ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير معاملة سطح الزيركونيا في قوة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي (دراسة مخبرية)

The Effect of Surface Conditioning Methods on The Bond Strength of Zirconia to Resin Cement (in vitro)

1454   0   111   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

معاملة سطح الخزف تزيد قوة ارتباطه بالإسمنت الراتنجي إلا أن الزيركونيا يحتاج إلى معاملة سطح أكثر فعالية من الطرائق التقليدية. لذلك هدف البحث إلى اختبار قوة ارتباط الزيركونيا بالإسمنت الراتنجي باختلاف معاملة السطح.

المراجع المستخدمة
Christel, P., Meunier, A., Heller, M., Torre, J.P., and Peille, C.N. Mechanical properties and short-term invivo evaluation of yttrium-oxide-partially-stabilized zirconia. J Biomed Mater Res. 1989;23: 45–61
Blatz, M.B. Long-term clinical success of all-ceramic posterior restorations. Quintessence Int.2002; 33: 415– 426
Tinschert, J., Natt, G., Mautsch, W., Augthun, M., and Spiekermann H. Fracture Resistance Of Lithium Disilicate-, Alumina-, And Zirconia-Based three-unit fixed partial dentures: a laboratory study. Int J Prosthodont.2001; 14: 231–23
قيم البحث

اقرأ أيضاً

خلفية البحث ظهرت التعويضات الجزئية المرتبطة بالراتنج ذات التحضير الأصغري كحلٍ مناسبٍ لتجنب التحضير الزائد للنسج السنية، إلا أن هذه التعويضات تفتقر إلى الثبات، ولعل السبب الرئيسي المؤدي لنجاحها هو قوة إلصاقها، ولهذا تركزت الدراسات الأخيرة حول تطوير م واد و تقنيات جديدة لزيادة متانة ارتباط و التصاق هذه التعويضات ومنها إيجاد طرق جديدة في معاملة سطح التعويض الداخلي أو بتغيير نوع الخليطة المستخدمة الهدف من البحث يهدف البحث إلى دراسة متانة ارتباط الاسمنت الراتنجي المستخدم في إلصاق التعويضات الجزئية مع نوعين من الخلائط المعدنية باستخدام طرق مختلفة في معاملة السطح المعدني ترميل و تطبيق مهيئ معدني
ظهرت الترميمات الجزئية كحل مناسب لتجنب التحضير الزائد للأنسجة السنية. و لعل السبب الرئيسي في نجاح هذه التعويضات هو قوة إلصاقها، و لهذا تركزت الدراسات الأخيرة حول تطوير مواد و تقنيات جديدة لزيادة متانة ارتباط هذه التعويضات و التصاقها من خلال إيجاد طر ق جديدة في معاملة سطح التعويض الداخلي، أو بتغيير نوع الخليطة المستخدمة. يهدف البحث إلى دراسة متانة ارتباط الاسمنت الراتنجي المستخدم في إلصاق الترميمات الجزئية مع نوعين من الخلائط المعدنية (نيكل كروم و التيتانيوم)، باستخدام طرائق مختلفة في معاملة السطح (ترميل و تطبيق مهيئ معدني).
خلفية البحث و هدفه : يعتبر الارتباط بين الكومبوزيت و الأوتاد الليفية ضعيفاً عند مقارنته بارتباط الكومبوزيت مع النسج السنية. يهدف البحث الى تقويم اثر بيروكسيد الهيدروجين كمحل للسطوح في زيادة قوة الارتباط بين الوتد الليفي و قلب الكومبوزيت . المواد و ا لطرائق : تم تحضير 45 قطعة وتد ليفي كوارتز و 45 قطعة وتد ليفي زجاجي . تمّ تقسيم النماذج في كل مجموعة ل3 مجموعات فرعية و هي : معالجة بالسايلن فقط كمجموعة شاهدة ، و المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين 20% لمدة 10 دقائق ، و 10% لمدة 20 دقيقة . تمّبناء قلوب الكومبوزيت و قياس قوى القص للأوتاد بوساطة جهاز الاختبارات الميكانيكي و تم تحليل النتائج إحصائياً . النتائج : تفوق بيروكسيد الهيدروجين على المعالجة بالسايلن فقط في مجموعة أوتاد الكوارتز فقط، و لم تظهر المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين فروق دالة بين الأوتاد الزجاجية و الكوارتز. الاستنتاجات :بيروكسيد الهيدروجين حسن من الارتباط بين الوتد الكوارتز و الكومبوزيت ، بينما فشل في تحسين ارتباط الأوتاد الزجاجية مع الكومبوزيت.
منذ أن حل الإلصاق المباشر للحاصرات التقويمية كبديل عن التطويق الكامل للقوس السنية فقد بدا الباحثون بإجراء دراسات لتقييم مواد الإلصاق وطرق التهيئة المينائية المختلفة للوصول إلى الطريقة الأكثر ملائمة لمتطلبات الإلصاق المثالي .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا