ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر الكثافة النباتية و السماد الآزوتي في أداء بعض الطرز الوراثية المستنبطة محليًا من الذرة الصفراء

988   0   107   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذت هذه الدراسة في ثلاثة مواقع بيئية مختلفة على مدى ثلاث سنوات متتالية على عدد من هجن الذرة الصفراء المستنبطة محليًا، بالتعاون بين كلية الزراعة بجامعة دمشق و دائرة بحوث الذرة في مديرية البحوث العلمية الزراعية بوزارة الزراعة و الإصلاح الزراعي. اتبع تصميم القطع تحت المنشقة لتحليل التباين لصفتي الإنتاجية و نسبة الرطوبة في الحبوب من ثلاثة مكررات استخدم برنامج MSTAT لمقارنة المتوسطات و لتحديد درجة المعنوية لكل من عامل الصنف، السماد الآزوتي و اختبار Dencan و الكثافة النباتية إضافة إلى الأفعال المتبادلة بين هذه العوامل و بينها و بين المواقع و السنوات.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تأثير كثافة النباتات وجرعات السماد النيتروجيني على أداء بعض الأنواع المحلية من الذرة. أجريت الدراسة في ثلاث مواقع مختلفة على مدى عدة سنوات، وتم استخدام ستة أنواع محلية محسنة من الذرة، بما في ذلك الهجن والأصناف. تم تطبيق ثلاث جرعات من النيتروجين (كجم ن/هكتار) مع أربع كثافات نباتية مختلفة (آلاف النباتات/هكتار). أظهرت النتائج أهمية النوع النباتي وجرعة السماد وكثافة النبات والموسم والموقع في تحقيق أفضل إنتاجية. تم الحصول على أفضل إنتاجية باستخدام الهجين Dc وكثافة نباتية تبلغ 75 ألف نبات/هكتار وأعلى جرعة من النيتروجين (300 كجم ن/هكتار).
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لفهم تأثير العوامل الزراعية المختلفة على إنتاجية الذرة، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين تحليل اقتصادي لتحديد ما إذا كانت الجرعات العالية من النيتروجين وكثافة النباتات العالية مجدية اقتصاديًا. ثانيًا، لم يتم توضيح تأثير هذه العوامل على جودة المحصول، وهو جانب مهم يجب أخذه في الاعتبار. أخيرًا، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين أنواع أخرى من الأسمدة أو تقنيات زراعية مختلفة لمقارنة النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي العوامل التي تم دراستها في هذه الورقة البحثية؟

    تم دراسة تأثير كثافة النباتات وجرعات السماد النيتروجيني على أداء بعض الأنواع المحلية من الذرة.

  2. ما هي أفضل النتائج التي تم الحصول عليها في الدراسة؟

    أفضل إنتاجية تم الحصول عليها باستخدام الهجين Dc وكثافة نباتية تبلغ 75 ألف نبات/هكتار وأعلى جرعة من النيتروجين (300 كجم ن/هكتار).

  3. ما هي المواقع التي أجريت فيها الدراسة؟

    أجريت الدراسة في ثلاث مواقع مختلفة، ولكن لم يتم تحديد هذه المواقع بالتفصيل في الملخص.

  4. هل تناولت الدراسة تأثير العوامل الزراعية على جودة المحصول؟

    لا، لم يتم توضيح تأثير العوامل الزراعية على جودة المحصول في الملخص.


المراجع المستخدمة
المجموعة الإحصائية الزراعية السنوية. ١٩٩٧ . مديرية الإحصاء والتخطيط - وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي.
AKintoy, H. A, Kling, J. G, Lucas E. O. (١٩٩٩). N - use offeciency of single double and synthetic maize lines grown at four N Levels in three ecological zones of west Africa . Field - crops research
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت الدراسة في مزرعة أبي جرش في كلية الزراعة بجامعة دمشق لتحديد تأثير الكثافة النباتية في إنتاجية صنف واحد و هجينين من الذرة الصفراء (غوطة 82 ، باسل 1 و باسل 2) حيث استخدمت الكثافتين 35.71 ألف نبات. هكتار-1 (70 × 40)سم و 71.43 ألف نبات. هكتار- 1 (20×70) سم. تم دراسة الصفات الشكلية و الإنتاجية التالية: ارتفاع النبات، طول العرنوس، عدد الصفوف في العرنوس، عدد الحبوب في العرنوس، وزن الحبوب في العرنوس بمرحلة الحصاد، وزن الألف حبة، الغلة الحبية، و نسبة القولحة.
أجري البحث في حقول مركز البحوث الزراعية في صنوبر جبلة خلال الموسمين الـزراعيين 2008 و 2009 بهدف تقييم تأثير الكثافة النباتية و التسميد الآزوتي في نمو الذرة الـصفراء (الهجـين باسـل2) و إنتاجيته. استُعملت ثلاث كثافات هي : 70×20 سم أو 71428 نباتاً/هكت ـار، 70×25 سـم أو 57142 نباتاً/هكتار، 70×30 سم أو 47619 نباتاً/هكتار. نفذت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة لمرة واحدة، حيث مثلت الكثافات بالقطع الرئيسة، و وضعت المعدلات السمادية في القطع الفرعية. أدت زيادة الكثافـة النباتية إلى زيادة ارتفاع النبات و ارتفاع العرنوس العلوي، و تأخير الإزهار مع زيادة الفاصل الزمني بـين موعدي الإزهار المذكر و المؤنث، و انخفاض مساحة ورقة العرنوس. لم تؤثر زيادة الكثافـة فـي عـدد العرانيس على النبات، غير أنها أدت إلى انخفاض طول العرنوس و وزن الـ1000 حبة.
نُفذت الدراسة في مزرعة أبي جرش في كلية الزراعة بجامعة دمشق خلال الموسم الزراعـي 2012، حيث زرعت بذور صنف الذرة الصفراء غوطة-1 على ثلاث مسافات (20 ،30 ،و 40 سـم بـين النبـات و الآخر ضمن الخط) و على مسافة ثابتة (70 سم) بين الخط و الآخر، وفق تصميم القط اعـات العـشوائية الكاملة و بثلاثة مكررات لكل معاملة لدراسة تأثير المسافات الزراعية المدروسة في صفات ارتفاع النبـات، طول العرنوس و وزنه، و عدد الصفوف في العرنوس، و عدد الحبوب و وزنهـا فـي العرنـوس، و نـسبة التصافي، و وزن المائة حبة، و الغلة الحبية، و الغلة من المادة الجافة و نسبة الزيت و البروتين في الحبوب. أظهرت النتائج تناقص ارتفاع النبات معنوياً من 31.155 سم إلى 10.130 سم، في حين كانـت الزيـادة معنوية في صفة وزن الحبوب في العرنوس (20.41 إلـى 17.65 غ) و نـسبة التـصافي (61.61) إلـى 51.91 %) و عدد الحبوب في العرنوس (05.310 إلى 82.373 حبة) و وزنها في العرنوس (20.41 إلـى 17.65 غ) على التوالي مع زيادة المسافة الزراعية بين النباتات من 20 إلى 40 سم، بيد أن هذه الزيـادة في كافة الصفات المذكورة لم تعوض قلة عدد النباتات في المسافة الواسعة مقارنـة مـع الـضيقة، ممـا انعكس على الغلة الحبية في وحدة المساحة التي بلغت 19.3 و 04.2 طن/ هكتار على التـوالي و كانـت نسبة البروتين الأعلى معنوياً عند الزراعة على مسافة 30 سم بين النباتات.
نفذت الدراسة في مزرعة أبي جرش في كلية الزراعة بجامعة دمشق خـلال العـروة الرئيـسة مـن الموسم الزراعي 2013 بهدف تقييم تأثير معاملات تشميس التربة و معـاملات التـسميد العـضوي فـي إنتاجية بعض الطرز الوراثية من الذرة الصفراء (باسل1 ،باسل2 ،غوطة1 ،غوطة82 ،بلديـة بيـضاء). نفذت التجربة وفق تصميم القطع تحت المنشقة Design Plot Split-Split ،بثلاثة مكـررات. أشـارت نتائج التحليل الإحصائي إلى وجود تباين في استجابة طرز الذرة الصفراء المدروسـة لظـروف تـشميس التربة و التسميد العضوي، فقد تفوق الصنف التركيبي غوطة 82 معنوياً في صفة ارتفاع النبـات، و دليـل المــساحة الورقيــة، و وزن 100 حبــة و الغلــة الحبيــة (25.150 ســم، 84.2 ،10.28 غ، هكتار.طن 7.99 1- ) على التوالي، مقارنة مع باقي الطرز المدروسة، ثم جاء بعده الهجين الزوجي باسـل 2 الذي سجل أعلى عدد صفوف في العرنوس (83.13 صف.العرنوس). و شـجعت معاملـة تـشميس -1 -1 التربة مدة 45 يوماً قبل الزراعة واستخدام التسميد العضوي بمعدل 20 طن. هكتـار صـفات ارتفـاع النبات، و دليل المساحة الورقية، و عدد الصفوف و عدد الحبوب في العرنوس، و وزن 100 حبة، فـانعكس ذلك كله على الغلة الحبية. و نخلص بالتالي إلى أن بإمكاننا زراعة الصنف غوطة 82 أو الهجين باسـل 2 للحصول على غلة حبية عالية من محصول الذرة الصفراء.
نُفِّذَ هذا البحث في مزرعة أبو جرش التابعة لكلية الزراعة بجامعة دمشق فـي الموسـم الزراعـي 2009/2010 م، حيث درِستْ خمس عشرة سلالة من القمح القاسي استنبطت من قبل المركز العربـي لدراسات المناطق الجافة و الأراضي القاحلة ACSAD ، و من المركز الـدولي للبح ـوث الزراعيـة فـي المناطق الجافة ICARDA ، و قورنت إنتاجية هذه السلالات و مكوناتها الرئيسية مع أربعة أصناف مـن القمح القاسي معتمدة للزراعة في سورية. صممت التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملـة بثلاثـة مكررات. بينت النتائج المتوصل إليها وجود تباين معنوي بين السلالات في معظم الصفات المدروسة، و قد كانت السلالات المستنبطة في المركز العربي مميزة في أدائها ضمن ظروف التجربة، كما تميزت سـلالات أكساد بباكوريتها في الإسبال و النضج مقارنة بالأصناف المعتمدة للزراعة الواسعة في سورية، و يتفـوق بعضها في الإنتاجية الحبية مثل أكساد1311 ،أكـساد 1327 ،أكـساد 357 (36.3648 ،75.2988، 80.2884 كغ/هكتار) على التوالي. كما أكدت النتائج أهمية بعض مكونات الغلة كوزن الألف حبة، و عدد الإشطاءات، و خصوبة السنبلة و طول النبات و ارتباطها بعلاقات موجبة بالإنتاجية في وحدة المساحة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا