ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة سببية لنزوف الخلاص للولادات الطبيعية

Causal study of the postpartum hemorrhage after vaginal delivery

1485   2   37   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجري هذا البحث لدراسة جميع الأسباب المؤدية لنزوف الخلاص بهدف تطبيق كافة المعالجات المناسبة حسب كل سبب و بالتالي تجنب اختلاطات نزوف الخلاص و الوفاة ، و دراسة عوامل الخطورة لحدوث النزف بهدف الوصول لأفضل طريقة للوقاية و الاستعداد له و منع حدوث النزف أو الإقلال منه . اشتمل هذا البحث على 77 مريضة مقبولة في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية و شخص لديها نزف خلاص بدئي حدثت بعد ولادة مهبلية ، منها ( 12 ) حالة نزف خلاص بعد ولادة مهبلية تمت خارج المشفى ، خلال فترة الدراسة الممتدة : من 1/1/ 2014 حتى 1/1/ 2016 ، و استبعدنا فقط المريضات اللواتي ولدن بقيصرية . حيث تم تحديد نسبة حدوث نزوف الخلاص بين الولادات المهبلية في المشفى ، و بلغت النسبة (3,52 %) ، و لم نتمكن من تحديد نسبة حدوث نزوف الخلاص خارج المشفى.

المراجع المستخدمة
ARTHER , J. M ; EVANS , M.D ; KENNETH , R . Manual of Obstetrics .sixth edition , The Puerperium , Postpartum Complications , postpartum haemorrhage , 2000 , Page 482-484
HOMER, G. OncallObstetrics and Gynecologic . Chapter (8) , postpartum haemorrhage ,1997 , Page 142- 148
MAAME, Y. A ,B Yiadom , MD , MPH Staff Physician ,Department of Emergency Medicine , Cooper University Hospital ,2002 , Page 676-688
قيم البحث

اقرأ أيضاً

اشتمل هذا البحث على 150 سيدة حامل بعمر حملي 36 أسبوعاً أو أكثر مقبولة في قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية من أجل الولادة المهبلية الطبيعية خلال فترة الدراسة ( 1/1/2012 حتى 1/7/2013 م ). حيث تم استبعاد المريضات اللواتي ولدن بق يصرية، المريضات مع مشيمة منزاحة أو انفكاك مشيمة، هيموغلوبين <9 غ%، ارتفاع ضغط حملي أو ما قبل إرجاج- إرجاج، الحمل المتعدد، اضطرابات تخثر الدم، قصة إيجابية سابقة لنزوف الخلاصPPH (Post Partum Haemorrhage)، النزف الزائد أو أي اختلاط طبي آخر. تم توزيع المريضات عشوائياً إلى ثلاث مجموعات: ( 1: مجموعة تمسيد الرحم /2 : 10وحدات أوكسي توسين ضمن 500 مل سيروم سكري تسريب وريدي بعد ولادة الكتف الأمامية ̎ مجموعة المقارنة ̎ / 3: 3 مضغوطات ميزوبروستول شرجي عيار 200مكغ̎ مجموعة الدراسة̎). حيث لم تكن هناك اختلافات إحصائية بين المجموعات الثلاث من حيث الصفات القاعدية الأساسية. شوهدت خسارة الدم المقدرة ≥500 مل لدى 18%(50\9) من مريضات المجموعة الأولى و 6%(50\3) من مريضات المجموعة الثانية و 8%(50\4) من مريضات المجموعة الثالثة. الاستخدام الروتيني ل 600 مكغ ميزوبروستول شرجي كان فعالاً في الإنقاص من خسارة الدم بعد الولادة (RR 0.44 ; CI 0.32 – 1.53)، لكنّه لم يكن بنفس فعالية الأوكسي توسين(RR 1.33 ; CI 0.4 – 3.39) وعلى الرغم من وجود هذه الاختلافات بين الأوكسي توسين والميزوبروستول إلاَّ أنَّها لم تكن ذات أهمية إحصائية (لم تكن هناك اختلافات ذات أهمية إحصائية فيما يتعلق بطول المرحلة الثالثة للمخاض، خسارة الدم المقدرة، التغيرات في تراكيز الهيموغلوبين والهيماتوكريت، الحاجة لمقبضات رحم إضافية، الحاجة لاستخلاص مشيمة يدوي، نقل دم....). هذه الجرعة من الميزوبروستول وطريقة الإعطاء كانت محتملة بشكل جيد، والآثار الجانبية الاعتيادية كالعرواءات والحمى كانت عابرة تراجعت من تلقاء نفسها ولم تكن مهددة للحياة. ولأنَّ الـPPH هو السبب المباشر الأكثر أهمية للوفيات الوالدية ولأن معظم هذه الوفيات تحدث في الأماكن منخفضة الموارد، لذلك فإن الميزوبروستول قد يقدم عدة منافع تفوق الأوكسي توسين في تلك الأماكن حيث يتواجد على شكل أقراص، متوافر عالمياً، ميسور التكلفة، لا يحتاج لشروط خاصة للتخزين ( ثابت في حرارة محيط الغرفة، لا يتطلب شروط خاصة للنقل، وعمر تخزينه يستمر عدة سنوات). إنّه أيضاً لا يحتاج أيّ مهارات أو معدّات أو تسهيلات خاصة لاستخدامه. ممّا يمكنه من أن يملأ الثغرات الموجودة في خدمات الولادة في الحالات التي لا تتمكن منها المرأة أو مقدّمي الرعاية من الحصول على الأوكسي توسين.
شمل البحث الأشخاص المصابين بكسور الرضفة الذين تم قبولهم وعلاجهم جراحيا في مشفى الأسد الجامعي في جامعة تشرين في الفترة الواقعة بين عامي (2008 – 2013 ) حيث بلغ عدد الحالات المدروسة 30 حالة تراوحت فيها أعمار المصابين بين 16 – 70 سنة و كان متوسط المتابع ة السريرية والشعاعية للحالات ستة أشهر . بلغ أصغر سن للإصابة 16 سنة و أكبر سن لها 70 سنة أي بعمر وسطي (30 – 40) سنة: 37.66 سنة . بلغ عدد الإصابات من الذكور ( 12 ) إصابة ومن الإناث ( 18 ) إصابة. اعتمدنا في تقييم النتائج على سلم ليشولم ذي المائة نقطة وتمت دراسة النتائج الوظيفية بعد مرور ستة أشهر في الثلاثين حالة واعتمادا على التقييم السابق حصلنا على نتائج ممتازة في 27% من الحالات ونتائج جيدة في 47% من الحالات
تشكّل نزوف الخلاص سببا" رئيسيا" لوفيات الأمهات على مستوى العالم, وتعتبر مسؤولة عن وفاة حوالي 125000 سيدة سنويا في البلدان المتطورة , وفي معظم الحالات 67 – 80% يكون سببها العطالة الرحمية, يعتبر المساج الرحمي إجراء بسيط وله تأثير كبير في منع نزوف الخلا ص ويمكن استخدامه في المناطق ذات الدخل المحدود. الهدف: تقييم تأثير المساج الرحمي على حدوث النزف ما بعد الولادة مباشرة عند الخروسات.أدوات البحث وطرائقه: أجري البحث على عينة قوامها 40 سيدة خروس في مشفى الأسد الجامعي و مشفى التوليد والأطفال بمحافظة اللاذقية. تمّ تقييم النزف بواسطة استمارة ملاحظة ضمّت جدول زمني للمساج الرحمي ولنتائجه على شدة وكمية النزف من خلال قياس الخضاب و الهيماتوكريت قبل تطبيق المساج الرحمي وفي نهاية الإجراء. النتائج: أظهرت النتائج تناقص كمية النزف في المجموعة التجريبية, كان معدل الخضاب و الهيماتوكريت أعلى بشكل هام إحصائيا (10.4 ملغ/دل, 32.3%)(P=0.029*)(P=0.015*) عند الخروسات اللواتي تلقين المساج الرحمي. التوصيات والمقترحات: تقترح نتائج الدراسة الحالية على ضرورة تطبيق المساج الرحمي لجميع السيدات بعد المخاض و الولادة نتيجة فعاليته في إنقاص فقدان الدم ويوصى به أيضا في تعليم الممرضات على كيفية تطبيقه
أجريت دراسة عن أسباب نزوف أشهر الحمل الأولى شملت الدراسة 816 مريضة نزف من أصل 3104 حامل بنسبة 26.28%. كانت الأسباب: الإسقاط (96.07%) و الحمل الهاجر (2.69%) و الحمل الرحوي (1.22%). في مريضات الإسقاط ترافق الألم البطني مع النزف التناسلي لدى نسبة أكبر م ن المرضى (61.9%) و ارتفعت نسبة الإسقاط التام لدى ترافقهما. بالنسبة لتصنيف الإسقاطات إلى باكرة و متأخرة فإنه 613 مريضة حدث لديها الإسقاط الباكر (78.18%) و 171 حدث لديها الإسقاط المتأخر (21.81%). و كان تدني المستوى الاقتصادي والاجتماعي من أكثر عوامل الخطورة المشاهدة لدى مريضات الإسقاط وكذلك كان أكثر حدوثاً لدى الفئة العمرية 35-40 عام. كان الحمل الهاجر البوقي أكثر التوضعات مشاهدة و أكثر عامل خطورة مشاهدة وجود عمل جراحي حوضي سابق. حدث لدى جميع مريضات الحمل الهاجر انقطاع طمث مع نزف تناسلي مع التبدل الطفيف أو ثبات قيمة المنمية التناسلية البشرية بينما حدث لدى (86.36%) منهن الألم أسفل البطن مع تبدلات عنق الرحم و الألم بتحريكه. احتاجت 16 مريضة (72.72%) من مريضات الحمل الهاجر للمعالجة الجراحية.
يعد النزيف بعد الولادة (PPH- (Postpartum Hemorrhage أحد أهم المضاعفات التي تحدث بعد الولادة الطبيعية أو القيصرية, و يمثل حوالي ربع وفيات الأمهات حول العالم. و تلعب القابلات الدور الأساس في الوقاية من النزيف بعد الولادة. لذا يهدف هذا البحث إلى تقييم م علومات القابلات حول الاستراتيجيات المستخدمة في الوقاية من النزيف بعد الولادة و تدبيره. حيث شملت عينة البحث جميع القابلات الموجودات في قسم التوليد في مشفى الأسد الجامعي و مشفى الأطفال و التوليد و مشفى تشرين الجامعي في مدينة اللاذقية. و جمعت البيانات باستخدام استمارة استبيان مطورة من قبل الباحث. و قد أظهرت النتائج أن مستوى المعرفة فيما يتعلق بالاستراتيجيات المستخدمة في الوقاية و تدبير النزيف بعد الولادة عند (60 %) من القابلات كان "غير ملائم". و بينت وجود علاقة عكسية هامة إحصائياً (P=0.006) بين عمر القابلات و مستوى المعرفة لديهن. و علاقة عكسية هامة إحصائياً أيضاً بين عدد سنوات الخبرة لدى القابلات و مستوى المعرفة لديهن (P=0.01). لذلك نقترح إجراء دورات تدريبية و محاضرات تثقيفية للقابلات فيما يتعلق بالاستراتيجيات المستخدمة في الوقاية من النزيف بعد الولادة و تدبيره، و ضرورة تقييم معلومات القابلات حول الوقاية و تدبير النزيف بعد الولادة بشكل دوري و مستمر.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا