اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديد"دراسة توافق تطعيم صنف الفستق الحلبي ناب الجمل مع ثلاثة أصول (العاشوري، البطم الأطلسي، بطم الكينجوك)"
Studies on the Compatibility of Grafting on Pistachio Variety of Nab AL Jamal with its Rootstocks P. vera, P. atlantica and P. khinjuk.
1667
1 123
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
يهدف البحث إلى دراسة توافق تطعيم صنف الفستق الحلبي ناب الجمل مع ثلاثة أصول ( الفستق الحلبي P. vera, البطم الأطلسي P. atlantica, بطم الكينجوك P.khinjuk ). نفذ البحث في المشتل الزراعي لمديرية الزراعة بحماة, و جرىتطعيم الغراس البذرية بعمر سنتين ضمن أكياس في بداية شهر حزيران باستخدام طريقة التطعيم الدرعي ( العين اليقظة ).
The research studied the compatibility of grafting on the pistachio variety of Nab AL Jamal with three rootstocks (P. vera, P. Atlantica and P. Khinjuk). This research was implemented in the nursery of the agricultural department in Hama. The seedling rootstocks were budded in plastic bags at the beginning of June by T-budding.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة توافق تطعيم صنف الفستق الحلبي ناب الجمل مع ثلاثة أصول مختلفة: العاشوري، البطم الأطلسي، وبطم الكينجوك. أجريت التجارب في مشتل زراعي في حماة، حيث تم تطعيم الغراس البذرية بعمر سنتين باستخدام طريقة التطعيم الدرعي في بداية شهر حزيران. أظهرت النتائج تفوق نسبة نجاح التطعيم على الأصلين العاشوري وبطم الكينجوك مقارنة بالبطم الأطلسي، حيث بلغت نسبة النجاح 64.5% و62.4% على التوالي، بينما كانت 21% فقط على البطم الأطلسي. من ناحية النمو الخضري، أظهرت الطعوم المطعمة على البطم الأطلسي وبطم الكينجوك نمواً أقوى مقارنة بالعاشوري، حيث بلغ طول الطعم 55.63 سم و55.73 سم على التوالي، بينما كان 36.37 سم على العاشوري. أما من الناحية التشريحية، فقد أظهرت مقاطع الميكروتوم وضوح الالتحام عند تطعيم الصنف ناب الجمل على الأصلين العاشوري وبطم الكينجوك بدرجة أكبر مقارنة بالبطم الأطلسي. توصي الدراسة بتطعيم الفستق الحلبي ناب الجمل على الأصل بطم الكينجوك نظراً لارتفاع نسبة نجاح التطعيم وقوة نمو الطعوم عليه.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة جداً في مجال زراعة الفستق الحلبي، حيث تقدم معلومات قيمة حول توافق التطعيم مع أصول مختلفة. ومع ذلك، يوجد بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين المزيد من الأصول في الدراسة للحصول على نتائج أكثر شمولية. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل البيئية التي قد تؤثر على نتائج التطعيم، مثل التربة والمناخ. أخيراً، كان من الممكن تقديم تحليل اقتصادي لتكلفة وفوائد استخدام كل أصل، مما يساعد المزارعين في اتخاذ قرارات مستنيرة. بشكل عام، الدراسة تقدم إضافة قيمة ولكنها تحتاج إلى بعض التحسينات لتكون أكثر شمولية وفعالية.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الأصول الثلاثة التي تم استخدامها في تطعيم الفستق الحلبي ناب الجمل؟
الأصول الثلاثة هي العاشوري، البطم الأطلسي، وبطم الكينجوك.
-
أي أصل أظهر أعلى نسبة نجاح في التطعيم؟
الأصلان العاشوري وبطم الكينجوك أظهرا أعلى نسبة نجاح في التطعيم بنسبة 64.5% و62.4% على التوالي.
-
ما هي الطريقة المستخدمة في التطعيم في هذه الدراسة؟
تم استخدام طريقة التطعيم الدرعي (العين اليقظة) في هذه الدراسة.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة بناءً على النتائج؟
توصي الدراسة بتطعيم الفستق الحلبي ناب الجمل على الأصل بطم الكينجوك نظراً لارتفاع نسبة نجاح التطعيم وقوة نمو الطعوم عليه.
المراجع المستخدمة
(Arpaci, S., Asksu, O and Tekin, H (2002)- Determination of suitable grafting method on different pistachio rootstocks. II International symposium of pistachio and almonds. ActaHort ( ISHS ) Abstract (470
Asante, A. K and Barnett, J. R (1997)- Graft union formation in ( Mangifera indica L). Journal of Horticultural science (1997) 72 (5) 781– 790
Asante, A.K ( 2001)- Compatiblity studies on cashew – mango graft combination. Accra:National Science & Technologe press. Ghana Jul agric .Sci. 34,3-9
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يهدف البحث إلى دراسة تولفق تطعيم صنف الفستق الحلبي العاشوري مع ثلاثة أصول ( الفستق الحلبي, البطم الأطلسي, بطم الكينجوك), نفذ البحث في المشتل الزراعي-مديرية الزراعة بحماة, جرى تطعيم الغراس البذرية ضمن أكياس في بداية شهر حزيران بطريقة التطعيم الدرعي (
العين اليقظة ). بينت النتائج تفوق تطعيم الفستق الحلبي العاشوري و بطم الكينجوك مقارنة مع التطعيم على البطم الأطلسي, فقد بلغت نسبة نجاح التطعيم على الأصلين العاشوري و بطم الكينجوك على التتالي ( 73, 69.5 % ), و أثر كلا الأصلين البطم الأطلسي و بطم الكينجوك في قوة نمو الطعوم مقارنة مع المطعمة على الأصل العاشوري, فقد بلغ طول الطعم المطعم على الأصلين البطم الأطلسي و بطم الكينجوك على التتالي ( 47.36, 49.88 سم), و بلغ قطره على التتالي( 5.59, 5.67 مم ).
أجريت الدراسة خلال موسمي 2010 و 2011 بمـشتل الـشيخ حميـد للكرمـة فـي محافظـة
حمص/سورية بهدف دراسة نسبة النجاح بين الأصل و الطعم لثلاثة من أصناف العنب المحلية (حلـواني،
بلدي، بياضي) بتطعيمها على الأصول Ru140،B41) ،SO4 and Fercal) بطريقة التركيب المن
ضدي.
أظهرت النتائج أن درجة تشكل الكنب (التكلس) في منطقة التطعيم و نسبة نجاح التطعـيم و متوسـط عـدد
الجذور و نسبة التجذير تأثرت بشكل معنوي بالأصل المستخدم.
أجريت تجربة البحث في جامعة كاليفورنيا – ديفس، الزراعة و الموارد الطبيعية – مركز كيرنيي
الزراعي الإرشادي التعاوني KAC و يقع هذا المركز في منطقة بارلير (كاليفورنيا).
بدأ البحث في اليوم الأول من شهر تشرين الثاني عام 2001 م و امتد حتى نهاية شهر شباط من
عام
2002 م. و قد أجري هذا البحث باستخدام صنفين من الفستق الحلبي تابعين للنوع Pistacia vera و هما
الصنف المؤنث كيرمان Kerman و ملقحه بيترز Peters اللذان تم تطعيمهما على الأصل 1 UCB.
أجري البحث خلال موسمي 2010-2011 و 2011 -2012 على أشجار الفستق الحلبـي صـنف
"العاشوري"، عمرها 26 سنة نامية في تربة طينية، في مزرعة خاصـة فـي منطقـة صـوران التابعـة
لمحافظة حماة. باستعمال أربع معاملات من الأسمدة العضوية الخضراء (عدس، جلبـان، خلـيط مت
ـساوٍ
عدس و جلبان، خليط من البقوليات السابقة مع شعير) فضلاً عن الشاهد غير المسمد لدراسة تأثيرها فـي
بعض الخصائص النوعية و الكمية لثمار الفستق.
بينت النتائج أن استعمال السماد الأخضر بأنواعه حقق زيادة معنوية في المؤشرات المـذكورة و كـان
أفضلها معاملة الخليط مع شعير (45% عدس، 45% جلبان، 10% شعير) التي حققت أعلى القيم معنويـاً، إذْ
بلغ متوسط وزن الـ 100 ثمرة 45.107غ في كلا الموسمين، و متوسط وزن الـ 100 لب 08.67غ،
و متوسط طول الثمرة 85.20 مم، و إنتاجية سنوية قدرها 32 كغ/شجرة، و هذا ما انعكـس علـى عـدد
الثمار في 100غ. مقارنة بالشاهد (50.87غ، 25.40غ، 08.18مم، 75.16كغ) للصفات ذاتها علـى
التوالي.
تم تحضير ثلاثة مركبات عضوية فوسفورية تحتوي الجسر مع متبادلات الفينيل (Ph) و الفينوكسيد (PhO) متماثلة و غير متماثلة، و ذلك لاستخدامها كمواد مستخلصة لأيون الكادميوم وفقاً لطريقة الاستخلاص (السائل – السائل) التي تطبق على نطاق واسع في عمليات استعادة أيون
ات المعادن بدءاً من المحاليل المائية في عمليات التعدين إلى تطبيقاتها البيئية، و حُددت بعضاً من خواصها الفيزيائية (درجة الانصهار طيوف UV، طيوف IR).
اعتُمدت الطريقة الفوتومترية لتحديد تراكيز أيونات الكادميوم في الوسط المائي، حيث استُخدم محلول 2-نتروزو،1-نفتول لتحديد التراكيز و حُسبت قيم تراكيزه في الطور العضوي اعتماداً على الفرق بين التراكيز البدائية المحضرة له في الوسط المائي و التراكيز النهائية له في الطور المائي بعد عملية الاستخلاص.
دُرس معامل توزع أيون الكادميوم DCd بين وسط مائي من محلول حمض الكبريت و وسط عضوي يحتوي على تراكيز مختلفة من المركبات العضوية الفوسفورية المحضرة سابقاً، كما دُرس معامل توزع أيون الكادميوم بدلالة تغير قيم الـpH عند تركيزٍ ثابتٍ من المستخلص المستخدم المذكور سابقاً و سجلت معلومات التوزع رقمياً و بيانياً.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
