تم في هذا البحث دراسة الاستثمار الامثل لقطارات الركاب على خط حمص –
طرطوس من خلال زيادة الكتلة الجرية و سرعة القطارات باستخدام الخلايا الضوئية
و تقنيات الدارة الامتصاصية للقاطرة الفرنسية LDE3200 و تم التوصل إلى زياده في
الكتلة الجرية بمقدار % 13.7 و السرعة بمقدار % 14.8 و ذلك دون تعديل في دارات
تكييف و انارة العربات المركبة، و توفير امكانية تسيير القطارات نهارًا و ليلاً.
In this research the best investment for passenger trains on Homs
line - Tartous study through increased tractive mass and speed of
trains using photovoltaic cells and techniques of circuit absorbance
of the locomotive French LDE3200 been an increase in the bloc
running reached by 4895% and speed by 6.25%, and without
modifying the lighting circuits and adapt composite vehicles,
providing the possibility of moving trains day and night.
المراجع المستخدمة
المؤسسة العامة للخطوط الحديدية مواصفات عربات الركاب.
المؤسسة العامة للخطوط الحديدية مخططات الشبكة لخط طرطوس - حمص.
يعد القسم العلوي للخط الحديدي العامل الحاسم في تحديد جودة أي منظومة سككية نظراً إلى التأثير المباشر في سرعة القطارات و راحتها و أمانها، كما يشكل القسم العلوي نحو 35 % من تكاليف إنشاء الخطوط الحديدية، و من هذه الأهمية كان هذا البحث بهدف تعرف عناصر الق
استخدمت في تشييد أبنية المطارات العديد من الأنظمة الإنشائية، كما تختلف تلك الأنظمة باختالف وتطور نماذج الطائرات وازدياد عدد الركاب، وسيتضمن هذا البحث استعراض لمباني بعض المطارات والتي تم تشييدها وفق نظام الإنشاء المعدني الذي حقق مجازات أكبر وفراغات م
يعتبر قطاع السياحة في سورية ، من أهم دعائم قطاعات الإنتاج المادي و الخدمي،
و الذي يهدف لرفع الكفاءة الاقتصادية ، و تحقيق التنمية البشرية ، عبر الاستثمار المكثف
للإمكانيات الاقتصادية و الحضارية ، و التوظيف الأمثل لليد العاملة الوطنية .
و يحاول قطاع
تعتبر وظائف تراكب الطبقات (Overlay) في أنظمة المعلومات الجغرافية من المهام الأساسية التي تقوم بها هذه الأنظمة، وغالباً ما يتم دمج مجموعة من البيانات المختلفة المخزنة في طبقات لتوليد طبقات جديدة تحتوي على معلومات مفيدة لصانعي القرار. تكون كافة العناصر
يهدف البحث إلى تقدير الحجم الأمثل لمزارع بطاطا العروة الخريفية في
محافظة حمص ممثلة بمنطقة القصير و ذلك من خلال عينة عشوائية بسيطة تضم 192 مزارعاً موزعة على 5 قرى, و تم تقسيم المزارع إلى أربع فئات حيازية, و أظهرت النتائج زيادة كل من الإنتاجية و الإير