ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الضغــط التجزيئــي للصور المجسمة باستخدام خوارزميتي مطابقة الكتل و SGM لتحصيل خريطة التفاوت

Fractal Compression of Stereo Images Using Block Matching and SGM Algorithms to Obtain the Disparity Map

1127   0   14   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نظرا للأهمية البالغة لضغط الصور المجسمة من جهة و بروز الهندسة التجزيئية كأحد أهم فروع العلم الحديث من جهة ثانية, قمنا في هذا البحث بتطبيق الضغط التجزيئي المعتمد على خوارزمية التقسيم باستخدام شجرة الأرباع و خوارزمية البحث العام من أجل ضغط مجموعة من أزواج الصور المجسمة . و بما أن الصورة المجسمة تتألف من صورتين يمنى و يسرى. تم ضغط الصورة المرجعية (الصورة اليسرى) من الزوج المجسم ضغطا تجزيئيا في حين تم تخمين التفاوت باستخدام خورازميتي مطابقة الكتل و Semi Global(SGM) , و تم ضغط صور خرائط التفاوت المحصلة باستخدام هاتين الخوارزميتين باستخدم الضغط التجزيئي للصور المعتمد على طريقة التقسيم باستخدام شجرة الأرباع و خوارزمية البحث العام. استخلصت الصورة اليسرى باستخدام خوارزمية فك الضغط التجزيئي و تم الاعتماد على الصورة اليسرى المستعادة و على خريطة التفاوت و صورة الخطأ المحصلة بين الصورة اليمنى الأصلية و الصورة اليمنى المبنية انطلاقا من الصورة اليسرى و خريطة التفاوت في إعادة استعادة الصورة اليمنى (صورة الهدف) . قيمت النتائج من خلال معيارين من معايير التقييم الموضوعي لجودة الضغط و هما الخطأ الوسطي التربيعي MSE و نسبة الإشارة إلى الضجيج العظمى PSNR و معيارين من معايير التقييم الموضوعي لكفاءة الضغط هما معدل الضغط CR و زمن الضغط و مقارنة النتائج مع الخوارزميات المرجعية لضغط الصور المجسمة و هي JPEG المعتمد على تحويل التجب المتقطع DCT و JPEG2000 المعتمد على تحويل المويجة المتقطع DWT .

المراجع المستخدمة
MENDIBURU, B.Fundamentals Of Stereoscopiic Imaging. Digital Cinema Summit, Nab Las Vegas, April 18, 2009 ,1-3
PIRODDI, R .Stereoscopic 3d Technologies, Algorithm Engineer. Snell Ltd, April 2010,1-2
CHENG, Q ;CANG ,W . Designing a communication system for IVAS Stereo Video Coding Based on H.264 , Electrical Engineering , Blekinge Institute of Technology ,May 2010,4-7
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر ضغط الصور أحد أهم فروع معالجة الصورة الرقمية حيث يُعنى بتقليل حجم الصور الملتقطة لتوفير المساحة المخصصة لها على أقراص التخزين و تسهيل عملية نقلها و إرسالها. يُقدِّم هذا البحث طريقة جديدة لضغط الصور المجسمة بالاعتماد على ثلاثة خوارزميات أولها ا لمقارنة بين الصورتين المشكلتين للمنظر المجسم و الاستفادة من خاصية التشابه الكبير بينهما و ترميز الفرق بين الصورتين عوضاً عن ترميز الصورة بشكل كامل، و ثانيها بتقليل الفائض بين عناصر الصورة (Pixels) باستخدام التحويل الانحنائي الرقمي ثنائي البعد حيث نستفيد من قدرة هذا التحويل الكبيرة على تمثيل الانحناءات داخل الصورة بأقل عدد من المعاملات ليتم تكميتها و إزالة المعاملات غير المرغوبة و الحصول على عدد قليل من المعاملات الحاوية على أغلب تفاصيل الصورة، و آخرها باستخدام ترميز هوفمان و الاستفادة من خاصية عدم الفقد التي يتميز بها حيث يمكن ترميز الصورة و تقليل حجم بياناتها دون أن يحصل أي تشويه بالصورة أو فقدان أي جزء من هذه الصورة. كما يتم تقييم أداء خوارزمية البحث المقترح باستخدام معيار نسبة ضغط الصورة (Compression Ratio) أي نسبة عدد البتات الممثلة للصورة بعد الضغط إلى عدد البتات الممثلة للصورة الأصلية قبل الضغط، و كذلك معيار جودة الصورة (PSNR) أي مدى تشابه الصورة المستعادة مع الصورة الأصلية، و معيار متوسط مربعات الأخطاء (MSE) أي مقدار الخطأ في الصورة المستعادة، حيث ينبغي الحصول على أقل قيمة لنسبة ضغط الصور مع أعلى قيمة لجودة الصورة بأقل قيمة للأخطاء.
يقترح البحث آلية جديدة تهدف إلى زيادة فاعلية نظم المراقبة عن طريق تحديد الأشياء المتحركة الحاصلة أمام كاميرة مراقبة و التعرف عليها و اقتراح آلية جديدة لفهرستها و تخزينها ضمن قاعدة بيانات و تصنيفها وفق الخصائص الأساسية لها و المؤشرات القوية الموجودة ف يها و استرجاعها عند الحاجة إليها بأقل زمن ممكن. الفكرة الأساسية تكمن في الدمج بين الخصائص الأساسية للهدف و هي اللون و الحواف و البنية و الذي يضمن أفضل أداء في استخلاص الميزات الأساسية للهدف, و من ثم إجراء التحويلات اللاخطية على حواف الهدف بهدف الحصول على صورة تحمل أدق التفاصيل و الاعتماد عليها كفهارس, بعد ذلك يتم إجراء التحويلات المعاكسة على حواف الهدف أثناء عملية استرجاعه من قاعدة البيانات. أخيراً تم اقتراح آلية فهرسة جديدة تضمن استرجاع الأهداف المطلوبة بأفضل دقة و أقل زمن و تم تصميم البرنامج اللازم لتحقيق ذلك.
تم دراسة ضغط الجملة (SC)، التي تهدف إلى تقصير الأحكام مع الاحتفاظ بكلمات مهمة تعبر عن المعاني الأساسية، لسنوات عديدة في العديد من اللغات، خاصة باللغة الإنجليزية. ومع ذلك، فإن التحسينات في مهمة SC الصينية لا تزال قليلة جدا بسبب العديد من الصعوبات: ناد رة من كوربورا الموازية، وتحبيب تجزئة مختلفة من الجمل الصينية، والأداء غير الكامل للتحليلات النحوية. علاوة على ذلك، تم التحقيق في نماذج SC الصينية بأكملها حتى الآن. في هذا العمل، نبني مجموعة بيانات SC من الجمل العامية الصينية من نظام الإجابة على مدى واقعية في مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية، ثم نقترح نموذج صيني عصبي SC معزز مع خريطة تنظيم ذاتية (SOM-NCSCM)، إلى احصل على رؤية قيمة من البيانات وتحسين أداء نموذج SC الصيني العصبي بأكمله بطريقة صالحة. تظهر النتائج التجريبية أننا يمكن أن تستفيد بشكل كبير من التحقيق العميق في التشابه بين البيانات، وتحقيق درجة F1 واعدة قدرها 89.655 وفرز Bleu4 البالغة 70.116، والتي توفر أيضا خط أساس لمزيد من الأبحاث حول مهمة SC الصينية.
نقدم لوحة معلومات أخبار Covid-19 التي تصور المعنويات في تغطية أخبار الوباء بلغات مختلفة في جميع أنحاء أوروبا.تظهر لوحة القيادة تحليلات للمشاعر الإيجابية / المحايدة / السلبية والمشاعر الأخلاقية للمقالات الإخبارية عبر البلدان واللغات.أولا نحن نستخمل مق الات الأخبار من الأخبار الزحف.ثم نستخدم نموذج بيرت متعدد اللغات مدرب مسبقا لتحليل المعنويات عناوين المقالات الإخبارية ومؤسسات القاموس وناهف الكلمة - طريقة تحليل المعنويات الأخلاقية للمقالات الإخبارية.يعطي لوحة القيادة الناتجة نظرة عامة موحدة على أحداث الأخبار حول المشاعر الإجمالية Covid-19 News، ومنطقة ولغة النشر من الفترة التي تبدأ من بداية يناير 2020 إلى نهاية يناير 2021.
هدفت هذه الدّراسة لتحديد مدى إمكانية جامعة تشرين بناء خريطة المعرفة وذلك من خلال إظهار مقوّمات البنية التحتية والبشرية والإدارية اللازمة، واعتمد الباحث على منهج المسح، وقام بتوزيع الاستبيان على 303 فرد من العاملين في الإدارة المركزية في جامعة تشرين، وكانت النتيجة الرئيسة الأهمّ في الدّراسة هي افتقار الجامعة للمقومات اللازمة (التحتية، والبشرية، والإدارية)، وعدم اعتمادها على نظم معلومات محاسبية وإدارية وبشرية تُسهل إمكانية الوصول السريع للبيانات والمعلومات، ثم تمّ عرض بعض التوصيات لضرورة حاجة الجامعة للمقوّمات اللازمة لبناء خريطة المعرفة، والتي أهمها: ضرورة العمل على تحديث قواعد البيانات باستمرار، والقيام بالإجراءات الإدارية والقانونية اللازمة لعملية التطوير الإلكتروني.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا