اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتحديد مورث المقاومة لمرض البياض الدقيقي و المؤشرات الدناوية المرتبطة به في هجين من الشعير (Hordeum vulgare L.)
Mapping and Identification of a Powdery Mildew Resistance Gene in a Barley (Hordeum vulgare L.) cross
1586
0 16
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تم اختبار الأبوين ٢٢٩١ Tadmor, WI من الشعير، الواسعي الانتشار في زراعتهما في مناطق البحر الأبيض المتوسط، مقارنة مع مجموعة السلالات المفرقة الأوربية للبياض الدقيقي، ضد عزلات فطرية. استخدم لهذا الإختبار ست عزلات معزولة مخبريًا بطريقة البوغة الواحدة، جمعت أربع منها من على الأصناف السورية و عزلتان من على الأصناف الدانمركية، حيث استخدمت هذه العزلات في غربلة مستويات المقاومة المختلفة.
WI٢٢٩١ and Tadmor, two barley lines widely grown in the Mediterranean region were tested for powdery mildew (Erysiphe graminis f. sp. hordei) resistance together with the European differential tester set against six powdery mildew isolates. The six cultures of powdery mildew developed from single colonies were comprised of four powdery mildew isolates originating from Syrian barley lines and two cultures originating from Danish barley lines.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الورقة البحثية دراسة مقاومة الشعير (Hordeum Vulgare L.) لمرض البياض الدقيقي (Erysiphe graminis f. sp. hordei) من خلال تحليل جيني لتحديد الجينات المقاومة. تم اختبار سلالتين من الشعير، WI وTadmor، المنتشرة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، باستخدام ستة عزلات من البياض الدقيقي. أظهرت السلالة WI نفس رد الفعل المرضي مثل السلالة Villa التي تحمل جين المقاومة Mlg على الكروموسوم H، مما يشير إلى وجود جين Mlg في السلالة WI. تم استخدام خطوط هابلويد مزدوجة (DH) من التهجين بين السلالتين لتحديد العلامات الجينية المرتبطة بجين المقاومة Mlg. تم تحديد علامتين AFLP مرتبطتين بجين Mlg على مسافة معينة وتم تحويلهما إلى علامات STS لاستخدامها في برامج تربية الشعير.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الورقة البحثية إسهامًا مهمًا في فهم مقاومة الشعير لمرض البياض الدقيقي من خلال استخدام تقنيات جينية متقدمة مثل RFLP وRAPD وSSR وAFLP. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال تضمين مزيد من التفاصيل حول الظروف البيئية التي أجريت فيها التجارب، وكذلك من خلال مناقشة أوسع لتطبيقات النتائج في برامج تربية الشعير على نطاق أوسع. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون من المفيد تضمين مقارنة مع دراسات أخرى مشابهة لتأكيد النتائج وتعزيز مصداقيتها.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟
الهدف الرئيسي من الدراسة هو تحديد جينات مقاومة البياض الدقيقي في الشعير باستخدام تقنيات جينية متقدمة وتحديد العلامات الجينية المرتبطة بهذه الجينات.
-
ما هي السلالات المستخدمة في الدراسة؟
تم استخدام سلالتين من الشعير، WI وTadmor، بالإضافة إلى مجموعة من العزلات الأوروبية لاختبار مقاومة البياض الدقيقي.
-
ما هي التقنيات الجينية المستخدمة في التحليل؟
تم استخدام تقنيات RFLP وRAPD وSSR وAFLP لتحديد العلامات الجينية المرتبطة بجين المقاومة Mlg.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
توصلت الدراسة إلى تحديد علامتين AFLP مرتبطتين بجين المقاومة Mlg على الكروموسوم H، وتم تحويلهما إلى علامات STS لاستخدامها في برامج تربية الشعير.
المراجع المستخدمة
Aslam M., E. Schwarzback (١٩٨٠) An inoculation technique for quantitative studies of brown rust resistance in barley
Barone A., E. Ritter, U. Schachtschabel, T. Debner, F. Salamini, C. Gebhardt (١٩٩٠) Localisation by restriction fragment length polymorphism mapping in Potato of a major dominant gene conferring resistance to the Potato Cyst nematode Globodera rostochiensis
قيم البحث
اقرأ أيضاً
نِّفذ التهجين نصف التبادلي بين ستة طرز وراثية من الشعير في محطة بحوث قرحتا التابعة للهيئـة
العامة للبحوث العلمية الزراعية في الموسمين الـزراعيين (2010/2011) و (2011/2012) بهـدف
تقدير القدرة العامة و الخاصة على التوافق، و قوة الهجين لصفات ارتفـاع ال
نبـات، الغلـة الحبيـة فـي
النبات، عدد السنابل في النبات، عدد الحبوب في السنبلة، و وزن الألف حبة.
ُتعد هذه الدراسة سبقًا في تقيم الانحراف الماندلي الناتج عن مقارنة نباتات احادية الصيغة الصبغية
المضاعفة والمنتجة بطريقة زراعة الأبواغ الذكرية الدقيقة مع أفراد الجيل الثاني F٢ للهجين نفسه
WI٢٢٩١ تدمر من الشعير وذلك باستخدام المؤشرات الجزيئية من التوابع البسيطة الترادفية الدناوية
(STMS).
هدف البحث إلى تقييم التنوع الوراثي و دراسة درجة القرابة الوراثية بين 16 طـرازاً وراثيـاً مـن
الشعير المزروع (L vulgare Hordeum) (أصناف معتمدة، سلالات جديدة) باستخدام مؤشرات SSR .
استخدم 32 زوجاً من بادئات المقاطع القصيرة المتكررة SSR ،و تبين أن 5 م
نها لم تعط تعددية شـكلية،
بينما استخدم الـ 27 زوجاً المتبقية في تقييم التنوع الوراثي، و أنتجت ما مجموعه 126 قريناً أي بمعدل
66.4 قريناً لكل موقع وراثي. كما تراوحت عدد القرائن لكل موقع وراثي بين قرينين و 11 قريناً. أما قيمة
معامل التعددية الشكلية (PIC) فقد تراوحت بين 21.0 و 88.0 .و كانت أكثر البادئات قدرة على التمييـز
بين الطرز الوراثية هيscssr07970 ، scssr10148 ،Bmag0125 ،scssr03907 .أما قيمة التنـوع
المورثي فقد راوحت بين 23.0 و 89.0 .و قد توزعت الطرز المدروسة في شجرة القرابة الوراثية التـي
أنشئت اعتماداً على نتائج الـ SSR إلى ثلاثة عناقيد. وجدت أعلى درجة قرابة وراثية بين الـسلالة39
و السلالة 38 و قد أظهرت مؤشرات SSR قدرة عالية على التمييز بين الطـرز الوراثيـة المدروسـة مـن
الشعير.
شاع مؤخراً استعمال حمأة الصرف الصحي في العمليات الزراعية كسماد عضوي، و لمعرفة أثر إضافتها في حركية عنصري الزنك و الكادميوم بين التربة و النبات و ضمن النبات، تمت زراعة الشعير Hordeum vulgare L. بإضافة كميات متزايدة من الحمأة إلى التربة وفق أربع معاملا
ت 20، 40، 60 طن/هكتار و معاملة رابعة دون إضافة الحمأة و اعتبرت شاهداً، و بمعدل 5 مكررات لكل معاملة و لموسميين متتاليين، و تم حساب تركيز عنصري الزنك و الكادميوم في التربة و في جذر و قش و حب النبات في جميع المعاملات.
أظهرت النتائج أن إضافة الحمأة أدت لتحسين بعض خصائص التربة الفيزيائية و الكيميائية، و كان تركيز الزنك في التربة 164.66 ميكروغرام/غ (مادة ورقية جافة) و تركيز الكادميوم 0.32422 ميكروغرام/غ للمعاملة 60 طن/هكتار.
أما في الشعير، فقد زاد تركيز الزنك معنويا في أجزاء النبات و بطريقة طردية مع كمية الحمأة المضافة, و كان أعلى تركيز له في الجذر مقارنة مع باقي أجزاء النبات في كافة المعاملات حيث بلغ تركيزه في الجذر 69.3 ميكروغرام/غ مقابل 45.15, 38.2 ميكروغرام/غ للقش و الحب على الترتيب في المعاملة 60 طن/هكتار، و لوحظت زيادة معنوية في تركيز عنصر الكادميوم في المعاملة 60 طن/هكتار مقارنة بالشاهد, بينما كان أعلى تركيز له في الجذر مقارنة مع باقي أجزاء النبات في جميع المعاملات, بناءً على ذلك يعد نبات الشعير غير مراكم لعنصري الزنك و الكادميوم لأن تركيزهما في المجموع الجذري للنبات كان أعلى من تركيزهما في الجملة الإعاشية.
كما بينت النتائج أن تراكيز عنصري الزنك و الكادميوم بقيت ضمن الحدود المسموح بها في التربة كما في نباتات الشعير بجميع المعاملات، مما يشجع على استخدام الحمأة بطريقة آمنة في تسميد مزارع الشعير.
نفذت هذه الزراعة في مزرعة كلية الزراعة بجامعة دمشق خلال الموسم الزراعي 2013-2014 لدراسة تاثير معدل البذار بوحدة المساحة ومواعيد الزراعة في الغلة ومكوناتها لثلاث طرز وراثية من الشعير تحت ظروف الزراعة المطرية
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
