اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدالتقويم الوراثي لماشية الهولشتاين لمقاومة الإصابة بالتهاب الضرع
GenetiC evaluation of holsteiN cattle for incidence of mastitis
476
0 0
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تم تحليل 10159 سجلا عائدًا ل 3116 بقرة هولشتاين للمدة من 1998-2001 في محطة النصر التابعة للشركة المتحدة للثروة الحيوانية المحدودة في الصويرة، استنبط دليل مقاومة التهاب الضرع لكل بقرة معتمدًا على مدة الإصابة و عدد الأرباع المصابة و وقت الإصابة من بداية الحلب لتقويم أفراد القطيع وراثيًا وفق هذا الدليل و لإنتاج 305 أيام من الحليب.
At the Nasr Dairy Cattle Station , United Company for Animal Resources Ltd., and over the period from 1998 to 2001, 10159 records produced by 3116 Holstein cows were analysed statistically. An index for the resistance to mastitis was derived for each cow depending on the duration and time of infection, and the number of quarters infected. A genetic evaluation of the Holsteins at the Station as to their resistance to mastitis and 305-day milk yield was attempted.
المراجع المستخدمة
Blair, H. T. and Pollak, E. J. 1984. Estimation of genetic trend in a selected population with and without the use of a control population . J. Anim. Sci. 58 : 878-886
Catillo, G., Kadlecik, O. and Moioli, B. 1995. Genetic evaluation of selected Holstein population with an animal model for milk production. Zivocisna Vyroba, 40 (12): 529-532
Falconer, D. S. 1989. Introduction to Quantitive Genetics .3rd edition, Longman House, London
قيم البحث
اقرأ أيضاً
أُجريت هذه الدراسة في مزرعة فديو باستخدام 2189 سجلاً خاصاً ب 790 بقرة هولشتاين، جمعت خلال الفترة الممتدة من عام 2003 و حتى عام 2013 لدراسة تأثير كل من ثور التلقيح، الشخص الملقح، سنة الولادة، فصل الولادة و موسم الإنتاج في عدد التلقيحات اللازمة للإخصاب
الواحد. أخضعت البيانات إلى النموذج الخطي العام GLM, و استخدم تحليل التباين لدراسة التأثيرات المختلفة في عدد التلقيحات اللازمة للإخصاب الواحد في بقر الهولشتاين في ظروف الساحل السوري،
نُفذت هذه الدراسة في محطة أبقار فديو (المؤسسة العامة للمباقر محافظة اللاذقية) باستخدام 4352 سجلاً خاصاً بـ 1671 بقرة هولشتاين, جُمعت خلال الفترة الممتدة من عام 1990 و حتى عام 2013 لتحديد طول فترة الراحة, و دراسة تأثير كلٍ من سنة الولادة, فصل الولادة,
موسم الإنتاج و التداخل بينها في هذا المؤشر الهام.
حُللت البيانات إحصائياً باستخدام طريقة متوسط أدنى المربعات، و استخدم اختبار Duncan لمقارنة المتوسطات وفق برنامج SAS (version 9).
بلغ المتوسط العام لطول فترة الراحة (150.23±1.44 يوماً), و أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود تأثيراً معنوياً (0.001< p) لكل من سنة الولادة، فصل الولادة، موسم الإنتاج, التداخل بين سنة الولادة و فصلها, و للتداخل بين فصل الولادة و موسم الإنتاج, و (0.001< p) للتداخل الكلي بين سنة الولادة و فصلها و موسم الإنتاج في طول فترة الراحة، بينما لم يكن لكل من التداخل بين سنة الولادة و موسم الإنتاج أي تأثير معنوي.
يُستنتج من البحث أن تحسين الأساليب الإدارية، و توفير كميات كافية و نوعية جيدة من الأعلاف يمكن أن يؤدي إلى تقصير طول فترة الراحة إلى حدودها المثالية (60 90 يوماً), و بالتالي تقصير طول الفترة بين الولادتين, ما يؤدي إلى الحصول على مولود كل عام, و زيادة الكفاءة التناسلية و الاقتصادية للمحطة.
أجريت الدراسة في مزرعة خرابو (كلية الزراعة-جامعة دمشق) باستخدام 553 سجلاً خاصاً لنحـو
206 بقرة هولشتاين فريزيان خلال الأعوام من 1982 حتى 2007 لتحديد العوامل المـؤثرة فـي طـول
الفترة بين الولادتين. أخضعت البيانات إلى النموذج الخطي العام Model Linear
General ، و استخدم
تحليل التباين لدراسة تأثير سنة الولادة، و فصل الولادة، و موسم الإنتاج، و تفاعلاتها المشتركة في طـول
الفترة بين الولادتين، و استخدم اختبار Duncan لمقارنة المتوسطات، و استخدم لذلك الغـرض برنـامج
SPSS .بلغ المتوسط العام لطول الفترة بين الولادتين 12.459±90.4 يوماً في أبقار الهولشتاين فريزيان
في مزرعة خرابو. أظهرت نتائج تحليل التباين وجود تأثير معنوي (p > 001.0) لسنة الولادة، في حين
لم يكن لكل من فصل الولادة، و موسم الإنتاج، و للتداخل بين العوامل المدروسة تأثير معنوي فـي طـول
الفترة بين الولادتين في الأبقار المدروسة. يستنتج أنه يمكن تقصير طول الفترة بين الولادتين عند أبقـار
الهولشتاين فريزيان في مزرعة خرابو إلى 365 يوماً بتحسين الأساليب الإداريـة، و ظـروف التغذيـة،
و عمليات الرعاية، مما سينعكس إيجاباً على الأداء التناسلي و الاقتصادي في المحطة.
ُجريت الدراسة في مزرعة خرابو، كلية الزراعة، جامعة دمشق باستعمال 692 سجلاً إنتاجياً خاصـاً
بنحو 269 بقرة هولشتاين فريزيان، جمعت خلال الفترة الممتدة من عام 1982 و حتى عام 2008 لتحديد
متوسط إنتاج الحليب المعدل على أساس 305 أيام. أُخضعت البيانات إلى ال
نموذج الخطي العام General
Model Linear ، و استعمل تحليل التباين لدراسة تأثير سنة الولادة و العمـر عنـد أول ولادة و فـصل
الولادة و موسم الإنتاج في إنتاج الحليب المعدل، قورنت المتوسطات حسب اختبار Duncan وفق برنامج
17 SPSS .بلغ المتوسط العام لإنتاج الحليب المعدل 6.6222±01.62 كغ عند بقر الهولشتاين فريزيـان
في مزرعة خرابو، و بينت نتائج تحليل التباين وجود تأثير معنوي (p> 001.0) لكل من سـنة الـولادة
و موسم الإنتاج في إنتاج الحليب المعدل و (p > 05.0) للعمر عند أول ولادة، و لم يكن لفصل الـولادة أي
تأثير معنوي. و استنتج أن تحسين الأساليب الإدارية، و طرائق الرعاية، و ظروف التغذية يمكن أن يـؤدي
إلى زيادة إنتاج الحليب المعدل، و يقلل من تأثير سنوات الولادة في الإنتاج المعدل للحليب، مـا سـينعكس
إيجاباً على الأداء الإنتاجي و الاقتصادي في المزرعة.
اختبرت في هذه الدراسة حساسية أربعة أصناف من الحنطة و هي ماكسيباك – 65 و M24×M221
و صابربيك و كوندوراس فضلاً عن الهجين المتقدم F4 الناتج من تهجين صنف الماكسيباك – 65 و الصنف
M24×M221 و لأربعة أجيال متتالية. ضد خنفساء الخابرا خلال التخزين. اعتمدت الك
ثافة العددية للآفة
و مقدار الفقد في الوزن الناتج عن الإصابة كمعايير لحساسية الأصناف للإصابة. بينت الدراسة أن الهجين
المتقدم F4 كان أفضلها من حيث الإنتاجية و أبكرها من حيث الحاصل و هي صفات مرغوب فيها إلا أنّـه
بالمقابل كان الأكثر حساسية تجاه الإصابة بالحشرة إذ أظهرت الحشرة المرباة عليه أعلى كثافة عدديـة،
و في الوقت نفسه تسببت الإصابة في أعلى نسبة فقد في الوزن. من جهة أخـرى فقـد أظهـر الـصنف
ماكسيباك – 65 أقل كثافة عددية للآفة و أقل نسبة فقد في الوزن بسبب الإصابة من الأصـناف الأخـرى
و الهجين F4؛ مما يعني أن صفة المقاومة قد تدهورت خلال التربية الداخلية لإنتاج الهجين F4 مقارنـة
بالأبوين لذا ينصح باستهلاكه مبكراً لمنع إصابته بالآفة المدروسة.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
