ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الإحتراق النفسي لدى معلمي التربية الخاصة بمعاهد الرعاية الاجتماعية في مدينة حمص و علاقته ببعض المتغيرات للعام الدراسي 2015\2016

Burnout among special education teachers in the social care instituation in the city of Homs and its relationship with some variables the year 2015/2016

1209   1   21   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى تعرف الإحتراق النفسي لدى معلمي التربية الخاصة في معاهد الرعاية الإجتماعية بمدينة حمص و علاقته ببعض المتغيرات الديموغرافية كالجنس و الدخل الشهري و الخبرة التدريسية و المؤهل العلمي، و تعرف أهم مصادر الضغط النفسي التي يتعرض لها معلمو التربية الخاصة، و قد اشتملت عينة الدراسة على جميع معلمي معاهد الرعاية و بلغ عددهم ( 66 ) معلم و معلمة للعام الدراسي 2015\2016.



المراجع المستخدمة
ABEL. M & SEWELL. J, (1999) Stress and burnout in rural and urban secondary school teachers. The Journal of Educational Research, vol. 92.5. 287-293
AITKEN.C & SCHLOSS.J ,1994 Occupational stress and burnout amongst staff working with people with an intellectual disability, behavioral interventions, vol.9. 225-234
BRADY.K& WOOLFSON.L ,2008 What teacher factors influence their attributions for childrens difficulties in learning. British journal of educational psychology, vol.78 .4.527-544
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الحالي تعرّف نوعية البيئة المدرسية للمعوق حركياً و علاقتها ببعض المتغيرات (الجنس – العمر). و للتحقق من أهداف الدراسة اختيرت عينة مكونة من (112) طفلاً من المعوقين حركياً الذين يدرسون في مدارس خاصة بهم و الذين تتراوح أعمارهم بين (7 – 14) سنة. تم تطبيق استبانة نوعية البيئة المدرسية كما يدركها الأطفال المعوقون حركياً للتعرّف إلى طبيعة البيئة المدرسية للمعوق حركياً. تألفت الاستبانة من (70) عبارة موزعة على ستة محاور. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (22) طفلاً معاق حركياً من خلال حساب معامل إلفا كرونباخ، و الذي بلغ (0.965)، كما بلغ الثبات بالإعادة (0.922).
هدف البحث الكشف عن العلاقة بين المعنى الوجودي و وجهة الضبط الداخليّة و الخارجيّة لدى معلمي مرحلة التعليم الأساسي في مدينة حمص ، و يتكون مجتمع البحث من معلمي مرحلة التعليم الأساسي في مدينة حمص ، و طبق في الفصل الثاني من العام الدراسي 2014-2015 ، و تكونت عينة البحث من ( 352 ) معلم و معلمة من بعض مدارس مدينة حمص و تم اختيارهم بالطريقة العنقودية العشوائية ، و استخدمت الباحثة اختبار المعنى الوجودي و مقياس روتر لوجهة الضبط ، و تم تقنين أدوات الدراسة على البيئة السورية و التحقق من صدقها و ثباتها قبل تطبيق البحث بشكل علمي.
الأسئلة الامتحانية (الاختبارات) لها دور مهم في تقويم مخرجات تعلم الطلبة، و تقدير مستوى تحقيقهم للأهداف المنشودة؛ لذا تعد مهارة صياغة الأسئلة الامتحانية أحد أهم المعايير التي ينبغي أن تكون ضمن معايير جودة التقويم. تعتبر الاختبارات الموضوعية أحد أنواع الاختبارات التي تقدم للطالب عدة إجابات للسؤال الواحد أو حلول للمشكلة، و عليه أن يختار (يحدد) الإجابة أو الحل المناسب لهذه الأسئلة، و تسمى بالموضوعية تصحح بالطريقة الموضوعية، بمعنى آخر؛ لا يختلف تصحيحها من مصحّح لآخر. نظراً لأهمية صياغة هذا النوع من الأسئلة و ندرة الأبحاث التي تناولت هذه الفكرة فقد، هدف هذا البحث إلى تقويم مدى تحقيق الاختبارات الموضوعية لشروط صياغة الاختبارات الموضوعية، و تمثلت عينة البحث بكافة النماذج الامتحانية الكتابية النهائية (الفصل الثاني) المتعلقة بالمواد التي تُدرّس من قبل أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التمريض للسنوات الأكاديمية الأربعة للعام الدراسي 2014-2015, و تكونت من 719 سؤال اختبار متعدد الخيارات، و 248 عبارة صح- خطأ، و 21 عبارة تناسب. و كان من أبرز نتائج البحث: اتباع أعضاء الهيئة التدريسية لشروط صياغة المتن في الأسئلة المتعددة الاختيارات مع الحاجة إلى الإنتباه إلى الوضوح و الدقة اللغوية، و اتباع الشروط في صياغة البدائل في الاختبار المتعدد الخيارات، و اتباع جميع شروط صياغة الاختبار من نوع الصح- خطأ، مع الاعتماد بشكل كبير على نوعي الاختبار المتعدد الخيارات و صح- خطأ، في حين كان الاعتماد على الاختبار من نوع التناسب (المزاوجة) قليل جداً.
تهدف الدراسة للكشف عن مفهوم الذات و علاقته بالمهارات الاجتماعية لدى الأطفال المحرومين من الرعاية الوالدية, و الكشف عن الفروق على كلٍ من مقياس مفهوم الذات و مقياس المهارات الاجتماعية تبعاً لمتغير الجنس و نوع الحرمان.
هدف البحث إلى تعرّف مستوى عادات العقل (المثابرة، و التحكم بالتهور، و السعي إلى الدقة) في مادة الدراسات الاجتماعية لدى تلامذة الصف الرابع الأساسي، و علاقته بمتغير الجنس و عمل الأم و مكان الإقامة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعدّ مقياس لعاد ات العقل، بحيث جرى التأكد من صدقه و ثباته، و وزع على عينة قوامها (300) تلميذاً و تلميذة من الصف الرابع الأساسي في محافظة اللاذقية. و أظهرت النتائج أن لدى تلامذة الصف الرابع الأساسي مستوى مرتفع من عادات العقل في مادة الدراسات الاجتماعية، بالإضافة إلى عدم وجود فرق بين الذكور و الإناث في عادات العقل على المقياس ككل، و في كل عادة على حدة، و عدم وجود فرق بين أفراد العينة في عادات العقل ككل، و في كل عادة على حدة يعزى لمتغير عمل الأم، بالإضافة إلى تفوق تلامذة المدينة على تلامذة الريف في عادة التحكم بالتهور. و لذا اقترح في ضوء نتائج البحث ضرورة استغلال المعلمين عادات العقل لدى التلامذة في مادة الدراسات الاجتماعية و غيرها من المواد بالشكل الذي يسهم في النجاح الأكاديمي، و استخدام برامج قائمة على عادات العقل في التعليم.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا