ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تطوير وقاء جديد لمعايرة الفلور باستخدام الأقطاب النوعية بمقياس الكمون

523   0   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1999
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

بات من المعروف أن أفضل الطرائق التحليلية المستخدمة لمعايرة كميات زهيدة مـن الفلـور بحساسية جيدة هي الطريقة الكهراكيميائية التي تستخدم الأقطاب النوعية و مقياس الكمـون ذا الأقطاب النوعية و وفق شروط محددة بدقة. و لإنجاز المعايرة يجب الأخذ بالحسبان العوامل التالية: القوة الشاردية، العوامل المعقدة، درجة الـpH و الوقاء المستخدم.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تطوير نظام جديد لتحديد تركيز الفلور باستخدام طريقة التحليل الكهروكيميائي بواسطة جهاز قياس الجهد مع أقطاب نوعية. بعد تطبيق العديد من الطرق المختلفة لتحديد تركيز الفلور، تبين أن الطريقة الأكثر حساسية وفعالية هي استخدام جهاز قياس الجهد مع أقطاب نوعية في ظروف محددة. تم دراسة العوامل المؤثرة على القياس مثل القوة الأيونية، العوامل المعقدة، درجة الحموضة، والمحلول المنظم بشكل منفصل. توصلت الدراسة إلى أن درجة الحموضة المناسبة لتشغيل القطب النوعي للفلور تتراوح بين 5.5 و6.0. كما أن استخدام أسيتات الصوديوم بتركيز عالٍ (50%) يؤدي إلى استقرار القوة الأيونية الكلية للمحلول ويزيد من نشاط الأيون. بالإضافة إلى ذلك، أدى إضافة العامل المعقد EDTA إلى النظام المنظم TISAB - أسيتات الصوديوم إلى زيادة نشاطه وقدرته على الارتباط بأيون الفلور، مما أدى إلى استبدال CDTA بـ EDTA. في الختام، يمكن اعتبار النظام المقترح من قبل مختبرنا لتحديد تركيزات الفلور كطريقة حساسة ودقيقة لتحديد تركيزات الفلور حتى 106 مول/لتر، كما يمكن تطبيقه على عينات مختلفة مثل التربة، المياه، الأدوية، ومعاجين الأسنان بطريقة سهلة وبتكلفة أقل مقارنة بالأنظمة الأخرى المستخدمة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة نحو تحسين دقة وحساسية قياس تركيز الفلور باستخدام الطرق الكهروكيميائية. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة لتحسين البحث. أولاً، كان من الممكن تقديم تفاصيل أكثر حول كيفية تأثير العوامل المختلفة مثل القوة الأيونية ودرجة الحموضة على نتائج القياس بشكل أعمق. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى مقارنة النظام المقترح مع الأنظمة الأخرى المستخدمة في السوق من حيث التكلفة والفعالية. وأخيراً، كان من الممكن إجراء تجارب إضافية على عينات متنوعة أكثر لتأكيد فعالية النظام المقترح في ظروف مختلفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الطريقة الأكثر حساسية لتحديد تركيز الفلور وفقاً للدراسة؟

    الطريقة الأكثر حساسية هي استخدام جهاز قياس الجهد مع أقطاب نوعية في ظروف محددة.

  2. ما هو نطاق درجة الحموضة المناسب لتشغيل القطب النوعي للفلور؟

    نطاق درجة الحموضة المناسب يتراوح بين 5.5 و6.0.

  3. ما هو تأثير استخدام أسيتات الصوديوم بتركيز عالٍ في النظام المقترح؟

    يؤدي استخدام أسيتات الصوديوم بتركيز عالٍ إلى استقرار القوة الأيونية الكلية للمحلول وزيادة نشاط الأيون.

  4. لماذا تم استبدال CDTA بـ EDTA في النظام المقترح؟

    تم استبدال CDTA بـ EDTA لأن EDTA زاد من نشاط النظام وقدرته على الارتباط بأيون الفلور.


المراجع المستخدمة
Augusto Cesar C. Spadaro, Doralysa N. Carlomagno, Determination of Fluoride with an lon- selective Electrode in the Presence of water – soluble Organic Substances Analyst, 1990, vol. 115, No. 4, pp. 451-457
Borzisky JA, Dvinin Av, Urusov, Yi, Segmental Flow Injection with ion – selective electrodes for the determination of fluoride in Water. Analytica chimica acta 1993, vol. 274, No. 1, pp. 125-128
Comin MC, Bor tsky JA, Petrukhin OM, Flow Cell With double slope factor for potentiomtric determination of fluoride at low concentration. Analyst 1993, vol. 118, No. 7, pp. 859-861
قيم البحث

اقرأ أيضاً

طُورت في هذا البحث طريقتا تحليل لمادة الأزيلاستين بوصفه مادةً أوليةً و في شكلها الصيدلاني بخاخ أنفي الأولى باستخدام تقنية الطيف الضوئي و الثانية باستخدام تقنية ال HPLC. تعتمد الطريقة الأولى على قياس الامتصاص عند طول موجة الامتصاص الأعظمي 284 نم إِذ قيس الأمتصاص عند طول الموجة المذكورة، و كانت العلاقة طردية بين الامتصاص و التركيز ضمن المجال 0.001 - 0.008 غ%. و قد طبقَتِ الطريقة على معايرة المادة في مستحضرها الصيدلاني /بخاخ أنفي/ و كانت النسبة المئوية للمردود ( 10 قراءات مكررة) هي 1.1 ± 99.378. و قد وجد أن السواغات الداخلية في المستحضرات لا تؤثر في امتصاص المادة عند طول موجتها الأعظمية، كما قورنت الطريقة بالطريقة الدستورية لمعايرة المادة الأولية. المادة أعطت فصلاً جيداً، و كان زمن الاحتباس 1.467 دقيقة.
هدف هذا البحث إلى دراسة إمكانية تعديل سطح عينات من الزيوليت السوري من الشكل الأنيوني إلى الشكل الكاتيوني بالمادة الفعالة سطحياً الكاتيونية بروميدد هكسا ديسيل تري متيل الأمونيوم (HDTMA-Br) و ذلك بهدف تحسين الخواص الامتزازية، لغرض استخدامه في نزع الملو ثات الأنيونية من المحاليل المائية الملوثة. استخرجت العينات المدروسة من منطقة تل مكحلات و من البئر الاستكشافي رقم 21 و على أعماق مختلفة.
تعتمد معظم صناعات الروبوت في نقل الحركة فيها على استخدام محركات السيرفو و المحركات الخطية أو محركات التيار المستمر بالإضافة إلى دارات القيادة الخاصة بها مما يزيد الكلفة و يعقد عملية التحكم بالروبوت, تبحث المقالة في استخدام تقانات الهواء المضغوط في بن اء و تصميم جديد لذراع روبوت يستطيع القيام بتنفيذ العديد من المهام باستطاعة أكبر و بتكلفة أقل بكثير من استخدام المؤازرات السابقة و ذلك لاستخدامه للقيام بمهام تحتاج إلى سرعة و استطاعة عالية, و لا تحتاج إلى دقة كبيرة في العمل.
لقد استخدمنا طرقاً عددية لحل معادلات Sham-Kohn من أجل نظرية الكثافة التابعيـة مـن خـلال تقريب الكثافة المحلية، و قمنا بذلك باستخدام كمونات زائفة مختلفة للحصول على بنيـة بعـض المـواد و خواصها (السيليسيوم Si ،النحاس Cu ، و النيكل Ni) . لقد استخدمنا عدداً من الكمونات الزائفة للوصول إلى أكثر النتائج دقة، كما قمنا بـإحراء حـسابات متعددة عن طريق اختيار نماذج مختلفة من النقاط-K ، و طرائق عددية مختلفة من أجل تحقيـق الغايـة نفسها. إن نتائج الحسابات التي تم التوصل إليها متوافقة توافقاً كبيراً مع النتائج التجريبية. إن هـذا يمكننـا من استخدام هذه الطريقة في حسابات مستقبلية لدراسة خواص مواد متعددة.
تعتبر ناقلات النيوكليوسيدات البشرية المتوازنة (hENTs) بروتينات مهمة تسمح للنيوكليوسيدات والقواعد النيتروجينيه بالنفاذ إلى الخلية. يعتبر HENT 1 هدفًا واعدًا ضد أمراض القلب وأمراض هنتنغتون حيث أن تثبيطه يترتب عليه تأثيرات علاجية محتملة مثل الحماية من ب عض أمراض القلب والأعصاب. ومع ذلك، فإن مثبطات hENT1 المتعارف عليها حاليا لها خصائص دوائية ضعيف، بالتالي بحاجة إلى تطوير مثبطات جديدة. لذلك، قمنا بتطوير بروتوكول حاسوبي له القدرة على تمييز وانتقاء مثبطات hENT1 بطريقة فعالة ومحددة. أولاً، تم إنشاء عدد من فارماكوفور (حامل الخصائص الدوائية) باستخدام مجموعة من المثبطات المعروفة مسبقا. ومن المثير للاهتمام، أن أفضل فارماكوفور للمثبطات قد أظهر معدلات انتقائية وخصوصيه عالية بلغت 92٪ و88٪ على التوالي. إضافة الى ذلك، أدى استخدام مثبط فارماكوفور كمرشح إلى تحسين نتائج الغربلة الافتراضي القائمة على تقنية docking الى ما يقارب الضعف. يمكن أن يكون هذا النهج في تطبيق المحاكاة الحاسوبية (in silico) مفيدًا جدًا في تطوير مثبطات hENT1 جديدة
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا