ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اختصاص الجمعية العمومية في مجلس الدولة السوري بتفسير المعاهدات الدولية دراسة تحليلية مقارنة

The specialize of general assembly in Syria state council in the explanation of states agreements )comparing annualizing study)

1064   0   8   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يختص مجلس الدولة في سورية اختصاصا أصيلا بتفسير هذه المعاهدات عن طريق الجمعية العمومية التي تبدي رأيها في هذه المعاهدات و تشرف على حسن تطبيقها في أرض إقليم الدولة.

المراجع المستخدمة
R.G.D.I.P.NO.4.PP.1041- 1072. Rec 1989
Rene chapus- Droit a dministrative general .T.I 5eol.1990
Robert Kovar.Not sous C.E.27mars1986 et 18 janvier 1969 . Moraly et autres . R.C.D.I.P .NO .3 .1Pierre lardy .la force obligatoire du droit international en droitInterne.1966
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يلعب القسم الاستشاري للفتوى و التشريع بمجلس الدولة دورا مهما في صياغة مشروعات القوانين و القرارات التنفيذية للقوانين و قرارات رئيس الجمهورية ذات الصفة التشريعية و إبداء الرأي في صفقات التوريد و الأشغال العامة و كل التزام يرتب حقوقا و التزامات مالية للدولة.
تختص الجمعية العمومية للقسم الاستشاري للفتوى و التشريع في مجلس الدولة السوري و المصري وحدها، بالفصل في المنازعات التي تنشأ بين الجهات الإدارية العامة، الأمر الذي يحول دون إمكانية عرض هذه المنازعات أمام القسم القضائي.
أجريت الدراسة في محافظة اللاذقية عام 2017، بهدف تقويم طرق استخدام الأراضي الزراعية المملوكة للدولة في هذه المحافظة، و قد استخدمت المنهج الوصفي التحليلي لقياس المؤشرات و المتغيرات. بينت نتائج الدراسة، أن المساحة المستثمرة من الأراضي الزراعية المملوكة للدولة في محافظة اللاذقية قد بلغت (2980) هكتاراً من أصل (10663) هكتاراً، أي بنسبة (28%) من المساحة الإجمالية المتاحة. حيث تم الاعتماد على تأجير هذه الأراضي لصالح المزارعين، من خلال البحث الاجتماعي، كإجراء أساسي. و بلغت نسبة المساحات المؤجرة للمزارعين (27.7%) من إجمالي هذه الأراضي، في حين تم استثمار مساحة صغيرة تقدر بنحو 21 هكتاراً فقط لصالح مشروعات استثمارية (زراعية، صناعية، خدمية، سياحية)، و ذلك خلال الفترة (2013-2017). غير أن المبدأ الأساسي في تأجير هذه الأراضي لصالح المزارعين يمثل إجراءً اضطرارياً لمعالجة مشكلة وضع اليد على جزء كبير منها، و الذي بلغ 20.9% من المساحة الإجمالية المتاحة.
تم في هذا البحث تناول أهم المؤشرات التنافسية لصادرات الفستق السوري, حيث تم تحليل بيانات منظمة التجارة العالمية لهذه المؤشرات و التوصل من خلالها إلى نتائج توضح الوضيعة التنافسية لمنتج الفستق السوري. إذ تم تحليلها بشكل منفرد أولاً ليتبين أن صادرات هذا المنتج ذات حصة سوقية جيدة على المستويين المحلي و الدولي و ذات مستوى توافقي جيد مع متطلبات الأسواق الدولية و الإقليمية, و هي قادرة على تلبية مختلف أنماط الطلب العالمي من حيث الجودة و السعر و التجانس, و لها القدرة على الاندماج مع مختلف أطياف الطلب الخارجي لذلك المنتج, كما تعتبر شديدة التركُّز في صادراتها بسبب اعتمادها و تركيزها على مجموعة محدودة من أصناف و أشكال هذا المنتج في التصدير, أما عند مقارنة تلك المؤشرات مع مؤشرات الدول الأخرى المنتِجة للفستق فإن نتائج التحليل تشير إلى أن المؤشرات السورية هي من أفضل المؤشرات على المستوى العالمي بعد كل من إيران و أمريكا و تركيا, و لكنها تحتاج إلى إضافات تكنولوجية أكثر مما هي عليه, لتتمكن من زيادة القيمة المضافة في هذا المنتج, إضافةً لحاجتها إلى استثمارات إضافية من شأنها تحقيق إنتاج أكبر و حصة تصديرية أعلى .
يعود الوجود العربي في القارة الإفريقية إلى عهودٍ قديمةٍ؛ و توجد نظريات عديدة عن وصول العرب إلى إفريقية؛ و ذلك بحسب الرؤية التي يراد منها تعريف العربي؛ كما أن مفهوم الأبعاد الإنسانية في العلاقات الدولية يعد هو الآخر مفهومًا غامضًا؛ لأن تفسيره يفتقر إ لى اتفاق في الفقه الغربي أو القانون الدولي؛ و خاصة إذا ما تعلق الأمر بالإنسان العربي و الإفريقي. و مما لاشك فيه أن العلاقات الدولية – و لاسيما – علاقات الجوار لا تسير دومًا مسار الأماني؛ لأنها معنية بصيانة المصالح؛ فإذا ما غابت الأخلاق و القيم تبدلت الأحوال؛ و استبدلت الكراهية بالمودة. نعم، لقد نجح الغرب في تخريب العلاقات العربية الإفريقية؛ و وصلت إلى حد القطيعة و الخصومة و العداء؛ لأن التعاون العربي الإفريقي بقي معلقًا في هواء المزاج السياسي للنظم الحاكمة عربيًا و إفريقيًا، و هو مزاج متقلب لا قرار له في ظل غياب رؤية محددة تحكم آفاق التعاون و تواجه التحديات. من أجل ذلك؛ لابد من تدابير عملية " لا شعاراتٍ و أمانٍ و أقوال"؛ لبناء فضاءٍ إقليمي جديدٍ يستهدف خير الأرض و كرامة الإنسان؛ و يبدأ بتنمية مدن التماس ثقافيًا و اقتصاديًا و إنسانيًا؛ و زيادة الدعم المالي المباشر بسخاءٍ حقيقي؛ يجعل المقارنة بالمعونة الغربية مجدية، و من ثم إعادة بناء روابط التاريخ و إحياء أواصر القربى؛ ذلك كّله في إطارٍ إنساني قوامه مكانة الجار و قيم الجوار...
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا