ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير استخدام سيلاج تفل الزيتون في تركيز بعض مؤشرات الدم الكيميائية عند خراف أغنام العواس

The effect of using olive pomace silage on some blood chemical components levels indicators in Awassi Sheep Lambs

1297   4   26   0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة البعث
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذت الدراسة في مركز البحوث العلمية بحماه على 28 رأساً من خراف أغنام العواس وزعت عشوائياً إلى أربع مجموعات, و تراوحت أعمار الخراف بين 160-180 يوماً و متوسط الوزن الحي حوالي ( 30 كغ ). و استمرت التجربة لمدة ( 101 يوم ) من 22 / 4 / 2010 و لغاية 1/ 8 / 2010 بينها ( 11 يوم ) فترة تمهيدية لتعويد الخراف على العليقة المدروسة بهدف دراسة تأثير تفل الزيتون في تراكيز بعض عناصر الدم الكيميائية عند خراف أغنام العواس من جهة, و تأثير استخدام تفل الزيتون في الوزن الحي لخراف أغنام العواس من جهة أخرى.

المراجع المستخدمة
Abd Reda Hobi, Abd Alkareem ( 2012 ): A study of some blood hematology for different genetic groups of Sheep In Iraq. Journal of Kerbala University, Vol. 10, No. 2 Scientific
Aguilera, J.F. and E. Molina ( 1992 ): The performance of ewes offered concentrates containing olive by- products the late pregnancy and lactation. Anim. Prod.; V.55, Pp. 219-226
Aregheore, E.M. (2000): Chemical composition and nutritive value of some tropical by products feedstuffs for Small Ruminants; In ViVo and situ digestability. Anim. Feed Sci. Technol., V. 85, Pp. 99-109
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور اغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ. وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتديرج.
استُخدم مسحوق العكبر (البروبوليس) في تغذية خراف العواس بهدف دراسة تأثير إضافة مسحوق العكبر في بعض المؤشّرات الدّموية عند الخراف ، و ذلك بإضافته للخلطات العلفية بصورة بودرة جافة ، نُفذ البحث على خراف العواس المتوافرة في السوق المحلية ، حيث قُسّمت خ راف التجربة إلى أربع مجموعات (مجموعة خراف الشاهد و ثلاث مجموعات تجريبية ) أضيف لعلائقها مسحوق العكبر و ذلك بمعدل ( 2,3,4 ) كغ\100كغ علف.
نفذ البحث على 24 خروفا من ذكور أغنام العواس, متوسط أوزانها (23-26)كغ, وزعت الحملان إلى ثلاث مجموعات ضم كلا منها ثمان رؤوس, استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المع دة للتجربة بالتدريج, و كانت الخلطات العلفية متساوية بالقيمة الغذائية من الطاقة و البروتين و اختلفت فيما بينها بنسبة المصدر البروتيني الداخل في تركيب الخلطة, غذ كانت كالتالي كسبة فول الصويا 21% و كسبة عباد الشمس (المقشورة جزئيا)20% و كسبة بذور القطن (المقشورة جزئيا) حيث بلغت 15%.
نُفّذ البحث بالتعاون بين جامعة تشرين و الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في محطة بحوث قرحتا لتحسين الماعز الشامي و محطة دير الحجر, بهدف وضع جداول للقيم الطبيعية لبعض المؤشرات الدموية و الكيميائية في إناث أغنام العواس خلال فترة الحمل تفيد في التنب ؤ المسبق لحدوث أي خلل تغذوي أو صحي. و استخدم لهذا الغرض 47 أنثى متقاربة في الوزن و العمر (موسم3 ), أخذت منها عينات دموية كل شهر قبل التلقيح و طيلة فترة الحمل و بعد الولادة, و تم تحليل المؤشرات التالية: الألانين ناقلات الأمين (ALT), الأسباراتات ناقلات الأمين (AST), الألكالين فوسفاتاز (ALP). بيّنت النتائج وجود تغيرات معنوية (0.05P<) بين ازدياد و نقصان في كافة المؤشرات المدروسة طوال فترة الدراسة, مما يدل على تغيّر الحالة الوظيفية للكبدبالارتباط مع مرحلة الحمل. كان المتوسط العام لفعالية الأنظيمات (2.05-26.47), (32.65-181.40), (11.17-79.76) وحدة دولية/لتر لكل من الـALP و AST و ALT على التوالي طوال فترة الدراسة.
أجريت الدراسة في مزرعة خاصة بقرية بئر العجم على 76 نعجة من العواس، و ذلـك فـي الفتـرة مابين 2004 ـ 2005 . انتُقي 57 حملاً من الولادات الفردية، و وزعت على مجموعتين بحسـب الجـنس و قسمت كل مجموعة عشوائياً و بأعداد متساوية إلى شاهد و تجربة. لم تكن هناك فـروق معنويـة بـين المجموعات الأربع ( 05.0>P ) في بداية التجربة بعمر 3 أسابيع، وضعت الحيوانات ضمن ظروف بيئيـة و تغذوية متماثلة، و نُفذ البرنامج الصحي المتبع.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا