ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الألفاظ الدينية و دلالاتها في النصوص الأوجاريتية (دراسة معجمية – دلالية)

Religious terms (study of lexical- semantic)

666   0   52   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث تاريخ
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى القاء الضوء على المصطلحات الدينية في النصوص المسمارية الأوجاريتية، و توضيح طريقة و أسلوب صياغتها لتخدم الغرض الروحي المرجو من تضمينها للنصوص الشعرية الميثولوجيا التي صاغها الأديب و الشاعر الأوجاريتي في مجموعة القصائد المغناة في مناسبات دينية و شعائرية دورية متعددة.


ملخص البحث
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على المصطلحات الدينية في النصوص المسمارية الأوجاريتية، وتوضيح كيفية صياغتها لخدمة الأغراض الروحية في النصوص الشعرية الميثولوجية. يتناول البحث العلاقة بين المفاهيم العلمية والمصطلحات اللغوية التي تعبر عنها، ويستعرض كيفية صياغة المصطلحات الدينية الأوجاريتية بطرق مختلفة مثل الإضافة، الإسناد، التخصيص، والمجاز المرسل. كما يدرس الدلالات الجديدة التي تولدت نتيجة صياغة هذه المصطلحات وتركيب عناصرها، بهدف معرفة الغاية الأدبية والفلسفية من التركيب الجديد. بالإضافة إلى ذلك، يقارن البحث المصطلحات الدينية الأوجاريتية بمثيلاتها في الديانة الإسلامية وعند الصوفية، ويوضح جوانب الاتفاق والاختلاف. يختتم البحث بوضع معجم خاص بالمصطلحات الدينية الأوجاريتية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر هذا البحث مساهمة قيمة في فهم المصطلحات الدينية الأوجاريتية ودلالاتها، إلا أنه يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة. أولاً، كان من الممكن أن يكون التحليل أكثر عمقاً من خلال تضمين المزيد من الأمثلة المقارنة بين النصوص الأوجاريتية والنصوص الدينية الأخرى. ثانياً، قد يكون من المفيد توسيع نطاق البحث ليشمل تأثير هذه المصطلحات على الحياة اليومية والممارسات الدينية في المجتمع الأوجاريتي. وأخيراً، يمكن تحسين البحث من خلال تضمين المزيد من المصادر الحديثة والدراسات الأكاديمية التي تناولت نفس الموضوع.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    يهدف البحث إلى تسليط الضوء على المصطلحات الدينية في النصوص المسمارية الأوجاريتية وتوضيح كيفية صياغتها لخدمة الأغراض الروحية في النصوص الشعرية الميثولوجية.

  2. ما هي الطرق المختلفة التي تناولها البحث في صياغة المصطلحات الدينية الأوجاريتية؟

    تناول البحث طرق صياغة المصطلحات الدينية الأوجاريتية مثل الإضافة، الإسناد، التخصيص، والمجاز المرسل.

  3. كيف يقارن البحث بين المصطلحات الدينية الأوجاريتية ومثيلاتها في الديانة الإسلامية وعند الصوفية؟

    يقارن البحث المصطلحات الدينية الأوجاريتية بمثيلاتها في الديانة الإسلامية وعند الصوفية من خلال توضيح جوانب الاتفاق والاختلاف بينها.

  4. ما هي النتائج الرئيسية التي توصل إليها البحث؟

    توصل البحث إلى أهمية بناء المصطلحات العلمية الجديدة، ووضع معجم خاص بالمصطلحات الدينية الأوجاريتية، وتوضيح كيفية صياغة هذه المصطلحات ودلالاتها الجديدة.


المراجع المستخدمة
Aistleiner.J, 1902- Wörterbuch der Ugaritischen Sprache. Akadmie Verlag, Berlin, 362p
Del Olmo.G, 2004- ADictionary of the Ugaritic Language in the Alphabetic Tradition. Boston, 1006p
GORDON C.H, 1967- UGARlTlC TEXT Book. Roma, 547p
قيم البحث

اقرأ أيضاً

لكل عصر أبعاده الفكرية و الاجتماعية، التي يمتد تأثيرها في الموضوعات الفنية، من حيث إبداعها و ظروف إنتاجها. و يأتي المعتقد الديني كمؤثر مهم في مجمل العملية الفنية التي تعاقبت تاريخيًا، كما كان استبداد السلطة الدينية للإبداع حاضرًا بصور مختلفة بين عصر و آخر. و في نظرة إلى الموضوع الديني في الأعمال الفنية، وقفنا على تلك المساحة الواسعة التي تحققت عبر العصور. في البدء قام الفن على معتقدات بدائية و ملغزة ترتكز على السحر. ثم قدم الفن تمثيلا ماديًا لصور الآلهة القومية، و المعتقدات الدينية التي تفسر الكون و تمجد الملوك، و أخذ الكهنة يرسمون حدود الفن و دوره ضمن ما يخدم أغراضهم. و استمر رجال الدين المسيحي في توظيف الفن لخدمة رسالتهم و تعاليمهم، في مناخ من الجدل عن دور الفن و حدوده. و في الضفة الأخرى توسع فن إسلامي لا يخدم أغراض العقيدة، و لم يخضع لتوجيه ديني، ربما سعى لتفادي فتاوى التحريم بطابع روحي خاص. حتى جاء عصر النهضة بروحه الإنسانية و العقلية، ليتحرر الفن أخيرًا من إطار الدين.
نماذج العصبية المدربة لتوليد الكلام المقبل في مهمة الحوار تعلم تحاكي تسلسلات N-Gram في التدريب المحدد بأهداف التدريب مثل احتمال السجل السلبي (NLL) أو Cross-Enterpy. هذه الأهداف التدريبية الشائعة الاستخدام لا تعزز تحقيق ردود بديلة إلى سياق. ولكن، فإن آثار التقليل من هدف تدريب بديل يعزز نموذجا لتوليد استجابة بديلة وسجله على التشابه الدلالي لم يتم دراسة جيد. نحن نفترض أن نموذج توليد اللغة يمكن أن يتحسن على تنوعه من خلال التعلم لتوليد نص بديل أثناء التدريب وتقليل الخسارة الدلالية كهدف إضافي. نستكشف هذه الفكرة على مجموعتي بيانات مختلفة الحجم في مهمة توليد الكلام التالي في الحوارات الموجهة نحو الأهداف. نجعل ملاحظتين (1) تقلل من تنوع تحسن من الهدف الدلالي في الردود في مجموعة البيانات الأصغر (الإطارات) ولكن فقط جيدة مثل تقليل NLL في مجموعة البيانات الأكبر (MultiWoz) (2) أكثر فائدة كهدف فقدان الدلالي من كهيئة لمضادات الرمز المميز.
تحديد القروض المعجمية، ونقل الكلمات بين اللغات، هي ممارسة أساسية لللغويات التاريخية وأداة حيوية في تحليل اتصال اللغة والأحداث الثقافية بشكل عام.نسعى لتحسين الأدوات للكشف التلقائي للقروض المعجمية، مع التركيز هنا على الكشف عن الكلمات المقترضة من نصوص ا لكلمات أحادية الأحادية.بدءا من نموذج اللغة المعجمية العصبية المتكررة ونهج انتروبيات المنافسة، فإننا ندمج نموذجا أكثر قائما على المحولات القائمة على المحولات.من هناك، نقوم بتجربة العديد من النماذج والنهج المختلفة بما في ذلك نموذج الجهات المانحة المعجمية مع قائمة الكلمات المعززة.يقلل نموذج المحول وقت التنفيذ ويحسن الحد الأدنى للكشف عن الاقتراض.نموذج المانحين المعزز يظهر بعض الوعد.هناك حاجة إلى تغيير موضوعي في النهج أو النموذج لإجراء مكاسب كبيرة في تحديد القروض المعجمية.
يستطيع البشر ادارك المشاهد المحيطة بهم خلال أجزاء من الثانية، على الرغم من اختلاف أنواع هذه المشاهد. يعتمد البشر في هذه العملية على معالجة المعلومات البصرية بسرعة فائقة. إضافة إلى ربطها مع مجموعة كبيرة من المعارف المسبقة. وهذا ما تفتقر إليه الحواسيب التي لم تتمكن بعد من الوصول إلى مستويات عالية في فهم المشاهد المحيطة بها. دأبت معظم الأبحاث التي تعمل ضمن مجال فهم المشاهد، على اختصار عملية فهم المشهد بتصنيفه ضمن مجموعة من التصنيفات المعرفة مسبقا (غابة، مدينة، حديقة)، باستخدام خوارزميات تصنيف او تعلم تلقائي، وهذا ما حد من وصولها إلى فهم دلالة المشهد على نحو عميق. كما قلل من قابلية استخدامها عملياً بسبب وجود مرحلة تدريب لهذه الخوارزميات. ولكن وعلى الرغم من قيام بعض الأبحاث بمحاولة الاستفادة من المعارف المخزنة بصيغة انطولوجيات للوصول إلى عملية فهم أعمق لدلالة المشهد. إلا أن هذه الأبحاث لم تتمكن سوى من العمل ضمن مجال محدد بسبب محدودية الأنطولوجيات المتوفرة حالياً. نحاول في هذه الأطروحة فهم صور المشاهد دون تحديد تصنيفات معرفة مسبقا لهذه الصور. لن نعتمد في عملية الفهم هذه على مجرد تصنيف لصور المشاهد، وانما سنعتمد إلى استخراج مفاهيم ضمنية عالية المستوى من صور المشهد, بالأعتماد على مفاهيم أولية مستخرجة منها. لا تعبر هذه المفاهيم الضمنية عن الأغراض الموجودة ضمن الصورة فحسب وأنما أيضا عن الأماكن والأحداث والأفعال الموجودة ضمن الصورة. للقيام بذلك، طورنا نظاما خاصا اسميناه ICES ويتالف من مرحلتين. تعتمد المرحلة الأولى على قاعدة صور غير متخصصة بمجال محدد، دون استخدام خوارزميات تصنيف او تعلم، وتقوم هذه المرحلة باستخراج مجموعة من المفاهيم الأولية من صورة المشهد. بينما تتالف المرحلة الثانية من خوارزمية مخصصة قمنا بتطويرها تحت اسم SMHITS لايجاد المفاهيم المترابطة دلاليا مع مجموعة المفاهيم الأولية, بالاعتماد على شبكة معارف شائعة وغنية دلالياً. أظهرت النتائج تفوق خوارزمية SMHITS على الخوارزمية المعتمدة حاليا في شبكة ConceptNet لاستخراج المفاهيم المرتبطة، وذلك من حيث الدقة والاستفادة من زيادة عدد المفاهيم, كما أظهرت الغنى الدلاي للمفاهيم المستخرجة من قبل ICES مقارنة بالأبحاث الأخرى, وقابليته للتوسع بسهولة.
هدفت الدراسة إلى تقصي العلاقة بين المساندة النفسية و القيم الدينية لدى المراهقين في السنة التحضيرية بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، و قام الباحث بإعداد أدوات الدراسة المكونة من مقياسين؛ مقياس المساندة ال نفسية، اشتمل على (41) فقرة موزعة في أربعة مجالات هي: (المساندة العاطفية، و المساندة الإدراكية المعنوية، و مساندة التقدير و المكانة، و المساندة الاجتماعية)؛ و مقياس القيم الدينية، اشتمل على (53) فقرة موزعة في ثلاثة مجالات هي: (القيم العقائدية، و القيم التعبدية، و القيم الأخلاقية)، و تم التحقق من صدق الأداتين و ثباتهما. تكونت عينة الدراسة من (192) طالباً من طلبة السنة التحضيرية للجامعة الإسلامية. أظهرت النتائج أن مستوى المساندة النفسية في مجالاتها جاء بدرجة كبيرة، بمتوسط حسابي تراوح مابين (3.75-4.06)، حيث جاءت بالترتيب (المساندة الإدراكية المعنوية، مساندة التقدير و المكانة، المساندة الاجتماعية، و المساندة العاطفية)، و بلغ المتوسط الحسابي للمساندة النفسية ككل (3.91). أما مستوى القيم الدينية فجاء بدرجة كبيرة، و بمتوسط حسابي تراوح ما بين (3.64-4.44)، حيث جاءت بالترتيب (القيم العقائدية، القيم التعبدية، القيم الأخلاقية) و بلغ المتوسط الحسابي للقيم الدينية ككل (3.92). و أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية دالة إحصائيا بين المساندة النفسية و بين القيم الدينية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا