ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تأثير العوامل الضوئية على إشارة طيف التألق

Studying the Influence of Optical Coefficients on Fluorescence Signal

846   0   61   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر مطيافية التألق من أهم التقنيات الفيزيائية الحيوية المتاحة للباحثين لدراسة بنية و وظيفة النسيج الحي و يعزى ذلك للحساسية العالية لإشارة طيف التألق لتغيرات الخصائص الضوئية للنسيج و التي تعزى للتغيرات البنيوية.

المراجع المستخدمة
Rupananda Mallia, J., Subhash, N., Shiny, S.T. Anitha, M., Paul, S., and Jayaprakash, M., 2008 - In vivo 5-ALA induced PpIX fluorescence kinetics of different anatomical sites of oral cavity: An application in oral cancer detection, Laser in Surgery and Medicine
Tyrrell, J., Campbell, S., and Curnow, A., 2010 - Validation of a non-invasive fluorescence imaging system to monitor dermatological PDT, . Photodiagnosis and Photodynamic Therapy
Collaud, S., Juzeniene, A., Moan, J., 2004 - On the Selectivity of 5- Aminolevulinic Acid-Induced Protoporphyrin IX Formation, Current Medicinal Chemistry - Anti-Cancer Agents
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر التشتت اللوني لليف الضوئي أحد أهم العوامل المسببة لتشويه شكل الإشارات الضوئية المرسلة, و اذا لم تجرى معالجته بشكل صحيح و دقيق باستخدام المعوضات فإن ذلك سيؤدي إلى تدهور كبير في أداء نظام الاتصال الضوئي. لا يأخذ التشتت اللوني قيمة ثابتة أو معروفة على طول وصلة الليف, و هذا ما يستدعي استخدام معوضات تشتت قابلة للتوليف و التي تتطلب معلومات مستمرة عن قيمة التشتت الفعلية تقدم عن طريق وحدة مراقبة تشتت. يهتم البحث بدراسة أحد تقنيات مراقبة التشتت اللوني المعتمدة على قياس استطاعة نغمة إشارة ساعة المعطيات المرسلة و التي تتناسب مع قيمة تشتت الليف, و تم إيجاد علاقة تردد الإشارة مع مجال و دقة القياس, كذلك تم الاستفادة من هذه التقنية لتقديم إشارة تغذية عكسية لمعوض التشتت القابل للتوليف, و تم التوصل لنتائج تبين مدى التحسن الحاصل في أداء الشبكة مقارنة مع شبكات أخرى لا يجرى فيها تعويض التشتت بشكل دقيق. تم استخدام برنامج VPItransmissionmaker لمحاكاة التقنية المدروسة حيث تم التوصل من خلاله إلى نتائج مشجعة في مجال تحسين أداء الشبكات الضوئية.
نقوم في هذا البحث باستعراض تشكيلات هندسية مختلفة لمسابر الألياف الضوئية و ندرس تأثيرها على إشارة التألق الذاتي الملتقطة من نسيج ظهاري فموي يعاني من مرحلة سوء التصنع ،و ذلك عن طريق مقارنة عدة فتحات عددية و عدة أقطار و عدة مسافات تباعد بين ألياف الإ ضاءة و التجميع و تسجيل عمل اشارة التألق الملتقطة من قبل كل تشكيلة. هادفين بذلك الى كشف العوامل التصميمية التي تساعد في التقاط التألق من أعماق معينة من النسيج الظهاري الفموي مما يسهل تشخيص الاصابة بسوء التصنع. تم الاجراء التجريبي حاسوبيا باستخدام طريقة مونتي كارلو لمحاكاة انتشار الفوتونات ضمن الأوساط المضطربة ، و تمت المحاكاة وفقا للخواص الضوئية لنسيج ظهاري من منطقة اللسان يعاني من مرحلة سوء التصنع.
يعالج هذا البحث عملية نقل إشارة 2x2 MIMO LTE من البرج الرئيسي eNB إلى برج التقوية الراديوية RN على ليف ضوئي أحادي النمط SMF باستخدام تقنية ROF و بالاستفادة من تقنية WDM التي توفرها, و تبين النتائج قدرة تقنية ROF على استيعاب اتصالات MIMO بكفاء ة عالية. تم نمذجة الشبكة و تحليل أدائها باستخدام برنامج Optisystem و كانت النتائج جيدة.
تم في هذا العمل تحضير عينات سيانيد الكادميوم النانومترية (S CdSe NC) بطريقة كيميائية ضمن محاليلها الغروية و ذلك بشكلين مختلفين بغية تحسين تألقها: الأول من خلال تغطية سطح بلورة CdSe بوساطة جزيئات عضوية (organic capping agent) مثل ((OA) Olic acide,). أما الشكل الأخر فيغطى بطبقة من مركب كبريت الكادميوم /Shell) CdS CdSe/CdS (core. تم تسجيل أطياف الإمتصاص و الإصدار لهذه العينات ضمن مذيبات متنوعة و بتراكيز مختلفة. تم حساب حجم هذه العينات بطريقتين. الأولى مباشرة من صورة المجهر الإلكتروني عالية الدقة, أما الثانية فتعتمد على حساب نصف قطر العينة مستخدمين علاقة Paul Mulvaneys. أعطت الطريقتان قياساً متطابقاً بتقريب مقبول. تم أيضاً قياس شدة التألق الناتج عن جزيئات CdSe بالإضافة لطاقة قمة طيف الإصدار عند تراكيز معينة. و قد لاحظنا تناقصاً لشدة التألق، و انزياحاً لقمة طيف التألق نحو الطاقات الأعلى عند تناقص تركيز هذه البلورات. بيّن تحليل النتائج التجريبية أن شدة الإصدار ترتبط مباشرة بقطبية المذيب و تأثيرها في سطوح هذه المواد، بتناقص عدد جزيئات CdSe النانوية عند إنقاص التركيز.
قمنا في هذا البحث بتحضير أفلام رقيقة نقية من بوليمير فينيل كلورايد PVC, بطريقة التغطية بالدوران (Spin Coating), من أجل ثلاث سرعات (1000,2000,3000)RPM, و ذلك بترسيبها على قواعد زجاجية من النوع (Microscope cover glass) عند درجة حرارة الغرفة. درست الامت صاصية (Absorbance) و النفوذية (Transmittance) لهذه الأفلام في المنطقة المرئية و فوق البنفسجية (UV-VIS) للأشعة الضوئية. علاوة على ذلك قمنا بحساب معامل الامتصاص α(absorbance coefficient) و عمق النفاذ الضوئي للسطح δ(Skin Depth) و معامل الانكسار (Reflectance coefficient) no, و معامل العزل الكهربائي ε بجزأيه الحقيقي و التخيلي, و حسبنا أيضاً قيمة فجوة الطاقة Eg للانتقالات الالكترونية المباشرة المسموحة منها و الممنوعة. أظهرت الأفلام نفوذية عالية بحدود (80-90)% في مجال الأشعة تحت الحمراء و ذلك بدلالة سرعة الدوران فبلغت الحد الأقصى 80% تقريباً بالنسبة للسرعة 1000RPM, و 90% تقريباً بالنسبة للسرعة 3000RPM كما تناقصت قرينة الانكسار no بازدياد سرعة الدورانحيث وجدنا أنها تتراوح بين3.67 و 4.56 عند السرعتين 3000RPM و 1000RPM على الترتيب في حين تناقص عمق النفاذ السطحي δبازدياد سرعة الدوران فكانت أصغر قيمة له 0.0000531cm عند السرعة 3000RPM, و أكبر قيمة له cm0.00023 عند السرعة 1000RPM.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا