ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المساندة الاجتماعية لدى المراهقين المعوقين جسدياً و علاقتها بنوعية حياتهم وفقاً لمتغيري الجنس و العمر

Social Support To Physically Handicapped Adolescents And Its Relationship To The Quality Of Their Lives According To Two Variables Sex, Age

1341   1   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تعرف العلاقة بين مستوى المساندة الاجتماعية و نوعية الحياة لدى عينة من المراهقين المعوقين جسدياً في محافظة دمشق، و معرفة الفروق لديهم في المساندة الاجتماعية و نوعية الحياة وفقاً لمتغيري (الجنس و العمر). و تكونت عينة الدراسة من ( 112 ) طالباً و طالبة من المراهقين المعوقين جسدياً تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مراكز التربية الخاصة الحكومية، و طُبؽق عليهم مقياسي المساندة الاجتماعية و نوعية الحياة، و هما من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.

المراجع المستخدمة
Andalman, R. B., Attkisson, C. C., Zima, B. T., & Rosenblatt, A. B. 1999- Quality of life of children: Use of psychological testing for treatment planning and outcomes assessment (pp. 1383-1413). Mahwah, New Jersey: Lawrence Erlbaum Associates
Boni, B. poswell.Michael Dawson, Elizabeth, Heininger. 2012- QoL as defined by Adults with spinal cord Injuries
Bridget, Young, Helen, R, Mary, D, Alla. C,Kathryn. P .3122- QoL study of The health Related QoL Of Disabled children. Vol (49)p. p660-665
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف الدراسة التعرف إلى الضغوط النفسية التي تواجه المراهقين المصابين بالنوع الأول من السكري و علاقتها ببعض المتغيرات. أجريت الدراسة على عينة مقصودة من الفئة العمرية (16-18) سنة، حيث كانت عينة المصابين بمرض السكري من النوع الأول (50) مراهقاً مصاباً (2 5 ذكور، 25إناث) استخدمت استبانه الضغوط النفسية التي تكونت من (30) فقرة، صيغت على شكل حدث أو موقف يتعرض له المراهق و يسبب له ضغطاً نفسياً (من إعداد الباحثة)، و قد تم استخراج دلالات الصدق (صدق المحتوى) بعرضها على عدد من المحكمين، كما تم التأكد من ثبات الاستبيان بطريقة التجزئة النصفية حيث بلغ معامل ثبات بطريقة سبيرمان _ براون (0.82) و معامل جوتمان (0.82). و هذه النتائج تدل على أن المقياس يتمتع بثباتٍ عالٍ يجعله صالحاً للاستخدام. و قد أظهرت النتائج أن المراهقين المصابون بالسكري النمط الأول يتعرضون لضغوط مرتفعة، كما وجد علاقة بين الضغوط النفسية و دخول المشفى، حيث كلما زاد عدد مرات دخول المشفى زادت الضغوط النفسية، و أن الإناث يتعرضن لضغوط نفسية أكثر من الذكور، و لم يظهر التحليل الإحصائي علاقة دالة إحصائياً بين الضغوط النفسية و العمر عند التشخيص.
هدف البحث الحالي إلى بحث العلاقة بين المساندة الاجتماعية و قلق المستقبل، و تعرف مستوى المساندة الاجتماعية، و تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في المساندة الاجتماعية، و كذلك تحديد ما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحص ائية بين الذكور و الإناث في قلق المستقبل. تألفت العينة من ( 322 ) طالباً و طالبة ( 154 ذكرًا – 168 أنثى )، من طلبة جامعة دمشق السنة الرابعة. و قد طبقت الباحثة مقياس المساندة الاجتماعية، و مقياس قلق المستقبل.
هدفت الدراسة إلى تقصي العلاقة بين المساندة النفسية و القيم الدينية لدى المراهقين في السنة التحضيرية بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، و قام الباحث بإعداد أدوات الدراسة المكونة من مقياسين؛ مقياس المساندة ال نفسية، اشتمل على (41) فقرة موزعة في أربعة مجالات هي: (المساندة العاطفية، و المساندة الإدراكية المعنوية، و مساندة التقدير و المكانة، و المساندة الاجتماعية)؛ و مقياس القيم الدينية، اشتمل على (53) فقرة موزعة في ثلاثة مجالات هي: (القيم العقائدية، و القيم التعبدية، و القيم الأخلاقية)، و تم التحقق من صدق الأداتين و ثباتهما. تكونت عينة الدراسة من (192) طالباً من طلبة السنة التحضيرية للجامعة الإسلامية. أظهرت النتائج أن مستوى المساندة النفسية في مجالاتها جاء بدرجة كبيرة، بمتوسط حسابي تراوح مابين (3.75-4.06)، حيث جاءت بالترتيب (المساندة الإدراكية المعنوية، مساندة التقدير و المكانة، المساندة الاجتماعية، و المساندة العاطفية)، و بلغ المتوسط الحسابي للمساندة النفسية ككل (3.91). أما مستوى القيم الدينية فجاء بدرجة كبيرة، و بمتوسط حسابي تراوح ما بين (3.64-4.44)، حيث جاءت بالترتيب (القيم العقائدية، القيم التعبدية، القيم الأخلاقية) و بلغ المتوسط الحسابي للقيم الدينية ككل (3.92). و أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية دالة إحصائيا بين المساندة النفسية و بين القيم الدينية.
اشتملت الدراسة على 156 مريضًا لديهم عقد درقية , راجعوا قسم الجراحة في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بين عامي 2008 – 2012 . شكلت الإناث غالبية مرضى العقد الدرقية 133 مريضة أي بنسبة (85.26%) مقابل 23 مريضا (14.74%). معظم المرضى من الشباب و قمة الإصابة في العقد الرابع من العمر. كانت الشكاية الرئيسة لمعظم المرضى هي الضخامة في مقدمة العنق (78.21%) . أجري الفحص السريري و الإيكوغرافي لجميع المرضى و كان الفحص السريري هو مفتاح التشخيص لكن الإيكوغرافي كان أكثر دقة و أكثر مصداقية . أجريت الخزعة بالإبرة الرفيعة عند 30 مريضا و كانت موجهة عند 18 مريضا أما باقي الحالات فكانت سلبية النتيجة . أجريت الدراسة النسيجية لجميع العينات التي أخذت أثناء الجراحة و كانت بالنتيجة معظم العقد حميدة حيث شخصت الخباثة ل 23 مريضا فقط أي بنسبة 14.74% و معظم هذه الخباثات كانت عبارة عن سرطان حليمي . بعد دراسة التوزع الجنسي و العمري للخباثة و مقارنتها مع التوزع الجنسي و العمري للعقد الدرقية تبين أن العقدة الدرقية لدى المريض الذكر تحمل خطورة أكبر لأن تكون خبيثة بنسبة (2:1) , كذلك فإن نسبة العقدة الدرقية الخبيثة تزداد مع تقدم العمر, و لم توجد أي علاقة بين حجم العقدة الدرقية و خباثتها.
هدفت الدراسة إلى التعرف على المشكلات النمائية ( الحس – حركية ) لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد من وجهة نظر العاملين في التربية الخاصة و ذلك تبعا لمتغيرات شدة الاضطراب و العمر, بقصد التأكد من فرضيتي الدراسة, حيث تناولت الدراسة في عينتها 28 طفل يتوزع ون حسب شدة الاضطراب إلى 8 حالات مصنفة بدرجة بسيط – متوسط و20 حالة بدرجة شديد , كما يتوزعون حسب العمر إلى 16 طفل أعمارهم ( 5-6 سنوات) و12 طفل أعمارهم من ( 7-11 سنة ) تم اختيارهم من المنظمة السورية للأشخاص ذوي الإعاقة - آمال . و تم تطبيق أداة تحتوي مجموعة من المشكلات النمائية ( الحس – حركية ) على الأطفال , و قد أشارت النتائج إلى وجود مشكلات النمائية ( الحس – حركية ) موزعة على كافة الأبعاد حيث حصل ( التنظيم الزماني , التنظيم المكاني, الإدراك الحسي حركي, السلوك , التواصل , صورة الجسد ) على درجة متوسط فيما حصل بعد المهارات الحركية و التنسيق الحركي على تقدير ضعيف . أما نتائج الفرضية الأولى أشارت إلى وجود فروق لصالح الأطفال ذو التقدير الشديد في كل الأبعاد الفرعية باستثناء بعد المهارات الحركية و التنسيق الحركي , كما أشارت نتائج الفرضية الثانية إلى وجود فروق لصالح الأطفال من عمر ( 7-11سنوات ) على الأـبعاد النفس الحركية ( السلوك , الإدراك الحسي حركي , المهارات الحركية و التنسيق الحركي , التنظيم المكاني ) . و جاءت أهم التوصيات بضرورة التوعية بأهمية الكشف المبكر عن خصائص التوحد في المراحل النمائية الاولى و توفير بيئة داعمة للنمو الحسي الحركي بالإضافة لضرورة التوعية بأهمية عمل الفريق في تأهيل أطفال التوحد .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا