ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحليل التحويل ثنائي البعد للإحداثيات العالمية المقاسة بنظام GNSS إلى الإحداثيات المحلية السورية

Analyzing 2D Transforming The Global Coordinates Measured By GNSS To The Syrian Local Coordinates

2037   3   47   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن تحويل الإحداثيات بين نظام الإحداثيات العالمي العائد للإهليلج WGS84 (World Geodetic System 1984) و نظام الإحداثيات المحلي العائد للإهليلج كلارك 1880 في مختلف مناطق سورية، يعد الخطوة الأساسية في الاستخدام الفعّال لتقنيات المسح بنظام GNSS (Global Navigation Satellite Systems) (نظام الأقمار الصناعية الملاحي العالمي) في سورية، و التحويل يتم إما عبر تحويل ثلاثي الأبعاد بين اهليلج و آخر، أو تحويل ثنائي البعد بين مستويين مباشرةً. لأجل هذا يجب فهم و تحليل و اختبار التحويل، تم البحث في دقة التحويلات ثنائية البعد في المناطق المحدودة المساحة لإعطاء إحداثيات يمكن استخدامها مباشرة في الأعمال المساحية و الهندسية المختلفة، و في دراسة تأثير عدد و توزع النقاط المشتركة في دقة التحويل، و تبين أن لتوزع النقاط المشتركة الأثر الأكبر على دقة التحويل.

المراجع المستخدمة
(JANSSEN.V. Understanding Coordinate Systems,Datums And Transformations In Australia. Survey Infrastructure and Geodesy, Land and Property Information. NSW Department of Lands-346 Panorama Avenue, Bathurst NSW 2795, Australia, (2009
(GUO.R. Systematical Analysis Of The Transformation Procedures In Baden- Wurttemberg With Least Squares And Total Least Squares Methodes. Master of science thesis. Geodetic Institute, Stuttgart university: Germany, (2007
(OSAH.S. Developing A Gnss Suite For Geodetic Applications. Master of science thesis. The department of geodetic engineering, College of engineering, Kwame Nkrumah university of science and technology: Ghana, (2013
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتضمن البحث دراسة جيوديزية لشبكة المثلثات العقارية المحلية في منطقة صلنفة، و اقتراح حل من أجل ربط الشبكة المحلية بالشبكة العقارية العامة في سورية. يعتمد العمل على مقارنة نتائج التحويل ثنائي الأبعاد، بحيث يتم اختيار التحويل الأمثل الذي يتلافى حدوث تدا خلات بين المناطق و المخططات العقارية، و يقلل من تشوهات الشبكة بعد تحويلها (انزياح، دوران، مقياس). في البداية تم التطرق إلى تاريخ انشاء الشبكة الجيوديزية في منطقة صلنفة و مراحل تنفيذها، و مشاكلها الهندسية، و ثم إلى طرق التحويل المستخدمة في الربط، و تطبيقها على الشبكة، و اختيار التحويل الأفضل، و تعيين بارمترات التحويل المناسبة. و تم اقتراح حل يعتمد على تقسيم الشبكة إلى ثلاث قطاعات، بحيث يقلل تشوه الشبكة الناتج عن التحويل في كل قطاع. تم اعداد برنامج حاسوبي لتنفيذ التحويل المُقترح و ربط نقاط الشبكة المحلية باستخدام لغة البرمجة C#. و تم التحقق من بارمترات التحويل الناتجة بمقارنة القياسات الخطية المحسوبة من الاحداثيات الناتجة عن التحويل مع القياسات الخطية الموجودة في دفاتر رصد الشبكة، و بإجراء قياسات حقلية لبعض النقاط الموجودة و حساب احداثياتها و مقارنتها مع الاحداثيات المحسوبة عن التحويل.
يهدف البحث بشكل أساسي إلى تطوير برنامج رياضي للتحويلات بين الإحداثيات الجغرافية و المستوية في الارتسام المخروطي السوري المطابق بنماذجه الثلاث الماس و القاطع و شبه المطابق, و ذلك بهدف تمكين كافة الاختصاصيين و المساحين و المهتمين من القيام بعمليات التح ويل المباشر و العكسي لإحداثيات النقاط الأفقية في هذا الارتسام دون الرجوع إلى أية جهات مختصة أخرى و ما يترتب على ذلك من تعقيدات إدارية و حسابية.
يعتبر ضغط الصور أحد أهم فروع معالجة الصورة الرقمية حيث يُعنى بتقليل حجم الصور الملتقطة لتوفير المساحة المخصصة لها على أقراص التخزين و تسهيل عملية نقلها و إرسالها. يُقدِّم هذا البحث طريقة جديدة لضغط الصور المجسمة بالاعتماد على ثلاثة خوارزميات أولها ا لمقارنة بين الصورتين المشكلتين للمنظر المجسم و الاستفادة من خاصية التشابه الكبير بينهما و ترميز الفرق بين الصورتين عوضاً عن ترميز الصورة بشكل كامل، و ثانيها بتقليل الفائض بين عناصر الصورة (Pixels) باستخدام التحويل الانحنائي الرقمي ثنائي البعد حيث نستفيد من قدرة هذا التحويل الكبيرة على تمثيل الانحناءات داخل الصورة بأقل عدد من المعاملات ليتم تكميتها و إزالة المعاملات غير المرغوبة و الحصول على عدد قليل من المعاملات الحاوية على أغلب تفاصيل الصورة، و آخرها باستخدام ترميز هوفمان و الاستفادة من خاصية عدم الفقد التي يتميز بها حيث يمكن ترميز الصورة و تقليل حجم بياناتها دون أن يحصل أي تشويه بالصورة أو فقدان أي جزء من هذه الصورة. كما يتم تقييم أداء خوارزمية البحث المقترح باستخدام معيار نسبة ضغط الصورة (Compression Ratio) أي نسبة عدد البتات الممثلة للصورة بعد الضغط إلى عدد البتات الممثلة للصورة الأصلية قبل الضغط، و كذلك معيار جودة الصورة (PSNR) أي مدى تشابه الصورة المستعادة مع الصورة الأصلية، و معيار متوسط مربعات الأخطاء (MSE) أي مقدار الخطأ في الصورة المستعادة، حيث ينبغي الحصول على أقل قيمة لنسبة ضغط الصور مع أعلى قيمة لجودة الصورة بأقل قيمة للأخطاء.
في هذا البحث نعرف التنسورات و فضاء ريمان و الفضاءات ذات التقوس الثابت, و نقدم دراسة لبعض الحالات المرتبطة بموضوع البحث , الوظيفة الأساسية هي دراسة العلاقات التي تبقى صالحة عندما يتم التغير من منظومة إحداثيات إلى منظومة أخرى .
تبعاً لتعدد مصادر العلوم و المعرفة في التجارب المعمارية و العمرانية الحديثة محلياً و عالمياً، و تبعاً لأهمية التراث المعماري محلياً و عالمياً، و دوره في التأثير في تطور الفكر المعماري العالمي. يقوم البحث بتناول مجموعة من المفاهيم المعمارية و العمراني ة المحلية، التي كان لها دور بارز في كثير من الأعمال العالمية في بلداننا العربية. تناول البحث أهمية وجود مجموعة من المفاهيم و العناصر العمرانية بشكل خاص، التي كانت موجودة في العمارة المحلية القديمة في النسيج المحلي للمدن العربية، و محتوياتها المعمارية. و انتقال هذه المفاهيم العمرانية لتكون جزءاً من المنظومة المعمارية و ليس العمرانية فقط. إِذ كان من الممكن لبعض المعماريين العالميين و المحليين الإفادة منها و الاستقاء من مبادئها و أسسها، و نقلها إلى المنظومة المعمارية بعد أن كانت تطبق على المستوى العمراني فقط ضمن النسيج العمراني للمدن القديمة. الأمر الذي أدى إلى بروز البعد العمراني بشكل ضمني في المباني المعمارية، فظهرت هذه المباني التي تحمل في بنيتها التشكيلية خصائص عمرانية أدت إلى تميز هذه المباني بمجموعة من الميزات و الخصائص التي تناول البحث بعض تفاصيلها. إِذ قام البحث باستعراض مجموعة من الأبنية المعمارية العالمية، التي نفذت في البلدان العربية، و التي تحتوي على مجموعة من المفاهيم العمرانية التي كانت أسساً رئيسة في البنية العمرانية للنسيج القديم في بلداننا العربية. كما قام البحث بالدلالة إلى هذه الاستخدامات و العناصر العمرانية التي استخدمت ضمن البنية المعمارية للمباني المستعرضة خلال البحث، و تأكيد على أهميتها ضمن المنتج المعماري، و توضيح الميزات التي تتحلى بها المباني المعمارية التي تحتوي على هذه العناصر، و طريقة تعاطيها مع البيئة العمرانية و المكانية المحيطة بها وفقاً لأهمية الدور العمراني ضمن منظومتها التشكيلية على المستويين المعماري و العمراني.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا