ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

آلية تأثير البروستاغلاندين E2 في النشاط الحركي و الكهربائي للمعدة

Effect of Prostaglandin E2 on the Electrical and Contractile Activity of the Stomach

1461   0   9   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1999
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يؤثر البروستغلاندين E2 في النشاط الحركي و الكهربائي لعضلات غار المعدة الملسـاء بتراكيـز منخفضة جداً، حيث يؤدي ذلك إلى انخفاض استقطاب كمون الغشاء و ظهور تقلصـات عضـلية، و تؤدي شوارد الصوديوم و الكلسيوم دوراً هاماً في آلية تأثير البروستغلاندين E2 في هذا النشاط. لا تبدي عضلات قاع المعدة الملساء نشاطاً عفوياً. و قد أظهرت التجارب أن البروستغلاندين يؤدي إلى تثبيط التقلص المحدث بواسطة التنبه و ذلك بعكس تأثيره في الغار، و تؤدي شوارد الكلسـيوم دوراً هاماً في هذا التأثير.

المراجع المستخدمة
Euler U.S. Introductory survey: prostaglandin. – New. Sec. Endocrinol., 1966, Vol. 14, No. 1, P. 3-18
Eliasson R. Mode of prostaglandins on the human nonaregnant uterus. – Biochem. Pharmacol., 1966, Vol. 15, No. 4, p. 755
Bury V. A. and Radomirov R Voltage – Clamp study of prostaglandin F2 effect on guinea-pig ureter Smooth muscle // Agressologie. 1980 Vol. 21, N 2. P. 93-95
قيم البحث

اقرأ أيضاً

عندما أُحدِثَ التهاب في اللثة لوحظ ارتفاع ملحوظ للبروستغلاندين E في اللثة عند الجـرذان من نوع Wistar ، كما أن إعطاء الجرذان جرعات من الاندوميتاسين Endometacin فـي مرحلة الالتهاب الحاد من المرض يؤدي إلى انخفاض مستوى البروستغلاندين E فـي اللثـة و تح سين الحالة الالتهابية في الأنسجة حول السنية و الحالة العامة للحيوان . تم البرهان في هذا البحث على أهمية زيادة الاصطناع الحيوي للبروستغلاندين ( و من ثَم زيادة محتواه في اللثة ) في نشوء و تطور التهاب الأنسجة حول السنية، و أهمية اسـتخدام مثبطـات اصطناع البروستغلاندينات في معالجة هذا المرض .
يهدف هذا البحث إلى اختصار فترة المعالجة التقويمية إلى نصف المدة الزمنية على الأقل للتقليل من شكوى المرضى حول طول فترة العلاج التقويمي عبر تحريض إفراز البروستاغلاندين E2 بشكل موضعي عن طريق إثارة للعملية الالتهابية عبر حقن مواد متقبلة حيويا و مستخدم ة بشكل روتيني في الممارسات السنية اليومية ليدوكائين 2% و الذي يؤدي إلى زيادة نسبة كاسرات العظم و حدوث امتصاص عظمي في المنطقة المحقونة ( منطقة السن المراد تحريكه ) .
درس النشاط المضاد للأكسدة في عصير الرمان المستخلص بطريقتين و المعين بثلاث طرق، طريقة البيتاكاروتين، و مستحلب حمض لينولييك، و ثنائي فينيل بيكريل هيدرازيل. اعتمد في طريقة الاستخلاص الأولى للعصر على فرط حبات البذور يدوياً و عصرها باستخدام مكنة عصر نوع س يكلون (cyclone), (المعاملة- 1)، و اعتمدت في الطريقة الثانية على عصر أنصاف الثمار كاملة في نفس المكنة السابقة (المعاملة- 2). و استخلصت المركبات الفعالة من كلا نوعي العصير باستخدام الكحول الإيتيلي، و قورنت النتائج مع بوتيلات هيدروكسي أنيسول (BHA) كمضاد أكسدة مرجعي. أظهرت النتائج وجود فرق (0.05 > p) في النشاط المضاد للأكسدة بين نوعي عصير الرمان في المعاملات كافة. فبلغ معنوي %82.66 في المعاملة- 1 و 86.82 % في المعاملة- 2، و 86.98 % في BHA أظهر النشاط المضاد للأكسدة ارتباطاً معنوياً مع الفينولات الكلية في المعاملتين المدروستين في الطرق الثلاث لتعيين نشاط مضادات الأكسدة.
هدف البحث إلى تحليل أثر المزارع الريحية في استقرار تردد الشبكة الكهربائية، و وصف أداء الشبكة السورية عند ربط مزارع ريحية في عدة مناطق من القطر السوري (القنيطرة - الهيجانة - غباغب) من خلال تقييم استقرار تردد نظام القدرة الكهربائية و زمن الفصل الحرج. درِس أثر المزارع الريحية في تردد الشبكة السورية و العوامل المرتبطة بذلك مثل تقنية التوليد عن طريق استبدال مصادر الطاقة المولدة بنوعين من المولدات التحريضية، و تغيير موقع ربط المزارع الريحية، و زيادة إسهام مصادر الطاقة المولدة من طاقة الرياح. طُبَقت الدراسة التحليلية على المنظومة الكهربائية السورية 230KV – 400KV باستخدام برنامج ال NEPLAN الذي يتميز باحتوائه على مكتبة واسعة لعناصر نظام القدرة الكهربائية و نماذج المولدات الريحية.
هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين طريقتين لتوقيت الشبق في النعاج (الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغالندين) داخل الموسم التناسلي، وتأثيرهما على بعض المؤشرات التناسلية لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين(G1 وG2) . وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 30 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوما وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1) ، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغالندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين بفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5نعاج). أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المجموعتين (G1 وG2) في نسبة ظهور الشبق فقد بلغت 100%و86.67%على التوالي، في حين ظهرت فروق معنوية في متوسط طول الفترة بين انتهاء المعالجة وظهور الشبق (4.45±38.8 ساعة و4.13±53.07 ساعة على التوالي للمجموعتين) و في متوسط طول فترة الشبق(3.09±33.20 ساعة و 3.59±28.61 ساعة على التوالي)، كما تفوقت نعاج المجموعة(G1) وبفروق معنوية واضحة (0.05>P) في نسبة الحمل مقارنة بالمجموعة (G2) (93.33%مقابل 73.33%)نستنتج من الدراسة أن توقيت الشبق باستخدام الإسفنجات المهبلية تعتبر طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد للنعاج والحصول على نسبة ظهور للشبق ونسبة حمل مرتفعتين مقارنة بحقن هرمون البروستاغلاندين لدى النعاج العواس ضمن الظروف المحلية السورية

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا