ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير كميات مختلفة من السماد العضوي الجاف في نمو و إنتاجية و نوعية البطاطا الربيعية تحت ظروف المنطقة الساحلية

Effect of different amounts of dry organic manure on the growth, productivity and the quality of spring potatoes under the conditions of the coastal area

1804   1   42   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث بساتين
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذ البحث في عروة ربيعية مبكرة في مشتل حدائق جامعة تشرين للعام 2014، لدراسة أثر كميات مختلفة من السماد العضوي الجاف في نمو و إنتاجية نباتات البطاطا (الصنف سبونتا)، اتبع في تنفيذ البحث التصميم العشوائي الكامل و شملت الدراسة ست معاملات: شاهد (أضيف اليه السماد العضوي زبل الأبقار بكمية 4 كغ/م2) و خمس معاملات (أضيف إليها السماد العضوي الجاف بكميات 100 – 150 – 200-250-300 غ/م2 ). أظهرت النتائج أن زيادة كمية السماد العضوي الجاف المضاف ساهمت في زيادة كل من عدد السوق الهوائية و ارتفاعها، و مساحة المسطح الورقي للنبات، و إنتاج النبات، و الإنتاج التسويقي منه في معاملات التجربة، و إن إضافة السماد العضوي الجاف بنسبة 300غ/م2 ساهمت في زيادة مساحة المسطح الورقي للنبات و ارتفاع السوق الهوائية فقط في حين تسبب في انخفاض إنتاج النبات و عدد الدرنات و متوسط وزنها و الإنتاج التسويقي من الدرنات مقارنة مع الشاهد. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين كل من الشاهد و معاملة السماد العضوي الجاف بنسبة 250 غ/م2 في كل من مساحة المسطح الورقي و إنتاج النبات و الإنتاج التسويقي.

المراجع المستخدمة
ARNOUT VAN DELDEN. Yield and Growth Components of Potato and Wheat under Organic Nitrogen Management, Agronomy Journal 93: 1370-1385. American Society of Agronomy. 2001
(BABIN, S . The study of biological property of some potato cultivars .J.Sci. Agr .Belgrade Univ, No 36, 1991.75-93. (in Russian
BOITEAU G.. Assessing CPB control options and N fertility in organic potato production. 2004
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث في مشتل جامعة تشرين في الموسم الزراعي الربيعي لعام 2015، حيث تمٌ دراسة تأثير المخصب الحيوي EM1 في نمو و انتاج البطاطا (الصنف سبونتا)، تضمن البحث أربع معاملات: 1 – شاهد، 2 – تغذية جذرية بالمخصب الحيوي EM1، 3 –تغذية جذرية +رش المجموع الخضري، 4- رش المجموع الخضري بالمخصب الحيوي EM1. أظهرت النتائج أن استخدام المخصب الحيوي EM1 أدى إلى تحسين نمو النباتات من خلال زيادة مساحة و دليل المسطح الورقي و متوسط ارتفاع النبات و بفروق معنوية عن الشاهد، كما بينت النتائج أيضاً تفوق معاملة الرش الورقي مع التغذية الجذرية بفروق معنوية في متوسط وزن الدرنة 117.7غ/درنة مقابل (102.7 ، 115، 109 غ / درنة)، و في الإنتاجية إذ بلغت 5864 كغ/دنم مقابل (4151، 5569، 5398 كغ / دنم ) للمعاملات (شاهد، تغذية جذرية، رش المجموع الخضري) بالترتيب.
أجري البحث في مزرعة فديو التابعة لكلية الزراعة بجامعة تشرين خلال الموسمين الزراعيين 2008-2009 و 2009-2010م. و استخدم في البحث مجموعة من نظم الحراثة المختلفة لزراعة الشعير. أظهرت نتائج البحث تأثيراً ملحوظاً لنظم الحراثة في الكثافة الظاهرية للتربة، حي ث زادت الكثافة الظاهرية في المعاملة الأولى (من دون حراثة) قياساً ببقية المعاملات، التي كانت جميعها أقل منها. و قل عدد الأعشاب الضارة في المعاملة التي اجريت فيها حراثة صيفية بالمحراث المطرحي القلاب + حراثة بالمحراث الحفار و التمشيط قبل الزراعة. كما لوحظ أن لنظم الحراثة تأثيراً ملحوظاً في نسبة الإنبات حيث كانت نسبة الانبات في المعاملة التي اجريت فيها حراثة صيفية بالمحراث المطرحي القلاب + حراثة بالمحراث الحفار و التمشيط قبل الزراعة أفضل ما يمكن قياساً بالنظم الأخرى. و قل وزن الـ 1000 حبة و الإنتاجية/هـ عند اتباع نظام اللاحراثة، قياساً ببقية أنظمة الحراثة الأخرى المتبعة. أما أقل كثافة ظاهرية للتربة فكانت عند استخدام المعاملة التي أجريت فيها حراثة صيفية بالمحراث القرصي+حراثة بالمحراث الحفار و التمشيط قبل الزراعة، و قل عدد الأعشاب و ارتفعت نسبة الإنبات و زاد وزن الـ 1000 حبة عند اتباع المعاملة السادسة. أما الإنتاجية فقد كانت أكبر عند استخدام المعاملة السادسة أيضاً. و بحساب الجدوى الاقتصادية تبين أن استخدام نظام اللاحراثة (الشاهد) أعطى أفضل جدوى اقتصادية حيث كانت كلفة الكغ الواحد (11.19 ل.س في المتوسط لعامي التجربة)، أما أكبر كلفة لإنتاج الكغ الواحد فكانت في المعاملة التي أجريت فيها حراثة صيفية بالمحراث القرصي+حراثة بالمحراث الحفار و التمشيط قبل الزراعة، حيث بلغت كلفة الكغ الواحد 16.40 ل.س في المتوسط لعامي التجربة.
نفذ هذا البحث في الموسم الزراعي 2015 في المنطقة الغربية من محافظة حمص ( قرية المزينة ), حيث تقع ضمن منطقة الاستقرار الأولى, زرع صنف الحمص الفرنسي في منتصف شهر كانون الثاني على ثلاث مسافات زراعية ( 15, 8, 4 ) سم و تم إضافة الأسمدة الآزوتية على ثلاث مس تويات ( 50, 25, 0 ) كغ على دفعتين. و قد بينت النتائج وجود تأثير لإضافة الأسمدة الآزوتية مع تغير المسافات الزراعية على بعض الصفات المدروسة. و بناء على نتائج البحث تم التوصل إلى ما يلي: أعطت المسافة 15 سم مع إضافة الأسمدة 50 كغ/ه أعلى قيمة في صفة وزن البذور على النبات, بينما أعطت المسافة 4 سم مع إضافة الأسمدة الآزوتية بمعدل 25 كغ/ه أعلى قيمة في ارتفاع النبات و ارتفاع أول قرن, و تم الحصول على أعلى قيمة في صفة الغلة الحيوية و الغلة من القش عند مسافة 8 سم و إضافة أسمدة آزوتية بمعدل 25 كغ/ه, و لم يكن هناك أي تأثير واضح لإضافة الأسمدة الآزوتية في الغلة البذرية.
نُفِّذت التّجربة في مركز بوقا الزراعي، التابع لجامعة تشرين, في محافظة اللاذقية, خلال الموسم الزراعي (2014), بهدف دراسة تأثير أنواع (بقر, غنم, دواجن) و معدلات (0, 15, 30 طن/ه) مختلفة من السماد العضوي على القمح القاسي (دوما1), و تمت الزراعة بتاريخ (23/ 11/2014)، وفق نظام القطاعات العشوائية الكاملة (27 مكرر)، و تمت إضافة السماد ضمن خطوط الزراعة (6/10/2014)، و قد أظهرت النتائج استجابة لمتوسط جميع الصفات المدروسة (الكثافة النباتية (نبات/م2), طول النبات (سم), طول السفا (سم), وزن الحبوب/السنبلة (غ), وزن الـ1000 حبة (غ)) بشكل إيجابي للتسميد العضوي، في حين لم تسجل فروق معنوية في المتوسطات للصفات المدروسة (الكثافة النباتية (نبات/م2), طول النبات (سم), طول السفا (سم), وزن الحبوب/السنبلة (غ), وزن الـ1000 حبة (غ)) تحت نوع السماد العضوي، أما في حالة التداخل بين نوع و معدل السماد العضوي فقد سجلت فروق معنوية و عالية بين المعاملات, إذ كانت معاملة (30 طن/ه دواجن) الأكثر تأثيراً على جميع الصفات المدروسة, حيث أعطت النتائج التالية: الكثافة النباتية (331.70 نبات/م2), طول النبات (95.85 سم), طول السفا (16.24 سم), وزن الحبوب/السنبلة (1.66 غ), وزن الـ1000 حبة (49.57 غ).
درس تأثير السماد العضوي (مخلفات الأبقار) و الحيـوي (بكتريـا Azotobacter و بكتريـا محللـة للفوسفات) في إنتاجية نبات البطاطا و بعض خواص التربة، ضمن تجربة حقلية (موسـمي نمـو) فـي محافظة طرطوس، سمدت بعض قطع التجربة بسماد عضوي متخمر (مخلفات أبقار) بمعدل من N يساوي مثيله من سماد اليوريا (توصية وزارة الزراعة لنبات البطاطا) في حين لقحت بعض المعاملات بـالملقح الحيوي، كما سمدت بعض القطع بالسماد العضوي و الحيوي معاً، فضلاً عن وجود الشاهد. قدر الفوسفور المتيسر و الآزوت الكلي و البوتاسيوم المتيسر و المادة العضوية في التربة، حيث لوحظ وجود فروق معنوية في معظم المعاملات الملقحة و كذلك المسمدة بالسماد العضوي مقارنة بالشاهد و كانت أفضل المعاملات المسمدة بالسماد العضوي و الحيوي معاً. كذلك أبدت المعاملة المسمدة بالسماد العضوي و الحيوي معاً فروقاً معنوية مقارنة بجميع المعاملات و خصوصاً في الموسم الثاني من حيث إنتاج البطاطا و كان الموسم الثاني أفضل من الموسم الأول من حيث الفروق المعنوية و الزيادة في الإنتاج.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا