاقة التخزينية لبحيرة السد, و هذا يستدعي إيجاد الحلول المناسبة من أجل التقليل من هذه الكمية و التخفيف من تأثيرها السلبي.
يعد التخلص من النفايات الصلبة من أهم القضايا البيئية المعاصرة , فنتيجة للزيادة السكانية و ما ارتبط بها من تغيير في أنماط و أساليب المعيشة و زيادة الاستهلاك , الامر الذي أدى الى زيادة كمية النفايات المنتجة و نوعيتها خاصة في المدن , حيث قدرت كمية النفا يات الصلبة المنتجة يوميا في مدينة اللاذقية 840 طنا و بالتالي أصبح هناك حاجة ملحة لاتباع أساليب تقنية في إدارة النفايات الصلبة بكل مراحلها للحفاظ على صحة الإنسان و حماية البيئة من التلوث . تتلخص هذه الدراسة إلى تقدير كمية و خصائص النفايات الصلبة و الأساليب المتبعة في جمعها و تحليل التوزيع المكاني الحالي لحاويات جمع النفايات في مناطق مدينة اللاذقية , و التخطيط الأفضل لها بما يتناسب مع عدد السكان و كمية النفايات المنتجة باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية . و لإنجاز ذلك قمنا بمسح ميداني شامل لحاويات جمع النفايات في منطقة الدراسة حيث تم رصد مواقعها و التعرف على خصائصها , و اعتمدنا على المنهج الإحصائي التحليلي في توظيف البيانات التي تم الحصول عليها , و بالاستعانة بالخريطة الدليلية لمدينة اللاذقية و من خلال برنامج (ARC GIS 9.3) تم إدخال البيانات و معالجتها و الربط بينها و تحليلها باستخدام أدوات التحليل الملحقة بالبرنامج و الخروج بالخرائط و الأشكال المختلفة التي تخدم الدراسة . و توصلت الدراسة الى أن عدد الحاويات الحالية يعد غير كافيا عند تفريغها يوميا ,وكما أن توزيعها المكاني لا يتناسب مع كمية النفايات المنتجة في مناطق المدينة
يسعى الباحثون و العلماء لتخفيف التلوث البيئي الناجم عن توليد الطاقة الكهربائية باستخدام المحطات ذات الوقود الأحفوري، و ذلك باكتشاف و تحسين طرق التوليد باستخدام الطاقات المتجددة. تعتبر تقنية المدخنة الشمسية العائمة من أهم التقنيات الواعدة التي يمكن استخدامها في محطات الطاقة. يهدف البحث لإعطاء نتائج حول تحديد مواصفات لمحطة من هذا النوع في مناخ مدينة حمص و دراسة سلوك هذه المحطة و تحليل أهم البارامترات المؤثرة عليها. تم في هذا البحث دراسة السلوك الهيدروحراري لمحطة طاقة ذات مدخنة شمسية عائمة في مناخ مدينة حمص بواسطة برنامج مكتوب بلغة البرمجة الحرارية.
يضمن البحث دراسة تأثير شكل اللوح الماص (المستوي، المتعرج، المتموج والمستطيل) لمجمع هوائي شمسي طوله وعرضه واحد متر وسمكه 0.1 متر مائل عن الأفق (٣٠ درجة) على معامل انتقال الحرارة بالحمل القسري معامل الاحتكاك السطحي عند فيض حراري شمسي ثابت (530 w/m2) و لمدى عدد رينولد (5000 <= Re <= 8000). تم استخدام البرنامج العددي Fluent في الدراسة الحالية حيث تم حل المعادلات التفاضلية الحاكمة (معادلة الاستمرارية الزخم والطاقة) بطريقة الحجوم المحددة مع الأخذ بعين الاعتبار ان الجريان مضطرب ثنائي البعد للحالة المستقرة.
هدف هذا البحث إلى دراسـة تأثير رطوبة و حرارة حبوب الذّرة الـصفراء المخزنـة فـي العـراء و المستودع في إفراز الأفلاتوكسين في سورية، و إلى قياس الأفلاتوكسين B1 و تقدير كميته. استُخدم في التّجربة 200 طن من حبوب الذّرة الصفراء، و خُزن منها 100 طن في الع ـراء و 100 طن في مستودع مغلق، و ذلك وفق الطّريقة المتّبعة في تخزين الذّرة الصفراء في المؤسسة العامة للأعـلاف في سورية. أُخذت العينات لمدة 12 شهر باستخدام طريقة العينة العشوائية الطّبقية التّناسبية و المنتظمة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا